الجيش الليبي: "نواجه تركيا والقاعدة" في معركة ترهونة/ضربات جوية عراقية تستهدف عناصر داعش في صلاح الدين/تحالف دعم الشرعية في اليمن: جماعة الحوثي خرقت وقف إطلاق النار أكثر من ألف مرة

الإثنين 20/أبريل/2020 - 08:55 ص
طباعة الجيش الليبي: نواجه إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 20 أبريل 2020.

الجيش الليبي: "نواجه تركيا والقاعدة" في معركة ترهونة

قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، إن تركيا تحشد الأفراد والمعدات لتنفيذ الهجوم على مدينة ترهونة، جنوبي العاصمة طرابلس.


وأضاف المسماري في مؤتمر صحفي، مساء الأحد، أن الجيش مستمر في تطهير مناطق أقصى الجنوب الغربي، بمحاذاة الحدود الليبية مع تشاد، و"نحن نراقب تحركات الميليشيات هناك".

وأوضح: "تركيا وجماعات تنظيم القاعدة وراء تحرك المليشيات في كافة مناطق ليبيا، وهناك قيادة ميدانية تركية خاصة في مناطق الجنوب الغربي".

وتشهد مدينة ترهونة معركة توصف بالأعنف، بين قوات الجيش الوطني الليبي وجماعات متطرفة مدعومة من أنقرة.

وقال المتحدث باسم الجيش إن "من ضمن المعدات التي نقلتها تركيا إلى المنطقة، طائرات استطلاع وطائرات تشويش وأخرى هجومية"، مشيرا إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "استفاد من الهدنة المعلنة ونقل أفرادا ومعدات إلى طرابلس ومصراتة وزوارة لتنفيذ مهام إرهابية".

وتابع: "أسقطنا مجموعة من الطائرات المسيرة في هجوم الميليشيات الأخير على صبراتة، وألقينا القبض على عشرات المسلحين وحصلنا على معدات تركتها الميليشيات بعد هروبها من أرض المعركة".

ومؤخرا أعلن الجيش الوطني الليبي إسقاط طائرة تركية مسيرة شرقي مصراتة، وذلك بعد يوم واحد من إسقاط طائرة تركية مسيرة أخرى جنوبي طرابلس.

وتستمر أنقرة في تقديم دعمها العسكري للميليشيات الموالية لحكومة فايز السراج، رغم الدعوات الدولية لوقف التدخل الأجنبي في الشؤون الليبية.

وكانت قوة تابعة للجيش الوطني الليبي قد تمكنت من أسر عدد من المرتزقة السوريين والمطلوبين الليبيين، من بينهم أحد كبار قادة تهريب البشر جنوب العاصمة.

وأكد المسماري أن بعض العناصر المتورطة في عمليات إرهابية وعمليات اتجار بالبشر، تم أسرها داخل مدرعة تركية، مشيرا إلى أن تركيا توسع أنشطتها الإجرامية داخل ليبيا.

البرلمان العربي يطالب تركيا باحترام سيادة ليبيا

طالب مكتب البرلمان العربي تركيا باحترام السيادة الليبية، والالتزام بقرارات مجلس الأمن الدولي بشأن حظر توريد السلاح لدولة ليبيا.


وجاء ذلك في قرار صدر عن اجتماع افتراضي عقد عن بعد لمكتب البرلمان العربي، لمناقشة  تداعيات انتشار فيروس كورونا المُستجد في العالم العربي.

وأقر المكتب في الاجتماع قراراً بشأن تطورات الأوضاع في ليبيا، دعا فيه جميع الأطراف الليبية لوقف إطلاق النار، والالتزام بهُدنة إنسانية لتعزيز وتوحيد الجهود لمواجهة انتشار فيروس كورونا المُستجد.

وطالب القرار تركيا باحترام السيادة الليبية والالتزام بقرارات مجلس الأمن الدولي بشأن حظر توريد السلاح لدولة ليبيا.

