بوابة الحركات الاسلامية : مصر تنفذ حكم الإعدام في هشام عشماوي/ترامب يعلن أنه سيوقع اتفاق سلام مع «طالبان»/القوات العراقية تلاحق إرهابيين قتلوا مدنيين في هجوم على ملعب ومقهى (طباعة)
مصر تنفذ حكم الإعدام في هشام عشماوي/ترامب يعلن أنه سيوقع اتفاق سلام مع «طالبان»/القوات العراقية تلاحق إرهابيين قتلوا مدنيين في هجوم على ملعب ومقهى
آخر تحديث: الإثنين 24/02/2020 10:57 ص إعداد: فاطمة عبدالغني
مصر تنفذ حكم الإعدام
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  مساء اليوم 24 فبراير 2020.

هل خسر أردوغان "نصف جنوده" في ليبيا؟

هل خسر أردوغان نصف
لو صدق رجب طيب أردوغان، فإن تركيا تكون قد خسرت "نصف عدد جنودها" في ليبيا، فمع سقوط المزيد من الضباط الأتراك، كما كشف الجيش الليبي، يصل العدد إلى 16  قتيلا من أصل 35 قال أردوغان إنه أرسلهم كمستشارين لحكومة فايز السراج.


الرقم أعلنه، الأحد، مدير إدارة التوجيه المعنوي بالجيش الوطني الليبي، العميد خالد المحجوب، مؤكدا مقتل 16 عسكريا تركيا ممن يشاركون بالعمليات في ليبيا، بالإضافة إلى 105 من المرتزقة الذين جاءت بهم تركيا.

وكان أردوغان قال في يناير الماضي إن تركيا أرسلت 35 جنديا فقط إلى ليبيا دعما لحكومة طرابلس، وزعم أنهم لن يشاركوا في المعارك.

وكشف المحجوب لـ"سكاي نيوز عربية"، إن المستشارين والضباط الأتراك، الذين كانوا يقودون طائرات مسيرة، يتواجدون في أكثر من موقع في مصراتة وسرت وغيرها، مشيرا إلى أن الجيش الليبي استهدفهم في أكثر من موقع، خصوصا عندما استهدف غرف عمليات الطائرات المسيرة ودمرها.

وأوضح المحجوب أن "تأخر الأتراك في الإعلان عن مقتل ضباطهم وجنودهم، يؤكد أن الضربات التي وجهت لهم، تتعلق بمواقع العمليات العسكرية".

كما أشار إلى أن القوات التركية في طرابلس تقود العمليات ضمن محاور المعارك، موضحا أن الجيش الليبي استهدف مجموعة منهم عند دخولهم إلى العاصمة نحو معسكر الفلاح. وأكد أن المجموعة تضمنت مستشارين مهمين ممن يقودون غرف عمليات في سرت ومصراتة.
ومع تنامي الخسائر البشرية لم يعد الرئيس التركي،  قادرا على الإنكار، فاعترف بوقوع قتلى في ليبيا من دون تحديد العدد، ربما خوفا من الحرج، ولكنه لم ينس تذكير الأتراك بالإرث العثماني الذي ذهب إلى طرابلس ليحييه، لعل ذلك ينسيهم مجزرة طائراتهم المسيرة التي يفتخر الجيش التركي بها وهي تتساقط بنيران الليبيين.

هذا فضلا عن السفن والمدرعات التي لا تلحق أن تطأ الأرض حتى تحترق، أما المرتزقة الذين كان أردوغان يعول عليهم، فإنه بالتأكيد لن يهتم بـ105  قتلوا منهم حتى اليوم، إلا عندما يطالب بفواتير تعويض الوفاة لكل منهم، التي تصل بحسب الاتفاق مع ميليشيات طرابلس إلى 35 ألف دولار أميركي لقاء كل مرتزق قتيل.

وما يزيد من بلة طين السياسة التركية في ليبيا، التسريبات الواردة عن فرار أعداد كبيرة من المرتزقة نحو أوروبا بقوارب المهربين، خاصة أنهم أدركوا زجهم في مستنقع لا مفر منه، فإما الموت أو الأسر.

مليون و700 ألف كيلومتر مربع، صحراء وشواطئ ممتدة وجبال وقبائل، ضعف مساحة تركيا مرة ونصف، ينتشر في معظمها الجيش الوطني الليبي من أبناء البلد أنفسهم، كل هذه المعطيات توحي بأن الجيش التركي، تورط في رمال ليبيا المتحركة، التي تحتاج جيوشا محترفة ومدربة للتعاطي مع الجغرافيا العسكرية المعقدة هناك، فما بالك ببضع آلاف من خليط المرتزقة والجنود الذين حملتهم الطائرات والسفن ورمتهم على جبهات مجهولة لا يعرفون شعابها.

