الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية

الجمعة 28/يونيو/2019 - 11:59 ص
طباعة الإخوان اليوم.. متابعات حسام الحداد
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 28 يونيو 2019
الوقائع اليوم: الحداد: تحالف الأمل ليس الأخير ولابد من تضافر كافة مؤسسات الدولة لمكافحة التطرف والإرهاب

طالب الكاتب والباحث في شؤون ملف الجماعات الإسلامية حسام الحداد بتضافر كافة مؤسسات الدولة لمكافحة الإرهاب والتطرف.
وقال الحداد إن «جماعة الإخوان الإرهابية تعمل منذ إنشائها في 1928، وحتى الآن على ضرب الاقتصاد الوطني، وتعمل أيضا على التوغل في المجتمع المصري».
مضيفا «أن الجماعة لديها مشاريع اقتصادية تدر ملايين الجنيهات، وبهذه المؤسسات الاقتصادية التي يمتلكها التنظيم يستطيع توسيع قاعدته الشعبية، ومن هنا لابد من تضافر كافة مؤسسات الدولة باستخدام منهج فكرى لمكافحة هذا الفكر المتطرف والارهابي».
وأكد الحداد أن هناك «خلايا نائمة في مصر تدعم جماعة الإخوان وتتلقى تمويلات من الخارج من خلال إقامة شبكات داخلية».
مشيرا «أن تحالف الأمل الذي تم ضبطه من قبل قوات الداخلية ليس هو التحالف الأخير فهناك باستمرار تحالفات بين الجماعة والحركات الصغيرة التي تدعي الثورية».
15 يوما للمتهمين في قضية «خطة الأمل» وتغيير الاتهام إلى نشر أخبار كاذبة
مؤكدا أن «الجماعة الإرهابية تحاول بطرق متعددة الى التسلل للقوى الناعمة لاستغلالها في تنفيذ مخططها في الانخراط داخل مصر مجددًا».
وقال الحداد إن «جماعة الاخوان لا تعتمد فقط على القوى الناعمة أو المجتمع المدني بل تتعاون أيضا مع الحركات الإرهابية وأذرعها سواء في الداخل المصري أو خارجه».
موضحا أن «هذا ظهر جليا في مسارعة تنظيم ولاية سيناء الإرهابي لنعي مرسي والذي يعد دليلا واضحا على تبعية التنظيم المتورط في سفك دماء العديد من الأبرياء لجماعة الإخوان الإرهابية، والتي تقوم على الدوام بتقمص العديد من الأدوار من أجل تحقيق أهدافها المشبوهة وغير المشروعة، ففي الوقت الذى تربطها صلات كبيرة بتنظيم داعش الإرهابي فإنها تزعم إدانتها للعنف».
كانت قد أمرت نيابة أمن الدولة العليا بالتجمع الخامس بحبس المتهمين في القضية المعروفة باسم «خطة الأمل» 15 يوما على ذمة التحقيقات.
كما تم تغيير الوصف القانوني للاتهامات إلى «مشاركة جماعية ارهابية لتحقيق اغراضها ؛ إشاعة اخبار كاذبة».

صورة لايف: حسام الحداد: لن نستطيع القضاء على الإرهاب ما لم يتم تفكيك البنية الفكرية المؤسسة لتنظيماته

أكد حسام الحداد الباحث في شؤون الحركات الاسلامية أنمشكلة الإرهاب أكبر من ان نفكر فيها بسذاجة الحل الواحد أو المواجهة بآلية واحدة حيث أثبت تاريخ المواجهات مع الجماعات الإرهابية ان أية حرب حالية أو مستقبلية على الجماعات الإسلامية المتطرفة ، في أية بقعة من الأرض لن تجدي نفعا كبيرا في حال نجاحها، ما لم يتم تفكيك البنية الفكرية المؤسسة لتنظيمات الإرهاب المتأسلم.
وأضاف الحداد : فالملاحقات الأمنية مجرد مسكنات لأعراض مرض مستوطن في جسد التاريخ الإسلامي ، ينشط هذا المرض اللعين كلما وجد بيئة خصبة وظروف مواتية، كما أن الحديث عن دوافع سياسية واقتصادية أو اجتماعية ، أو ما يشاع عن وجود عمليات تآمر خارجية أو داخلية، وراء انتشار الإرهاب ، فهو حديث مراوغ ، يخرجنا من أصل المشكلة إلى فروعها وجزئياتها ، خاصة أن صفوف الإرهابيين تكتظ بشباب متعلم في أعرق الجامعات العالمية، ورجال أعمال أغنياء، ومن جنسيات وأعراق مختلفة، وعدد كبير منهم نشأ في ظروف وبيئات سياسية واجتماعية تكاد تكون مثالية، لكنهم انخرطوا في جيوش الإرهاب، وهم على أتم استعداد لبذل كل غال ونفيس ... إذن المشكلة أعمق من كل التحليلات التي ترجع الإرهاب للفقر والجهل والتخلف.

