إيران تنفي تقريرا عن مقتل الرجل الثاني بالقاعدة على أراضيها.. الشرطة الافغانية تعتقل العقل المدبر وراء الهجوم على جامعة كابول.. رويترز: انفجاران فى ولاية أمهرة الإثيوبية المجاورة لتيجراى

السبت 14/نوفمبر/2020 - 10:23 ص
طباعة إيران تنفي تقريرا إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم  14 نوفمبر 2020.


 نيويورك تايمز: عملاء إسرائيليون قتلوا الرجل الثاني في تنظيم القاعدة بإيران

نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن مسؤولين بالمخابرات قولهم إن الرجل الثاني في تنظيم القاعدة، المتهم بالمشاركة في التخطيط لتفجير سفارتين أمريكيتين بأفريقيا عام 1998، قُتل في إيران في أغسطس  على يد عملاء إسرائيليين بناء على طلب من الولايات المتحدة.

وذكرت الصحيفة أن رجلين كانا يركبان دراجة نارية في طهران قتلا بالرصاص عبد الله أحمد عبد الله الشهير بأبي محمد المصري قبل ثلاثة أشهر مضيفة أن العملية ظلت سرية منذ ذلك الحين.

رويترز: انفجاران فى ولاية أمهرة الإثيوبية المجاورة لتيجراى

 وقع انفجاران في مدينتين بولاية أمهرة الإثيوبية المجاورة لولاية تيجراي بشمال البلاد حيث تقاتل قوات الحكومة زعماء محليين.
 
وذكر مكتب الاتصالات بأمهرة في بيان في وقت متأخر الجمعة أن الانفجارين وقعا في بحر دار وجوندار.


الشرطة الافغانية تعتقل العقل المدبر وراء الهجوم على جامعة كابول


قال أمر الله صالح النائب الأول للرئيس الأفغانى، اليوم السبت، إن القوات الأفغانية ألقت القبض على العقل المدبر الذى يقف خلف الهجوم على جامعة كابول الذى راح ضحيته 22 قتيلا على الأقل، غالبيتهم من الطلاب.

وأضاف صالح - عبر موقع (فيسبوك) للتواصل الاجتماعى حسبما ذكرت قناة (طلوع نيوز) الأفغانية - أن المشتبه به الذى يدعى عادل هو أحد سكان إقليم "بنجشير" شمال شرقى البلاد درس لمدة 3 أعوام فى كلية الشريعة والقانون، موضحا أنه تم تجنيده بعد ذلك من قبل أحد أعضاء شبكة حقانى يسمى صنع الله.

وأشار إلى أن المشتبه به اعترف بأنه تم تكليفه بتنفيذ الأنشطة التى قد تضغط على الحكومة الأفغانية، لافتا إلى أن مرتكبى الهجوم لديهم هويات متعددة ففى بعض الأحيان ينسبون أنفسهم إلى حزب التحرير أو طالبان وداعش، وأوضح أن عادل اعترف بأنه تلقى الأسلحة اللازمة لشن الهجوم من شبكة حقانى فى إقليم خوست شرقى البلاد.

كان تنظيم داعش قد أعلن مسؤوليته عن هجوم جامعة كابول الذى وقع فى 2 نوفمبر الجارى وخلف أكثر من 40 مصابا، ولكن الحكومة الأفغانية تلقى بلائمة الهجوم على حركة طالبان التى نفت أى ضلوع لها فيه.


إيران تنفي تقريرا عن مقتل الرجل الثاني بالقاعدة على أراضيها


 نفت إيران، اليوم السبت، تقريرا لصحيفة نيويورك تايمز، أفاد بأن عميلين إسرائيليين قتلا عبد الله أحمد عبد الله، الشهير بأبو محمد المصري، الرجل الثاني في تنظيم القاعدة على أراضيها بإيعاز من الولايات المتحدة.
 
وقالت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان إنه لا يوجد "إرهابيون" من القاعدة في إيران.
 
وأضافت "تحاول واشنطن وتل أبيب من حين لآخر ربط إيران بمثل هذه الجماعات عن طريق الكذب وتسريب معلومات خاطئة للإعلام لتفادي المسؤولية عن الأنشطة الإجرامية لهذه الجماعة وغيرها من الجماعات الإرهابية في المنطقة".
 
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الجمعة، أن المسؤول الثاني في تنظيم القاعدة والذي وُجّه له الاتّهام في الولايات المتحدة بشنّ هجمات على سفارات أميركيّة في شرق إفريقيا العام 1998، اغتيل سرّاً في إيران خلال شهر أغسطس.
 
وأكّد مسؤولون استخباريون أميركيّون للصحيفة، أن عبد الله أحمد عبد الله الذي كان مدرجاً على لائحة الإرهابيين المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (إف بي آي) "قُتل بالرصاص في شوارع طهران" على يد شخصين كانا على دراجة نارية.

الجيش الفرنسي يعلن مقتل نحو 30 إرهابيا في مالي

قتل عناصر من قوة بارخان الفرنسية نحو 30 إرهابيا بالقرب من نياكي على بعد 180 كلم من موبتي في وسط مالي، حسب ما أعلن الجيش الفرنسي.

وخاض عناصر من الكوماندوس كانوا على متن طائرات هليكوبتر ومدعومين بمقاتلات "ساعات عدة من القتال على الأرض" في عملية أدت إلى "تحييد عشرات" الإرهابيين، بحسب ما أعلنت رئاسة أركان الجيش الفرنسي على تويتر.

وقال المتحدث باسم الجيش الكولونيل فريدريك باربري لوكالة فرانس برس إن "حوالى 30 عضوا في جماعة إرهابية مسلحة" تنتمي إلى جماعة النصرة قُتلوا.

وأضاف أن مقاتلات ميراج ومروحيات تايغر قتالية دعمت قوات الكومندوس الجبلية في العملية.

وقال الجيش إنه تم تدمير أو الاستيلاء على حوالى 20 دراجة نارية بالإضافة إلى أسلحة.

وفي وقت سابق الجمعة، أعلن الجيش الفرنسي أن قوة "بارخان" قتلت "با أغ موسى" القائد العسكري لجماعة نصرة الإسلام والمسلمين.

وأشادت وزيرة الجيوش الفرنسية فلورانس بارلي في بيان بالعملية التي تطلبت "وسائل استخباراتية كبيرة وقوة اعتراض مكونة من مروحيات وقوات برية" شنت هجوما على با أغ موسى الذي وصفته بأنه "القائد العسكري" لـ"جماعة النصرة" و"أحد الكوادر التاريخيين للتيار الإرهابي في (منطقة) الساحل".

وأوضح البيان أن با أغ موسى "يعتبر مسؤولا عن هجمات عدة ضد القوات المالية والدولية وكان يعد من القادة العسكريين الإرهابيين الرئيسيين في مالي مكلف خصوصا تأهيل مجندين جدد".

وكان الجيش الفرنسي قتل في يونيو في عملية في مالي زعيم تنظيم القاعدة في بلاد المغرب عبد المالك دروكدال. وشكل ذلك انتصارا كبيرا إذ إن هذا الجزائري كان في قلب حركة الإرهاب في الساحل لأكثر من عشرين عاما. لكنه بقي بعيدا عن الميدان ولم يغير مقتله المعطيات الأمنية.

شارك