المسماري: وصول أسلحة ومعدات عسكرية تركية إلى ليبيا

قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، اللواء احمد المسماري، الأحد، إنه جرى رصد أسلحة ومعدات عسكرية قادمة من تركيا إلى ليبيا، عبر ميناء مصراتة البحري.


وأوضح المسماري أن "وحدات الاستطلاع والاستخبارات أكدت وصول أسلحة ومعدات عسكرية من تركيا عن طريق ميناء مصراتة البحري، لدعم القدرات القتالية للتنظيمات الإرهابية والعصابات المسلحة في المنطقة الغربية".

وتابع: "يتم هذا الدعم بشكل علني أمام المجتمع الدولي، ويعد اختراقا للهدنة المعلنة في المنطقة".

وحذر المسماري من أن قوات الجيش الليبي "لم ترد حتى الساعة"، مؤكدا أنها "تتابع وتقيّم الموقف والتطورات على مدار الساعة".

وكان الجيش الليبي قد أعلن في وقت سابق من الأحد، مقتل 16 عسكريا تركيا ممن يشاركون بالعمليات في ليبيا، بالإضافة إلى 105 من المرتزقة الذين جاءت بهم تركيا إلى ليبيا.

وقال مدير إدارة التوجيه المعنوي بالجيش الوطني الليبي، العميد خالد المحجوب، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن المستشارين والضباط الأتراك، الذين كانوا يقودون طائرات مسيرة، يتواجدون في أكثر من موقع في مصراتة وسرت وغيرها.

وأوضح أن الجيش الليبي استهدفهم في أكثر من موقع، خصوصا عندما استهدف غرف عمليات الطائرات المسيرة ودمرها.

وتابع المحجوب: "تأخر الأتراك في الإعلان عن مقتل ضباطهم وجنودهم، يؤكد أن الضربات التي وجهت لهم، تتعلق بمواقع العمليات العسكرية".

كما أشار إلى أن القوات التركية في طرابلس تقود العمليات ضمن محاور المعارك، موضحا أن الجيش الليبي استهدف مجموعة منهم عند دخولهم إلى العاصمة نحو معسكر الفلاح. وأكد أن المجموعة تضمنت مستشارين مهمين ممن يقودون غرف عمليات في سرت ومصراتة.

وعن طبيعة الدور الذي يقوم به الضباط والمستشارين الأتراك في ليبيا، قال المحجوب لـ"سكاي نيوز عربية": "أغلب المشاركات كانت من خلال قيادة العمليات، فهم يقودون العمليات ويحركون الميليشيات، لكنهم لم يدخلوا مرحلة المشاركة المباشرة على الأرض".

وشدد مدير إدارة التوجيه المعنوي بالجيش الليبي، على أن ميليشيات طرابلس المسلحة تواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار.

وأضاف: "هناك خرق مستمر من الميليشيات والمرتزقة لوقف إطلاق النار، إذ لم تتوقف القذائف عن استهداف قواتنا، التي تكتفي بالرد".
(سكاي نيوز)

ترامب يعلن أنه سيوقع اتفاق سلام مع «طالبان»

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأحد، أنه سيوقع اتفاق سلام مع حركة «طالبان» في حال أدت المفاوضات إلى إنهاء الحرب في أفغانستان المستمرة منذ 18 عاماً، مشيراً إلى صمود أسبوع خفض العنف في البلاد.

وقال ترامب: «نعم، سأضع اسمي على الوثيقة»، رداً على أسئلة صحفيين في حديقة البيت الأبيض، قبل مغادرته إلى نيودلهي في زيارة رسمية تستمر يومين. ولم يحدد ترامب نوع الاتفاق الذي هو على استعداد لتوقيعه، لكنه قال إن القرارات تعتمد على التقدم الذي يتحقق خلال الهدنة الأولية. وأشار الى أن فترة الهدوء «صامدة ليوم ونصف. وسنرى ما يحدث».

وأضاف: «أريد أن أرى كيف ستكون فترة الاسبوع. اذا نجحت خلال الايام القليلة المقبلة، سأضع اسمي عليها. حان وقت عودة الجنود إلى وطنهم، وهم يريدون التوقف». وتابع: «أعتقد أن طالبان تريد التوصل الى اتفاق كذلك. تعبوا من القتال». وتأتي تصريحاته بعد بدء هدنة مؤقتة في أفغانستان السبت الماضي، وموافقة «طالبان» والولايات المتحدة والقوات الأفغانية على «خفض العنف» لمدة أسبوع.