اليوم السابع: نائبة تفضح الإخوان: يلجأون لاستقطاب شخصيات يسارية بعد فقد الثقة بأتباعهم

أكدت النائبة هيام حلاوة، أن الإخوان مع استمرار فشلهم أصبحوا يضعون خطط بديلة لمحاولة عرقلة عمليات التنمية فى مصر، مؤكدة ثقتها فى جهود الأجهزة الأمنية فى مصر، وما تبذله من مجهود من أجل الحفاظ على أمن  مصر وإفساد أى مخططات إخوانية تستهدف هدم الدولة المصرية وعودة الإخوان، بعد أن فقدوا السيطرة على أتباعهم، وكشف الخلايا النائمة التى تعد بمثابة احتياطى لهم فى الشارع لترويج الإشاعات والفتنة .
وأضافت هيام حلاوة، أن جماعة الإخوان، بدأت فى وضع خطط بديلة وتكوين خلايا لتدمير عملية البناء والتنمية والإصلاح الاقتصادى التى بدأتها الدولة لإيجاد بدائل لها أملا منها فى العودة والظهور مرة أخرى، متابعة: نجد أن الدور الأمنى يتحمل مشقة المواجهة، والتصدى لأى خطر أو مخطط.
وتابعت عضو مجلس النواب: الإخوان فقدت الثقة فى أتباعهم ولجأوا إلى بدائل من المدنيين بطريقة غير مباشرة، وتكوين شركات لتدمير الاقتصاد المصرى، مقابل الحصول على تمويلات مالية كبيرة، لافتة إلى أن هذه الوسيلة دليل على فشل كل المخططات قبل أن تبدأ، وغلق كل الأبواب بفضل حماية الله لهذا الوطن، ثم جهود الأجهزة الأمنية ورئيس يسعى بكل الطرق لتوفير حياة كريمة لشعبه.

دوت مصر: إكسترا نيوز تذيع فيلم وثائقي عن التاريخ الأسود لجماعة الإخوان الإرهابية.. 

تذيع قناة أكسترا نيوز، الأحد المقبل، الفيلم الوثائقى "أبيض وأسود"، الذي يتناول التاريخ الأسود لجماعة الإخوان الإرهابية.
وحددت القناة الساعة الثانية ظهر الأحد المقبل، موعداً لعرض الفيلم الوثائقي، على أن تتم إعادة عرض الفيلم فى العاشرة مساء من نفس اليوم.
ويجيب الفيلم الوثائقى على عدد من الأسئلة المهمة المرتبطة بتاريخ الجماعة الدموي، من خلال رصد تاريخي موثق، ومعلومات ووثائق تظهر للمرة الأولى، عن الجماعة وكيف انتهجت الإرهاب وسيلة وهدف.
ومن الأسئلة المهمة التي سيجيب عليها الفيلم الوثائقي، ما هدف النظام المسلح الذى أسسه حسن البنا؟ ولماذا قبل حسن البنا تبرع من المحتل الإنجليزي؟ وما هي علاقة الجماعة بحريق القاهرة؟ ولماذا ناصبت الجماعة جمال عبد الناصر العداء؟ وهل أعلنت الجماعة توبتها عن العنف فى عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات؟ وكيف خدعت الجماعة الشباب فى ثورة يناير؟
ومن المقرر أن يجيب على تلك الأسئلة عدد من المختصين بتاريخ الجماعة، ممن لديهم رصد كامل وموثق لعلاقة الجماعة بالإرهاب، وكيف اتخذت الجماعة الدين كستار لعملياتها الإرهابية، المبنية على منهج وضع أسسه الأولى مؤسسها حسن البنا، كما سيعرض الفيلم لقطات مصورة تثبت العلاقة الدموية التى تربط الإخوان بالإرهاب، منذ نشأتها وحتى اليوم.

