بوابة الحركات الاسلامية : أوكرانيا تطلب تأييد أفريقيا والجنوب العالمي في الحرب مع الروس.... باكستان .. متطرّفون يقتلون 6 أشخاص في منشأة نفطية ... فوضى على نطاق واسع .. إضرام النار في سيارات في عاصمة ويلز (طباعة)
أوكرانيا تطلب تأييد أفريقيا والجنوب العالمي في الحرب مع الروس.... باكستان .. متطرّفون يقتلون 6 أشخاص في منشأة نفطية ... فوضى على نطاق واسع .. إضرام النار في سيارات في عاصمة ويلز
آخر تحديث: الثلاثاء 23/05/2023 01:42 م إعداد أميرة الشريف
أوكرانيا تطلب تأييد
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 23 مايو 2023.

أوكرانيا تطلب تأييد أفريقيا والجنوب العالمي في الحرب مع الروس



بدأ وزير الخارجية الأوكراني، جولة تشمل عدة دول أفريقية، في إطار تكثيف كييف لمساعيها الدبلوماسية في وقت الحرب لتحدي النفوذ الروسي في الجنوب العالمي، وكسب الدعم لرؤيتها التي تعتبرها السبيل الوحيد إلى السلام. ويشير مصطلح الجنوب العالمي إلى أمريكا اللاتينية وأفريقيا وجزء كبير من آسيا.


وقال الوزير دميترو كوليبا، إن الأولوية الرئيسية لديه تتمثل في إقناع الدول الأفريقية بتأييد خطة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للسلام. وكتب على إنستغرام: هناك مفاوضات مهمة قادمة مع زعماء وشركات في أفريقيا، مشيراً إلى أنه يهدف لحشد الدعم لاستمرار تدفق الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود دون عوائق، وتأمين فرص جديدة للشركات الأوكرانية.


ويقول محللون سياسيون، إن أوكرانيا تسرع مساعيها لكسب تأييد الجنوب العالمي، مشيرين إلى أن جهود كييف اكتسبت أهمية أكبر خاصة مع ظهور خطط سلام منافسة لإنهاء الحرب في أوكرانيا في عواصم أخرى. وأرسلت الصين، التي روجت لخطة اعدتها لتحقيق السلام في أوكرانيا، مبعوثا كبيرا إلى كييف وموسكو وعواصم أوروبية لمناقشة تسوية سياسية هذا الشهر. وقالت جنوب أفريقيا الأسبوع الماضي، إن كييف وموسكو وافقتا على مناقشة خطة سلام مع زعماء أفارقة. كما أطلق الفاتيكان مناشدات من أجل السلام.


وقالت الخبيرة السياسية أليونا جتمانتشوك، رئيسة مركز أوروبا الجديدة للأبحاث في كييف، إنّ الضرورة الملحة تأتي نتيجة خطط السلام التي تظهر، مضيفة: في مرحلة ما، أدركت أوكرانيا أن أداءها كان ضعيفاً في الجنوب العالمي لسنوات كثيرة جداً.

فوضى على نطاق واسع .. إضرام النار في سيارات في عاصمة ويلز



أضرمت النار في سيارتين على الأقل، وتعرضت قوات الشرطة للرشق بالحجارة بعد حادث مروري ليل الاثنين في كارديف عاصمة ويلز، تحول إلى ما وصفه المسؤولون بالفوضى بالفوضى على نطاق واسع. وتم استدعاء قوات الأمن إلى موقع الحادث على طريق سنودن في منطقة إيلي بعد الساعة 6 مساء الاثنين. وأظهرت المشاهد التي تم بثها مباشرة على موقع «يوتيوب» عشرات الأشخاص، الكثير منهم يرتدون أغطية رأس أو أقنعة تزلج، وهم يتجولون بينما قام آخرون برشق وإطلاق الألعاب النارية على قوات الشرطة التي ارتدت دروع مكافحة الشغب.


في الساعة 8:21 مساء، حثت شرطة جنوب ويلز الأفراد على مغادرة المنطقة ونشرت تغريدة قالت فيها: «هناك الآن عدد كبير من الضباط يعملون على تهدئة الاضطرابات المستمرة في مكان الحادث».


بعد ساعة، قالت الشرطة، إن قوات الطوارئ لا تزال في مكان الحادث، مؤكدة على ضرورة ابتعاد المواطنين عن المنطقة. وأضافت الشرطة: «يرجى تجنب التكهنات، سنوافيكم بأحدث التطورات في أسرع وقت ممكن، يجب أن تكون جميع تحديثاتنا واقعية». وفي الساعة 11:15 مساء، نشرت شرطة جنوب ويلز تحديثا آخر أكد أن الضباط لا زالوا في مكان الحادث لمواجهة الفوضى واسعة النطاق، وحثت المواطنين مجدداً على مغادرة المنطقة.

واشتعلت النيران وسمع أزيز مروحية تحلق في سماء المنطقة. وقبل منتصف الليل بقليل، اشتعلت النيران في سيارة واحترقت، فيما انقلبت سيارة ثانية واشتعلت فيها النيران. وفي الساعة 1:10 صباحا، نشرت الشرطة تغريدة أعلنت فيها اعتقال عدد من مثيري الشغب.


