بوابة الحركات الاسلامية : الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية (طباعة)
الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
آخر تحديث: الجمعة 17/05/2019 10:46 ص
الإخوان اليوم.. متابعات
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 17 مايو 2019
اليوم السابع: خبير سياسى: تحركات إخوانية لوقف مساعى ترامب لتصنيف التنظيم إرهابى
كشف الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، تحركات التنظيم الدولى لجماعة الإخوان لمحاولة وقف تغيير موقف المجتمع الدولى تجاه الجماعة، خاصة فى ظل اتجاه دول مثل الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا لتصنيف الإخوان كتنظيم إرهابى.
وقال أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إن كل من إخوان الأردن وكذلك إخوان تونس يتواصلون مع عدد من الحكومات الغربية من أجل إقناعهم بوقف مساعى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لتصنيف الإخوان كتنظيم إرهابى.
وأضاف طارق فهمى، أن هناك اتصالات قائمة بين قيادات إخوان لندن بجانب إخوان الأردن لتنظيم زيارات لعدد من الحكومات الغربية لتجميل صورة الجماعة، بجانب التعاقد مع شركات علاقات عامة أوروبية لتنظيم حملات لتجميل صورة التنظيم فى الخارج، والهجوم على أى محاولات من البيت الأبيض لتجريم نشاط التنظيم.

أمان: القصة الكاملة لـ "محمد الريس" قائد مراجعات شباب الإخوان في السجون
أطلق شباب التيارات الإسلامية في السجون مبادرة جديدة للتبرؤ من أفكار جماعة الإخوان الإرهابية وكل أفكار التطرف والإرهاب بهدف العودة إلى حضن الوطن من جديد.
"الدستور" كان أول من انفرد بنشر تفاصيل المبادرة التي تعرف باسم "مبادرة الشباب المستقل في السجون المصرية" والتي يعتبر قائدها الأول هو محمد الريس وهو أحد الشباب الإسلامي السجين.
توصلت "الدستور" إلى القصة الكاملة لـ "محمد الريس" صاحب فكرة مبادرة الشباب المستقل بالسجون المصرية وقائدها.
محمد الريس هو شاب محسوب على الشباب الإسلامي، تم سجنه عام 1995 وهو عمره 19 سنة فقط لانضمامه للجماعة الإسلامية وجماعة الجهاد حيث اتهم بالمشاركة في أحداث العنف التي شهدتها مصر في هذه الفترة.
يعتبر الريس من أصغر الشخصيات الذين انخرطوا في الجماعات الإسلامية المختلفة حيث بدأ نشاطه منذ عام 1993 وهو في عمر 16 سنة حيث أسس جماعة متخصصة في جمع أموال لأسر المعتقلين وكان للجماعة 5 فروع في 5 محافظات مما جعل أمن الدولي يدعو للقبض عليه وعلى أسرته مما جعله يهرب دائما وقد ظهر على غلاف جريدة الشعب يشكو أمن الدولة في هذه الفترة لملاحقته وملاحقة أسرته.
كان من أوائل الخاضعين للمراجعات الفكرية داخل السجن حيث أصدر كتاب في سجنه عام 1995 تحدث فيه عن "الجماعة الإسلامية من المراهقة إلى النضج" يدعو فيه قيادات جماعته لضرورة خوض المراجعات الفكرية التي كانت مجرد فكرة في تلك الفترة مما كان سببا في هجوم أعضاء جماعته الشرس عليه.
خرج محمد الريس من السجن عام 2003 عقب المراجعات الفكرية التي أجرتها الجماعة الإسلامية عام 1997وكان عمره وقتها 27 عام ليتزوج وينخرط في الحياة الاجتماعية بعيدا عن الجماعات.
شارك في ثورة 25 يناير وكان من الرافضين لفكرة أسلمة الدولة حيث دعا للدولة المدنية وصوت بـ لا للتعديلات الدستورية، واختفى عن المشهد تماما حتى القبض عليه بعد ثورة 30 يونيو بتهم دعم جماعة الإخوان الإرهابية.
مصادر مقربة من الريس باعتباره القائم على المبادرة أكدت أن قيادات جماعة الإخوان الإرهابية في السجون عرضوا عليه 6 الاف جنيه شهريا تقدم لأسرته مقابل أن يتوقف عن الحديث عن المبادرة ولكنه رفض بشدة مما كان سببا في أن يهاجموه ، ووصل هجومهم في البداية إلى السخرية منه حيث سألوه عن نواقض الوضوء لإظهاره لا يفهم شيء في الدين كما يدعي ثم تطور الأمر إلى تهديده بالإيذاء ثم تسببوا في سجنه أكثر من مرة بسجن انفرادي من خلال الإبلاغ عنه.


