بوابة الحركات الاسلامية : التحالف العربي يعلن تدمير زورقين مفخخين لميليشيات الحوثي في الحديدة.. متشددون يتحدون حظر كورونا في إيران.. وتحذير من موت الملايين (طباعة)
التحالف العربي يعلن تدمير زورقين مفخخين لميليشيات الحوثي في الحديدة.. متشددون يتحدون حظر كورونا في إيران.. وتحذير من موت الملايين
آخر تحديث: الأربعاء 18/03/2020 09:46 ص إعداد أميرة الشريف
التحالف العربي يعلن
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 18 مارس 2020.



فرانس برس.. أعضاء في الكونغرس يناشدون السعودية لـ"استقرار النفط"


وجه مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، رسالة إلى السعودية، يطلبون فيها من المملكة أن تستخدم ثقلها الاقتصادي والاستراتيجي، للعمل من أجل استقرار سوق النفط العالمي.
وطلب أعضاء مجلس الشيوخ، في الرسالة الأولى من نوعها، أن تساعد السعودية التي تقيم علاقات استراتيجية مع واشنطن، على وقف هبوط أسعار النفط، لاسيما في ظل التداعيات الاقتصادية لمكافحة وباء كورونا العالمي.
ودعا ثلاثة عشر عضوا في مجلس الشيوخ الأميركي، بقيادة دان سوليفان وكيفن كريمر، المملكة العربية السعودية إلى وقف المساعي الأخيرة لتعزيز إنتاج النفط مع هبوط أسعار النفط.
وجاءت الدعوة في رسالة وجهها أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي إلى ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
وتناشد الرسالة الأمير محمد بن سلمان العمل على إبطاء بعض الإجراءات التي اتخذتها وزارة الطاقة السعودية، وكان من شأنها وقف ارتفاع أسعار النفط الخام في أسواق الطاقة العالمية.
وجاء في رسالة أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي "بما أن الولايات المتحدة وبقية العالم، بما فيها المملكة العربية السعودية، تتعامل مع الاستجابة لوباء كوفيد-19، وجهود تخفيفه والوقاية منه، فإن التأثير الإضافي الناجم عن عدم استقرار أسواق الطاقة العالمية يشكل تطورا غير مرحب به".
وطلب أعضاء مجلس الشيوخ، الموقعون على الرسالة، من ولي العهد السعودي السعي لتهدئة الاضطرابات التي تجتاح أسواق النفط العالمية، من خلال إعادة النظر في قرارات خفض أسعار النفط الخام السعودي وتعزيز الإنتاج بهدف تهدئة الذعر الذي يجتاح أسواق الطاقة العالمية.
وأشار أعضاء مجلس الشيوخ إلى أهمية السعودية باعتبارها قوة للاستقرار في الأسواق العالمية، وطلبوا من المملكة  تأكيد دورها القيادي البنّاء إزاء استعادة الاستقرار الاقتصادي العالمي عبر تهدئة القلق الاقتصادي في قطاع النفط والغاز في الوقت الذي يتصدى فيه العالم لوباء كوفيد-19.
وعبر الأعضاء الثلاثة عشر في مجلس الشيوخ الأميركي عن تطلعهم للاجتماع المقبل مع سفيرة المملكة العربية السعودية لدى واشنطن، الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، ومناقشة هذه المسائل بالتفصيل ومواصلة الحوار والعمل على هذه القضية المحورية.