كما دعا الأمم المتحدة إلى التحرك الفوري والعاجل لإيقاف نقل المقاتلين الأجانب إلى دولة ليبيا، ووضع آلية واضحة للمراقبة والعقوبات ضد الأطراف الممولة للصراع في ليبيا بالسلاح.

ضربات جوية عراقية تستهدف عناصر داعش في صلاح الدين

أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، الأحد، عن توجيه القوات العراقية لضربات جوية، لمناطق تأوي عناصر من تنظيم داعش الإرهابي في محافظة صلاح الدين.


وقالت خلية الإعلام الامني في العراق إنه "وفقا لمعلومات استخبارية دقيقة، وجهت طائرات "إف 16" العراقية ضربات دقيقة لأوكار عصابات داعش الإرهابية، في جزيرة عبد العزيز، وسط نهر دجلة، غربي قضاء الدور في محافظة صلاح الدين.

وقالت السلطات العراقية إن الضربات أسفرت عن "قتل مجموعة من العناصر الإرهابية وتدمير الأوكار بالكامل، حيث كانت هذه الأماكن تنطلق منها العناصر الإرهابية لاستهداف القوات الأمنية والمواطنين".

وكانت خلية الإعلام الأمني قد أعلنت، السبت، عن مواجهات مسلحة بين السلطات العراقية وعناصر داعش الإرهابية، بعد استهداف عناصر داهش لنقطة تابعة للفرقة الخامسة في منطقة الزهاوي بقضاء بعقوبة في محافظة ديالى.
(سكاي نيوز)

إيران: الحرس الثوري يؤكد وقوع "مواجهة" مع البحرية الأمريكية في الخليج قبل أيام

أعلن الحرس الثوري الإيراني في بيان الأحد أن البحرية الأمريكية قدمت رواية "هوليوودية" غير صحيحة حول "مواجهة" وقعت في 15 أبريل/نيسان بين سلاحي بحرية البلدين في الخليج. والأربعاء اتهم البنتاغون زوارق إيرانية بتنفيذ أعمال "استفزازية خطرة"، قرب السفن الأمريكية وخلفها، واقتربت منها إلى مسافة قريبة جدا وبسرعة عالية.

قال الحرس الثوري الإيراني الأحد إن الولايات المتحدة قدمت رواية "هوليوودية" عن مواجهة وقعت بين سلاحي بحرية البلدين في الخليج، بعدما أعلنت واشنطن أن زوارق تابعة لطهران ضايقت بوارجها.

واتهمت وزارة الدفاع الأمريكية طهران الأربعاء بتنفيذ أعمال "استفزازية خطرة"، مشيرة إلى أن 11 زورقا تابعا للحرس الثوري مرت، مرارا وتكرارا، أمام السفن الأمريكية وخلفها، واقتربت منها إلى مسافة قريبة جدا وبسرعة عالية.

من جهته، أعلن الحرس الثوري في بيان أن البحرية الأمريكية قدمت "رواية غير صحيحة حول هذا الحادث، مما يشير إلى أن الأمريكيين يرغبون في نسخة هوليوودية للأحداث".

واتهم البيان سفن الولايات المتحدة بـ"اعتراض" سفينة "الشهيد سياوشي" في السادس والسابع من أبريل/نيسان من خلال القيام "بتصرفات عالية المخاطر وتجاهل التحذيرات".

وتابع أن الحرس الثوري كثف دورياته ردا على ذلك وأرسل 11 زورقا لمواجهة البوارج الأمريكية في 15 أبريل/نيسان.

وقال "وعلى الرغم من التصرفات غير المهنية والاستفزازية التي يقوم بها الإرهابيون الأمريكيون وعدم مبالاتهم بالتحذيرات، ومع التصدي الشجاع وبسالة قواتنا، فقد تم إرغام البوارج الأمريكية على الانسحاب من مسار قطع البحرية التابعة للحرس الثوري".