الاتحاد الإماراتية: كلاريون بروجيكت": قطر تكثف حملتها لمنع تصنيف "الإخوان" جماعة إرهابية
حذر خبراء أميركيون متخصصون في محاربة الجماعات المتطرفة والأنظمة الداعمة لها من أن النظام القطري يعكف حالياً على تكثيف حملته الدعائية في الولايات المتحدة لثني إدارة الرئيس دونالد ترامب عن المضي قدماً على طريق الإعلان الرسمي عن تصنيف جماعة «الإخوان» على قائمة التنظيمات الإرهابية في البلاد.
وقال الخبراء التابعون لمنظمة «كلاريون بروجيكت» المعنية بمواجهة الأنشطة المتطرفة على الساحة الأميركية: «إن (نظام الحمدين) يستغل في هذا الشأن عدداً من كبريات وسائل الإعلام في الولايات المتحدة، للزعم بأن وضع هذا التنظيم المتطرف على قائمة الإرهاب، سيعود بعواقب سلبية داخلياً وخارجياً، وأن تلك الحركة الإرهابية نبذت العنف منذ سنوات».
وفي تقريرٍ نشره الموقع الإلكتروني للمنظمة، أبرز خبراؤها أن النظام القطري يُسَخِّر في حملة التضليل المحمومة، التي يشنها في هذا الصدد، جهود الصحفيين المتعاونين معه في جرائد كبرى مثل «نيويورك تايمز»، التي انضمت لها قبل أيام «واشنطن بوست» عبر مقالٍ افتتاحي حافلٍ بالأكاذيب، أدعى صاحبه أن «تصنيف الإخوان على قائمة الجماعات الإرهابية سيضر بمسلمي الولايات المتحدة»، ويجعلهم «هدفاً أساسياً» للتصنيف بأنهم إرهابيون بدورهم، وذلك في مغالطةٍ من العيار الثقيل تربط بين هذه الجماعة الدموية وملايين المسلمين الأميركيين من المسالمين والأبرياء.
وأكد التقرير - الذي أعدته أيانا نور الخبيرة المتخصصة في الشؤون الدينية في «كلاريون بروجيكت» - أن الكثيرين يغفلون دور قطر في الترويج لهذه المزاعم، ولا يدركون كذلك أن ادعاءاتٍ مثل هذه تشكل خطراً على التجمعات الإسلامية في أميركا، عبر وصمها بوصمة الإرهاب التي تلطخ سجل جماعة «الإخوان» منذ نشأتها في عشرينيات القرن الماضي.
وأشارت نور إلى أن نشر مقالاتٍ تستهدف تبييض وجه تنظيمٍ إرهابيٍ كـ«الإخوان» في صحفٍ أميركيةٍ كبرى يمثل مؤشراً على اتساع نطاق الحملة التي تقف قطر وراءها في الغرب، وتحشد لها جماعات الضغط الموالية لها والعاملة لحسابها، سواء في الولايات المتحدة أو دولٍ أخرى كبريطانيا.
وقالت الكاتبة: «إن القطريين أنفقوا على مدار فترةٍ طويلةٍ مبالغ هائلة لنشر الإيديولوجيات المتطرفة، سواء في دول العالم الإسلامي، أو بين المسلمين في الدول الغربية، عبر تمويل رجال الدين والمؤسسات والمعاهد والجامعات الدينية، بهدف تغيير رؤى وتصورات المنتمين إليها، واستمالة الرأي العام لصالح النظام الحاكم في الدوحة».
وأضافت أن قطر سعت لسنواتٍ لإخفاء دورها المشين على هذا الصعيد، برغم أنها شكلت على مدى عقود ما يبدو «رابطة للمتشددين، عبر دعمها للجماعات المتطرفة من تنظيم داعش إلى حركة طالبان وجبهة النصرة، وهي جناح تنظيم القاعدة في سوريا» وغيرها. وأشارت نور إلى أن النظام القطري ظل قبل كل ذلك وبعده «مركزاً لجماعة الإخوان (الإرهابيين) ومكائدها ومؤامراتها التي تنطلق (من الدوحة) إلى بقية أنحاء العالم».
