بوابة الحركات الاسلامية : ارتفاع معدل الجريمة في اليابان لأول مرة منذ 20 عاماً...إغلاق قنصليتي ألمانيا والسويد في إسطنبول لأسباب أمنية ... أوكرانيا تستعد لصد هجوم روسي هو الأكبر منذ بداية الحرب (طباعة)
ارتفاع معدل الجريمة في اليابان لأول مرة منذ 20 عاماً...إغلاق قنصليتي ألمانيا والسويد في إسطنبول لأسباب أمنية ... أوكرانيا تستعد لصد هجوم روسي هو الأكبر منذ بداية الحرب
آخر تحديث: الخميس 02/02/2023 11:52 ص إعداد أميرة الشريف
ارتفاع معدل الجريمة
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 2 فبراير 2023.

د ب أ...ارتفاع معدل الجريمة في اليابان لأول مرة منذ 20 عاماً


أعلنت الشرطة الوطنية في اليابان، اليوم الخميس، ارتفاع معدل الجرائم الجنائية بالبلاد خلال عام 2022 بنسبة 9ر5 %، مقارنة بعام 2021، حيث وصلت إلى 601 ألف و 389 جريمة، وهي زيادة تحدث لأول مرة منذ 20 عاما.

وتأتي هذه الزيادة بسبب ارتفاع عدد جرائم الشوارع، مثل حالات سرقة الدراجات، بعد تخفيف قيود كوفيد-19، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "جي جي برس" اليابانية.

وقالت وكالة الشرطة الوطنية اليابانية إن البلاد تواجه موقفا خطيرا فيما يتعلق بالجرائم، في خضم تصاعد الهجمات الإلكترونية وعمليات الاحتيال الخاصة، وإساءة معاملة الأطفال.

وسار عدد الجرائم في اليابان في اتجاه تنازلي، بعد أن بلغ ذروته، بواقع 85ر2 مليون جريمة في عام 2002، بفضل جهود الشرطة وانتشار استخدام المعدات الأمنية، حيث وصل إلى أدنى مستوى له بعد الحرب العالمية الثانية للعام السابع على التوالي في 2021.

 وانخفض عدد جرائم الشوارع خلال عامي 2020 و 2021 بشكل رئيسي بسبب القيود السلوكية جراء أزمة فيروس كورونا المستجد.

أ ب..واشنطن ومانيلا تتفقان على توسيع الوجود العسكري في الفلبين


أعلنت الولايات المتحدة والفلبين يوم الخميس عن خطط لتوسيع الوجود العسكري الأمريكي في الدولة الواقعة بجنوب شرق آسيا، مع السماح للولايات المتحدة بالتواجد في أربع قواعد عسكرية أخرى في إطار سعيهما لردع الإجراءات الصينية العدوانية المتزايدة تجاه تايوان وفي بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه.

تم التوصل إلى الاتفاق خلال زيارة وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إلى البلاد لإجراء محادثات حول نشر القوات والأسلحة الأمريكية في المزيد من قواعد الجيش الفلبيني.

وفي بيان مشترك قال الجانبان إنهما قررا تسريع التنفيذ الكامل لما يسمى باتفاقية التعاون الدفاعي المعزز، والتي تهدف إلى دعم التدريب المشترك والتدريبات وقابلية العمليات البينية.

وفي اطار الاتفاق خصصت الولايات المتحدة 82 مليون دولار لتحسين البنية التحتية في خمسة مواقع حالية متضمنة في اتفاقية التعاون الدفاعي المعزز، وتوسيع وجودها العسكري إلى أربعة مواقع جديدة في "مناطق استراتيجية من البلاد"، وفقا للبيان.

في الفلبين، أقدم حليف لواشنطن في آسيا وقعت معه معاهدة، والجبهة الرئيسية في معركة الولايات المتحدة ضد الإرهاب، زار أوستن مدينة زامبوانغا الجنوبية والتقى بالجنرالات الفلبينيين ووحدة صغيرة من قوات مكافحة الإرهاب الأمريكية المتمركزة في معسكر محلي للجيش، وفقا للقائد العسكري الفلبيني الإقليمي اللفتنانت جنرال روي غاليدو.

وقدم أكثر من 100 من أفراد الجيش الأمريكي معلومات استخباراتية ونصائح قتالية على مدار سنوات للقوات الفلبينية التي تقاتل التمرد الإسلامي المستمر منذ عقود، والذي هدأ إلى حد كبير لكنه لا يزال يمثل تهديدا رئيسيا.