صوت الأمة: أبواق الإخوان.. إعلاميون بدرجة إرهابيين

مع كل حادث إرهابي يقع في مصر، ومع كل ضربة استباقية تقوم بها وزارة الداخلية لإحباط مخطط إرهابي، كان يسبقها دعوات تحريضية من الخونة- مجموعة الإعلاميين الذين يعتلون شاشات قنوات الإخوان، عبر رسائل مشفرة يطلقها أولئك الخونة، من برامجهم، أو من خلال منصاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولعل من بين أولئك الخونة الإخوانى محمد ناصر، والذ له تاريخ كبير فى التحريض على العنف وحمل السلاح فدائما ما يعتمد على التصريحات العدائية لتحريض الإخوان وقواعدهم على حمل السلاح والقتل.
ولعل الفيديو الشهير له فى مطلع يناير 2015 وهو يستضيف محمد القدوسى أحد حلفاء الإخوان، حيث حرض محمد ناصر وقتها أعضاء الإخوان على حمل السلاح. ولم يكتف الإعلامى الإخوانى على تحريض أنصار الإخوان على حمل السلاح بل حرضهم أيضا على قتل أفراد الشرطة المصرية فى اعتراف رسمى بممارسة الإرهاب.
ومسلسل التحريض الذى انتهجه محمد ناصر، الإخوانى الهارب، هو أمر اعتاد عليه جماعات الإرهاب والدواعش، فى استهداف الأبرياء والمواطنين، فالمتابع لمواقفه يرى أنه مستمر فى تحريضه من أجل الحفاظ على الأموال والدعم الذى يلتقاه، وفى مقطع آخر حرض فيه الإرهابى محمد ناصر على أن يفجر نفسه المواطن، بدلا من أن ينتحر.
على الجانب الأخر هناك، الخائن معتز مطر، فبعدما كشفت الأجهزة الأمنية النقاب أول أمس عن نشاط 19 كيان اقتصادي تابع للجماعة الإرهابية يدار بواسطة نشطاء محسوبين علي التيار اليساري والقوي المدنية، ثبت تواصلهم مع الهاربين أيمن نور ومعتز مطر ومحمد ناصر، جن جنون المهتز الذي خرج عبر برنامجه يحرض أكثر علي العنف ضد مؤسسات الدولة التي وقفت بالمرصاد لهذا المخطط، ليقابل تلك الدعوات، هجوم إرهابي ممنهج علي إرتكازات أمنية بالعريش في نفس التوقيت الأمر الذي نتج عنه مقتل 4 من العناصر المنفذة من بينهم انتحاري، واستشهاد 7 من رجال الشرطة البواسل.
المتتبع  لمثل هذه الدعوات التي تخرج من معتز مطر الذي يظهر كإعلامي في برنامج تلفزيوني، إلا أن الحقيقة تؤكد أنه بمثابة "ساعة صفر"  للعمليات الإرهابية التي يخطط لها التنظيم الدولي للإخوان مع المخابرات التركية، ومنفذي العمليات الإرهابية بالداخل من عناصر الجماعة الإرهابية التي توكل لهم مهمة التنفيذ، وربما كان هذ السبب وراء إبقاء الشرق القطرية على معتز مطر بعد  خلافات دبت بينه وبين رئيسها أيمن نور كادت أن تطيح به من القناة واستبداله بمذيع آخر، إلا أن الدور الذي يلعبه معتز مطر لصالح المخابرات التركية يتخطي كونه مذيعًا يمكن الاستغناء عنه، ففرضته المخابرات التركية علي أيمن نور ، بل قامت بتعديل راتبه ليوافق مطر لعب دوره من خلال منصة "القناة ".
فليس من قبيل الصدفة أن يختار الإرهابي معتز مطر، توقيتات التصعيد الممنهج ضد مصر بالتحريض على الحشد والتظاهر واستغلال الأحداث الكبرى، إما استفتاء علي تعديلات دستورية، أو حدث قومي، أو تنظيم مصر لبطولة كأس الأمم الأفريقية، أو وفاة محمد مرسي العياط الذي جاء طوق إنقاذ للجماعة للتحرك سريعًا لتوجيه ضربات تستهدف استقرار مصر بزعم شعارات أطلقها مطر «الثأر للشهيد، حق الشهيد»، أو استغلال حدث احتفالات المصريين بذكري ثورة 30 يونيو، لبث الفتن، وإثارة البلبلة ضد مصر من خلال منصات إعلام تركيا وقطر، وإطلاق دعوات الحشد والتظاهر بالميادين.
فكلما أطلق الخائن مطر حملة إعلامية ضد مصر كان يقابلها تنشيط للخلايا المسلحة بمصر، انطلاقاً من نظرية إرهابية مبنية على الاستفادة من التوقيت، ومن يتذكر دعواته المشبوهه «كالتخبيط في الحلل وإطلاق الصفارات ، والحملة الفاشلة التي أطلقها «أطمن إنت مش لوحدك» وروج لها بفيديوهات كاذبة محرفة  ورد عليها المصريين «إنت لوحدك يا مطر» نجد أنها غالباً ما تكون شفرة لبدء تنفيذ عمليات إرهابية ضد الأمن المصري خاصة بسيناء .
كما هناك أيضا معتز مطر، مواقف عديدة فضحت معتز مطر الإعلامى الإخوانى أمام الشعب المصرى وكشفت حجم الانفصام فى شخصية هذا الإعلامى الإخوانى ولكن أبرزها كانت تلك التغريدة التى أطلقها بالتزامن مع حريق قطار محطة مصر برمسيس والذى كشفت حجم شماتته فى الضحايا.
اللافت للنظر أن التغريدة التى أطلقها معتز مطر عبر حسابه الشخصى على "تويتر"، عندما قال عبر حسابه الشخصى على "تويتر": صفارات الإنذار الأولى تخرج من قلب القاهرة قبل ساعات من فعاليات اطمن أنت مش لوحدك،" وهو ما اعتبره كثيرون نوعا من الشماتة فى  ضحايا  حادث الانفجار الذى راح ضحيته حتى الآن 20 مواطنا وإصابة 40 آخرين، لم يحركوا قلوبهم أى شئ، بل استخدمت الحديث لمزيد من التحريض بدلا من نعى الضحايا.

