بوابة الحركات الاسلامية : الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية (طباعة)
الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية
آخر تحديث: الأحد 31/05/2020 11:29 ص اعداد: حسام الحداد
الإخوان اليوم.. متابعات

تقدم بوابة الحركات الاسلامية  أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم ٣١ مايو ٢٠٢٠

 العين الاخبارية: لماذا يعمل "الإخوان" ضد الأوطان؟‎

في طبيعة النهج الإخواني الإرهابي، نجد أن ولاء كل من ينتمي إلى منهج الإخوان ليس للوطن الذي كانت بداية ولادته فيه بل إنه ينتمي للحزب ومرشد الحزب بتقديم الطاعة المطلقة. 

ولو فتحنا أرشيف الإخوان نجده يملك مخزونا كبيرا ومواقف على مدار عقود طويلة تعطينا يقينا تاما أن لا نثق بالإخوان، وخير شاهد على ذلك تاريخ الإخوان ضد أوطانهم لكشف ما يكنون، من بغض وكره لكل ما فيه تطور وتقدم أوطانهم حيث كانوا وما يزالون ينتظرون سقوط أوطانهم وحكامهم الشرعيين ليكونوا هم البديل، حتى لو بلغت الخسائر البشرية والاقتصادية مدمرة للوطن، ولو رجعنا لتحليل نمط العقلية البائدة في تفكيرهم نجدهم على حرب وصراع طويل الأمد مع "الوطن" بل أكثر من ذلك يصفونه "الوثن".

نجدهم يغرسون حقدهم الدفين لأوطانهم وينقلونه إلى أبنائهم منذ الصغر، بحيث تتم أدلجة هذه العقول من مهدها، خطاباتهم الاستهلاكية تفضح مدى الكره والحقد الذي في داخلهم ضد أوطانهم، ومهما قدمت لهم أوطانهم من تعليم ورعاية، وكل شيء وكأن الوطن "بطاقة صراف" عندما تسألهم من قدوتك؟

المواقف المشينة لتنظيم الإخوان ضد أوطانهم لا تعد ولا تحصى، إذ لديهم مشروع يهدف إلى تغيير كافة الحكومات العربية حتى لو تطلب الأمر تدخل الأجنبي ضد أوطانهم وضد قادتهم نجدهم يرحبون !

نجده فورا ينطقها دون تردد إنه المرشد الإخواني... والمواقف المشينة لتنظيم الإخوان ضد أوطانهم لا تعد ولا تحصى، إذ لديهم مشروع يهدف إلى تغيير كافة الحكومات العربية حتى لو تطلب الأمر تدخل الأجنبي ضد أوطانهم وضد قادتهم نجدهم يرحبون!.

الشواهد على ذلك كثيرة وصفحاتها لا تنسى لتكتب تأريخ الإخوان الإرهابيين وكلكم كان شاهدا كيف حاول تنظيم الإخوان، إشعال فتيل الفوضى والحروب الأهلية بما يعرف بـ"الربيع العربي".

لم يهتم تنظيم الإخوان بالنتائج الكارثية التي حلت بمنطقتنا العربية، لم يهتم تنظيم الإخوان بملايين الضحايا وخسائر تفوق ٩٠٠ مليار دولار هي تكلفة الحروب الأهلية وتدمير البنية التحتية لدول عربية، لدرجة أن بعض الدول عادت خمسين سنة للوراء، ودون أي مبالغة فإن تنظيم الإخوان خلف كل هذا، وحتى كتابة هذه المقالة ما زالت بعض الدول العربية، تعيش حربا أهلية وقتالا بين أبناء الشعب الواحد كل ذلك من أجل رغبات وأطماع من يقود تنظيم الإخوان.

لو دخلنا في دهاليز معتقداتهم ومنهجهم السقيم نجد أن شعارهم منذ القدم "الغاية تبرر الوسيلة"، أي أنهم يستخدمون كافة الوسائل الشرعية وغير الشرعية، كل ذلك في سبيل الحصول على السلطة حتى لو كلفهم الأمر دمار البلاد وموت العباد!.

في تاريخهم الطويل نجدهم يتلونون بأشكال مختلفة، تارة نجدهم يختفون عن المشهد لإعادة تموضعهم والتخطيط، وتارة أخرى نجدهم يخرجون بشكل جماعي لكشف ما يكنونه ضد أوطانهم، بمعنى "يتمسكنون حتى يتمكنون"، رغم ما مرت به منطقتنا العربية من دمار حل بالبر والبحر، إلا أن ذلك كشف بوضوح لمئات الملايين من العرب الوجه الحقيقي لتنظيم الإخوان ضد أوطانهم، أنهم وصمة عار لن يمحوها التاريخ مع مرور الوقت.

