سيدة أوكرانيا الأولى تلقي كلمة في منتدى دافوس الاقتصادي.... .مقتل 11 جنديا صوماليا في هجوم لحركة الشباب على وحدة عسكرية... زيلينسكي يطالب الغرب بأسلحة ثقيلة

الثلاثاء 17/يناير/2023 - 12:08 م
طباعة سيدة أوكرانيا الأولى إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 17 يناير 2023.

أ ب ...سيدة أوكرانيا الأولى تلقي كلمة في منتدى دافوس الاقتصادي

تلقي السيدة الأولى الأوكرانية خطابا دوليا نادرا مع بدء المنتدى الاقتصادي العالمي في مدينة دافوس السويسرية، التي هطلت عليها الثلوج، وذلك يوم الثلاثاء ضمن جهود الرئيس فولوديمير زيلينسكي وحكومته للحصول على المزيد من الأسلحة للدفاع عن بلدهم أمام الحرب الروسية.

نشرت قوات أمنية وفرق وجرافات لإزالة الثلوج من الشوارع مع وصول السيدة الأولى الأوكرانية أولينا زيلينسكا ومئات المسؤولين الحكوميين ورؤساء شركات وأكاديميين ونشطاء من جميع أنحاء العالم إلى دافوس.

لم ينعقد منتدى دافوس السنوي في العامين الماضيين بسبب فيروس كورونا.

يشارك الحضور في منتدى دافوس وسط صراعات عالمية، منها الحرب الروسية في أوكرانيا التي أودت بحياة آلاف المدنيين وشردت الملايين، وأحدثت أزمة كبيرة في أسواق الغذاء والوقود في جميع أنحاء العالم.

بانكوك بوست ...8 مفقودين في انفجار ناقلة نفط في حوض سفن بتايلاند

فُقد ثمانية عاملين وتضررت عدة منازل إثر اندلاع حريق في ناقلة نفط فارغة وانفجارها في حوض سفن على نهر ماي كلونج في منطقة موانج بوسط تايلاند اليوم الثلاثاء.

وذكرت صحيفة بانكوك بوست أن الناقلة، كانت تخضع للصيانة الدورية في حوض سفن رواميتر، وكانت بدون حمولة.

وسُمع دوى الانفجار على نطاق عدة كيلومترات، وأدى الانفجار لتهشم زجاج نوافذ عدة منازل.

وقالت إدارة البحرية إنه تم السيطرة على الحريق بعد ساعة من اندلاعه، مضيفة أن ثمانية عاملين مفقودون.

وتحقق الإدارة حاليا في الحادث.

د ب أ...ارتفاع عدد الصحفيين المقتولين بالعالم في 2022

ذكرت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو) أمس الاثنين، أنه بعد عدة سنوات من التراجع المتتالي، ارتفع عدد الصحفيين الذين تم قتلهم حول العالم إلى 86 من 55 في العام 2021، وهو يمثل ارتفاعا بنسبة 36%.

وأكثر من نصف حالات القتل للصحفيين وقعت في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، وشهدت المكسيك العدد الأكبر من قتل الصحفيين تليها أوكرانيا وهايتي.

وقالت مدير عام اليونسكو أودري أوزولاي اليوم "ينبغي على السلطات مضاعفة جهودها لوضع حد لهذه الجرائم وضمان إدانة الجناة، لأن عدم المبالاة يعد عاملا رئيسيا في هذا المناخ المتسم بالعنف".

وأضافت أوزولاي إن عدد العاملين في مجال الإعلام الذين قتلوا كان قد انخفض بالفعل من العام 2018 إلى العام 2021، وارتفع بصورة جوهرية مجددا الآن.

وقالت اليونسكو إن الصحفيين لم يتم قتلهم أثناء أدائهم لعملهم، لكن أثناء سفرهم أو في منازلهم. وذكر التقرير أن هذا يظهر ليس ثمة مكان آمن للصحفيين حتى في أوقات فراغهم.

وكالات...زيلينسكي يطالب الغرب بأسلحة ثقيلة

طالب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأسلحة ثقيلة من الغرب في مواجهة الهجوم الصاروخي الروسي على مدينة دنيبرو الصناعية، وأشاد بقرار بريطانيا بإرسال أسلحة ثقيلة بالفعل.

وقال زيلينسكي (44 عاما) في خطابه اليومي بالفيديو مساء أمس الاثنين "تم الإعلان عن حزمة مساعدات دفاعية جديدة .. بالضبط ما هو مطلوب: دبابات قتال رئيسية ومركبات مدرعة أخرى ومدفعية".