واتهمت الخبيرة المتخصصة في شؤون الحركات المتطرفة قطر باستخدام «ثروتها الهائلة لشن حربٍ معلوماتيةٍ، عبر التمويل السخي لشبكةٍ واسعة للغاية من جماعات الضغط ووسائل الإعلام ومراكز الأبحاث بل والقراصنة الإلكترونيين»، مُشددةً على أن القدر الهائل من الأموال التي تهدرها الدوحة في هذا الشأن، يجعل من المستحيل على المرء تحديد الحجم الحقيقي لذلك الإنفاق أو التعرف على مقدار «تدخل قطر في الشؤون السياسية الأميركية، أو تأثيرها على اتجاهات الرأي العام الأميركي».
وأبرز التقرير في هذا السياق ما كُشِفَ عنه النقاب قبل شهور من أن «نظام الحمدين» سعى إلى التأثير في 250 من الشخصيات المقربة من الرئيس ترامب، في مسعى منه لحمل البيت الأبيض على اتخاذ موقفٍ أكثر مرونة حيال قطر، وهو ما أدى إلى أن يتضاعف إنفاق الدوحة على «اللوبيات» التابعة لها في الولايات المتحدة بواقع أربعة أضعاف.
ولم تغفل أيانا نور الإشارة إلى أن قطر تستهدف في حملة التضليل هذه، عقول الشبان الغربيين عبر التبرع بعشرات الملايين من الدولارات، لكبريات الجامعات والمدارس في أوطانهم، ما يجعل الدويلة المعزولة الدولة الأجنبية الأكثر تمويلاً لتلك المؤسسات التعليمية.
وقالت: «إنه ليس من قبيل المصادفة أن يتزامن هذا الإنفاق القطري الهائل في مختلف المجالات، مع نشر صحفٍ أميركيةٍ معروفة مقالاتٍ تدافع بسفورٍ وبشكلٍ صارخ عن الحلفاء المتطرفين للدوحة مثل جماعة (الإخوان)».
وأعربت الكاتبة عن استغرابها إزاء عدم إدراك الكثيرين لحجم النفوذ الذي تمارسه قطر على وسائل الإعلام الرئيسة في الولايات المتحدة، حتى بعد أن أقرت «واشنطن بوست» قبل شهور بأن الكاتب السعودي الراحل جمال خاشقجي، كان يكتب مقالاته بتوجيهاتٍ على الأرجح من مسؤولين في مؤسسة «قطر الدولية» المملوكة لنظام تميم بن حمد.
ولا تختلف هذه الحال - بحسب أيانا نور - مع وضع «نيويورك تايمز» التي تورطت على مدى الأشهر القليلة الماضية، في نشر مواد كتبها صحفيون على صلةٍ بالنظام القطري، وذلك بالتوازي مع افتضاح أمر العلاقة بين هذا النظام والعديد من الخبراء الذين يظهرون على شاشة شبكة «سي إن إن»، ويتناولون قضايا ذات صلة بالخليج والسياسة القطرية، من دون الاعتراف بروابطهم السرية مع الدوحة.
وخلصت الكاتبة للقول إن وضع كل هذه الحقائق جنباً إلى جنب يكشف للأميركيين والغربيين بوجهٍ عامٍ طبيعة ولاءات بعض وسائل الإعلام التي تتظاهر بالحيدة والنزاهة، وتدس السم في العسل «لتبيع للأميركيين» الأكاذيب القطرية، من دون أن تتورع عن الدفاع في هذا السياق عن إرهابيي «الإخوان» الملطخة أيديهم بالدماء.

بوابة الفجر: الديهي": الإخوان بايعوا حازم أبو إسماعيل على أنه المهدي المنتظر 
عرض الإعلامي نشأت الديهي، مقطع فيديو لأنصار الإخواني حازم صلاح أبو إسماعيل وهو يبايعونه على أنه المهدي المنتظر.
وعقب "الديهي"، مقدم برنامج "أهل الشر" المذاع عبر فضائية "TEN"، اليوم الخميس، على هذا الفيديو، قائلا: "ما فعله الإخوان حينها طقوس خوارج، ولكنها لم تكن طقوس إسلامية على الإطلاق ".
وأوضح "الديهي"، أن الإخواني حازم صلاح أبو إسماعيل كان مثل أعلى في الكذب، مستشهدًا بتورطه في قضية تزوير جنسية والدته خلال الانتخابات الرئاسية.