لقد كانت أحد أهم النتائج الكارثية والتي يقودها تنظيم الإخوان الإرهابي أن جلب التدخل الأجنبي في بعض الدول العربية، وحتى لا ننسى عندما نكشف حقيقة تنظيم الإخوان لا ننسى بالوقت نفسه دولة قدمت أكبر دعم لهذا التنظيم الإرهابي حيث استقطبت رموز هذا التنظيم على أراضيها ودفعت المليارات دعما له، والذي يسعى لنشر الحروب الأهلية بين الدول العربية كي تعيش حالة من التفكك والانقسام!.

وكان العلاج الشافي لهذا الورم الخبيث في منطقتنا العربية، عبر مقاطعة الدول الأربعة المكافحة للإرهاب، لأكبر داعم لمشروع تنظيم الإخوان وهي قطر منذ ذلك التاريخ وحتى الآن أخذ مشروعهم بالتقلص والتفكك، هذا المشروع والذي يعيش آخر أنفاسه والأهم من ذلك كله هو كشف حقيقة التنظيم الإرهابي، وأكاد أجزم لو قمنا بعمل ألف حملة لكشف حقيقة تنظيم الإخوان الإرهابي لما كانت النتائج مثل ما كانت منذ عمل المقاطعة على قطر، إذ كانت المقاطعة خارطة الطريق لكشف هذه الآفة بما يعرف تنظيم الإخوان الإرهابي.. هل بعد هذا التاريخ والشواهد هناك مازال من يثق بالإخوان؟

أخبار اليوم: ياسر رزق يكتب: اجتثاث الإخوان..!

«تلك الجماعة هى فكرة مهزومة تقترب من الرحيل لتلقى مصيرها المحتوم موتاً بغير قيامة، شريطة منع أى أحد من أن يعطيها أنفاس حياة»

ثمة مقولات تتردد وتُوْثَر عن غير قائل وتُغَلفّ بقدسية، لتبدو كمسلمات يُحرَّم تفنيدها وتُحظر مناقشتها، مجرد المناقشة!

على رأسها فى رأيى مقولة: «الفكرة لا تموت»..!

من الذى قال؟!

إن كل شىء يموت. الفكرة، وصاحبها، والمؤمنون بها، والكافرون..!

المثير للسخرية أن تلك المقولة لا تَرُوج إلا حين تنهزم الفكرة، أى فكرة أو تكاد.

وتبدو حينئذ، كأنها نوع من ترضية الذات المهزومة أو تخفيف مرارة الانكسار فى أفواه آخرين.

كلما جرى الحديث عن حرب الوجود بين الوطن والجماعة، أو بين الكتلة الوطنية والإخوان، وذهب الرأى إلى أن اجتثاث الإخوان حتمية تاريخية، أسمع من يقول: «ولكن الفكرة لاتموت»!

هو يبغبغ آراء الجماعة، بوعى أو بغيبة إدراك محشوة بجهل أصلى غير مقلد.

الهدف هو نقل اليأس من صدور الذين يشارفون على الهزيمة، إلى قلوب الذين يقتربون من النصر، فينقلب الحال، ويبدأون فى تقبل مفردات سيئة السمعة مثل «المصالحة الوطنية» بين النظام والجماعة وكأن هناك طرفين وكأنهما على قدم المساواة!

أفهم أن القيم والمبادئ هى التى تخلد.

قد تتوارى وقد تسود وقد تتغير أوزانها، لكنها لا تغنى.. كالأخلاق والجمال والحرية وكالخير والشر. لكن الأفكار تتبدل، وتختلط الفكرة بأخرى أو بأفكار مختلفة، وتنتج فكرة جديدة، مثلما يحدث فى التفاعلات الكيماوية، وقد تزول إذا انتهت صلاحيتها التاريخية وانهزمت أو تحللت.

جماعة «الإخوان المسلمين» هى فكرة مهزومة، تقترب من الرحيل، لتلقى مصيرها المحتوم، تعفناً وتحللاً، وموتاً بغير قيامة!

لكن المحك فى صحة ما أقول، هو منع أى أحد، من أن ينعش صدرها، أو يعطيها زفرات أنفاس، أو يضعها تحت جهاز التنفس الصناعى، فيرجئ موتها المحتوم.

منذ قرابة سبع سنوات سمان، خرج المصريون فى مشهد لم تسجله جدران المعابد، ولم يسبق للتاريخ أن دون شبيها له فى دفاتره.

نزل الشعب فى الثلاثين من يونيو 2013 ليسقط حكم جماعة الإخوان المسلمين بعد عام حالك السواد، ران على قلب مصر فى كل مناحى الحياة.