سكاي نيوز..متشددون يتحدون حظر كورونا في إيران.. وتحذير من موت الملايين


أفادت وسائل إعلام إيرانية، أن شيعة متشددين شقوا طريقهم إلى باحات مرقدين رئيسيين أغلقا للتو بسبب مخاوف من فيروس كورونا المستجد، في الوقت الذي تواجه فيه البلاد انتقادات لجهودها المحدودة في السيطرة على أسوأ موجة تفشي في الشرق الأوسط.
وفي وقت متأخر من مساء الاثنين، اقتحمت حشود غاضبة باحات مرقد الإمام علي الرضا في مشهد، ومرقد فاطمة المعصومة في قم.
وعادة ما تصلي الحشود هناك 24 ساعة يوميا لمدة سبعة أيام في الأسبوع، حيث يتم لمس الضريح وتقبيله مما أثار قلق المسؤولين الصحيين الذين أمروا بدورهم رجال الدين الشيعة بإغلاقهما.
وكان التلفزيون الحكومي أعلن، الاثنين، إغلاق المرقدين مما أثار المظاهرات. وصاح أحد رجال الدين الشيعة في مرقد مشهد، قائلا: "نحن هنا لنقول إن طهران مخطئة تماما في القيام بذلك!"، بحسب مقطع فيديو على الإنترنت. وهتف آخرون "وزير الصحة مخطئ في فعل ذلك، والرئيس مخطئ في فعل ذلك!".
وذكرت وسائل الإعلام الحكومية أن الشرطة فرقت الحشود في وقت لاحق. ووصفت السلطات الدينية ومعهد قم البارز، في بيان، المظاهرة بأنها "إهانة" للضريح، داعية المؤمنين إلى الاعتماد على "الحكمة والصبر" وسط الإغلاق.
وتجذب المراقد الإيرانية الشيعة من جميع أنحاء الشرق الأوسط لزيارتها، ومن المحتمل أن تساهم في انتشار الفيروس في جميع أنحاء المنطقة.
وقال الناطق باسم وزارة الصحة كيانوش جهانبور، الثلاثاء، إن الفيروس قتل 135 شخصا إضافيا لترتفع الحصيلة إلى 988 من بين أكثر من 16 ألف حالة إصابة.
كما أصدر التلفزيون الرسمي الإيراني أخطر تحذيراته حتى الآن بشأن فيروس كورونا المستجد، قائلا إن التفشي يمكن أن يقتل "الملايين" إذا استمر الناس في السفر وتجاهل الإرشادات الصحية.


فارس.. فيروس كورونا يودي بحياة مسؤول إيراني بارز


توفي عضو في مجلس خبراء القيادة الإيراني، عن عمر يناهز 78 عاما بسبب فيروس كورونا المستجد، وفق ما ذكرت وسائل إعلام محلية، الاثنين.
وقالت وكالتا أنباء (فارس) و(تسنيم) شبه الرسميتين، أن هاشم بطحائي، وهو عضو في مجلس خبراء القيادة، توفي بمرض كوفيد 19.

ويعد بطحائي أحدث مسؤول إيراني بارز يصاب بالمرض، الذي أصاب ما يقرب من 14 ألف شخص في إيران، وأودى بحياة أكثر من 700، وقفز بعدد الوفيات بأكثر من مائة في الساعات الأربع والعشرين الماضية، حسبما ذكرت "فرانس برس".
وأصيب وزراء بالحكومة وأعضاء بالبرلمان وأعضاء بالحرس الثوري ومسؤولون بوزارة الصحة الإيرانية بالفيروس، ما زاد من المخاوف بشأن استجابة إيران للوباء العالمي.
وأعربت إيران عن قلقها من آثار تفشي فيروس كورونا المستجد على المرافق الصحية في البلاد التي تئن من وطأة العقوبات الاقتصادية الأميركية.

وأقرّ رئيس لجنة قيادة عمليات إدارة مرض كورونا في طهران، علي رضا زالي، الأحد، بأن الفيروس قد يطغى على المرافق الصحية في البلاد، التي تخضع لعقوبات أميركية صارمة.

ونقلت وكالة الأنباء الايرانية الرسمية عن رضا زالي قوله: "لن تكون لدينا طاقة كافية إذا استمرت وتيرة تفشي المرض".


روسيا اليوم.. التحالف العربي يعلن تدمير زورقين مفخخين لميليشيات الحوثي في الحديد


أعلن التحالف العربي بقيادة السعودية اليوم الثلاثاء اعتراض وتدمير زورقين مفخخين تابعين لمليشيات الحوثي في الحديدة غربي اليمن؛ إثر محاولتهما القيام بعمل عدائي وإرهابي جنوب البحر الأحمر.

وقال المتحدث باسم قوات التحالف العقيد الركن تركي المالكي إن قوات التحالف البحرية رصدت صباح اليوم محاولة لميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران للقيام بعمل عدائي وإرهابي وشيك جنوب البحر الأحمر باستخدام زورقين مفخخين ومسيرين عن بعد، قامت المليشيا الحوثية بإطلاقهما من محافظة الحديدة.

