بوابة الحركات الاسلامية : بعد مقتل عشرات الجنود.. تركيا "ترد" بقصف أهداف سورية..أنقرة تؤكد مقتل 29 جنديا تركيا في غارات على إدلب في سوريا.. إسبر وأكار يبحثان الوضع في إدلب وليبيا (طباعة)
بعد مقتل عشرات الجنود.. تركيا "ترد" بقصف أهداف سورية..أنقرة تؤكد مقتل 29 جنديا تركيا في غارات على إدلب في سوريا.. إسبر وأكار يبحثان الوضع في إدلب وليبيا
آخر تحديث: الجمعة 28/02/2020 01:08 ص إعداد - أميرة الشريف
بعد مقتل عشرات الجنود..
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 28 فبراير 2020.

سكاي نيوز.. بعد مقتل عشرات الجنود.. تركيا "ترد" بقصف أهداف سورية


أعلنت الرئاسة التركية في الساعات الأولى من صباح الجمعة، أن الجيش التركي رد بضربات على أهداف لنظيره السوري في إدلب شمال غربي البلاد، بعد تعرضه لضربة جوية أدت إلى مقتل عدد كبير من الجنود الأتراك.


وقالت الرئاسة التركية إن أنقرة سترد بالمثل على مقتل جنود أتراك، مؤكدة أن الأنشطة التركية ستستمر على الأراضي السورية،  وفقا لبيان نقلته وكالة أنباء "الأناضول" الرسمية.

وتابع بيان الرئاسة: "قواتنا المسلحة الجوية والبرية تواصل قصف كافة الأهداف المحددة" للقوات السورية.

ويأتي الرد التركي، بعدما صرح حاكم إقليم هطاي التركي أن غارة جوية لقوات الحكومة السورية، قتلت 22 جنديا تركيا في إدلب، الخميس، فضلا عن إصابة عدد آخر.

وكان الحاكم قال في وقت سابق، إن الغارة أودت بحياة 9 جنود أتراك.

إلا أن المرصد السوري لحقوق الإنسان ذكر أن 34 جنديا تركيا على الأقل قتلوا في ضربات جوية بمحافظة إدلب.

وأرسلت تركيا آلاف الجنود وعتادا عسكريا ثقيلا إلى إدلب لدعم مسلحي المعارضة السورية، في مسعاهم لصد هجوم لقوات الحكومة السورية وقوات روسية.

رويترز.. مسؤول تركي: لن نمنع اللاجئين السوريين من دخول أوروبا


نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول تركي رفيع قوله، إن سلطات بلاده اتخذت قرارها بعدم توقيف اللاجئين السوريين الذين يسعون للوصول إلى أوروبا عن طريق البحر أو البر.

وذكر المسؤول، أنه تم تكليف رجال الشرطة وعناصر المعابر الحدودية بألا يعيقوا اللاجئين من سوريا، عند محاولتهم التسلل إلى دول أوروبا المجاورة لتركيا.

وفي أوقات سابقة، هدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاتحاد الأوروبي بفتح الأبواب أمام اللاجئين الراغبين بالانتقال في أوروبا.

ففي أكتوبر الماضي هدد بذلك إذا ما اعترفت بروكسل بشرعية عملية الجيش التركي في شمال سوريا "نبع السلام".

وفي مطلع نوفمبر، قال أردوغان إن أنقرة ستضطر لفتح أبوابها أمام اللاجئين السوريين للعبور إلى أوروبا إذا لم يساعد الاتحاد الأوروبي بلاده في توزيعهم.

تاس.. إسبر وأكار يبحثان الوضع في إدلب وليبيا


بحث وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر في مكالمة هاتفية مع نظيره التركي خلوصي أكار، الوضع في إدلب وليبيا.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأمريكية أليسا فرح، إن الوزيرين اتهما الرئيس السوري بشار الأسد بـ"العدوان الوحشي مدعوما من روسيا وإيران".

وأشارت المتحدثة، إلى أن الوزيرين تطرقا خلال الحديث، إلى سبل "حل الأزمة الإنسانية في الشمال الشرقي من سوريا وليبيا".

وقالت: "نبحث عن الطرق التي يمكن للولايات المتحدة وتركيا العمل بشكل مشترك عبرها مع المجتمع الدولي".