ومثلما استدعت الجماهير الثائرة فى الثالث من يوليو 2013 الجيش لينفذ إرادتها الحرة غير القابلة للاحتواء أو المساومة ويعلن زوال حكم الإخوان ومرشدها ومندوبها فى قصر الرئاسة، عادت جماهير الناخبين لتستدعى الجيش من جديد فى التعديلات الدستورية التى صدرت منذ 13 شهراً، وتكلفه بمهمة للحفاظ على مكتسبات الشعب فى المستقبل، وهى صون الديمقراطية والحفاظ على مدنية الدولة، أو بصريح العبارة، منع جماعة الإخوان أو أى من الجماعات المتدثرة بالدين من اعتلاء السلطة والسطو على الحكم من أجل تغيير هوية الدولة المصرية.

على مدار سبع سنوات مضت من حرب الشعب المقدسة ضد الخونة من قيادات الجماعة وأعضائها، حققت الدولة المصرية نجاحات كبرى بدءا من وأد الإرهاب باستخدام السلاح فى الوادى ودحره فى سيناء، ومروراً بتأمين منشآت الدولة الحيوية ومشروعاتها القومية ومكتسبات الشعب، غير أن الحرب مازالت دائرة على مسارح العمليات الإعلامية والإلكترونية.

على أن الثغرة الواضحة فى هذه الحرب، هى على مسرح العمليات الإلكترونية، حيث إن للجماعة وحلفائها ذراعاً أطول رغم فساد فكرتهم وتهافت منطقهم وضحالة رؤيتهم. ولعل السبب أن الرسالة الإلكترونية الوطنية تعتمد على رد الفعل لا على المبادأة، وأن القائمين على وسائل التواصل الاجتماعى الوطنية إما هواة أو موظفين، بينما هم على الجانب الآخر عقائديون..!

فى حسبانى، أن تلك الحرب مع جماعة الإخوان المسلمين، كان من الممكن أن يحتفل هذه الأيام بالذكرى الثانية لانتهائها واحراز النصر فيها.

والنصر المؤزر فى ساحات القتال والسياسة وغيرهما معناه كسر إرادة الخصم.

غير أننا للأسف، غلبتنا الدعة دون مقتضى واتكأنا على أريكة الاطمئنان دون مبرر، وأهدرنا حالة الاستنفار التى بلغت ذروتها خلال العامين الأول والثانى على ثورة 30 يونيو دونما أى أعذار، فبدأنا نسمع أصواتا تتعالى تطالب بالمصالحة وتنادى بتفعيل مصطلح «العدالة الانتقالية» الذى دس دساً فى الدستور لأغراض لا أعتبرها بريئة.

بينما انخرطت وسائل الإعلام فى ذلك الحين فى تفاعلات المد والجزر على ساحة المعركة ضد الإخوان وحلفائها فى الداخل وداعميها فى الخارج، دونما نرى هدفاً ظاهراً أو صالحاً وطنياً يلوح.

أما لماذا طالت المعركة حتى الآن، دون أن تنتهى بانكسار إرادة جماعة الإخوان، وبتصفية جيبها الأهم وربما الأخير فى بعض الفضائيات وعلى ساحة التواصل الاجتماعى، فهو حزمة من الأسباب المتضافرة، لعل أهمها عدم صدور أحكام باتة ونهائية من جانب محكمة النقض فى بعض القضايا كاعتصام رابعة التى صدرت فيها أحكام بالإعدام على عدد من قيادات جماعة الإخوان، وربما لو صدرت الأحكام الباتة ونفذت الإعدامات، لكان بصيص الأمل فى نفوس الصفوف الخلفية للإخوان قد مات ودفن وانتحرت إرادتهم على محاربة الدولة.

هناك أيضاً التهاون فى تطهير بعض جهات الدولة ومصالحها الحيوية من أتباع الجماعة وأنصارها، والتسامح غير المبرر مع أصحاب الأعراف، الذين يضعون قدماً مع هذا النظام وقدماً مع الإخوان أو المتحالفين معهم أو المتأهبين للإئتلاف معهم، بل إن بعضهم يحوز مكانة ومكاسب تتمنع على مفارز ثورة 30 يونيو، على الرغم من أنهم لو جرت الأمور بما لا يشتهى التاريخ، لن يجدوا غضاضة، فى أن يتولوا هم وضع مراسم الاحتفال بمئوية ميلاد الجماعة ولو متأخراً لمدة عامين..!

ليست هذه هى المرة الأولى التى أكتب فيها عن الإخوان المسلمين، معارضاً للفكرة والمخطط والنهج، منذ كانوا على رأس السلطة برلماناً وحكومة ورئيساً، وداعيا إلى الثورة عليهم.

وليست هذه هى المرة الأولى التى أطالب فيها بأن يعاملوا معاملة النازيين فى ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية ومعاملة الشيوعيين فى الولايات المتحدة فى ذروة الحرب الباردة ومعاملة ميليشيا الجيش الأحمر فى وطنه الأم اليابان.

غير أننى أتمنى ألا أكتب مجدداً فى هذا الموضوع وهو اجتثاث جماعة الإخوان كإجراء لا بديل عنه من أجل حاضر هذه الأمة ومستقبلها.

