سيناريوهات لما بعد انتخابات العراق.. عصابة تطلب 17 مليون دولار لإطلاق سراح 16 أمريكياً وكندي في هايتي.. مداهمة قصر "الأوليغارشي" الروسي أوليغ ديريباسكا في واشنطن

الأربعاء 20/أكتوبر/2021 - 04:06 ص
طباعة سيناريوهات لما بعد إعداد أميرة الشريف
 
  تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 20 أكتوبر 2021.

أ.ف.ب.. سيناريوهات لما بعد انتخابات العراق

فتحت الانتخابات العراقية، التي حلّ فيها التيار الصدري في الطليعة، مع تراجع الكتلة الموالية لإيران، وفق النتائج الأولية، الأبواب أمام لعبة المفاوضات لاختيار رئيس جديد للوزراء وتشكيل حكومة، يبدو أن مسارها سيكون معقداً وطويلاً في ظل برلمان مشرذم، وفي ظل احتجاجات نظمها الخاسرون في انتخابات لم يسجل فيها المراقبون اختراقات ذات شأن.

ولن تصدر النتائج النهائية الرسمية قبل أسابيع، ما يؤشر إلى تعقيدات. فما الذي يمكن توقعه لجهة اختيار رئيس الحكومة المقبل، وكيف ستتشكّل التحالفات؟ وأي دور قد تلعبه إيران؟ وما هي قدرة مستقلين على التأثير بالوضع الراهن؟

لا يملك أي طرف أغلبية واضحة في البرلمان حتى الآن. ويبرز التيار الصدري باعتباره الكاسب الأول في الانتخابات مع حصده أكبر عدد مقاعد، وفق النتائج الأولية (70 من 329). ويرى الباحث في مركز «كارنيغي» للأبحاث حارث حسن، أن هناك سيناريوهين محتملين.

ويشرح أن السيناريو الأول يتمثل «بإحياء (التحالف الشيعي) إذا بذلت جهود لإقناع أو إرغام الصدر على القبول بصيغة جديدة لتقاسم السلطة، مع مرشح تسوية كرئيس للوزراء، واتفاق على بعض المبادئ الإصلاحية، مثل مستقبل وهيكلية الحشد الشعبي».

ويشير مصدر في تحالف «الفتح» الذي يمثل ميليشيا «الحشد الشعبي»، إلى أن «قادة بارزين في الفتح اقترحوا على ممثل للتيار الصدري الدخول في تحالف مع كيانات بينها الفتح في البرلمان بغية تشكيل الحكومة المقبلة»، لكن ممثل التيار لم يرد على الاقتراح. والسيناريو الثاني هو تحالف غالبية.

ويقول حسن إن «هذا السيناريو محتمل ما لم يخضع الصدر لضغوط من منافسيه». وبالتالي، قد «يتجه إلى التحالف مع زعيم الحزب الكردستاني الديمقراطي مسعود بارزاني وزعيم تحالف (تقدّم) محمد الحلبوسي وأحزاب صغرى».

وبعدما كان القوة الثانية في البرلمان السابق مع 48 مقعداً، حاز تحالف الفتح الموالي لإيران نحو 15 مقعداً فقط في انتخابات العاشر من أكتوبر، بحسب النتائج الأولية.

ويعتمد اختيار رئيس الحكومة على لعبة التحالفات بين الأطراف الأكبر حجماً في البرلمان، وقدرتها على الضغط. وتطلّب اختيار رئيس الوزراء الحالي مصطفى الكاظمي، بعد استقالة سلفه عادل عبد المهدي على وقع الضغط الشعبي، خمسة أشهر. ورغم أن مقتدى الصدر كرّر مراراً رغبته في تعيين رئيس وزراء من تياره، لا يرى مراقبون أنه سيفعل ذلك في نهاية المطاف.

ولا يزال مصطفى الكاظمي يملك حظوظاً قوية للبقاء في المنصب، وفق حسن. ولا يملك الكاظمي حزباً، وهو ليس نائباً. ويضيف مراقبون، أن هذه صفات «ملائمة»، لأن ذلك لا يضع الأحزاب في الواجهة مباشرة.

أ ف ب.. المشتركة تهاجم مواقع الحوثيين غرب الضالع


أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس، مقتل 48 متمرداً في غارات نفذتها طائراته خلال الساعات الـ 24 الماضية، على مواقع في منطقتين قرب مأرب الاستراتيجية، التي تحاول ميليشيا الحوثي السيطرة عليها.

وأفاد التحالف في بيان، بأنّه نفّذ 14 «عملية استهداف»، أدّت إلى تدمير ست آليات عسكرية للميليشيا، ومقتل 48 عنصراً منهم في الكسارة، على بعد نحو 30 كلم شمال غرب مأرب، وفي الجوبة على بعد نحو 50 كلم جنوب المدينة.

