بوابة الحركات الاسلامية : سوريا.. القوات الحكومية تتقدم باتجاه معرة النعمان..قتيلان وعشرات الجرحى وفقدان ثلاثة فرنسيين في بغداد..الكويت تنفي مشاركتها في إغتيال سليماني (طباعة)
سوريا.. القوات الحكومية تتقدم باتجاه معرة النعمان..قتيلان وعشرات الجرحى وفقدان ثلاثة فرنسيين في بغداد..الكويت تنفي مشاركتها في إغتيال سليماني
آخر تحديث: السبت 25/01/2020 11:30 ص إعداد: أميرة الشريف
سوريا.. القوات الحكومية
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  صباح اليوم 25 يناير 2020.

سكاي نيوز..سوريا.. القوات الحكومية تتقدم باتجاه معرة النعمان

أعلنت مصادر سورية أن قوات الجيش السوري تقدمت باتجاه مدينة معرة النعمان، وسيطرت على بلدتي الدير الشرقي والدير الغربي بريف إدلب شمال سوريا.


جاء ذلك بعد معارك مع فصائل المعارضة أدت إلى مقتل 7 عناصر من الجيش السوري و16 عنصرا من فصائل المعارضة.

كما قالت المصادر إن الجيش السوري بات على بعد 4 كيلومترات من معرة النعمان، التي تشكل السيطرة عليها هدفا رئيسيا للنظام.

وهذه المدينة التي يسيطر عليها متشددون هي آخر معقل رئيسي خارج عن سيطرة دمشق وتشكل استعادته هدفا رئيسيا للنظام.

وكثفت قوات النظام السوري، بدعم من القوات الجوية الروسية، هجماتها على جنوب محافظة إدلب منذ ديسمبر.

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، الجمعة، مقتل 3 جنود سوريين وإصابة 8 آخرين، خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بنيران من وصفتهم بـ"المتشددين" في مدينة حلب، شمالي البلاد.

وأضاف المصدر أن الجيش السوري أحبط هجوما نفذه ما يقارب 70 "متشددا" غربي مدينة حلب، مشيرا إلى أن 8 مدنيين قتلوا أيضا وأصيب 22 بنيران "متشددين"، في الساعات الأربع والعشرين الماضية.

وهذه الهجمات التي استهدفت أفراد الجيش السوري في حلب وأوقعت عددا من القتلى والجرحى هي الأولى من نوعها منذ سنوات.

وفي أواخر ديسمبر 2016، أعلن الجيش السوري استعادة مدينة حلب بالكامل بعد معارك ضارية مع المعارضة المسلحة.

ويوم الخميس، ذكرت وزارة الدفاع الروسية، أن 40 جنديا سوريا قد قتلوا فيما جرح 80 آخرون في هجوم شنته الفصائل المسلحة في محافظة إدلب شمالي البلاد.

وأوضح بيان الوزارة أن الهجوم قد وقع يو الأربعاء، وذلك ضمن المعارك العنيفة التي تشهدها محافظة إدلب باعتبارها آخر معاقل المعارضة السورية.

وأشار البيان إلى أن نحو 200 مسلح و20 سيارة ودبابة ومدرعتين وسيارتين مفخختين هاجموا مواقع القوات السورية في ريف إدلب.

ويسيطر على معظم إدلب التي تضم حاليا نحو 4 ملايين سوري "هيئة تحرير الشام" ( النصرة سابقا) مع وجود أقل لفصائل مسلحة أخرى من المعارضة.

الألمانية..6 قتلى بإطلاق نار جنوبي ألمانيا.. والضحايا من عائلة القاتل

أعلنت الشرطة أن ستة أشخاص قتلوا، وأصيب اثنان بجروح خطيرة، في إطلاق نار في بلدة روت إم سي بجنوب ألمانيا، الجمعة.


ويُعتقد أن دوافع المهاجم المشتبه به شخصية، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس، التي نقلت عن الشرطة قولها إن المشتبه فيه ألماني الجنسية.

وصرحت الشرطة في بلدة آلين المجاورة للوكالة، أنه تم اعتقال رجل يرتبط بعلاقة شخصية مع الضحايا، ولم يرد مؤشر على مشاركة مسلحين آخرين في الهجوم.

وعقب إطلاق النار نحو الساعة 12:45 (11:45 ت غ)، وصلت الشرطة إلى الموقع لتعثر على القتلى والجرحى في فندق محلي والمنطقة المحيطة به.


وذكرت صحيفة بيلد أن القتلى هم أفراد من عائلة المهاجم الذي قالت إن عمره نحو 37 عاما. بينما لم تتمكن الشرطة من تأكيد صلة القرابة أو هوية مطلق النار.