وبحسب ما ورد في بيان سلاح البحرية الأمريكية، فقد كانت بوارج تابعة للبحرية وخفر السواحل تنفذ عمليات في المياه الدولية في شمال الخليج مصحوبة بمروحيات "أباتشي" الهجومية.

ونقلت وكالة "أرنا" الرسمية عن الحرس الثوري أنه نصح "الأمريكيين بالامتثال للقوانين الدولية وبروتوكولات الملاحة البحرية في الخليج الفارسي وبحر عمان، والامتناع عن أي مغامرة وفبركة روايات مزيفة".

وحذر من أن القوات المسلحة الإيرانية "سترد بنحو ساحق على أي خطأ حسابي وسوء تقدير".

وارتفع منسوب التوتر بين البلدين منذ انسحبت واشنطن من الاتفاق النووي المبرم مع إيران وأعادت فرض عقوبات على الجمهورية الإسلامية في 2018.

وتصاعدت حدة التوتر مع اغتيال واشنطن للقيادي في الحرس الثوري الجنرال قاسم سليمان بضربة نفذتها طائرة مسيرة في بغداد في يناير/كانون الثاني.

انخفاض التوتر بين واشنطن وطهران في العراق... ظروف أم رص صفوف؟

يشهد العراق منذ أسابيع انخفاضاً في التوتر على أراضه بين حليفيه الأميركي والإيراني، مع توقف للهجمات الصاروخية والغارات الثأرية، غير أن خبراء يحذرون من أن يكون هذا الهدوء لإعادة رص صفوف المعسكرين تحضيراً لجولة جديدة من المواجهات.

عندما قتل جنديان أميركيان وبريطانية بهجوم صاروخي في منتصف آذار/مارس، وضعت وزارة الدفاع الأميركية تصوراً لرد الفعل الأميركي المحتمل الأكثر تدميراً ضد الفصائل العراقية المسلحة.

وقال فيليب سميث من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى إنه "حتى لو لم يكن هناك إطلاق للصواريخ، فإن الإيرانيين يعيدون تنظيم صفوفهم".

وأضاف أن "القوات الأميركية في الوقت الحالي، تأخذ التهديدات على محمل الجد".

بدأت وزارة الدفاع الأميركية الشهر الماضي، وضع خطة شاملة ترمي إلى تنفيذ ضربات ضد أكثر من مئة موقع بتوقيت متزامن ضد فصائل مسلحة عراقية، وخصوصاً كتائب حزب الله، الفصيل الذي تتهمه واشنطن بشن الهجوم الأكثر دموية ضد جنود غربيين خلال سنوات في العراق.

وقال مسؤول عراقي كبير لوكالة فرانس برس نهاية آذار/مارس إن "الأميركيين قالوا لنا إنهم سيضربون في وقت متزامن 122 هدفاً في العراق إذا ما قتل المزيد من مواطنيهم".

ويعمل فصيل كتائب حزب الله في العراق تحت مظلة الحشد الشعبي، الذي تم دمجه بالقوات الحكومية، ويعمل بأجندة إيرانية خارج البلاد.

- تحالف بوجه آخر -

لكن ضرب تلك الأهداف الكثيرة في دولة تواصل اتهام واشنطن بانتهاك سيادتها، وصوت نوابها على إنهاء الوجود العسكري الأميركي في البلاد، قد يكون له عواقب وخيمة، بحسب ما يقول حتى القائد الأميركي للتحالف الدولي ضد الجهاديين الذي تقوده الولايات المتحدة.

وأبدى الجنرال بات وايت عن خشيته من أن تخرج الأمور عن السيطرة، عندما أعرب في برقية للقيادة المركزية الأميركية في آذار/مارس عن "مخاوف" من أن الجماعات المستهدفة سترد وتعرض الآلاف من قوات التحالف إلى خطر "جدي"، بحسب ما علمت فرانس برس من مسؤول عسكري أميركي اطلع على مذكرة وايت.

