أربعة جرحى في ألمانيا بانفجار قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية.. حصيلة ضحايا إطلاق النار داخل مدرسة في ميشيغن ترتفع إلى 4 قتلى .. عودة "أطفال داعش" لأوطانهم.. رحلة تذكرتها باهظة!

الخميس 02/ديسمبر/2021 - 01:31 م
طباعة أربعة جرحى في ألمانيا إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 2 ديسمبر 2021.

أ ف ب..أربعة جرحى في ألمانيا بانفجار قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية


أعلنت السلطات الألمانية أنّ قنبلة من مخلّفات الحرب العالمية الثانية انفجرت الأربعاء في ورشة بناء قرب محطة السكك الحديد الرئيسية في ميونيخ (جنوب)، في حادث أسفر عن سقوط أربعة جرحى وتعطيل حركة القطارات لبعض الوقت.

وقالت الشرطة إن أحد الجرحى الأربعة إصابته خطيرة.

من جهتها قالت شركة السكك الحديد "دويتشه بان" إنّ القنبلة انفجرت أثناء حفريات كانت تجري بالقرب من جسر يتعيّن على كلّ القطارات عبوره للدخول إلى المحطّة المركزية والخروج منها.

وأضافت أنّه تعيّن تالياً تعطيل حركة مرور كلّ القطارات الإقليمية والدولية لساعات عدّة.

ووفقاً ليواكيم هيرمان، وزير الداخلية في حكومة ولاية بافاريا، فإنّ القنبلة التي انفجرت زنتها 250 كلغ.

ولم يوضح الوزير لماذا لم تُكتشف هذه القنبلة قبل أن تنفجر، لا سيّما وأنّ مواقع البناء في ألمانيا تخضع في العادة لعمليات بحث عن قنابل غير منفجرة يمكن أن تكون مدفونة فيها قبل الشروع في عمليات الحفر.

وبعد 76 عاماً على انتهاء الحرب العالمية الثانية لا تزال ألمانيا مليئة بالقنابل غير المنفجرة والتي غالباً ما يتم العثور عليها في مواقع البناء.

وفي 2020 تمّ تفكيك سبع من هذه القنابل إثر اكتشافها في موقع بناء أول مصنع أوروبي لسيارات تيسلا الكهربائية قرب برلين. كما عُثر على قنابل أخرى مماثلة في كولونيا ودورتموند وفرانكفورت.

فرانس برس..حصيلة ضحايا إطلاق النار داخل مدرسة في ميشيغن ترتفع إلى 4 قتلى

أعلنت الشرطة في ولاية ميشيغن الأميركية أن طالبا رابعا قضى متأثرا بجروح أصيب بها من جراء إطلاق فتى يبلغ 15 عاما النار من مسدس نصف أوتوماتيكي في مدرسة ثانوية الثلاثاء.

وجاء في بيان لمكتب قائد شرطة مقاطعة أوكلاند أن الطالب في ثانوية أوكسفورد جاستن شيلينغ (17 عاما) قضى متأثر بجروح أصيب بها الثلاثاء خلال إطلاق النار الذي أوقع أيضا سبعة جرحى.

وكانت الشرطة قد أعلنت الثلاثاء أن طالبا يبلغ 15 عاما أطلق النار من مسدس نصف أوتوماتيكي في المدرسة الثانوية. وأشارت إلى أنه أطلق 30 طلقة على الأقل وأن حصيلة الضحايا الطلاب أصبحت أربعة قتلى وستة جرحى، فيما جُرح مدرّس واحد.

ولم تعرف على الفور دوافع مطلق النار، علما أن الواقعة أثارت الهلع في المدرسة التي تضم 1800 طالب، وفق الشرطة.

واستخدم مطلق النار مسدس "سيغ سوير" من عيار 9 ملم كان والده قد اشتراه له في 26 وفمبر، أي غداة عيد الشكر الذي يعرف بـ"الجمعة الأسود"، اليوم الذي يشهد تنزيلات كبرى إيذانا بانطلاق فترة التسوق لعيد الميلاد، وفق الشرطة.