ووقع الحادث بالقرب من محطة القطارات في روت إم سي، البلدة البالغ عدد سكانها 5200 شخصا والقريبة من هايدلببرغ.

وفي رسالة على تويتر دعت شرطة بلدة آلين السكان إلى "التوقف عن إطلاق التكهنات" بشأن الحادث.

وقالت الشرطة والنيابة إنه سيتم الكشف عن مزيد من التفاصيل حول الهجوم في مؤتمر صحافي في روت إم سي في وقت لاحق من الجمعة.

ورغم أن القانون يسمح بامتلاك الأسلحة في ألمانيا، لا يمكن الحصول عليها دون ترخيص، كما تجري مراقبتها عن كثب، مما يجعل عمليات إطلاق النار الجماعية نادرة نسبيا.

رويترز..قتيلان وعشرات الجرحى وفقدان ثلاثة فرنسيين في بغداد

 قتل متظاهران عراقيان وأصيب العشرات بجروح الجمعة، خلال مشاركتهم في تظاهرة مناهضة للحكومة في العاصمة بغداد، وفق الشرطة ومصدر طبي.
وقال المصدر إن أحد القتيلين أصيب بالرصاص الحي والثاني بقنبلة غاز مسيل للدموع. وحصلت أعمال العنف بعد مشاركة الآلاف في تظاهرة مناهضة للوجود الأميركي. كما أفيد عن  فقدان ثلاثة فرنسيين وعراقي، أعضاء في منظمة كاثوليكية غير حكومية في بغداد.

في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) أن 34 جندياً أميركياً تعرّضوا لإصابات في الدماغ جرّاء الضربات الإيرانيّة التي استهدفت قاعدة عين الأسد في غرب العراق، ليل 7-8 يناير (كانون الثاني) الحالي.
وقال المتحدّث باسم "البنتاغون" جوناثان هوفمان لصحافيين إنّ "34 جندياً شُخّصت إصابتهم بارتجاجات في الدماغ وإصابات الدماغ الرضحية (تي بي آي)".
وقال هوفمان إن 17 من المصابين نُقلوا إلى ألمانيا لتلقّي العلاج، وعاد ثمانية منهم يوم الجمعة إلى الولايات المتحدة. وأضاف خلال مؤتمر صحافي في البنتاغون "سيستمرون بتلقي العلاج في الولايات المتحدة، إما في والتر ريد (مستشفى عسكري قرب واشنطن) أو في قواعدهم الأساسية".
ولفت إلى أنّ المصابين التسعة الآخرين الذين نُقلوا إلى ألمانيا "لا يزالون يخضعون لتقييم وعلاج هناك"، بينما عاد 17 آخرون تلقوا العلاج في المنطقة إلى خدمتهم العسكرية في العراق.
وأشار هوفمان إلى أن من بين الأعراض التي يعاني منها الجنود، "الصداع والدوار وفرط الحساسية للضوء والانفعال والغثيان". اختفت هذه الأعراض بسرعة في بعض الحالات، لكنها تفاقمت بالنسبة إلى الحالات الأخرى، وتم إجلاء الجنود.
وانتهز المشرعون الديمقراطيون هذا الإعلان لاتهام الرئيس دونالد ترمب بالكذب بشأن الضربة الإيرانية.
وقالت عضو الكونغرس عن فلوريدا، ديبي واسرمان شولتز "على الرغم من أنه يقلل من هذه الإصابات باعتبارها صداعاً، فإن نصف إصابات تي بي آي (إصابات الدماغ الرضحية) تتطلب جراحة وقد تؤدي إلى إعاقة دائمة".
أما السيناتور عن رود آيلاند، جاك ريد، رئيس السن للجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ فوصف إصابات الـ"تي بي آي" بأنها "أمر خطير". وقال "إنه ليس صداعاً. وتقليل حجم إصاباتهم خطأ صريح للرئيس ترمب. إنّه مدين لهم باعتذار".
أما جو بايدن المرشح الديموقراطي المحتمل للرئاسة فاعتبر خلال مهرجان انتخابي في نيو هامبشير أن الرئيس "رفض" إصابات الجنود. وأضاف بايدن "أجد ذلك بكل صراحة مقرفاً".