(ا ف ب)


مطالبة كردية بدعم دولي لمحاكمة «الدواعش»

جدّدت الإدارة الذاتية الكردية، أمس، مطالبة المجتمع الدولي بتقديم الدعم القانوني لها من أجل محاكمة الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش، وبينهم أجانب، المعتقلين لديها في شمال شرقي سوريا.

وبعد عام تقريباً من إعلانها القضاء على التنظيم في سوريا، لا يزال نحو 12 ألفاً من مقاتلي التنظيم محتجزين لدى قوات سوريا الديمقراطية.

وبين هؤلاء نحو ثلاثة آلاف مقاتل أجنبي يتحدّرون من نحو 50 دولة، عدا عن الآلاف من أفراد عائلاتهم الموجودين في المخيمات.

وقال المسؤول في هيئة العلاقات الخارجية في الإدارة الذاتية فنر كعيط: «نحن بحاجة إلى تعاون دولي، لأن القضية دولية» مضيفاً: «تلزمنا إمكانيات كثيرة، سواء على الصعيد القانوني أو الفني أو صعد عدة أخرى» على غرار القضاة والخبراء والمتخصصين.

(أ ف ب)

القوات العراقية تلاحق إرهابيين قتلوا مدنيين في هجوم على ملعب ومقهى

انطلقت القوات الأمنية العراقية، اليوم الاثنين، لملاحقة إرهابيين استهدفوا ملعبا، ومقهى، ما أسفر عن مقتل، وإصابة أربعة مدنيين، في قضاء تابع لمحافظة صلاح الدين، شمالي البلاد.

وأعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي، في بيان تلقته مراسلة "سبوتنيك" في العراق، اليوم، أن القوات الأمنية ضمن قيادة عمليات سامراء: "تجري عملية تفتيش بحثا عن عناصر إرهابية استهدفت يوم أمس بالأسلحة الخفيفة، والمتوسطة، ملعب وكوفي شوب، في منطقة البوصفة التابعة لقضاء بلد في محافظة صلاح الدين، شمالي العاصمة بغداد".

وأفادت الخلية، بأن الاعتداء الإرهابي، الذي استهدف الملعب، والمقهى "كوفي شوب"، أسفر عن مقتل ثلاثة مواطنين، وإصابة آخر، منوهة إلى مزيد من  التفاصيل تعلن لاحقاً.

وقتل مدني، وإصابة آخر، في 28 يناير/كانون الثاني الماضي، إثر إطلاق نار مباشر من قبل عناصر عصابات "داعش" الإرهابية على الصيادين المتواجدين لصيد الأسماك على ضفاف نهر دجلة في منطقة الزلاية التابعة لقضاء الدور بمحافظة صلاح الدين، شمالي العراق.

وتعرض عناصر من "داعش" الإرهابي، الثلاثاء 14 يناير الماضي، لإحدى نقاط المقر المسيطر في الدجيل /فوج طوارئ صلاح الدين الرابع، في منطقة شيخ إبراهيم على سور بغداد، مما أدى إلى مقتل منتسبين اثنين، وجرح خمسة آخرين بينهم ضابط.

وشهدت مناطق متفرقة من شمال وغرب البلاد، مؤخرا، هجمات إرهابية عديدة، استهدفت النقاط الأمنية والقوات التي تحمي الحقول النفطية لاسيما في كركوك، وصلاح الدين، شمال بغداد.

وأعلن العراق، في ديسمبر/ كانون الأول 2017، تحرير كامل أراضيه من قبضة تنظيم "داعش" بعد نحو ثلاث سنوات ونصف من المواجهات مع التنظيم الإرهابي الذي احتل نحو ثلث البلاد.

مصر تنفذ حكم الإعدام في هشام عشماوي

نفذت وزارة الداخلية المصرية، صباح اليوم الاثنين، حكم الإعدام بحق ضابط الجيش السابق هشام عشماوي والمدان بتنفيذ هجمات إرهابية.

وذكرت صحيفة "الوطن" المصرية، أن "مصلحة السجون نفذت حكم الإعدام داخل سجن استئناف القاهرة حكم الإعدام بحق عشماوي بحضور عدد من قيادات مصلحة السجون وأحد أعضاء النيابة العامة وطبيب شرعي وأحد أعضاء دار الإفتاء المصرية".
وكان القضاء المصري أصدر حكمين نهائيين بتأييد حكمي محكمة الجنايات بإعدام هشام عشماوي لإدانته في قضيتي "الفرافرة" و"أنصار بيت المقدس الثالثة".