ويعتقد أن الطالب أدخل المسدس إلى حرم المدرسة داخل حقيبة الظهر ومعه مخازن ذخيرة عدة.

وهو سلّم نفسه للشرطة في رواق المدرسة وكان المسدس لا يزال يحتوي على طلقات، وفق الشرطة.

وقالت الشرطة إنها فتّشت منزل المشتبه به وتوقّعت في بيان أن "يطول التحقيق وأن تجرى مئات الاستجوابات".

روسيا اليوم..روسيا تحشد قواتها على الحدود مع أوكرانيا والغرب يلوح بثمن باهظ



طالبت الولايات المتحدة روسيا بسحب قواتها بعيداً عن الحدود الأوكرانية، ملوحة بفرض عقوبات، كما حذر حلف شمال الأطلسي «الناتو» بدوره موسكو من مغبة استخدام القوة ضد كييف.

وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: «لا نعرف ما إذا كان الرئيس فلاديمير بوتين قد اتخذ قرار الغزو. نحن نعلم أنه يعد العدة للقيام بذلك في وقت قصير إذا قرر ذلك»، وفق قوله. وأضاف: «في حال اختارت روسيا طريق المواجهة، وعندما يتعلق الأمر بأوكرانيا، فقد أوضحنا أننا سنرد بحزم، بما يشمل حزمة من الإجراءات الاقتصادية ذات الأثر الكبير، والتي عزفنا عن اتخاذها في الماضي».

من جهته، قال أمين عام «الناتو» ينس ستولتنبرج: «قلناها جميعاً بوضوح شديد إن الثمن الذي سيتعين دفعه سيكون باهظاً، وستكون العقوبات ضمن الخيارات». وأضاف: «أعتقد أنه من الواضح تماماً أن روسيا تعرف بالفعل أنها ستدفع ثمناً أكبر».

أما الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي فدعا إلى «مفاوضات مباشرة» مع روسيا، وقال في خطاب أمام البرلمان: «علينا أن نقول الحقيقة، وهي أننا لن نكون قادرين على وقف الحرب من دون مفاوضات مباشرة مع روسيا».

يأتي هذا فيما أفادت وزارة الدفاع الروسية بمشاركة أكثر من 10 آلاف جندي روسي في مناورات جنوب غربي البلاد، قرب الحدود الأوكرانية.

وقال الرئيس الروسي إن بلاده تحتاج «ضمانات أمنية قوية وموثوقة وطويلة المدى» بأن «الناتو» لم يعد يدرس التوسع شرقاً.

وأضاف خلال اجتماع في الكرملين مع دبلوماسيين أجانب: «سوف نصر على اتفاقات ملموسة، تستبعد أي توسع محتمل لحلف الناتو إلى الشرق، ونشر أي أسلحة تهددنا في منطقة قريبة من الأراضي الروسية».

وقال إنه سيرغب في اتفاقات ملزمة قانوناً، نظراً لأن حلف الناتو لم يلتزم باتفاقات شفهية سابقة حول هذا الأمر. كما اشتكى من جهود لعرقلة التنمية الروسية، مشيراً إلى أنه يرى تهديداً متنامياً لروسيا من الغرب. كما أعرب بوتين عن قلقه من امتداد البنية التحتية لحلف شمال الأطلسي بالقرب من الأراضي الروسية.

سكاي نيوز..اندلاع معارك بين "طالبان" وحرس الحدود الإيراني

قال مسؤولون محليون في محافظة نميروز، إن اشتباكات اندلعت بين عناصر طالبان وحرس الحدود الإيراني بعد ظهر الأربعاء.

واستولت قوات طالبان على 5 نقاط تفتيش لحرس الحدود الإيراني في المنطقة المرتبطة بالحدود بين البلدين.