في الآونة الأخيرة، كثفت القوات الأمريكية ووسعت نطاق التدريب المشترك الذي يركز على الاستعداد القتالي والاستجابة للكوارث مع القوات الفلبينية على الساحل الغربي للبلاد، الذي يواجه بحر الصين الجنوبي، وفي منطقة لوزون الشمالية عبر البحر من مضيق تايوان.

أ ف ب...كييف: مقتل اثنين بصاروخ روسي في كراماتورسك


أعلنت السلطات الأوكرانية، أمس، مقتل شخصين على الأقل من جراء سقوط صاروخ روسي على مبنى سكني في مدينة كراماتورسك شرقي البلاد.

وقال حاكم المنطقة بافلو كيريلينكو: «قبل ساعتين، قصف الروس بناية سكنية في وسط المدينة بصاروخ دمرها كلياً».

وأضاف: «قتيلان على الأقل وسبعة جرحى، هذه حصيلة قصف كراماتورسك».

وأشار إلى احتمال العثور على مزيد من الضحايا تحت الأنقاض.

وقالت النيابة العامة إن ثمانية أشخاص أصيبوا.

وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، بعد الضربة الصاروخية: «قُتل أناس مسالمون وهم تحت الأنقاض».

دوشيه فيلية...إغلاق قنصليتي ألمانيا والسويد في إسطنبول لأسباب أمنية


أعلنت وزارتا الخارجية الألمانية والسويدية إغلاق قنصليتي بلادهما في إسطنبول أمس، بسبب التهديد المتزايد بوقوع هجوم في أكبر مدينة تركية.

وحذرت ألمانيا مواطنيها في إسطنبول من أن خطر وقوع هجوم مرتفع بشكل خاص في منطقة بيوغلو بوسط المدينة وحول ميدان تقسيم المزدحم.

وقالت وزارة الخارجية الألمانية إن خطوة إغلاق القنصلية جاءت بعد تقييم السلطات الأمنية، وحثت المواطنين على توخي الحذر بشكل خاص وتجنّب الحشود.

وأوضحت الوزارة أنه بعد الأحداث الأخيرة في العواصم الأوروبية، مثل الحرق العلني للقرآن، ازدادت مخاطر وقوع هجمات إرهابية في إسطنبول، خاصة في وسط المدينة.

وقالت الوزارة: «إذا كنت تعيش هناك، فاقصر وجودك خارج المنزل على ما هو ضروري للغاية».

وكانت السفارة السويدية في أنقرة والقنصلية في إسطنبول مغلقتين أمام الزوار أيضاً، حسبما ذكرت وزارة الخارجية في ستوكهولم، وكذلك لم تكن القنصلية البريطانية مفتوحة للجمهور، وفقاً لتحذير سفر.

وأغلقت سويسرا سفارتها في أنقرة والقنصلية العامة في إسطنبول، مؤكدةً أن هناك معلومات ملموسة عن هجوم إرهابي وشيك.

وكالات...«إضراب الأربعاء» يشل المرافق الحيوية في بريطانيا


أدى إضراب واسع في بريطانيا، أمس، إلى شل عدد من القطاعات الحيوية، بعدما توقف ما يقرب من نصف مليون شخص عن العمل، احتجاجاً على غلاء المعيشة، فيما يرون أن حكومة المحافظين لم تتحرك على النحو المطلوب، لأجل تخفيف وقع الأزمة الاقتصادية.

ويخوض البريطانيون إضراباً واسعاً هو الأكبر من نوعه منذ ثمانينيات القرن الماضي، وسط مشاركة مدرسين وموظفين وسائقي قطارات ومحاضري جامعات وعناصر أمن يختمون جوازات السفر في المطارات. ودفعت الإضرابات إلى إغلاق نحو 23 ألف مدرسة (85 % من مدارس بريطانيا).

وقالت رئيسة الاتحاد الوطني للتعليم، ماري بوستد، لـ«سكاي نيوز عربية»: إن المدرسين في بريطانيا شعروا بأنه لم يتبقَ أمامهم خيار ثانٍ سوى الإضراب. وأشارت إلى أن عدداً كبيراً من المدرسين يغادرون عملهم في التدريس بسبب ضعف الرواتب.

وشارك ما يصل إلى نصف مليون بريطاني من المعلمين وموظفي القطاع العام وسائقي القطارات أمس، في أكبر إضراب منسق منذ عقد بسبب الأجور، وتهدد اتحادات العمال بمزيد من تعطيل الأعمال، مع إصرار الحكومة على رفض المطالبات بزيادة الأجور.

