خوفاً من مذبحة .. مسلح يتجول قرب مدرسة يثير الذعر في كندا.. .زيلينسكي يتّهم روسيا بارتكاب "إبادة جماعية" في الدونباس.. ذعر في تورونتو.. مسلّح تجوّل قرب مدرسة قبل «موته»

الجمعة 27/مايو/2022 - 11:40 ص
طباعة خوفاً من مذبحة .. إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية،تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 27 مايو 2022.

وكالات..خوفاً من مذبحة .. مسلح يتجول قرب مدرسة يثير الذعر في كندا

سادت حالة من الذعر في مدينة تورونتو الكندية، أمس الخميس، بسبب رجل مسلح ببندقية كان يتجول بالقرب من مدرسة قبل أن تتدخل الشرطة و"يموت"، في حادثة أتت بعد يومين من مقتل 19 طفلا ومدرستين برصاص مسلح اقتحم مدرستهم الابتدائية في ولاية تكساس الأميركية.

وأعلنت الشرطة أنه إثر ورود بلاغات من شهود عيان مفادها أن رجلا يتجول حاملا سلاحا ناريا في أحد أحياء شرق تورونتو، فرضت إغلاقا عاما على المدارس القريبة من المكان قبل أن يتدخل عناصرها لتوقيف المشتبه به.

وقال جيمس رامير، قائد شرطة المدينة خلال مؤتمر صحفي إن "الشرطة واجهت هذا الشخص"، موضحا أن المشتبه به "مات"، رافضا الإدلاء بمزيد من التفاصيل.

وفي حسابها على تويتر قالت شرطة تورونتو إن المشتبه شاب عشريني كان يعتمر قبعة بيضاء ويرتدي معطفا طويلا.

وأضاف قائد الشرطة "بسبب قرب المدرسة، أفهم إلى أي مدى يمكن لهذا الأمر أن يكون قد تسبب بصدمة للطلاب وأولياء الأمور والموظفين، بالنظر إلى ما حدث مؤخرا في الولايات المتحدة".

وطمأن رامير إلى أنه "لم يعد هناك تهديد للسلامة العامة"، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن وحدات الشرطة "ستكثف دورياتها في المنطقة على المدى القصير".

وشهدت بلدة يوفالدي في ولاية تكساس الأميركية الثلاثاء مجزرة راح ضحيتها 19 طفلا ومدرستان قتلوا جميعا برصاص شاب اقتحم مدرستهم الابتدائية قبل أن ترديه الشرطة قتيلا.

د ب أ.. أمريكا ترفض دعوة بوتين لرفع العقوبات مقابل "الحبوب"

رفضت الولايات المتحدة دعوة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للغرب برفع عقوباته الاقتصادية.

ووفقا للكرملين، فقد أبلغ بوتين رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراجي إن روسيا سوف تفرج عن السفن التي تحمل الغذاء والأسمدة من أجل تخفيف أزمة الغذاء التي تلوح في الأفق على مستوى العالم، ولكن فقط"مقابل شرط واحد وهو رفع القيود ذات الدوافع السياسية من قبل الغرب".

وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إنه يمكن السماح باستئناف تصدير الحبوب من أوكرانيا في حال ما تم رفع العقوبات المفروضة ضد روسيا".

 ومع ذلك، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان بيير لقد كان الحصار البحري الروسي وليس العقوبات هو ما منع شحن أطنان من المنتجات.

وتابعت جان بيير ليس هناك حاليا أن مناقشات بشأن رفع العقوبات.

وأضافت "ليس هناك محادث، هذا من صنيع روسيا".

وقالت جان بيير يجب على روسيا" وقف حربها على أوكرانيا فورا" والتي كان لها تأثير على الأمن الغذائي العالمي.

وتابعت "هذه هي روسيا، هي التي تمنع بفعالية تصدير المواد الغذائية من الموانئ الأوكرانية، وتزيد من الجوع في العالم. هذا يقع على عاتقهم".

وتعتبر روسيا وأوكرانيا من بين المصدرين الرئيسيين للقمح في العالم، مما يمنحهما دورا مهما في الأمن الغذائي العالمي.