وقال إنه يتوقع اتخاذ قرارات بشأن شحنات أسلحة أخرى من المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، الذي انطلق أمس الاثنين ومؤتمر مجموعة الاتصال الأوكرانية في رامشتاين المقرر أن يجتمع يوم الجمعة في القاعدة الجوية الأمريكية في ألمانيا.

ووفقا لزيلينسكي، توفي حوالي 40 شخصا عندما أصاب صاروخ روسي مبنى سكنيا في مدينة دنيبرو الصناعية في نهاية الأسبوع. ولا يزال نحو عشرين شخصا في عداد المفقودين. وقال الرئيس إن أوكرانيا ستفعل كل ما في وسعها للعثور على الجناة وتقديمهم للعدالة.

وفي الوقت نفسه، حث الرئيس الأوكراني الغرب على الإسراع في تسليم الدبابات المطلوبة.

وأشار زيلينسكي إلى تجمعات القوات الروسية الثقيلة في منطقة دونباس شرق أوكرانيا، وخاصة حول مدينتي باخموت وسوليدار، ولكن أيضا في جنوب أوكرانيا. وقال الرئيس: "سنرى ما تعده روسيا هنا".

الإمارات تدين الهجمات الإرهابية في الصومال والكونغو الديمقراطية

أدانت دولة الإمارات بشدة التفجير الإرهابي الذي وقع في منطقة هيران وسط الصومال وأسفر عن سقوط عدد من القتلى، كما أدانت بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية وأسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى. وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان بشأن الصومال، أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية، ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والتطرف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية.


وأعربت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي الضحايا جراء هذه الجريمة النكراء.


وكانت الشرطة الصومالية أعلنت مقتل ثمانية أشخاص في هجوم بسيارة مفخخة. وتحدثت الشرطة عن انفجار سيارة مفخخة أخرى في «جلالقسي» وهي بلدة أخرى في هيران، لكن لم يقتل فيه سوى المهاجم.


في الأثناء، أعلنت وزارة الدفاع الصومالية استعادة مدينة جديدة وسط البلاد من قبضة حركة الشباب الإرهابية. وجاء ذلك في تصريح أدلى به وزير الدفاع الصومالي عبدالقادر محمد جامع لإذاعة مقديشو الحكومية.


وقال جامع إن الجيش الصومالي تمكن أمس من استعادة مدينة جلعد بإقليم جلجدود في ولاية جلمدغ وسط البلاد من قبضة حركة الشباب. ولم يذكر الوزير أي خسائر بشرية جراء المواجهات بين الجانبين.


من جهة أخرى، أدانت دولة الإمارات بشدة الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وأسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.


وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الأعمال الإجرامية ورفضها الدائم لجميع أشكال العنف والتطرف والإرهاب التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القيم والمبادئ الإنسانية.


وأعربت الوزارة عن تضامنها ووقوفها إلى جانب الكونغو الديمقراطية وشعبها الصديق، كما أعربت عن خالص تعازيها ومواساتها لأهالي وذوي الضحايا جراء هذه الجريمة النكراء، وتمنياتها بالشفاء العاجل لجميع المصابين.


وأعلن تنظيم داعش الإرهابي مسؤوليته عن تفجير الكنيسة، فيما قالت سلطات الكونغو الديمقراطية أمس إن حصيلة الاعتداء ارتفعت إلى 14 قتيلاً على الأقل.

فرانس برس..مقتل 11 جنديا صوماليا في هجوم لحركة الشباب على وحدة عسكرية

فجّر الإرهابيون في البداية مركبة محمّلة بالمتفجّرات ثم هاجموا معسكراً للجيش في هوادلي على بعد 60 كيلومتراً شمال العاصمة مقديشو
قُتل 11 جندياً في هجوم على معسكر للجيش الصومالي تبنته حركة الشباب، حسبما أفاد قائد ميليشيا محلية، غداة إعلان الحكومة استعادة مدينة استراتيجية.

وقال محمد عثمان قائد ميليشيا محلية حليفة للسلطة، في حديث مع وكالة "فرانس برس: "فجّر الإرهابيون في البداية مركبة محمّلة بالمتفجّرات ثم هاجموا معسكراً للجيش في هوادلي" على بعد 60 كيلومتراً شمال العاصمة مقديشو.

وأضاف أن 11 عنصراً من الجيش، بينهم قائد وحدة عسكرية، قُتلوا في الهجوم، مضيفاً أن "عشرات الإرهابيين" لقوا حتفهم كذلك.