وأشار المالكي إلى أنه تم تعطيل وتدمير الزورقين اللذين يمثلان تهديدا للأمن الإقليمي والدولي وطرق المواصلات البحرية والتجارة العالمية بمضيق باب المندب وجنوب البحر الأحمر.

وأوضح أن ميليشيا الحوثي تتخذ من محافظة الحديدة مكانا لإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار والزوارق المفخخة والمسيرة عن بعد، وكذلك نشر الألغام البحرية عشوائيا، في انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، وكذلك انتهاك لنصوص اتفاق ستوكهولم واتفاقية وقف إطلاق النار بالحديدة، حيث بلغ عدد الزوارق المفخخة والمسيرة عن بعد التي تم رصدها وتدميرها 46 فيما بلغ عدد الألغام البحرية التي تم اكتشافها وتدميرها 153 لغما.

وشدد العقيد المالكي على أن قيادة القوات المشتركة للتحالف مستمرة بتنفيذ الإجراءات الصارمة والرادعة ضد هذه الميليشيا الإرهابية وتحييد وتدمير مثل هذه القدرات التي تهدد الأمن الإقليمي والدولي.


سكاي نيوز.. السودان يأمر بالقبض على وزير الخارجية السابق علي كرتي

أمر مكتب النائب العام السوداني، الثلاثاء، بإلقاء القبض على وزير الخارجية السابق علي كرتي وتجميد أصوله لدوره في الانقلاب الذي نفذه الإخوان المسلمين في 1989 والذي أتى بعمر البشير إلى السلطة.
وقال مصدر قانوني موثوق لـ "سكاي نيوز عربية" إن كافة الدلائل والتحقيقات الأولية تشير إلى أن كرتي كان ضمن الدائرة الضيقة جدا التي كانت تضم الخمس الكبار في تنظيم الإخوان والذين كانوا يقودون الخطط والعمليات التي أدت إلى تنفيذ انقلاب الإنقاذ عام 1989. وكان يعتبر مسؤول تنظيم الإخوان المعني بتجنيد الكوادر العسكرية وتنسيق الاتصال معها.
وأشار المصدر إلى أن مجمل المتهمين بالمشاركة في العملية يبلغ نحو  112 شخصا معظمهم من المدنيين التابعين لتنظيم الإخوان (الجبهة الإسلامية القومية) آنذاك.

وتصل عقوبة التهم الموجهة إلى كرتي والمتهمين الآخرين إلى الإعدام، وفقا للمواد المضمنة في صحيفة الاتهام.

خاما برس .. المبعوث الأمريكي لأفغانستان: بيان طالبان بشأن داعش يعكس التزامها

رحب المبعوث الأمريكي للمصالحة في أفغانستان زلماي خليل زاد، بالبيان الذي أصدرته حركة طالبان الأفغانية والذي نددت فيه بتنظيم “داعش” الإرهابي وتعهدت بوقف أي محاولات للتنظيم الإرهابية للتجنيد أو جمع الأموال أو التدريب داخل أفغانستان.

وكتب خليل زاد -في تغريدة وفق ما نقلته وكالة أنباء /خاما برس/ الأفغانية-: “أرحب ببيان طالبان الذي يدين داعش ويلتزم بوقف أي محاولات للتنظيم للتجنيد أو جمع التبرعات أو التدريب داخل أفغانستان، وتعكس هذه القرارات التزام طالبان العامة (في اتفاقنا) ضد القاعدة وجميع الجماعات الأخرى التي تهدد الولايات المتحدة أو حلفاءها”.

وأضاف: “نتوقع من طالبان الوفاء بالتزاماتها، وسيعتمد الوفاء بالتزاماتنا في الاتفاق على وفاء طالبان بالتزاماتها، ويعد بيان طالبان بشأن داعش وعملياته الأخيرة ضد الإرهابيين في كونار من الخطوات الإيجابية”.

ووقعت الولايات المتحدة وطالبان اتفاق سلام أواخر شهر فبراير الماضي بعد نحو 18 شهرًا من المفاوضات.