ولعلى أطرح بعض رءوس عناوين لتدابير أراها ضرورية لاختصار مدة الحرب فى مجابهة هذا التنظيم الفاشى المعادى للوطن ولكل قيمة خيرة على هذه الأرض، ولإفشال أى عمليات إغارة دعائية سوداء ضد جهود الدولة فى إنجاز المشروعات الكبرى واحتشاد الشعب فى مواجهة المخاطر كوباء الكورونا والتحديات كالأوضاع الاقتصادية. ويمكن إيجاز رءوس تلك العناوين فى هذه النقاط.

- الاحتفاظ بالاستعداد الإعلامى العالى فى مواجهة أى محاولة معادية من جانب الإخوان وحلفائها للإساءة للعلاقة بين الشعب وجيشه الوطنى حامى الأرض والعرض والضامن لعدم ارتداد العدو الإخوانى فى هجمة سياسية مضادة للعودة إلى الحياة السياسية فى المستقبل توطئة للقفز على السلطة.

- تشكيل عيادة موحدة للعمليات الإعلامية عبر وسائل التواصل الاجتماعى لضمان توجيه رسائل منسقة، وقائية أو إجهاضية أو مضادة ذات فعالية، فى مواجهة جماعة الإخوان وحلفائها وميليشياتها الإلكترونية.

- الإغلاق الفورى وفقا للقانون للمواقع الإلكترونية أو صفحات التواصل الاجتماعى الداعمة للإخوان والمسيئة للجيش والشرطة وثورة 30 يونيو وإحالة أصحابها إلى العدالة.

- الاستمرار فى إجراءات الإصلاح السياسى التى توقفت خطواتها إثر تفاعلات انتشار فيروس كورونا، ومنها إصدار قوانين مجلسى النواب والشيوخ ومباشرة الحقوق السياسية وتنظيم الدوائر الانتخابية والإدارة المحلية مع مراعاة وضع مصفاة تشريعية لمنع تسلل عناصر إخوانية إلى الحياة العامة أو السياسية أو تسربها فى قوائم المرشحين للانتخابات التشريعية والمحلية المقبلة.

- سرعة إجراء تعديل دستورى جديد يتضمن عدة مواد، أو مادة واحدة هى المادة «241» المريبة التى تنص على إصدار قانون للعدالة الانتقالية يعد هو الباب الموارب ولإدماج الإخوان مجدداً فى الحياة السياسية.

- تشجيع إنشاء أكثر من تنظيم سياسى الغلبة فيه للسياسة لا للأمن، إلا من منظور ضمان عدم نفاذ كوادر الإخوان إليها ولو تحت ستار.

- تفعيل دعوة القيادة السياسية إلى توحيد الجمعيات الخيرية القائمة على التبرعات تحت مظلة واحدة وتشديد الرقابة على أوجه انفاق التبرع، لضمان عدم الانحراف بالتبرعات، وليس معقولا أن نجد جانبا كبيراً من التبرعات يذهب لجمعية بعينها ليست فوق مستوى الشبهات فى ولاء كوادرها وبعض قياداتها للإخوان.

- استثمار تبعات فيروس كورونا على العملية التعليمية فى تنقية صفوف المعلمين من أولئك المناصرين لجماعة الإخوان وذراعها فى إفساد عقول أبنائنا وتوجيه أفكارهم فى اتجاه العقيدة الإخوانية الفاسدة والخائنة.

.... ولعلى أتمنى على مؤسستنا القضائية الشامخة أن تسارع بإغلاق ملف محاكمات الإخوان، عبر إصدار أحكامها النهائية الباتة فى شأنهم ليتسنى تحطيم إرادة من يظن أن الذين فى أقفاص الاتهام سيعودون مجدداً من وراء القضبان إلى قصور الحكم..!

كثيراً ما أشعر بأن الرئيس السيسى معذور فى أن هناك من يجذبونه للوراء وهم يظنون أنهم يحسنون صنعاً، وهناك من هم عبء فوق كتفيه بينما كان ينتظر منهم أن يكونوا عوناً له، وهناك من يثيرون النقع أمامه وهم يحسبون أنهم يفسحون له الطريق..!

كان الله فى عونه..!

الخرباوي: جماعة الإخوان خصصت المليارات لنشر الشائعات والأكاذيب

قال الكاتب والمفكر ثروت الخرباوي، إن جماعة الإخوان الإرهابية خصصت المليارات لنشر الشائعات والأكاذيب، فى البلاد وعلى رأسهم، مصر.

وأضاف ثروت الخرباوي، خلال برنامج « صالة التحرير» التى تقدمه الإعلامية عزة مصطفي على قناة « صدى البلد»، أن جماعة الإخوان لديهم لجنة إعلامية مخصصة لنشر الأكاذيب والشائعات، وهى تعد أقوي الأذرع داخل جماعة الإخوان.