يأتي هذا بينما استعاد الجيش الصومالي السيطرة على مدينة ساحلية "استراتيجية" كانت تحتلها منذ أكثر من عقد حركة الشباب المتطرفة، على ما أعلن رئيس الوزراء الصومالي أمنية أمس الاثنين.

ومنذ العام 2010، كانت هرارديري، وهي مدينة ساحلية تقع على مسافة 500 كيلومتر شمال العاصمة مقديشو، تحت سيطرة حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.

وقال رئيس الوزراء حمزة عبدي بري في بيان الاثنين "إنه انتصار تاريخي، لقد حرّر الأعضاء الشجعان في القوات المسلحة الوطنية مدينة هرارديري الساحلية الاستراتيجية".

وأضاف: "2023 سيكون عام الحرية والقضاء على (حركة) الشباب وستتحرر بلادنا بكاملها".

ومنذ العام 2007 تقاتل حركة الشباب الحكومة الاتحادية المدعومة من المجتمع الدولي. وبعد طرد مقاتليها من المدن الرئيسية في البلاد بين عامَي 2011 و2012، استقروا في مناطق ريفية شاسعة.

وكانت حكومة حسن الشيخ محمود التي وعدت بشن "حرب شاملة" ضد هذه الجماعة المتطرفة، أرسلت قوات من الجيش، بما في ذلك قوات خاصة، في سبتمبر لدعم قوات مسلحة معروفة باسم "ماكاويسلي".

وسمحت هذه الحملة التي تساندها قوة الاتحاد الإفريقي في الصومال، وضربات جوية أميركية، باستعادة مناطق شاسعة في ولايتين في وسط البلاد هما هيرشابيل حيث تقع مقاطعة هيران، وغالمودوغ. لكن حركة الشباب تواصل شن هجمات دامية انتقاماً.

سبوتنيك...قديروف: ما يحدث في أوكرانيا حرب عالمية ثالثة

منذ أيام، أعلن الرئيس الشيشاني أن أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني شاركوا في العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا، وأكثر من 9 آلاف آخرين على خط المواجهة
وصف رئيس جمهورية الشيشان، رمضان قديروف، الداعم بقوة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الثلاثاء، النزاع في أوكرانيا بأنه حرب عالمية ثالثة، بحسب ما نقلت عنه وسائل الإعلام الروسية.

وقال قديروف إنه "إذا اعتبرنا أن تلك الدول الأوروبية التي تشارك اليوم في النزاع في أوكرانيا، وهي حلف الناتو والدول الأخرى التي لديها علاقات معهم، هي دول المجتمع الدولي، فيمكننا القول إن هذه هي الحرب العالمية الثالثة".

وأشار إلى أن دولاً كبيرة مثل الصين والهند وباكستان لا تشارك في "الأحداث العسكرية".

وأضاف: "إذا نظرنا إلى الوضع الذي يحدث على أراضي الدول الأوروبية. لديهم احتجاجات، ومشاكل، ويطردون قادتهم.. نحن لا نطرد أحدا، لدينا بيئة عمل هادئة، ولا توجد مشاكل، الرئيس يعقد لقاءات واجتماعات ويقوم بعمله بشكل طبيعي".

ومنذ أيام، أعلن الرئيس الشيشاني أن أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني شاركوا في العملية العسكرية الروسية بأوكرانيا، وأكثر من 9 آلاف آخرين على خط المواجهة.

وكتب قديروف على قناته في "تليغرام": "لقد استمعت إلى تقرير رئيس برلمان جمهورية الشيشان، رئيس المقر الجمهوري للمنطقة العسكرية الشمالية، ماغوميد داودوف، ومنذ بداية العملية الروسية، شارك أكثر من 21 ألف مقاتل شيشاني".

يشار إلى أن رئيس الشيشان ومنذ اندلاع الصراع الروسي الأوكراني، ظهر مراراً عبر حسابه في تليغرام ليشحذ همم قواته المشاركة في القتال إلى جانب القوات الروسية على الأراضي الأوكرانية.

يذكر أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وقفت واشنطن إلى جانب كييف، داعمة إياها بالمساعدات الإنسانية والعسكرية، مغدقة مليارات الدولارات من أجل تسليح القوات الأوكرانية. كذلك اصطفت الدول الأوروبية إلى جانب أوكرانيا، داعمة إياها بالسلاح والعتاد.

إلا أن هذا الصراع أثار العديد من المخاوف حول العالم، لاسيما مع ارتفاع نسب التضخم الاقتصادي، وارتفاع أسعار الحبوب والقمح، فضلا عن النفط والطاقة.

شارك