بترا.. الرزاز يعيد تشكيل اللجنة الوطنية لمكافحة الفكر المتطرف


قرر رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز، إعادة تشكيل اللجنة الوطنية لمكافحة الفكر المتطرف، برئاسة وزير الدولة للشؤون القانونية، وعضوية عدد من الوزراء والأمناء العامين.

ويأتي هذا القرار لتكثيف الجهود الوطنية وتنسيقها وتوحيدها في سياق تنفيذ الخطة الوطنية لمنع ومكافحة التطرف والوقاية منه، والتي اعتمدت مؤخرا من قبل مجلس الوزراء.

وستشكل اللجنة المرجعية لكافة الوزارات والمؤسسات الرسمية في ما يتعلق بالسياسات الحكومية لمكافحة ومنع التطرف، وتفعيل تنفيذ الخطة الوطنية والإشراف على تنفيذ البرامج والمشاريع المنبثقة عنها.

كما ستعنى اللجنة بالتنسيق بين مختلف الجهات الوطنية، والعمل مع الجهات الدولية والشركاء والمانحين لهذه الغاية.

نوفوستي..موسكو: الحل الوحيد في إدلب تطهيرها من الإرهابيين


اعتبر المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، أن الحل الوحيد لمشكلة إدلب وسوريا بشكل عام، هو طرد الإرهابيين من البلاد وتطهيرها منهم.

وأضاف في كلمته خلال اجتماع مجلس الأمن الدولي اليوم: "الحل الوحيد والمستدام لمشكلة إدلب، وبصراحة لكل سوريا في طرد الإرهابيين منها بشكل نهائي".

وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن تركيا غير قادرة على الوفاء بالعديد من الالتزامات الرئيسية لحل المشاكل المحيطة بإدلب السورية.

وأشار إلى أن أنقرة لم تفصل المعارضة المسلحة المستعدة للحوار مع الحكومة السورية، عن الإرهابيين.

روسيا اليوم..أنقرة تؤكد مقتل 29 جنديا تركيا في غارات على إدلب في سوريا

أعلنت السلطات التركية مقتل 29 جنديا تركيا بهجوم شنه الطيران السوري في محافظة إدلب.

وأكد رحمي دوغان، والي محافظة هطاي التركية على الحدود مع سوريا، سقوط جرحى بين الجنود الأتراك في الهجوم، مشيرا إلى أن حالة بعضهم خطرة، وتم نقلهم من إدلب عبر معبر "جيلوة غوزو" الحدودي إلى هطاي.

وتحدث "المرصد السوري لحقوق الإنسان" عن مقتل 34 جنديا تركيا على الأقل بغارات جوية في المنطقة الواقعة بين قريتي البارة وبليون في إدلب.

وأعلنت الخارجية التركية أن وزير الخارجية مولود تشاووش أوغلو أجرى اتصالا هاتفيا مع الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ، في أعقاب اجتماع عقده الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مساء الخميس، دون أن تدلي بأي تفاصيل حول المكالمة.

سكاي نيوز..اليمن.. مصرع قناصة من ميليشيات الحوثي في الحديدة


أعلنت القوات المشتركة في الساحل الغربي لليمن، الخميس، مصرع أربعة قناصة من ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، خلال أقل من 24 ساعة على تمركزهم في مواقعهم بين مزارع النخيل بمديرية بيت الفقيه، جنوبي محافظة الحديدة غربي البلاد.


وقالت مصادر عسكرية إن ميليشيات الحوثي استحدثت مواقع جديدة، ونصبت عددا من قناصتها لاستهداف القوات المشتركة، لكن وحدة رصد خاصة تمكنت من أربعة منهم، وأردتهم قتلى.

وأظهرت مشاهد، وثّقتها القوات المشتركة، لحظة مصرع القناصة الحوثيين، وتحركات بقايا جيوب الميليشيات المتسللة من بين المزارع.

وفي سياق متصل، قالت مصادر عسكرية يمنية، الخميس، إن القوات الجنوبية المشتركة قتلت وجرحت عددًا من مسلّحي ميليشيات الحوثي الموالية لإيران، أثناء شنّهم هجومًا شمال غربي محافظة الضالع، جنوبي اليمن.

ووفق المصادر، أحبطت القوات المشتركة الهجوم، وقتلت وجرحت معظم من شاركوا فيه، وكان من بينهم قيادات ميدانية حوثية حاولت بدورها شن هجوم وقصف مدفعي آخر، لانتشال جثثها دون  جدوى.