وكانت تأكيدات مكافحة الإرهاب والمحادثات بين الأفغان ووقف إطلاق النار وسحب القوات من بين الموضوعات الرئيسية التي أجرى الجانبان مناقشات متعمقة قبل التوقيع على اتفاق السلام.

وفي الوقت نفسه، ثمة مخاوف أن يؤدي العنف المستمر في أجزاء معينة من البلاد إلى تعطيل عملية السلام حيث يواصل مقاتلو طالبان بشكل متقطع هجماتهم في أجزاء نائية من البلاد.

وأكدت وزارة الخارجية الأسبوع الماضي أن طالبان اتخذت خطوات لوقف الهجمات ضد قوات التحالف والمدن ولكن الحركة ما زالت تقتل الكثير من الأفغان في الريف.

وكانت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية مورجان أورتاجوس قد رفضت مستوى العنف الحالي لطالبان ووصفته بأنه غير مقبول.

وقالت أورتاجوس في بيان “نعترف بأن طالبان اتخذت خطوات لوقف الهجمات ضد التحالف وفي المدن”، مضيفة “أن طالبان تقتل الكثير من الأفغان في الريف”.

وأكدت المتحدثة الأمريكية ضرورة أن يتغير الوضع، مضيفة أن العنف على هذه المستويات يهدد بجر الطرفين إلى حلقة مفرغة، وأنه لا يخدم أحدًا بل ويقوض عملية السلام.


فرانس برس.. أعضاء في الكونغرس يناشدون السعودية لـ"استقرار النفط"

وجه مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، رسالة إلى السعودية، يطلبون فيها من المملكة أن تستخدم ثقلها الاقتصادي والاستراتيجي، للعمل من أجل استقرار سوق النفط العالمي.
وطلب أعضاء مجلس الشيوخ، في الرسالة الأولى من نوعها، أن تساعد السعودية التي تقيم علاقات استراتيجية مع واشنطن، على وقف هبوط أسعار النفط، لاسيما في ظل التداعيات الاقتصادية لمكافحة وباء كورونا العالمي.
ودعا ثلاثة عشر عضوا في مجلس الشيوخ الأميركي، بقيادة دان سوليفان وكيفن كريمر، المملكة العربية السعودية إلى وقف المساعي الأخيرة لتعزيز إنتاج النفط مع هبوط أسعار النفط.
وجاءت الدعوة في رسالة وجهها أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي إلى ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود.
وتناشد الرسالة الأمير محمد بن سلمان العمل على إبطاء بعض الإجراءات التي اتخذتها وزارة الطاقة السعودية، وكان من شأنها وقف ارتفاع أسعار النفط الخام في أسواق الطاقة العالمية.
وجاء في رسالة أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي "بما أن الولايات المتحدة وبقية العالم، بما فيها المملكة العربية السعودية، تتعامل مع الاستجابة لوباء كوفيد-19، وجهود تخفيفه والوقاية منه، فإن التأثير الإضافي الناجم عن عدم استقرار أسواق الطاقة العالمية يشكل تطورا غير مرحب به".
وطلب أعضاء مجلس الشيوخ، الموقعون على الرسالة، من ولي العهد السعودي السعي لتهدئة الاضطرابات التي تجتاح أسواق النفط العالمية، من خلال إعادة النظر في قرارات خفض أسعار النفط الخام السعودي وتعزيز الإنتاج بهدف تهدئة الذعر الذي يجتاح أسواق الطاقة العالمية.
مخاوف الركود الاقتصادي "تهوي" بأسعار النفط
وأشار أعضاء مجلس الشيوخ إلى أهمية السعودية باعتبارها قوة للاستقرار في الأسواق العالمية، وطلبوا من المملكة  تأكيد دورها القيادي البنّاء إزاء استعادة الاستقرار الاقتصادي العالمي عبر تهدئة القلق الاقتصادي في قطاع النفط والغاز في الوقت الذي يتصدى فيه العالم لوباء كوفيد-19.
وعبر الأعضاء الثلاثة عشر في مجلس الشيوخ الأميركي عن تطلعهم للاجتماع المقبل مع سفيرة المملكة العربية السعودية لدى واشنطن، الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، ومناقشة هذه المسائل بالتفصيل ومواصلة الحوار والعمل على هذه القضية المحورية.