وخلال الأسابيع القليلة الماضية، دعا المجتمع الدولي روسيا للسماح بتصدير الحبوب الأوكرانية. ووفقا لكييف، تقوم البحرية الروسية في الوقت الراهن بإغلاق الموانئ الأوكرانية على البحر الأسود.

واتهمت أوكرانيا روسيا يوم الأربعاء بالابتزاز وحثت الغرب على عدم رفع العقوبات حتى تنهي روسيا حربها.

واتهم بيسكوف أوكرانيا بالافتقار للواقعية، مشيرا إلى أنه لا بد من تلبية المطالب الروسية، بما في ذلك التنازل عن السيطرة على مناطق في شرق البلاد والموافقة على ضم شبه جزيرة القرم.

 وشدد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مؤخرا على أن أوكرانيا لن تتنازل عن أية منطقة وأنها عازمة على الاستمرار في القتال.

وقال دراجي عن المكالمة الهاتفية إنه شعر باستعداد من جانب بوتين لمحاولة إيجاد حل لأزمة الغذاء الدولية. وقال أثناء حديثه في مؤتمر صحفي مساء أمس الخميس إنه سيتحدث إلى زيلينسكي للاطلاع على آرائه.

 ولدى سؤاله عما إذا كان شعر ببصيص من الأمل في مفاوضات السلام في مكالمته الهاتفية مع بوتين، أجاب دراجي: "كلا".

أ ف ب..زيلينسكي يتّهم روسيا بارتكاب "إبادة جماعية" في الدونباس


اتّهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مساء أمس الخميس القوات الروسية بارتكاب "إبادة جماعية" في الدونباس بشرق البلاد.

وقال زيلينسكي في خطابه اليومي المتلفز إنّ "الهجوم الحالي للمحتلّين في الدونباس قد يجعل المنطقة غير آهلة بالسكّان"، متّهماً القوات الروسية بأنّها تسعى لأن "تسوّي بالأرض" العديد من مدن وبلدات هذا الحوض المنجمي.

وأضاف أنّ القوات الروسية تمارس "الترحيل" و"القتل الجماعي للمدنيين" في الدونباس، معتبراً أنّ "كلّ ذلك... يشكّل سياسة إبادة جماعية واضحة تنفّذها روسيا".

وبهذا يكون الرئيس الأوكراني قد وجّه إلى القوات الروسية نفس التهمة التي وجّهتها موسكو إلى قوّاته لتبرير عمليتها العسكرية في بلاده، إذ اتّهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يومها القوات الأوكرانية بارتكاب "إبادة جماعية" بحقّ السكّان الناطقين بالروسية في الدونباس.

وفي أبريل أقرّ البرلمان الأوكراني نصّاً يصف ممارسات الجيش الروسي في البلاد بـ"الإبادة الجماعية"، وحضّ دول العالم والمنظمات الدولية على أن تفعل الشيء نفسه.

وسبق للرئيس الأمريكي جو بايدن أن استخدم المصطلح نفسه لوصف ما تقوم به القوات الروسية في أوكرانيا.

رويترز..الإمارات تدين تفجير مسجد في كابول

أدانت دولة الإمارات بشدة التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجداً في العاصمة الأفغانية كابول، وأسفر عن سقوط عدد من القتلى والجرحى.

وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية. وأعربت الوزارة عن خالص تعازيها للشعب الأفغاني الصديق، ولأهالي وذوي ضحايا هذه الجريمة النكراء، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.

بدورها، أعربت وزارة الخارجية في مملكة البحرين عن إدانتها بشدة للتفجيرات الإرهابية الآثمة في أفغانستان، والتي أسفرت عن مقتل وإصابة عدد من المدنيين الأبرياء. وأكدت الوزارة استنكار البحرين الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وترويع الآمنين وتتنافى مع المبادئ الدينية والقيم الأخلاقية والإنسانية كافة، معربة عن تضامنها مع الشعب الأفغاني الشقيق، وخالص تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي الضحايا، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.

وجددت وزارة الخارجية دعوتها إلى ضرورة تكثيف الجهود الدولية وتضافرها من أجل القضاء على التنظيمات الإرهابية وتجفيف منابع تمويلها.