وأوضح ثروت الخرباوي، أن المسئول عن إدارة اللجنة الإعلامية فى جماعة الإخوان، هو شخصية أمريكية من أصول عراقية، وله صلة وثيقة بالرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما.

كما أكد الكاتب والمفكر، ثروت الخرباوي، أن الإخوان لديها تحالفات وتنسيق مع جمعيات معنية بإدارة العقلية الجمعية للجماهير، وكيفية توجيه الجماهير خلال الأزمات.

البوابة نيوز:  باحث: تحالف استراتيجي يجمع الإخوان وداعش والقاعدة وتركيا وقطر وايران

في وقت تتزايد فيه الأدلة بشأن العلاقة المباشرة بين تنظيم داعش الإرهابي من جانب وتركيا وقطر من جانب آخر، خرج المتحدّث باسم التنظيم في تسجيل صوتي يهدد الدولتين ويتوعدهما.

من جانبه، قال هشام النجار، باحث في شئون الحركات الإسلامية، إن هناك علاقة تحالف استراتيجي يجمع بين جماعة الإخوان وتنظيمها الدولي وداعش والقاعدة من جهة وتركيا وقطر وايران من جهة أخرى بحيث تتفاوت نسب وحجم الدعم والتمويل لتلك التنظيمات من دولة لأخرى من تلك الدول بحسب تفاوت حجم المصالح التي تجمع بينهم، وهناك تبادل منافع يجمع بين تلك الاطراف فجميعها تشترك في مخطط واحد وهدف واحد وهو اقامة حكومات وامبراطوريات أيديولوجية.

وأضاف النجار في تصريحات لـ"البوابة نيوز"، أن أهداف هولاء لن تتحقق إلا بهد ما هو قائم من أنظمة وحكومات ومؤسسات عربية.

وأشار، إلى أنه من السهل ادعاء عدم وجود ارتباط وعلاقة على المنابر الإعلامية لهدف تكتيكي ما بل ومهاجة أحدهم للآخر وتكفيره، وهذا تكتيك تتبعه تلك الاطراف فجماعة الإخوان تهاجم الغرب وأمريكا في العلن بينما مشروعها الأساسي في السلطة وتصعيدها للحكم ما بعد 2011م هو من وضع وتدبير وتخطيط وتمويل الدول الغربية والولايات المتحدة وهناك علاقة متينة ووثيقة بين الجماعة وأجهزة مخابرات هذه الدول،. 

وأكد"النجار"، أن إيران تهاجم أمريكا وإسرائيل بينما هناك علاقات خفية تجمع بينهم وخدمت ايران مصالح الغرب وإسرائيل بما صنعته من فوضى بالداخل العربي وهذا أيضًا ينطبق بقوة على تركيا التي يتشدق زعيمها بشعارات هجوم على إسرائيل في العلن بينما تجمعه بها علاقات إستراتيجية، ولذلك فداعش قد تهاجم قطر وتركيا وتكفر الإخوان في العلن لغرض ما بينما علاقاتهم موثوقة ومتينة وتحالفهم استراتيجي.

صدي البلد: عبد الرازق توفيق يكتب: سقوط « خلية الإخوان الإعلامية»..وبضاعة « الجزيرة» الفاسدة 

قال الكاتب الصحفى عبد الرازق توفيق ، رئيس تحرير جريدة الجمهورية، إن نجاح جهاز الأمن الوطنى فى ضبط خلية الإخوان الإعلامية لفبركة الفيديوهات والرسائل المصورة التى تشوه الواقع المصرى.. وتعمل على تشكيك المواطن المصرى فى إنجازاته ونجاحاته.. هى نقطة فارقة وكاشفة فى الوعى المصرى وتقدم بالدليل القاطع ما يدل على مدى خسة وخىانة جماعة الإخوان الإرهابية ونواياها ضد مصر.

وأضاف توفيق فى مقاله « من آن لآخر» بعنوان « ضربات الأمن الوطنى « الموجعة».. تفضح أكاذيب الجماعة ..سقوط « خلية الإخوان الإعلامية»..وبضاعة « الجزيرة» الفاسدة أن ضربة «الأمن الوطنى» الموجعة لتنظيم الإخوان جعلتنى أتوقف كثىرًا أمام هذا النجاح الكبير الذى ضرب مؤامرة الجماعة فى محاولة خداع المصريين فى مقتل وأجهض وأبطل مفعول حملات الشر والأكاذيب والتشكيك.. والفبركة لتشويه الإنجازات المصرية.. والتحريض ضد الدولة.