وأكد دبلوماسيان من بلدين عضوين في التحالف الدولي لفرانس برس أن الأعضاء الآخرين في التحالف أعربوا عن مخاوفهم من أن تؤدي الهجمات الأميركية إلى نتائج عكسية.

لكن مع تفشي جائحة كوفيد-19، تغيّر شكل التحالف أصلاً.

وغادر العراق 2500 مدرب عسكري من مختلف الجنسيات ضمن التحالف الدولي، من دون أجل للعودة، فيما تجمع الجنود الباقون، وغالبيتهم من الأميركيين، في عدد محدود من القواعد، اثنتان منها محميتان الآن بمنظومة صواريخ باتريوت للدفاع الجوي التي نشرتها واشنطن مؤخراً.

وقال أحد الدبلوماسيين الاثنين إن "التحالف كما نعرفه، لم يعد قائماً".

لكن رغم مغادرة الجنود، كان الموالون لطهران يبعثون رسائل متناقضة.

فقد تعهدت كتائب حزب الله بأنه "لا قتل لهذه القوّات إذا استمرّ انسحابها بعنوان مغادرة العراق مغادرة كاملة". لكن بعيد ذلك، اتهم رئيس تكتل نواب الحشد الشعبي الولايات المتحدة بأنها "غير جادة" وأنها تعمل "لإعادة الانتشار لأسباب تكتيكية، من أجل حماية جنودها".

في الوقت نفسه، ظهرت جهات فاعلة جديدة يلفها الغموض، والتي يراها دبلوماسيون وخبراء وضباط أنها مجرد مجموعات وهمية صورية لأنصار إيران في العراق.

فقد تبنت جماعة تطلق على نفسها اسم "عصبة الثائرين"، هجمات صاروخية، ونشرت صوراً التقطت بطائرة مسيّرة لمواقع حساسة في السفارة الأميركية ببغداد، وقاعدة عين الأسد في غرب البلاد، رغم حظر الطيران.

كما دعا فصيل آخر يطلق على نفسه اسم "فصائل المقاومة الإسلامية العراق-قبضة الهدى"، إلى اغتيال السفيرين الأميركي والبريطاني في حال لم يغادرا البلاد.

- "معنا أم ضدنا؟" -

أشار سميث إلى أن الإيرانيين "يمكنهم إشعال الفتيل بمجرد أن تكون الظروف أكثر ملاءمة لهم" بعد الضربة القاسية باغتيال واشنطن للجنرال قاسم سليماني، مهندس الإستراتيجية الإيرانية في الشرق الأوسط.

وسترسل الولايات المتحدة، التي تراجعت علاقاتها ببغداد إلى أدنى مستوياتها منذ عملية الاغتيال، وفدا إلى العراق في حزيران/يونيو المقبل، لإعادة التفاوض بشأن العلاقات العسكرية والاقتصادية بين البلدين.

وفي غضون ذلك، قد يشهد العراق ولادة حكومة جديدة، بعد خمسة أشهر من الشغور، مع تكليف رئيس جهاز المخابرات مصطفى الكاظمي، المعروف بمهاراته التفاوضية من واشنطن إلى طهران مروراً بالرياض وبيروت.

وقال مسؤول عراقي قريب من المحادثات "إنها علاقة على حد السيف، ولا يجب أن تكون كذلك".

لكن الباحث ريناد منصور من "تشاتام هاوس"، يعتبر أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطاً على بغداد "لاختيار طرف، وهو أمر محفوف بالمخاطر. وكأنهم يقولون لهم هل أنتم معنا أم ضدنا؟".
(فرانس 24)

تحالف دعم الشرعية في اليمن: جماعة الحوثي خرقت وقف إطلاق النار أكثر من ألف مرة

أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، مساء الأحد، أن (الحوثيين)، انتهكت وقف إطلاق النار 1096 مرة، مشيرا إلى أن الخروقات شملت الأعمال العسكرية العدائية، واستخدام الأسلحة الخفيفة والثقيلة والصواريخ البالستية.