وفي محور الضالع أيضا، أتلفت شعبة الهندسة لنزع الألغام، بالتعاون مع البرنامج الوطني وبرنامج مسام لنزع الألغام، ما يقرب من ألف لغم ومتفجرات أخرى، تم انتزاعها من مُريس وقعطبة وحجْر بعد دحر ميليشيات الحوثي منها.

واشنطن بوست..تحذير أميركي من استهداف فندق كبير في نيروبي


حذرت الولايات المتحدة، من أن متطرفين قد يخططون لشن هجوم على فندق كبير في العاصمة الكينية نيروبي، وحثت مواطنيها على توخي الحذر.


وقالت وزارة الخارجية، في تحذير من السفر: "لم يُعرف الفندق بالتحديد، لكن يعتقد أنه فندق يقصده السياح والمسافرون من رجال الأعمال".

وعلى الرغم من عدم ذكر الخارجية من يقف وراء التهديد، فإن حركة الشباب الصومالية المتشددة لا تزال تشكل تهديدا أمنيا خطيرا مع تنفيذ مسلحيها تفجيرات في كينيا، التي تشارك في قوات الاتحاد الإفريقي لحفظ السلام، التي تساعد في الدفاع عن الحكومة الصومالية.


وترتبط حركة الشباب بتنظيم القاعدة، وتحاول الإطاحة بالحكومة الصومالية المدعومة من الأمم المتحدة.

وطُردت حركة الشباب من العاصمة مقديشو في 2011، وفقدت السيطرة على معظم معاقلها الأخرى بعد ذلك.

فرانس برس..قتلى بإطلاق نار في مدينة ميلووكي الأميركية


قال قائد شرطة مدينة ميلووكي الأميركية إن مسلحاً فتح النار في مجمع تابع لشركة "مولسون كورس" للجعة بالمدينة يوم الأربعاء 26 فبراير (شباط) فقتل خمسة موظفين قبل أن يُعثر عليه مقتولاً بسبب طلقات نارية أصاب نفسه بها في ما يبدو.

أضاف ألفونسو موراليس أن الحادثة لم تسفر عن سقوط مصابين وأنها بدأت حوالى الساعة الثانية بعد الظهر بالتوقيت المحلي في المجمع الضخم التابع لشركة الجعة، الذي يضم أكثر من 20 مبنى ويعمل به أكثر من 1000 شخص بمدينة ميلووكي في ولاية ويسكونسن.

وقال موراليس في مؤتمر صحافي بعد ساعات من إطلاق النار، "لا يوجد تهديد في الوقت الحالي وسنواصل التحريات خلال الليل".

كان الرئيس دونالد ترمب قد قال للصحافيين في البيت الأبيض إن حادثة إطلاق نار وقعت في ميلووكي، وأضاف أنها "أودت بحياة خمسة أشخاص". وأضاف "فتح قاتل شرير النار في منشأة لشركة مولسون كورس للجعة... هذا شيء رهيب".

ووصفت التقارير المسلح الذي أطلق النار بأنه رجل يبلغ من العمر 51 سنة من مدينة ميلووكي.

وبحسب شبكتي "دبليو آي أس أن 12" وفوكس 6 نيوز" التلفزيونيتين المحليّتين، فإنّ مطلق النار هو موظف في مصنع البيرة، وقد طُرد في وقت سابق من نهار الأربعاء من الشركة التي تخضع لعملية إعادة هيكلة.

وأفادت "فوكس 6 نيوز" بأنّ الموظف كان لا يزال مرتدياً ثياب العمل التابعة للمصنع حين راح يطلق النار.

وأرسلت الشرطة ودائرة الإطفاء عشرات الآليات إلى المكان، بحسب مشاهد بثّتها قنوات التلفزة المحلية.

وبحسب الإجراءات المتّبعة في مثل هذه الحالات، فقد تم إخطار كل المؤسسات التعليمية الواقعة على مقربة من مكان إطلاق النار لكي تحتاط وتغلق المنافذ المؤدّية إليها.

وقالت صحيفة "ميلووكي جورنال سينتينل" إنّ شركة مولسون كورس، التي كان اسمها حتى العام الماضي "ميلر كورس"، أخطرت موظّفيها في رسالة عبر البريد الإلكتروني بوجود مسلّح في المبنى يطلق النار.