وجاء نص المقال كالتالى:

فى اعتقادى ان نجاح جهاز الأمن الوطنى فى ضبط خلية الإخوان الإعلامية لفبركة الفىديوهات والرسائل المصورة التى تشوه الواقع المصرى.. وتعمل على تشكيك المواطن المصرى فى إنجازاته ونجاحاته.. هى نقطة فارقة وكاشفة فى الوعى المصرى وتقدم بالدليل القاطع ما يدل على مدى خسة وخىانة جماعة الإخوان الإرهابية ونواياها ضد مصر. 

ضربة «الأمن الوطنى» الموجعة لتنظيم الإخوان جعلتنى أتوقف كثىرًا أمام هذا النجاح الكبير الذى ضرب مؤامرة الجماعة فى محاولة خداع المصريين فى مقتل وأجهض وأبطل مفعول حملات الشر والأكاذيب والتشكيك.. والفبركة لتشويه الإنجازات المصرية.. والتحريض ضد الدولة.

فى اعتقادى أيضًا ان ضربة جهاز الأمن الوطنى فى ضبط خلية الإخوان الإعلامية اضافة قوية لرصيد الوعى المصرى والإدراك والفهم لمخطط الإخوان الشيطانى فى تزييف وتشويه الحقائق.. وأصبحت هذه الاعيب التى فضحها جهاز الأمن الوطنى وباعترافات العناصر الإخوانية من المتهمين فى التورط بالخلىة لا تخيل ولا تنطلى على المواطن المصرى لأنه ىعرف حقيقة ما يذاع وما يبث على قنوات الجزيرة والإخوان من تركيا ومواقعهم وخلاياهم الإلكترونية. 

ومن فرط أهمية ضربة الأمن الوطنى الموجعة لتنظيم الإخوان ونظام حمدين والدجال أردوغان والتى دحرت وأفسدت مخطط التشويه الذى تقوده قناة الجزيرة.. أقترح ان تبث وتذاع باستمرار اعترافات العناصر الإخوانية المتورطة فى »الخلية«.. وأيضا عرض المضبوطات لأنها تكشف بجلاء ووضوح مدى خسة الإخوان وأيضًا حجم الأموال التنى تنفق للاضرار بمصر وتزييىف وعى شعبها والتحريض وبث الفتنة والتشكيك فى جهود ونجاحات الدولة المصرية. 

عرض "فيديو" ضبط الخلية الإخوانية الإعلامية باستمرار واعترافات المتهمين عن جرائمهم وفبركتهم للفيديوهات والأموال التى تلقوها يدعم حالة الوعى المصرى بامتياز.. ويجعل من إعلام الإخوان وأسيادهم سلعة منتهية الصلاحية.. لأنه ليس هناك دليل.. ولا برهان أكبر من تفاصيل ضبط خلية الإخوان الإعلامية واعترافات أعضاء الخلية من عناصر الجماعة. 

سقوط خلية الإخوان الإعلامية على يد جهاز الأمن الوطنى.. نسف كل الخطاب الإعلامى الكاذب للجماعة ونظام قطر العمىل.. وأحبطت أجهزة المخابرات المشرفة والراعية لمؤامرة الإخوان الإعلامية التى تهدف إلى زعزعة الثقة فى الدولة المصرية وإحداث الوقىعة بينها وبين شعبها.. وايجاد حالة من التشكك. 

لا شك ان ىقظة الأمن الوطنى خلال السنوات السبع الماضية حالت دون وقوع كوارث وعمليات إرهابية من خلال كشف الجهاز لخلايا الإخوان وإحباط بؤر الجماعة الإرهابية وافشال المخطط وتوجيه ضربات استباقية ولعل ما حدث خلال العملية التى استشهد فيها المقدم محمد الحوفى جسد هذه الىقظة والمتابعة لنشاط الإخوان الإجرامى والإرهابى واحباطه قبل تنفيذه وتجنيب البلاد ويلات الإرهاب واستهداف المؤسسات والأشقاء الأقباط.. ومحاولات افساد فرحة المصريين بالأعياد.. واحباطهم وخفض روحهم المعنوىة لكن ضربة الأمن الوطنى الموجعة لجماعة الإرهاب ومن خلال ضبط خلىة الإخوان الإعلامية أمر مختلف ونوعى.. فنحن ندرك تمامًا خطورة الحرب الإعلامية التى يشنها التنظيم الدولى ومنصاته وتحت إشراف أجهزة مخابرات تركيا وقطر وبعض القوى الدولية التى تكن لمصر الكراهىة وتضمر لها الشر.. لذلك جاء كشف وسقوط خلية الإخوان الإعلامية فى توقىت مناسب فى ظل الاستهداف الشرس من إعلام الجماعة للأكاذيب والتشكيك وتحريض المواطن المصرى. 