ذكرت ذلك شبكة "العربية"، مشيرة إلى أن التحالف قال إنه يطبق أقصى درجات ضبط النفس بقواعد الاشتباك مع حق الرد المشروع لحالات الدفاع عن النفس في الجبهات، مؤكدا على استمرار التزام التحالف بوقف إطلاق النار ودعم جهود المبعوث الخاص إلى اليمن.


وأعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية، الوقف الشامل لإطلاق النار في اليمن، اعتبارا من منتصف نهار الخميس، 9 أبريل/ نيسان، لمدة أسبوعين، مشيرا إلى أن الهدف هو تخفيف معاناة الشعب اليمني لتركيز الجهود على مواجهة تبعات تفشي فيروس كورونا المستجد، وأنه يأتي قبولا للدعوة التي وجهها أمين عام الأمم المتحدة.

يذكر أن الأمم المتحدة دعت أكثر من مرة، أطراف الصراع في اليمن إلى وقف فوري لإطلاق النار، لحماية اليمنيين من احتمال انتشار فيروس كورونا.

أردوغان يواصل جرائمه بحق الصحافة ويحجب أكبر مواقع عربية في تركيا

حجبت السلطات التركية، الأحد، مواقع إخبارية سعودية وإماراتية كبرى، في خطوة تعلن فيها عن المزيد من الانتهاكات التي ينتهجها النظام التركي ضد الصحافة والصحفيين.

وجاء في مقدمة المواقع المحجوبة وكالتي الأنباء السعودية والاماراتية بالاضافة إلى صحيفتي البيان والاتحاد الاماراتيتين، وصحيفتي الرياض وعكاظ السعوديتين، والنسخة التركية من صحيفة الاندبندنت الإنجليزية، وموقعي قناتي العربية وسكاي نيوز الإخباريين، ليصل إجمالي المواقع العربية المحظورة إلى 12 موقعًا إخباريًا. 

فيما جاءت قرارات الحظر غير مستندة لأسباب قانونية واضحة في ظل حالة من التعتيم التركي الكامل على اسباب الحظر ، وذلك وسط تخوفات العاملين في مكاتب تلك المطبوعات في تركيا من قيام مجهولين بالتعرض لهم باعياز من دولة اردوغان مثلما تعرض صحفيو المعارضة في اوقات سابقة للتنكيل بهم وتعريض حياتهم للخطر وتهديدات القتل من قبل مجموعات مجهولة مدفوعة من السلطات التركية للإيعاز بأن الانتهاكات التي تعرضوا لها بمعزل عن القرار السياسي التركي 

وكان تقرير للجنة حماية الصحفيين قد كشف عن أن تركيا من البلدان الأكثر قمعًا للصحفيين، إذ سجنت 47 صحفيًا فى 2019 ، ويشير صحفيو المعارضة أن النظام التركي ينال منهم من خلال تهم جاهزة وسط انتقادات دولية متصاعدة.

وفي هذا الإطار قالت صحيفة سوزجو التركية في نهاية ديسمبر من عام 2019 إن محكمة أصدرت أحكاما بالسجن على سبعة صحفيين وموظفين آخرين في الصحيفة المعارضة بتهمة مساعدة شبكة تقول أنقرة إنها العقل المدبر وراء محاولة انقلاب عام 2016. كما أغلقت السلطات التركية 5 وكالات أنباء و62 صحيفة و19 مجلة و34 إذاعة راديو و29 قناة تليفزيونية و29 دار نشر وتوزيع بموجب مراسيم حالة الطوارئ عقب محاولة الانقلاب على أردوغان، كما ألغت السلطات التركية 620 بطاقة صحفية و34 بطاقة صحفية برلمانية وجوازات سفر بعض الصحفيين.
(تركيا الآن)

شارك