ووفق مسؤول عسكري في القوات الحكومية، فإن «المعارك مستمرة في جبهات عدة، لكن لم يحصل أي تقدم أو تغيير على الأرض في الساعات الماضية»، في حين هاجمت القوات المشتركة، مواقع تمركز الميليشيا في قطاعي الفاخر وهجار- باب غلق جنوبي بلدة العود، على حدود محافظة الضالع مع محافظة إب.

وذكر بيان عسكري، أن هذه الوحدات اقتحمت المواقع الأمامية للميليشيا في مرتفع الهواء وقُرعد ووادي الثوب في قطاع هجار-باب غلق، إلى جانب مرتفعات التراب، وقرن أبكر، ومختلف المواقع في سوق مدينة الفاخر، وصولاً إلى مفرق بيت الشرجي بقطاع الفاخر، توسعت دائرة الاشتباك فيها حتى قطاع صبيرة - الجب.

ووفق البيان، فإن 26 من عناصر الميليشيا سقطوا بين قتيل وجريح، خلال هذه المواجهات، إما خلال الاشتباك المباشرة، أو من خلال استهداف وحدات الدروع لمواقع تمركزهم، كما استولت القوات المشتركة على أسلحة خفيفة ومتوسطة، بعد أن تهاوت مواقع قوات الميليشيا.

وكانت وحدات من اللواء 30 مدرع، وقوات الحزام الأمني، والوحدات المجاورة، نفذت هذه العمليات العسكرية، شلت فيها قدرات العدو، وإفشال خططه الهجومية، والذي كان قد استقدم تعزيزات كبيرة خلال الأيام السابقة، تمهيداً لشن محاولة هجوم باتجاه هذين القطاعين، إلا أن هذه العمليات العسكرية، أفشلت مسبقاً الإعداد لهذا الهجوم، إضافة إلى ما تكبدته الميليشيا من خسائر كبيرة في العتاد والأرواح.

إلى ذلك، أعلن المشروع السعودي لنزع الألغام في اليمن «مسام»، انتزاع 1274 لغماً خلال الأسبوع الثاني من أكتوبر الجاري. منها ذخائر، من بينها متفجرة، وعبوات ناسفة. وقال بيان صادر عن المشروع، إن الفرق الفنية تمكنت خلال الأسبوع الماضي، من نزع 1065 لغماً مضاداً للدبابات، و20 لغماً مضاداً للأفراد. كما نزعت 186 ذخيرة غير منفجرة، و3 عبوات ناسفة.

وأنه تمكن خلال أسبوع واحد، من تطهير 136.220 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية، ليصل بذلك إجمالي ما تم تطهيره منذ بداية الشهر وحتى 15 منه، 257.480 متراً مربعاً من الأراضي اليمنية، كانت مفخخة بالألغام والذخائر غير المنفجرة.

د ب ا.. الجيش اللبناني يعلن السيطرة على الوضع بعد خصومة ثأرية


أعلنت قيادة الجيش اللبناني في بيان أن اشتباكا وقع في بلدة وادي الجاموس في عكار شمال لبنان على خلفية خصومة ثأرية أدت إلى سقوط قتلى وجرحى وأعادت وحدات الجيش الوضع إلى ما كان عليه بعد توقيف المتورطين.

وقال بيان قيادة الجيش "بتاريخ 19/10/2021، وقع اشتباك في منطقة وادي الجاموس - عكار بين أفراد من عائلتي السيد والطرطوسي، ما أدى إلى وقوع عدد من القتلى والجرحى، وذلك على خلفية اشتباك كان قد وقع بتاريخ 17/10/2021 بين أفراد من العائلتين المذكورتين لأسباب ثأرية قديمة".

 وأعلن البيان أن وحدات الجيش المنتشرة في المنطقة تدخلت "وعملت على توقيف المتورطين وإعادة الوضع إلى ما كان عليه".

 وكان 4 مواطنين قد قتلوا وجرح 7 آخرون في اشتباكات اندلعت منذ صباح اليوم الثلاثاء بين عائلتين في بلدة وادي الجاموس في عكار شمال لبنان.

  وأعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية في وقت سابق اليوم الثلاثاء أن الاشتباكات اندلعت منذ الصباح في بلدة وادي الجاموس بين أفراد من عائلتي الطرطوسي والسيد، جرى خلالها إحراق المنازل والسيارات.