تتوقف كثىرًا أمام اعترافات المتهمين فى خلية الإخوان الإعلامية.. لتكتشف مدى الخسة والحقارة التى يتعامل بها التنظيم الدولى الإرهابى للإخوان وأين تذهب أموال »قطر« الحرام التى تنفق على محاولات الاضرار بمصر سواء على دعم الجماعات الإرهابية التى تصدى لها رجال الجيش والشرطة البواسل بتضحيات غير مسبوقة وببطولات تاريخية وأجهضوا مخططات الشيطان أو من خلال منصات الكذب والفبركة والاجتزاء للفيديوهات ونشر الشائعات والتشويه لمصر وانجازاتها ونجاحاتها.. وتحريض المواطنين وآخرهم الأطباء بمساعدة عناصرهم الموالية.

 اعترافات المتهمين فى خلية الإخوان الإعلامية التى ضبطها جهاز الأمن الوطنى.. أعتبرها داعمة لمسيرة الوعى المصرى.. ومنشطة لذاكرة المصريين.. ومحفزة لعقولهم حتى ىفهموا وىدركوا آلية عمل الإخوان فى مجال الإعلام التى تعتمد على التشويه والأكاذيب والتشكيك ونشر الشائعات فالتنظيم كلف أعضاء الخلية الإعلامية الإخوانية بعمل رسائل إعلامية مصورة وفيديوهات مجتزئة ليكون مضمونها وأهدافها إبراز الدولة المصري فى حالة سيئة.. والزعم بأن الدولة مقصرة وأن الجيش والشرطة يتجاوزان فى حق المواطنين.. وذلك لتحريض المصريين وتشكيل وعى غير حقيقى لديهم يجعلهم فى حالة احتقان مع الدولة وعدم رضا عن أدائها لذلك من الأهمية إعادة عرض وبث اعترافات المتهمين من أعضاء خلية الإخوان الإعلامية لتؤكد وبالأدلة القاطعة أن كل ما يدور فى فلك الإعلام الإخوانى الممول من قطر وتركيا وما بثته قناة الجزيرة مجرد قص ولصق.. وفبركات وأكاذيب لا أساس لها من الحقيقة والصحة وأن كل ما يقولونه وما يبثونه مجرد خيال مرىض ورخيص.. ودعارة إعلامية وعهر غير مسبوق فى مجال الميديا.

ضربة الأمن الوطنى القاتلة بضبط خلية الإخوان الإعلامية.. رسالة لطمأنة المصريين بأن وطنهم بخير ويمضى بثقة نحو تحقيق أهداف وتطلعات وآمال الشعب وأنه عازم على مواصلة طريق التقدم والبناء.. رغم حملات الشيطان للأكاذيب. 

الأمن الوطنى وضع الحقيقة بىن أيدى المصريين.. وأضاف لرصيد الوعى لديهم.. ولم ىعد لدى إعلام الإخوان أى قدرة على الرد ونفي الحقيقة التى تؤكد أكاذىبهم وخىانتهم لذلك أصىبوا بالجنون بعد نجاح الأمن الوطنى فى ضبط خليتهم الإعلامية. 

لك أن تتخيل حصول أحد المتهمين على 150 ألف دولار وضف إلى ذلك ٣ آلاف دولار عن كل فيديو مفبرك يذهب للجزيرة ومنصات الإخوان الإعلامية حتى يتراقص معتز مطر ومحمد ناصر ويقطرا كذبًا وعهرًا وخىانة وتشكيكًا فى ما يفترض أنه وطنهم.. يشوهون الدولة المصرية ويشككون فىها.. ويدافعون ويجملون فى أردوغان ونظامه القبيح وإرهابه المقىت وعمالته ضد الأمة العربية التى يكن لها الكراهية والحقد الدفين. 

أروع ما فى ضربة الأمن، الأمن الوطنى التى اسقطت خلية الإخوان الإعلامية أنها جاءت فى توقيت مناسب، وحاسم وفى ظل ظروف وتحديات تواجه الدولة المصرية.. لذلك كانت البىئة خصبة حتى تنشط آلة الإخوان والجزيرة الإعلامىة للأكاذيب والتشويه والتشكيك واختلاق واقع غير موجود فى مصر.. وبالتالى فإن كشف خلية الإخوان الإعلامية جعل كل أحادىث وأكاذيب الجماعة والجزيرة منتهىة الصلاحية سلعة فاسدة.. لا يرغب فىها المواطن.. ولا يمكن أن يتعاطاها المصريون على الاطلاق إذن نحن أمام نجاح كبير لابد أن نستغله جىدًا من خلال إذاعة اعترافات خلية الإخوان الإعلامية على مدار الساعة فى القنوات والمواقع الإليكترونية المصرية وبين فواصل البرامج والمسلسلات لأن مضمون الاعترافات ذاته يشكل حالة وعى لدى المصريين ويدعم التأكيد على حقيقة كذب الجماعة الإرهابية. 