وأشار "الديهي "، إلى أن الإخواني حازم صلاح أبو إسماعيل تحدث في أكثر من مناسبة إعلامية عن استخدام السلاح، قائلا: "حازم صلاح أبو إسماعيل كان دموي للغاية، حيث تحدث في أكثر من مناسبة عن الدم، وقام بمحاصرة مدينة الإنتاج الإعلامي وحاول اصطياد الإعلاميين حينها".
وأكد أن الإخواني حازم صلاح أبو إسماعيل اعتبر أن الإرهابي أسامة بن لادن مؤسس تنظيم القاعدة السابق شهيدًا، وهذا يعتبر تجرأ على الله وكأن معه مفاتيح الجنة".

صوت الأمة: إخوان لندن يحاولون إحياء مبادرة أيمن نور الميتة.. إبراهيم منير يغري الرافضين بالمال
في الوقت الذي تبرأ فيه ضياء دود، وحليف الجماعة بهي الدين حسن، وعمار علي حسن وسياسين من مبادرة أيمن نور المشبوهة، لتكوين تكتل سياسي معارض دخل التنظيم الدولي على الخط، محاولا إحياء المبادرة الميتة بإعلان أمين عام التنظيم الدولي في أوروبا الملياردير إبراهيم منير، انضمامه لها رغبة في تشجيع قادة الجماعة وحلفائها من التيارات السياسيه الأخرى على مناصرة دعوة نور.
كان أيمن نور وجه مطلع شهر الماضي  وفي يوم إعلانه تبرأ منه من رمزو القوى السياسية داخل مصر وخارجها رافضين التحالف مع الجماعة ومن يتحدثون باسمها مثل أيمن نور، حتى ولو حسبوا أنفسهم على التيار الليبرالي زورا.
تأتي خطوة إبراهيم منير بعد اتصالات جمعته بأبرز الرافضين الانضام إلى مباردة أيمن نور، التي طرحها مطلع شهر الماضي، وفي يوم إعلانها تبرأ منه عدد من رموز القوي السياسيه داخل مصر وخارجها رافضين التحالف مع الجماعة ومن يتحدثون باسمها مثل أيمن نور.
وأجرى منير اتصالا بالسياسي بهي الدين حسن، وأكدت مصادر مطلعة أن منير عرض عليه تقديم تسهيلات مالية ودعماً سياسياً من خلال أجنحة الجماعة في داخل مصر والعناصر الموالية للتنظيم الدولي، وما يعرف بالمجلس الثوري المصري.
كما جاءت أبرز عروض منير مساندة الحركة المدنية الديمقراطية التي تضم 150 سياسياً و8 أحزاب في مقدمتها مصر القوية التتابع للجماعة والعدل الذي أسسه عبد الرحمن القرضاوي ومصطفى النجار عضو الإخوان السابق.
وأوضحت المصادر، أن أيمن نور يواجه مأزقا حقيقيا بعد إعلانه عن إتمام المبادرة وجلسة حوار أواخر الشهر الجاري، إلا أن الرفض الذي تلقاه طرح بمبادرته أرضا مؤخرا، وأصابه بشلل فكري، الأمر الذي جعله يستنجد بإخوان أوروبا.
وكشفت مصادر، أن إعلان إبراهيم منيرعن دعم مبادرة أيمن نور تؤكد على فشل مخططات التنظيم سابقة التجهيز التي استهدف بها مصر خلال الخمس سنوات الماضية، وفي نفس الوقت وجد البعض من قيادات التنظيم، أن الخطوة التي أعن عنها إبراهيم منير بانضمامه إلى تحالف أيمن نور الوهمي قد تأخرت كثيراً نظراً لوجود انقسام حقيقي بين مجلس الشورى العالمي في إسناد ملف «مصر» إلى أيمن نور نظراً لتاريخه السياسي المشبوه منذ أن تواصل مع كافة التيارات السياسية خلال العشرين عاما الماضية لتحقيق مكاسب شخصية.
وقد حسم هذا الاختلاف إبراهيم منير استنادا بأن ورقة أيمن نور هي الورقة الأخيرة التي يراهن عليها التنظيم الدولي لإحداث ثورة في مصر، وفي نفس الوقت وصلت مصادر لأمين عام التنظيم الدولي من خلال غرفة عمليات القاهرة في اسطنبول، التي يترأسها القيادي الهارب أيمن عبد الغني زوج نجلة خيرت الشاطر بأن الشارع المصري لا يعلم شيئاً عن تحالف أيمن نور ولم يسمع عنه، وأن الشارع المصري لا يشغله سوي الدورة الإفريقية المقبلة، مما يصعب الأمر في نجاح هذا التحالف.