ارتفاع الحصيلة

وارتفع عدد قتلى تفجيرات مدينة مزار شريف وكابول إلى 22 قتيلاً و32 إصابة. وكشفت وسائل إعلام أفغانية عن وقوع تفجيرات استهدفت مسجداً في كابول، و3 حافلات بمدينة مزار شريف.

ورغم انخفاض العنف في أفغانستان منذ تسلم حركة طالبان السلطة، إلا أن البلاد شهدت سلسلة تفجيرات خلال شهر رمضان الماضي، قتل فيها عشرات المدنيين في هجمات نفذت بمعظمها على أساس طائفي، وتبنى تنظيم داعش الإرهابي بعضها.

ففي 29 أبريل، قتل عشرة أشخاص بمسجد في كابول. وفي 21 أبريل، أسفرت قنبلة في مسجد بمزار شريف عن مقتل 12 مصلياً على الأقل وإصابة عدد آخر بجروح.

ووقع الاعتداء الأكثر دموية خلال رمضان في مدينة قندوز شمالاً عندما استهدفت قنبلة مصلين داخل مسجد في 22 أبريل، قتل 33 شخصاً على الأقل في الاعتداء وأصيب آخرون بجروح.

وكالات..الإمارات تدعو إلى التهدئة في الأراضي الفلسطينية

دعت دولة الإمارات إلى بلورة حلول لتهدئة الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة وفق ثلاثة أسس؛ أن تلتزم الأطراف كافة ضبط النفس والسعي لخفض التوترات، وتحرك دولي لاتخاذ إجراءات عاجلة واستباقية تحول دون حدوث دوّامة أخرى من الصراع، والحاجة لمعالجة الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعاني منها الشعب الفلسطيني. جاء ذلك في كلمة دولة الإمارات في مجلس الأمن الدولي حول «الحالة في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية»، ألقاها السفير محمد أبو شهاب، نائب المندوبة الدائمة لدولة الإمارات في الأمم المتحدة.

قلق من التصعيد

واستهل السفير محمد أبو شهاب كلمته بتوجيه الشكر للمنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند على، إحاطته الوافية، وجهوده الحثيثة لتهدئة الأوضاع في الأرض الفلسطينية المحتلة.

وقال أبو شهاب، إن الأوضاع الحالية يشوبُها توترٌ عالٍ، وتَتَّسِم بضبابية، فمع الاستفزازات المستمرة، وما يرافِقُها من حالة تدهورٍ مستمر في الأوضاع الإنسانية والأمنية والسياسية، هناك قَلَقٌ بالِغ إزاءَ المرحلة المقبلة، وما سيَتَوَلَّد عن هذه الأوضاع من تصعيد، قد يَصْعُب السيطرةُ عليه. واستجابةً لهذه التطورات، يتعين علينا أيضاً النظر في بَلْوَرَة حلولٍ على المدى القصير والمتوسط والبعيد، وَنود هنا تسليط الضوء على الجوانب التالية:

أولاً: تتحمَّل كافةُ الأطراف مسؤوليةَ ضبطِ النفس والسعي لخفض التوترات والامتناع عن أي خُطُوات قد تُؤَجِّج الحالة على الأرض، لاسيما حولَ الأماكن المقدسة في مدينة القدس. وكأولوية قصوى، يجب وَقْف المواجهات المستمرة في مدن الضفة الغربية، إذ إنَّ مقتل الصحفية شيرين أبو عاقلة وما تَبِعَهُ من ردودٍ على مختلف المستويات المحلية والدولية أكد هشاشة الأوضاع الحالية، وسَلَّط الضوء على الخسائر البشرية التي يُواصل هذا الصراع التسبب في وقوعِها بين المدنيين الأبرياء لاسيما النساء والأطفال.

وبالمِثل، فإن القرار الأخير والمتمثل بإجبار أكثر من ألف فلسطيني على مغادرة منازلِهِم في منطقة مسافر يطا الواقِعة في جنوب الضفة الغربية من شأنه أنْ يفاقِم من الأوضاع الأمنية والإنسانية للسكان، فضلاً عن كونِهِ من الممارسات غير الشرعية التي تُقَوِّض جهود السلام وينبغي وقْفَها.