لك أن تتخيل مدى حقارة وخيانة وكراهية الجزيرة والإخوان لمصر.. فقد اعترف أحد أعضاء الجماعة من المتهمين فى القضية بأنه تم تكتيفه بتركيب فيديوهات مصورة وتمثيل عملية تهجير لأهالينا فى سيناء والزعم بسوء معاملة الجيش والشرطة لهم على خلاف الحقيقة والواقع وذلك لإحداث حالة من الاستياء والغضب لدى أهالينا فى سيناء وباقى المصريين وأيضًا تشويه صورة مصر لدى المجتمع الدولى فى نفس الوقت الذى لا تعرض فىه الجزيرة ولم تعرض مشاهد لقتل المواطنين السىناوية الشرفاء على إيدى التنظيمات والجماعات الإرهابية فى جرائم ضد الإنسانية من التنكيل والتعذيب والقتل واستباحة دماء الأبرياء.

ضربة الأمن الوطنى الموجعة لمخابرات قطر وتركيا والجزيرة وإعلام الإخوان الرخيص تستحق التحية وأن تكون وثيقة مهمة يجب أن تتداول بين إيدى المصريين باستمرار وعلى مدار الساعة لتكشف بوضوح وجلاء لهم أن وطنهم مستهدف من قبل جماعة الخيانة ودول أدمنت العمالة لصالح أعداء الأمة. خبطة الأمن الوطنى المدوية باسقاط خلية الإخوان الإرهابية زادت مصر تحصيىنًا ضد الأكاذيب والشائعات لأن المصريين عرفوا وأدركوا واطلعوا على تفاصيل حملات الكذب وكيف تصنع الفيديوهات المفبركة والمزورة والمجتزئة على إيدى خونة باعوا أنفسهم لشيطان قطر وتركىا والإخوان المجرمين. سقوط خلية الإخوان الإعلامية يستوجب توجيه التحية لجهاز الأمن الوطنى الذى ىتحل ويتميز بالحرفىة واليقظة ليس فقط فى ضبط الخلية ولكنه قدم الأدلة والبراهين القاطعة لأكاذيب الجزيرة والإخوان وخىانتهم وحجم الأموال التى تضخ لمحاولة ضرب واسقاط الدولة المصرية. 

كل التحية والتقدير لجهود أجهزة الأمن المصرية التى تثبت كل ىوم بنجاحاتها وإنجازاتها وضرباتها القوىة ضد أعداء الوطن أن مصر دولة عريقة وعظيمة ولديها مؤسسات هى من الأفضل على العالم ليطمئن المصريون أن لديهم رجالا شرفاء لا ينامون الليل من أجل حماية الوطن .

فيتو:  باحث: الإخوان تتخبط وتعاني من خسارة شعبيتها بالشارع المصري

قال الكاتب والباحث محمد نبيل، إن جماعة الاخوان الإرهابية الأم في مصر، تعاني من خسارات متوالية فى الحاضنة الشعبية التى ‏طالما وفرت لها قاعدة ارتكاز فى مواجهة أنظمة الحكم فى مصر منذ وفاة الرئيس جمال عبد الناصر، كما كانت توفر لها أيضا ‏مساحات للتفاوض مع انظمة السادات ومبارك.

فريد حسن: الإخوان لايمكن الوثوق بهم طالما أن الوطن لا قيمة له عندهم فريد حسن: الإخوان لايمكن الوثوق بهم طالما أن الوطن لا قيمة له عندهممحمد الساعد: الإسلاميون دمروا الشعوب العربية.. وأطماع الإخوان ما زالت قائمةمحمد الساعد: الإسلاميون دمروا الشعوب العربية.. وأطماع الإخوان ما زالت قائمة

‏ وأوضح الباحث أن الأثر الكبير، الذى خلفه الإنتاج الدرامى الضخم مسلسل «الاختيار» خلال رمضان الماضي فى مصر، أدى الى تذكير جموع الطبقات الشعبية بالمآسى التى عاشها المصريون منذ صعود الاخوان الى السلطة فى عام 2012 وحتى الآن.

وأشار إلى أن المسلسل أوضح تفاصيل تضحيات الجيش لإبطال سموم الجماعات الارهابية المختلفة وتضحياته المختلفة مع الشرطة المصرية فى سيناء والصحراء الغربية وغيرها من ‏المدن، بل وحتى الضحايا من المدنيين للاعمال الارهابية المرتكبة داخل المدن.‏

وأوضح الباحث أن هذا الأثر الذي ارتبط بمختلف الطبقات فى مصر والعالم العربى وخاصة الاجيال الصغيرة التى لم تعاصر تلك ‏الاحداث، أدى إلى اضطراب ردود فعل جماعة الاخوان،.

وأضافت: “تراوحت ردودها بين السخرية من العمل الفنى ذاته وابطاله، الى الدفاع ‏عن الارهابى هشام عشماوى، نهاية بصناعة رواية بديلة للأحداث، ولازالت تحاول حتى الآن، ولن تفلح”.