رويترز.. عصابة تطلب 17 مليون دولار لإطلاق سراح 16 أمريكياً وكندي في هايتي


قال وزير العدل في هايتي، ليست كويتل، إن عصابة تطلق على نفسها اسم «400 ماووزو»، تحتجز 16 أمريكياً وكندي، تطلب 17 مليون دولار، بواقع مليون دولار عن كل مخطوف، لإطلاق سراحهم.


وقال كويتل، إن المحادثات جارية في محاولة لإطلاق سراح المخطوفين الذين خطفوا في مطلع الأسبوع خارج العاصمة بورت أو برنس.وأكد الوزير طلب الفدية الباهظة قائلاً: «طلبوا مليون دولار عن كل شخص». وكانت صحيفة «وول ستريت جورنال»، الأمريكية أول وسيلة إعلام تنشر النبأ في وقت سابق اليوم.


وقالت قناة«سي.إن.إن» في وقت سابق، إن الخاطفين اتصلوا أولا بجماعة ينتمي إليها المخطوفون، وأوصلوا رسالة بقيمة الفدية.

وقال وزير العدل، إن مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي والشرطة في هايتي يتابعون المفاوضات الجارية لإطلاق المخطوفين.

ويوجد بين المخطوفين ست نساء وخمسة أطفال، أحدهم رضيع.وأدى تصاعد عنف العصابات إلى تشريد الآلاف، وعرقلة النشاط الاقتصادي في أفقر دولة في الأمريكتين. وتصاعدت أعمال العنف بعد اغتيال الرئيس جوفينيل مويس في يوليو/ تموز الماضي، وزلزال في أغسطس/ آب أسفر عن مقتل أكثر من ألفي شخص.

الحرة..مداهمة قصر "الأوليغارشي" الروسي أوليغ ديريباسكا في واشنطن


دهمت الشرطة الفدرالية الأمريكية (إف بي آي) أمس قصراً في واشنطن يملكه الأوليغارشي الروسي أوليغ ديريباسكا المقرّب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

وقال مكتب التحقيقات الفدرالي في بيان إنّه دهم القصر الفخم الواقع في حيّ راق بالعاصمة لتنفيذ "أنشطة شرطية مصرّح بها من المحكمة".

وقال متحدّث باسم مكتب التحقيقات الفدرالي "لا مزيد من المعلومات لدينا للإفصاح عنها في الوقت الراهن".

وكانت وزارة الخزانة الأمريكية فرضت في 2018 عقوبات على ديريباسكا، مستندة إلى تحقيق يتعلق بغسيل أموال وابتزاز.

وقالت وزارة الخزانة وقتذاك إنّ "ديريباسكا مشتبه فيه أيضاً بدفع رشى لمسؤول حكومي، وبأنّه أمر بقتل رجل أعمال، وبأنّ له صلات بجماعة مافيا روسية".

لكنّ ديريباسكا رفع في مارس 2019 دعوى قضائية على وزارة الخزانة يتّهمها فيها باستهدافه بشكل غير قانوني، في مسعى ما لبث أن فشل إذ إنّ قاضياً فدرالياً رفض الدعوى هذا العام.

وفي دعواه، قال الأوليغارشي الروسي إنّه ثروته انخفضت بمقدار 7,5 مليار دولار منذ سرت العقوبات ضدّه وضد ستة أوليغارشيين روس آخرين.

وأضاف أنّ حصصه في شركة الألمنيوم الروسية العملاقة "روسال" تراجعت وأنّه لتفادي الانتكاسات لهذه المجموعة وشركتها الفرعية "إي إن+" ولغيرها من الشركات، اضطر إلى نقل مصالحه إلى أطراف ثالثة.

ورفعت وزارة الخزانة العقوبات التي فرضتها على روسال وشركتين أخريين بعد قرار ديريباسكا خفض حصّته في رأسمالها. لكنّها أبقت العقوبات عليه، ما يمنع الغير من التعامل معه.

وكثيراً ما يُذكر اسم ديريباسكا في التحقيق في تدخّل موسكو في حملة دونالد ترامب الرئاسية العام 2016. ووفقاً لوثائق، فقد تشاطر مدير حملة ترامب السابق بول مانافورت معلومات سرية مع الأوليغارشي الروسي وكذلك أيضاً مع عميل الاستخبارات الروسية كونستانتين كليمنيك.

وكالات..واشنطن تكثف تحركاتها لدفع الحوثيين لوقف الحرب


كثفت الولايات المتحدة من تحركاتها واتصالاتها في المنطقة، بهدف دفع ميليشيا الحوثي للقبول بخطة وقف القتال في اليمن، بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي ومبعوث الأمم المتحدة الخاص باليمن والأطراف الإقليمية الفاعلة والمؤثرة في الملف اليمني.