أخبار اليوم: الطريق إلى 30 يونيو| «الشرعية والسلمية» كذب الإخوان على منصة رابعة

تلخصت أكاذيب جماعة الإخوان الإرهابية في كلمتين وهما «السلمية والشرعية»، حيث شهدت منصة «اعتصام رابعة» في عام 2013 ، أكبر أكاذيب الإخوان فكانوا يدعون إلى الاعتصام السلمي للمطالبة بالشرعية وعودة الرئيس المعزول "محمد مرسي"، ولكنهم وقعوا في شر أعمالهم وفضحتهم ألسنتهم عندما بدأوا بالتهديد والوعيد للمصريين إذا لم يعود رئيسهم إلى الحكم مرة أخرى.  
بدأ «اعتصام رابعة العدوية» يوم 28 يونيو 2013، وانتهى في يوم 14 أغسطس من نفس العام، حيث خرج المنتمون للجماعة الإرهابية والمؤيدين لبقاء "محمد مرسي" واتخذوا من ميدان رابعة العدوية بقلب مدينة نصر مقرا لاعتصامهم منذ يوم 28 يونيو، واتخذ شباب الإخوان وقياداتهم وأنصار «شرعية مرسي» من كلمة الشرعية شعار لهم، فنصبوا الخيام الواحدة تلو الأخرى بالميدان في إشارة لوجود دعم من جزء آخر لا يستهان به من الشعب لشرعية المعزول "محمد مرسي".
في السطور التالية نستعرض أشهر تهديدات قيادات الإرهابية، التي ناصرت مرسي على «منصة رابعة».
«طارق الزمر»
توعد «الزمر» النازلين إلى الميادين في ثورة« 30 يونيو»، بقوله: «سيُسحقون في هذا اليوم»، معتبرًا أن «الضربة القاضية» ستكون في انتظارهم.
«عاصم عبد الماجد»
بعد أسبوع من «السحق»، الذي لوح به «الزمر»، ظهر بجلبابه الشهير، أحد أقطاب «الجماعة الإسلامية»، عاصم عبد الماجد، على منصة «رابعة»، ولسانه ينطق بكلمات لا تختلف عن قول زميله.
أعلن «عبد الماجد» الصفح عمن سماهم «المخدوعين»، لكنه خاطب مرسي، بقوله: «الأغبياء أدخلوا رقبتهم تحت المقصلة ولابد أن ندوس الآن».
«محمد بديع»
المرشد الثامن لجماعة «الإخوان»، ظهر بعد «العريان» على منصة «رابعة»، بينما طائرات الجيش كانت تحلق فوق رؤوس الحاضرين.
وقال «بديع» جملته الشهيرة: «ثورتنا سلمية وستظل سلمية، وبإذن الله سلميتنا أقوى من الرصاص».
«أسامة محمد مرسي»
نصب نفسه متحدثًا باسم أسرة مرسي، وظهر على منصة «رابعة»، بعد 4 أيام من عزل والده. وتحدث أسامة، نجل مرسي، عن أنه «على مصلحة مصر لا نراهن، وعلى جثة الثورة لا نفاوض».
«صفوت حجازي»
بعد 18 يومًا على اعتصام أنصار مرسي في «رابعة»، تحدث صفوت حجازي عما سماه «سر الرقم 18»، في إشارة منه وفقًا لقوله إلى مدة حرب 6 أكتوبر 1973، وثورة 25 يناير، مشيرًا إلى أن المتواجدين سيصنعون كعك العيد بعد «ما ياخدوا بتارهم».
«عصام سلطان»