إجراءات عاجلة

وفي البند الثاني من المقترح الإماراتي، أكد السفير أبو شهاب، أنه يتعين علينا في هذا المجلس اتخاذ إجراءات عاجِلة واستباقية تُسهم في الحفاظ على التهدِئة وتَحول دونَ حدوث دوّامة أخرى من الصراع. وأضاف أبو شهاب أنه «وبينما نسعى إلى تَدارُك الأوضاع الراهنة، لا ينبغي أن يَتَشَتَّت انتباهُنا عن العملية السياسية التي تُعاني من حالة جمود طالَ أمدُها وتتطلب اتخاذ خُطُواتٍ جدّية لتفعيلها، ويُمكن هنا إعادة تنشيط بعض المبادرات الدولية التي سَعَت إلى تفعيل الحِوار بين الطرفين خلال السنوات القليلة الماضية».

الأوضاع الإنسانية

وفي البند الثالث، أكدت دولة الإمارات على الحاجة لمُعالجة الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يُعاني منها الشعب الفلسطيني، لاسيما مع التزايد في مستويات انعدام الأمن الغذائي بسبب التضخم وارتفاع أسعار المواد الغذائية عالمياً، بما في ذلك عَبْرَ تشجيع كلا الجانبين على التوصل لتفاهماتٍ تُحَسِّن من الأوضاع الاقتصادية والحالة المعيشية للشعب الفلسطيني. ورحبت في هذا السياق بالقرارات الإسرائيلية المُتخذة للتخفيف من القيود المفروضة على حركة الفلسطينيين، ومنحِهِم المزيد من تصاريح العمل.

واختتم أبو شهاب كلمة الدولة بالقول: «نؤكد بأَنَّ الوقتَ قَدْ حان لاتخاذ خُطُوات سياسية شُجاعة تُجَنِّب الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي المزيد من المعاناة».

مونتريال.. ذعر في تورونتو.. مسلّح تجوّل قرب مدرسة قبل «موته»

سادت حالة من الذعر في مدينة تورونتو الكندية، الخميس، بسبب رجل مسلّح ببندقية كان يتجوّل بالقرب من مدرسة قبل أن تتدخّل الشرطة و«يموت»، في حادثة أتت بعد يومين من مقتل 19 طفلاً ومدرّستين برصاص مسلّح اقتحم مدرستهم الابتدائية في ولاية تكساس الأمريكية.
وأعلنت الشرطة أنّه إثر ورود بلاغات من شهود عيان مفادها أنّ رجلاً يتجوّل حاملاً سلاحاً نارياً في أحد أحياء شرق تورونتو، فرضت إغلاقاً عاماً على المدارس القريبة من المكان قبل أن يتدخّل عناصرها لتوقيف المشتبه فيه.
وقال جيمس رامير قائد شرطة المدينة خلال مؤتمر صحفي: إنّ «الشرطة واجهت هذا الشخص»، موضحاً أنّ المشتبه فيه «مات»، رافضاً الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وفي حسابها على «تويتر» قالت شرطة تورونتو: إن المشتبه شاب عشريني كان يعتمر قبعة بيضاء ويرتدي معطفاً طويلاً. وأضاف قائد الشرطة: «بسبب قُرب المدرسة، أفهم إلى أيّ مدى يمكن لهذا الأمر أن يكون قد تسبّب بصدمة للطلاب وأولياء الأمور والموظفين، بالنظر إلى ما حدث مؤخّراً في الولايات المتحدة».
وطمأن رامير إلى أنّه «لم يعد هناك تهديد للسلامة العامة»، مشيراً في الوقت نفسه إلى أنّ وحدات الشرطة «ستكثّف دورياتها في المنطقة على المدى القصير». وشهدت بلدة يوفالدي في ولاية تكساس الأمريكية، الثلاثاء، مجزرة راح ضحيتها 19 طفلاً ومدرّستان قُتلوا جميعاً برصاص شاب اقتحم مدرستهم الابتدائية قبل أن ترديه الشرطة قتيلاً.

شارك