وحسب الناطق الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية صامويل وربيرغ، فإنّ بلاده مستمرة في التواصل مع المبعوث الأممي والاتحاد الأوروبي والأطراف المحلية والإقليمية لوقف الحرب في اليمن والدخول في عملية سياسية، وأن جهودها تنصب حالياً على معاجلة الأزمة الإنسانية وتداعيات الانهيار الاقتصادي، مؤكداً في هذا السياق على دعم الحكومة اليمنية في جهودها الهادفة إلى تخفيف معاناة اليمنيين. 

هذه التصريحات ترافقت وتحركات المبعوث الأمريكي إلى اليمن تيم ليندركينغ، في المنطقة، حيث زار عواصم إقليمية مؤثرة على أطراف النزاع في اليمن بهدف الدفع باتجاه وقف إطلاق النار، كما أجرى اتصالاً هاتفياً مع رئيس الحكومة اليمنية أدان خلاله الاستهداف الحوثي «المتعمد والمتكرر» للمدنيين والأحياء المدنية ومخيمات النازحين في محافظة مأرب بالصواريخ الباليستية والمسيّرات، مؤكداً أن هذا الأمر «يعرّض مرتكبيه للمساءلة الدولية».

وشدد ليندركينغ، على ضرورة توقف ميليشيا الحوثي عن هجومها العسكري على محافظة مأرب، والذي قال إنه يتعارض مع جهود إحلال السلام.

أ ف ب.. استقالة المبعوث الأمريكي إلى أفغانستان زلماي خليل زاد


أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أنّ مبعوث الولايات المتّحدة إلى أفغانستان زلماي خليل زاد استقال من منصبه أمس الاثنين، في خطوة تأتي بعد أن فشلت الجهود الدبلوماسية، التي بذلها على مدى أشهر عديدة في منع حركة طالبان من الاستيلاء على السلطة في أفغانستان.

وقال بلينكن إنّ نائب المبعوث الأمريكي إلى أفغانستان توماس ويست سيخلف زلماي خليل زاد في منصبه.

وخليل زاد دبلوماسي مخضرم وُلد قبل 70 عاماً في أفغانستان وتقلّد مناصب رفيعة في عهد الرئيس السابق جورج بوش الابن، إذ عيّن سفيراً للولايات المتّحدة في كابول ثم في بغداد ثم في الأمم المتحدة.

ويتحدّر خليل زاد من مزار الشريف في شمال أفغانستان ويجيد الباشتو والداري، وهما اللغتان الرئيسيتان في بلده الأمّ.

وتولّى خليل زاد ملف العلاقة بين الولايات المتحدة وأفغانستان في 2018 بعدما عيّنته إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مبعوثاً خاصاً للإشراف على المفاوضات مع حركة طالبان، وهي مفاوضات لم يشرك فيها الحكومة المدعومة من الولايات المتحدة في كابول.

وأثمرت المفاوضات اتفاقاً تاريخياً أبرم في الدوحة في فبراير 2020 وتعهّدت الولايات المتّحدة بموجبه الانسحاب من أفغانستان في العام التالي.

لكنّ مفاوضات السلام بين طالبان وحكومة كابول لم تحرز أي تقدم يذكر، وعندما دنا موعد انسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان انهارت في غضون أيام القوات الحكومية التي بنتها الولايات المتحدة على مدى 20 عاماً.

وبدا أنّ الاتفاق، الذي رسم معالمه خيل زاد، لم يكن أكثر من مجرّد سلسلة تنازلات أمريكية، إذ نصّ على أن تغادر الولايات المتحدة أفغانستان من دون وقف لإطلاق النار ومن دون أن تضع حتى إطار عمل لأي عملية سلام مستقبلية تنهي الحرب.

وبدلا من انتزاع ضمانات من طالبان في الأشهر التي تلت الاتفاق، كثّف خليل زاد الضغط على الحكومة الأفغانية فأجبر الرئاسة على إطلاق سراح آلاف السجناء التابعين للحركة الذين عزّزوا على الفور صفوف مسلّحي الحركة.

وفاقم الاتفاق الضغط على حكومة كابول إذ أطلق عدّاً تنازلياً بسبب تعهّد الولايات المتّحدة سحب كامل جنودها من أفغانستان بحلول مايو 2021، في مهلة تم تمديدها لاحقا إلى سبتمبر.

ولم يترك ذلك أمام الحكومة الأفغانية الكثير من الوقت والمساحة للمناورة.

وأشعل قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن في أبريل المضيّ قدماً بالانسحاب آخر فتيل، فأطلق العنان لهجوم شامل شنّته طالبان أطاح بالحكومة الأفغانية بالقوة في 15 أغسطس.

شارك