وتسبب الإضراب الجماعي على مستوى البلاد في توقّف معظم خدمات القطارات وإجبار الجيش على التأهب لتقديم المساعدة عند نقاط التفتيش الحدودية في يوم أطلقت عليه اتحادات العمال «إضراب الأربعاء».

إجراء آخر

وحذر اتحاد الخدمات العامة والتجارية، الذي يمثل نحو 100 ألف موظف حكومي يعملون في أكثر من 120 هيئة، حكومة ريشي سوناك من أن الإعلان عن إجراء منسق آخر أمر لا مفر منه. ونقلت وكالة رويترز عن مارك سيروتكا الأمين العام للاتحاد قوله «إن لم تفعل الحكومة شيئاً إزاء الأمر، فأعتقد أننا سنشهد أياماً كثيرة مثل اليوم مع انضمام المزيد من الاتحادات إلينا».

وشهدت بريطانيا موجة من الإضرابات في الأشهر الماضية في القطاعين العام والخاص شارك فيها عاملون في مجالي الصحة والنقل ومستودعات أمازون وموظفو البريد الملكي مع زيادة معدل التضخم إلى أكثر من عشرة في المئة، وهو أعلى مستوى منذ أربعة عقود.

وقالت وزيرة التعليم جيليان كيجان إن الحكومة لن تتزحزح عن موقفها وإن الرضوخ لمطالب زيادة الأجور ستذكي التضخم فحسب. وصرحت لهيئة الإذاعة البريطانية (بي. بي. سي) «ما لا يمكننا فعله هو منح جزء من القوة العاملة زيادات في الأجور من شأنها أن تفاقم التضخم على الجميع. هذا ليس منطقياً من الناحية الاقتصادية».

واتسع نطاق الإضراب، إلى حد وصفه بـ«الإغلاق الجزئي» من قبل وسائط إعلام، في تذكير بما كان عليه الوضع في وباء كورونا. وتشير التقديرات إلى أن الإضراب الذي جرى خوضه أمس، قد يكلف الاقتصاد البريطاني قرابة 200 مليون جنيه إسترليني. وبحسب صحيفة «نيويورك تايمز»، فإن البريطانيين يواجهون أكبر تردٍّ في ظروف العيش منذ خمسينيات القرن الماضي.

نيويورك تايمز.. أوكرانيا تستعد لصد هجوم روسي هو الأكبر منذ بداية الحرب


على وقع التحرّكات الروسية الأخيرة، كشفت تقارير غربية عن أن أوكرانيا تتأهب هذه الفترة لصدّ هجوم محتمل كبير قد تشنّه موسكو خلال أيام.

ورأى محللون أن الهجوم الروسي القادم سيكون الأكبر منذ بداية الحرب، وفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.
جبهة جديدة هي الأكبر

وأضاف التقرير أن موسكو قد تستعد لفتح جبهة جديدة، حيث تسعى لتقدم قواتها عبر الحدود الروسية لاستعادة الأراضي التي طُردت منها في سومي أو خاركيف بشمال شرقي أوكرانيا.
واشنطن تخطط لإرسال صواريخ طويلة إلى أوكرانيا.. الكرملين: سنحقق أهدافنا
أميركا
روسيا و أوكرانيا واشنطن تخطط لإرسال صواريخ طويلة إلى أوكرانيا.. الكرملين: سنحقق أهدافنا

في حين تتأهب كييف للصدّ، خصوصاً أن مسؤوليها كانوا أعلنوا عن أن موسكو تحشد مئات الآلاف من قواتها وتكثف قصفها.

كما أبلغ الأوكرانيون الصحيفة أن موسكو تعمل على حشد مئات الآلاف من القوات، وتستهدف عشرات الأماكن يوميا في وابل متزايد بشكل ملحوظ من الهجمات المدفعية.

ولفتوا إلى أن القوات الأوكرانية تكافح للاحتفاظ بأرضها على امتداد 225 كيلومتراً في الشرق، في انتظار الدبابات والعربات المدرعة وأنظمة الأسلحة الأخرى من الغرب.

يشار إلى أن التقارير الميدانية الأخيرة كانت أكدت أن القوات الأوكرانية تستعد منذ أسابيع لهجوم روسي جديد قد ينافس بداية الحرب.

كما حذّرت كييف مراراً من بدء حملة عسكرية روسية يسعى فيها الكرملين إلى إعادة تشكيل ساحة المعركة واستغلال الزخم.

في حين يتركز القتال العنيف الآن حول مدينة باخموت المحاصرة بشرق أوكرانيا، والتي اقترب سقوطها في أيدي الروس بعد أكثر من 10 أشهر من المعارك الدامية التي استنزفت الطرفين.