 

الحرة..الكويت تنفي مشاركتها في إغتيال سليماني

 استدعت وزارة الخارجية الكويتية السفير الايراني اليوم الجمعة، على خلفية تصريح لمسؤول ايراني رفيع المستوى ألمح فيه أن الكويت شاركت في الغارة الجوية التي قتل فيها قاسم سليماني، قائد فيلق القدس، بحسب وكالة الانباء الرسمية.
وأعرب نائب وزير الخارجية خالد الجار الله عن "استياء الكويت واستغرابها"، حيال زعم المسؤول الايراني بأن إحدى القواعد الجوية الكويتية استخدمت لشن الغارة في 3 يناير (كانون الثاني) الجاري.
وأوضحت الوكالة أنه كان يشير إلى تصريح قائد القوات الجو فضائية في الحرس الثوري الايراني الجنرال اميرالي حاج زاده الذي صرح للتلفزيون الايراني الرسمي ان "طائرات مسيرة كانت تحلق في المنطقة (وقت الهجوم) انطلق معظمها من قاعدة علي السالم الكويتية.
وابلغ الجار الله السفير الايراني محمد ايراني، أن الكويت نفت أي دور لها في الهجوم الذي وقع في بغداد.
وقال أن مثل هذه التصريحات "من شأنها الإساءة للعلاقات بين البلدين".
في امقابل، تخلف وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف عن حضور المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس هذا العام، لكن طهران لا تزال موضوعا ساخنا بالنسبة الى العديد من القوى الغربية والشرق أوسطية التي تأمل في تهدئة بعد أقل من ثلاثة أسابيع على قتل الولايات المتحدة الجنرال قاسم سليماني.
وألغى ظريف، الذي عادة ما يحضر المنتدى الاقتصادي العالمي بانتظام، مشاركته، وعللت وزارته ذلك بتغيير في البرنامج. ولم يعلق منظمو الاجتماع السنوي في منتجع التزلج السويسري على السبب الذي قدم لهم.
ورغم غياب إيران عن أروقة مركز المؤتمرات، كانت هناك رغبة في وقف التصعيد بين الحاضرين.
وقال الرئيس العراقي برهم صالح، أنه أجرى محادثة مثمرة بشأن إيران مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي لم يدل بتعليقات تذكر حول المسألة أثناء وجوده في دافوس، بعد أن لمح هذا الشهر أنه مستعد لتهدئة الوضع.

سكاي نيوز.. إصابات في صفوف المتظاهرين باشتباكات مع قوات الأمن العراقية

أفادت مصادر في الشرطة العراقية والإسعاف، السبت، بإصابة 7 محتجين خلال مصادمات مع قوات الأمن في وسط بغداد.

وذكر مراسل "سكاي نيوز عربية" بأن قوات مكافحة الشغب العراقية تحاول اقتحام ساحة التحرير، وتتقدم من جهة ساحة الخلاني وجسر السنك، وتحرق عدة خيام للمعتصمين.

وذكر التلفزيون الرسمي ومصادر أمنية، أن السلطات العراقية تزيل الحواجز الخرسانية من ساحة الخلاني في بغداد، وقد أمرت بإعادة فتح الطرق في موقع الاحتجاج بالبصرة، حسبما نقلت "رويترز".

وقال سكرتير القائد العام للقوات المسلحة العراقية الفريق الركن محمد البياتي، إن القوات الأمنية ستعيد فتح جسر السنك في بغداد عصر اليوم.

واندلعت بحسب مراسل "سكاي نيوز عربية" في العراق، مواجهات بين القوات الأمنية والمتظاهرين عند الطريق الدولي في محافظة ذي قار جنوبي العراق.

واقتحمت أكثر من ستين عربة عسكرية تقلّ عناصر من قوات الأمن، فجر السبت، ساحة الاعتصام في البصرة، وأحرقت خيام المعتصمين، كما قامت بتنفيذ حملة اعتقالات طالت عددا كبيرا من المعتصمين، وفق ما ذكر شهود عيان لسكاي نيوز عربية.

وفي كربلاء، هاجمت "جماعة مجهولة" ساحة الاعتصام بقنابل المولوتوف، وتسببت بحرق عدد من خيام المعتصمين.

إنترفاكس..ميركل تعلن دعمها للقاء ألماني تركي روسي فرنسي حول سوريا

أعلنت المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل، اليوم الجمعة، دعمها لعقد لقاء متعدد الأطراف حول سوريا بمشاركة رؤساء روسيا وفرنسا وتركيا.

وقالت ميركل في مؤتمر صحفي مشترك مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان عقد في أعقاب محادثات بينهما في اسطنبول: "من مصلحتنا المشتركة أن تمضي العملية السياسية في سوريا قدما".

وأضافت: لقد اتفقنا على أننا نود مواصلة اللقاء الذي عقد مؤخرا في اسطنبول بمشاركة الرئيسين الروسي والفرنسي".

وأضافت: "من الممكن أن يحدث ذلك في الربع الأول من العام الجاري".

وكانت اسطنبول استضافت، في خريف العام 2019، قمة رباعية (تركيا، ألمانيا، فرنسا، روسيا) حول تسوية الأزمة السورية.