وبدأت الاشتباكات بعد ظهر الأربعاء واستمرت عدة ساعات، حسبما نقل مراسل "سكاي نيوز عربية" في كابل عن مسؤولين محليين.

وأكدت حركة طالبان وقوع الاشتباك مع حرس الحدود الإيراني، حيث قال بلال كريمي، نائب المتحدث باسم الحركة للإعلام المحلي، إن الاشتباكات وقعت في المنطقة الحدودية بين البلدين في محافظة نميروز.

وأضاف كريمي أن الاشتباكات توقفت الآن ولم تقع إصابات.

ولم يذكر كريمي سبب وقوع هذه الاشتباكات، كما لم يعلق المسؤولون الإيرانيون بعد على الحادث.

عودة "أطفال داعش" لأوطانهم.. رحلة تذكرتها باهظة!



مع تزايد سوء الأوضاع المعيشية في مخيمات سوريا والعراق، تتجدد المطالب الدولية بشأن أهمية استعادة الدول أطفال تنظيم " داعش" الإرهابي الذين ينتمون لها ومازالوا باقين في تلك المخيمات.

وحذرت منظمة العفو الدولية من طبيعة الظروف التي يعيشها أطفال داعش في مخيم الهول الواقع شمال شرقي سوريا، مطالبة بضرورة إعادة 27 ألف طفل على الأقل ينتمون لعائلات تابعة للتنظيم من دول سوريا والعراق وأكثر من 60 دولة أخرى.

وأشارت المنظمة إلى أن هؤلاء الأطفال يعانون من ظروف مروعة ومميتة وغير إنسانية داخل المخيمات، لاسيما وأنهم محرومون منذ سنوات بشكل تعسفي من الحرية لفرض قيود على حركاتهم داخل المخيم مع تدني مستوى سبل العيش.

وأبدت المديرة الإقليمية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، لين معلوف، تخوفها من صعوبة وصول المساعدات الإنسانية الأساسية إلى هؤلاء الأطفال المتواجدين في مراكز إعادة التأهيل الملحقة بالمخيمات، مشددة على أهمية العودة إلى أوطانهم باعتبارها الفرصة الأخيرة لمغادرة المخيم.

ومؤخرا رصدت منظمات دولية ظاهرة وفاة الأطفال داخل مخيم الهول لأسباب عديدة من بينها جرائم قتل، حيث سجل العام الجاري وفاة 62 طفلا بمعدل طفلين كل أسبوع داخل المخيم.

وعلى مدار الأشهر الماضية، استعادة فرنسا نحو 35 طفلا من أصل 320 يتواجدون في مخيمات سوريا، بينما أعادت بريطانيا 4 من بين 60 طفلا، واستقبلت ألمانيا والدنمارك حوالي 36 طفلا مع أمهاتهم إضافة إلى تسليم 38 طفلا إلى أذربيجان و79 طفلا إلى قرغيزستان من معسكرات العراق عقب نداءات أممية للدول المعنية لإعادة رعاياها دون تأخير.

rt..طالبان: القرار الأممي سلب الأفغان حقا مشروعا

قالت "الإمارة الإسلامية" على حسابها في "تويتر" إن قرار لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة عدم منح مقعد أفغانستان حاليا للحكومة الجديدة، سلب الشعب الأفغاني حقه المشروع.

ووصفت "إمارة طالبان الإسلامية" هذا القرار بأنه "غير قائم على أساس المبادئ والعدالة لأنه سلب من الشعب الأفغاني حقه المشروع".

وأعربت طالبان في تغريدة ثانية عن أملها في أن "يتم تسليم هذا الحق في المستقبل القريب إلى ممثل الحكومة الأفغانية، حتى نتمكن من حل مشاكل الشعب الأفغاني بكفاءة وفعالية أكبر، ويمكننا أن نتعامل بشكل إيجابي مع المجتمع الدولي".

شارك