يعتبر «سلطان» هو لسان حزب الوسط، الذي رأى الوقوف إلى جانب مرسي، فكان ظهوره على منصة «رابعة» لشحذ همم أنصار «المعزول»، بقوله: «سنستكمل ثورتنا»، معتبرًا أن وزير الدفاع، آنذاك، عبد الفتاح السيسي، «سقط في أعين من حوله قبل أن يسقط في أعين الشعب المصري كله».
«زوجة مرسي»
ظهرت نجلاء، زوجة مرسي، أول أيام عيد الفطر، وقتها، وقبل 6 أيام من فض «رابعة والنهضة»، وهنأت المتواجدين، باعثة لهم تحيات «المعزول»، قائلة: «أنا ببلغكم سلام الريس ليكم»، وحولها هتافات تردد: «إن شاء الله راجع».
«محمد البلتاجي»
قبل لحظات من فض الاعتصام، وقف «البلتاجي» يشحذ همم المتواجدين على منصة «رابعة»، قائلًا: «إن شاء الله يتعلموا الدرس النهاردة بصمود الأبطال»، في إشارة لقوات الأمن، التي تستعد لإتمام مهمتها على أطراف الميدان، وسط هتافات: «بالروح بالدم نفديك يا إسلام».
«قتل المعارضين»
هدد الداعية الإسلامي «صفوت حجازي»، متظاهري 30 يونيو من منصة رابعة قائلا: «اللي هيرش مرسي بالمياه هنرشه بالدم»، مشيرا بذلك إلى الثوار مضيفا، أن الشرعية «خط أحمر» لا يمكن المساس بها.
وأضاف في حديثه: «من يرغب في النزول في 30 يونيو بتحمل مسئولية نزوله مضيفا: من يرغب في رحيل مرسي يخبط رأسه في الحيطة».
«لا سلمية بعد اليوم»
رفع المعتصمون بميدان رابعة العدوية شعار «لا سلمية بعد اليوم»، وأعلنت منصتهم عن إنشاء مجلس للحرب قالوا عنه إنه لمواجهة من يفكر في إيذاء المعزول، في ثورة 30 يونيو.

اليوم السابع: قطريليكس: المتهم الأول فى قضية كيانات وشركات الإخوان الاقتصادية نجل داعية قطرى

كشفت موقع "قطر يليكس"، التابع للمعارضة القطرية، أن أحد المتورطين فى جريمة شركات والكيانات الاقتصادية الموالية للإخوان هو نجل داعية قطرى.
وقال الموقع التابع للمعارضة القطرية، إن قائمة أسماء المتهمين فى القضية الخاصة بشركات وكيانات اقتصادية موالية للإخوان، وتدار من تركيا كشفت عن مفاجأة كبيرة، حيث إن المتهم الأول فى القضية هو مصطفى عبدالمعز عبدالستار أحمد، نجل الداعية القطرى عبدالمعز عبدالستار.
وأوضح موقع "قطريليكس"، أن عبدالمعز عبدالستار أحمد، والد المتهم الأول فى القضية، هاجر من مصر إلى قطر فى الستينيات، وكان أول من أرسله حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان إلى فلسطين فى العام 1946، وساهم فى تأسيس جماعة الإخوان فى قطر، كما حصل على الجنسية القطرية، ثم شغل عضوية الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين الذى ترأسه يوسف القرضاوى.

شارك