وقال أحد قادة الشرطة في مكان الحادث، إن مثيري الشغب شككوا في كون أحد الأفراد ضابطا متخفيا وقاموا بمهاجمته. وشوهدت الشرطة، بما في ذلك جنود على ظهور الخيل، خارج مركز شرطة إيلي في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء بعد تلميحات حول احتمال استهدافها.

اتفاق «تعاون دفاعي» وشيك بين أمريكا والتشيك



من المقرر أن توقع وزيرة الدفاع التشيكية، جانا سيرنوتشوفا، التي تزور واشنطن حالياً، اتفاقية تعاون دفاعي بين بلادها والولايات المتحدة، وفق ما أورده راديو براغ التشيكي، اليوم الثلاثاء.

ومن المنتظر أن تضع الاتفاقية إطاراً شاملاً لتقنين التعاون القائم بالفعل بين جيشي البلدين، فضلاً عن وضعها إطاراً قانونياً للنشر المحتمل للقوات الأمريكية على الأراضي التشيكية، وتعاونها مع القوات المسلحة التشيكية.

جدير بالذكر أن الولايات المتحدة لديها اتفاقيات مماثلة مع 24 عضوا آخر في حلف شمال الاطلسي (الناتو)، من بينها بولندا وسلوفاكيا والمجر وليتوانيا ولاتفيا وإستونيا ورومانيا وبلغاريا.

المعارضة تفوز بمعظم مقاعد البرلمان في تيمور الشرقية



فاز حزب المعارضة في تيمور الشرقية، بأغلبية مقاعد البرلمان في الانتخابات التشريعية التي جرت الأحد، ما يعني عودة المناضل من أجل الاستقلال، زانانا غوسماو، كرئيس للوزراء. وأظهر النتائج النهائية لفرز الأصوات التي نشرتها لجنة الانتخابات الوطنية اليوم الثلاثاء، فوز حزب المؤتمر الوطني لإعادة إعمار تيمور الشرقية، بـ41 % من الأصوات،

وحصل على 31 مقعداً من أصل 65 في البرلمان الوطني. وحصل حزب الجبهة الثورية لتيمور الشرقية المستقلة الحاكم، على 25 % من الأصوات ما منحه 19 مقعداً، ووعد الحزب بقبول نتيجة الانتخابات.

وفاز الحزب الديموقراطي بستة مقاعد، وحزب خونتو المتمركز في المناطق الريفية بخمسة مقاعد، وحزب التحرير الشعبي بأربعة مقاعد. وشارك نحو 17 حزباً في الانتخابات. وطلب منهم ضم سيدة في كل مركز ثالث على الأقل في قائمتهم الحزبية، وتم تخصيص مقاعد للأحزاب التي تحصل على 4 % من الأصوات.

هجمات بطائرات مسيّرة وعملية لمكافحة الإرهاب في بيلغورود الروسية


استهدفت عدة هجمات بمسيّرات منازل ومبنى إداري في منطقة بيلغورود الروسية التي استُهدفت بتوغل نفّذه مسلّحون من أوكرانيا، وفق ما ذكر حاكم المنطقة، مشيراً إلى تواصل عملية لمكافحة الإرهاب. وأفاد حاكم منطقة بيلغورود، فياتشيسلاف غلادكوف، على «تلغرام»، أن هذه الهجمات التي وقعت في غريفورون، عاصمة منطقة تحمل الاسم ذاته، وقرية بوريسوفكا، لم تتسبب بسقوط ضحايا. وأضاف أنّ عملية التطهير التي تقوم بها وزارة الدفاع وقوات الأمن مستمرة في غريفورون في منطقة بيلغورود، مشيراً إلى أنّ قوات الأمن تقوم بكل ما هو ضروري.


وكانت السلطات الروسية أعلنت أمس الإثنين، أنّ مجموعة مسلحة تخريبية دخلت منطقة بيلغورود المتاخمة لأوكرانيا، ما دفعها الى إعلان نظام لمكافحة الإرهاب وإجلاء المدنيين في محاولة لصد  الهجوم الجديد على أراضيها. وأشار الناطق باسم الكرملين، إلى أنّه تم إبلاغ الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بالتوغّل المستمر للأراضي الروسية من قبل مخرّبين من أوكرانيا، معتبراً أنّ الهجوم يهدف إلى تحويل الانتباه عن معارك باخموت.

 

وأضاف دميتري بيسكوف: «أبلغت وزارة الدفاع وجهاز الأمن الفدرالي وحرس الحدود الرئيس، يجري العمل لطرد هذه المجموعة التخريبية من الأراضي الروسية والقضاء عليها». وفي وقت لاحق، أدرجت روسيا منطقة بيلغورود الحدودية مع أوكرانيا ضمن النظام القانوني لمنطقة عمليات لمكافحة الإرهاب، وفق ما اعلن حاكم المنطقة فياتشيسلاف غلادكوف.

باكستان .. متطرّفون يقتلون 6 أشخاص في منشأة نفطية



قالت الشرطة الباكستانية، إنّ متطرّفين اقتحموا منشأة لاستخراج الغاز والنفط في شمال غرب البلاد، وقتلوا أربعة من عناصر الشرطة، وحارسين خاصين.

وقال عرفان خان المسؤول بالشرطة لوكالة رويترز، إن الهجوم وقع في وقت متأخر أمس الاثنين واستمر لعدة ساعات حتى الساعات الأولى من اليوم الثلاثاء في منطقة هانجو قرب الحدود مع أفغانستان.