وأعيد هشام عشماوي إلى مصر بعدما اعتقلته قوات الجيش الوطني الليبي في 8 أكتوبر/ تشرين الأول العام الماضي في درنة شرقي ليبيا، وعمل عشماوي ضابطا في الجيش المصري قبل طرده في عام 2012 بسبب آرائه المتشددة، ثم انضم إلى جماعة "أنصار بيت المقدس" في سيناء، إلا أنه انشق عنها وأعلن مبايعته تنظيم داعش الإرهابي في نوفمبر/ تشرين الثاني 2014.
(سبوتنيك)

تنظيم القاعدة في جزيرة العرب يؤكد مقتل زعيمه ويعين خلفا له

أكد تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الأحد مقتل زعيمه بعد أسبوعين من إعلان الولايات المتحدة مقتله في غارة بطائرة مسيرة أميركية في اليمن بحسب بيان لمركز "سايت" الذي يرصد وسائل الإعلام الجهادية.

وأشار المركز إلى أن المسؤول الشرعي في التنظيم حمد بن حمود التميمي أكد في تسجيل بُث الأحد مقتل قاسم الريمي، معلنا أن "خالد بن عمر باطرفي هو الزعيم الجديد للتنظيم في جزيرة العرب".

وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن في 6 شباط/فبراير أن الولايات المتحدة "نجحت في القضاء على قاسم الريمي، أحد مؤسّسي وزعيم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب".

وكان التنظيم قد أعلن مسؤوليته عن إطلاق نار في كانون الأول/ديسمبر في قاعدة بحرية أميركية في فلوريدا أدى إلى مقتل ثلاثة بحارة بيَد ضابط سعودي، وفقا لمركز "سايت".

وتعتبر الولايات المتحدة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الذي يتّخذ من اليمن مقرا، أخطر فروع القاعدة.

وأوضح "سايت" أن "خالد باطرفي ظهر في عدد من فيديوهات تنظيم القاعدة في جزيرة العرب في السنوات الأخيرة. ورغم عدم الكشف عن دوره، فقد بدا مساعدا للريمي ومتحدثا باسم التنظيم".

وعززت الولايات المتحدة ضرباتها ضد التنظيم بعد تولي ترامب الرئاسة الأميركية في العام 2017.

- "في أدنى مستوى" -

وبقيادة الريمي عزز تنظيم القاعدة في جزيرة العرب نفوذه في جنوب وجنوب شرق اليمن مستغلا الفوضى الناجمة عن الحرب بين الحكومة اليمنية والمتمرّدين الحوثيين.

وتبنى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب عدة هجمات خصوصا اعتداء استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة في باريس في العام 2015، وأسفر عن مقتل 12 شخصا.

والريمي أول قائد عسكري للتنظيم، وقد عيّن زعيما بعد مقتل سلفه ناصر الوحيشي في اليمن في ضربة أميركية بواسطة طائرة من دون طيار في العام 2015.

وتستخدم الولايات المتحدة منذ مدّة طويلة الطائرات المسيّرة في حربها ضد قادة تنظيم القاعدة في جزيرة العرب.

وأكد ترامب خلال إعلانه من البيت الأبيض القضاء على الريمي أن مقتله "يزيد من تراجع القاعدة في جزيرة العرب وتنظيم القاعدة العالمي، ويُقرّبنا من القضاء على التهديدات التي تشكلها هذه الجماعات لأمننا القومي".

وقال ترامب إنه في ظلّ قيادة ريمي "ارتكبت القاعدة في جزيرة العرب أعمال عنف غير معقولة ضد المدنيين في اليمن وسعت إلى شن وإلهام العديد من الهجمات ضد الولايات المتحدة وقواتنا".

ويجمع المحللون على أن قدرات تنظيم القاعدة في جزيرة العرب كانت قد تراجعت قبل مقتل الريمي.

وتقول الباحثة المتخصصة في شؤون اليمن في جامعة أوكسفورد إليزابيث كندال إن "تنظيم القاعدة في جزيرة العرب في أدنى مستوياته منذ عشر سنوات، أقله لناحية هويته كمجموعة متجانسة ذات عقيدة دينية أساسا (...) وقد تبخّر حلمه في إقامة دولة إسلامية في اليمن".

واضافت الباحثة إن التنظيم الذي كان "في ذروته في عامي 2015 و2016" حين "استفاد من الحرب للتجنيد والتمويل وتأسيس ولاية" في اليمن "يصارع اليوم للحفاظ على قسم من الأراضي" التي يهيمن عليها.

وتؤكد كندال وجود "مكافآت مالية بملايين الدولارات" لقاء القضاء على باطرفي وغيره من قادة التنظيم وهو ما "يحد من هامش المناورة لديهم".
(فرانس 24)