25 قتيلاً في هجوم مسلح شمالي بوركينا فاسو/تشكيل لجنة في تونس للتحقيق في اغتيال بلعيد والبراهمي/ الأمم المتحدة تدعو إلى إطار دستوري يسهّل الانتخابات الليبية

الثلاثاء 07/فبراير/2023 - 11:22 ص
طباعة 25 قتيلاً في هجوم إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 7 فبراير 2023.

أ ف ب: 25 قتيلاً في هجوم مسلح شمالي بوركينا فاسو

قُتل ما لا يقل عن 25 شخصاً، هم 22 مدنياً وثلاثة عناصر من الشرطة، في هجوم شمالي بوركينا فاسو، على ما جاء في حصيلة جديدة أوردها حاكم المنطقة.

وأوضح الحاكم اللفتنانت كولونيل رودولف سورغو في بيان أن «بلدة باني في محافظة سينو (شمال) تعرضت لهجوم عنيف شنته جماعات مسلحة».

وأضاف «أن الحصيلة المؤقتة لهذا الهجوم المشين والوحشي تشير إلى سقوط 25 شخصاً هم 22 مدنياً وثلاثة عناصر من الشرطة، إلى جانب وقوع جرحى وأضرار مادية».

وكانت حصيلة سابقة أوردها قاطنان في المنطقة أشارت إلى سقوط ما لا يقل عن 12 قتيلاً.

وأكد سورغو في بيان أن ثمة تدابير تتخذ «لضمان أمن البلدة» داعياً السكان إلى «تعاون أكبر لكي نتمكن معاً من القضاء على الأخطبوط الإرهابي».

وقال أحد السكان الأحد إنّ المسلّحين «استهدفوا مركز الشرطة ومبنى البلدية ومدرسة». وأوضح أنّ «نيران المهاجمين طالت مُلكيّات (منازل) ومسجداً قبل ردّ قوات الدفاع والأمن».

من جهته، أفاد الشاهد الثاني بأنّ «رجالاً على درّاجات نارية هاجموا البلدة». وأضاف «من المرجّح أن ترتفع هذه الحصيلة، لأنّ هناك أشخاصاً في عداد المفقودين ومصابين».

وأكد مصدر أمني «تمّ تحييد بعض الأفراد المسلّحين أيضاً خلال الرد والمطاردة التي أعقبت» الهجوم.

وقتل السبت في شرقي البلاد ستة جنود في انفجار قنبلة يدوية الصنع، على ما أفادت مصادر أمنية.

زيارة محتملة لزيلينسكي إلى بروكسل الخميس

صرحت مصادر أوروبية، الاثنين، بأن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، قد يتوجه إلى بروكسل، الخميس، لحضور قمة رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأوروبي، وإلقاء كلمة أمام النواب الأوروبيين.

وفي حال تأكدت، ستكون هذه الزيارة الاولى لزيلينسكي لعاصمة الاتحاد الأوروبي منذ بدء الأزمة الروسية الأوكرانية في 24 فبراير/ شباط 2022.

وأعرب مصدر في البرلمان الأوروبي عن «احتمال عقد جلسة عامة استثنائية، الخميس، التاسع من فبراير بحضور رئيس أوكرانيا، فولوديمير زيلينسكي».

وأكد مصدران برلمانيان آخران طلبا عدم كشف هويتيهما، هذه المعلومات.

ويحظى الرئيس الأوكراني ب«دعوة دائمة» الى بروكسل، وفق ما ذكر متحدث باسم رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال.

ولم تؤكد الرئاسة الأوكرانية من جهتها هذه الزيارة.

وزار فولوديمير زيلينسكي واشنطن في 22 ديسمبر/ كانون الاول الفائت في أول رحلة دولية منذ بداية الحرب، والتقى يومها الرئيس الأمريكي جو بايدن، وألقى كلمة أمام الكونغرس.

ومن المقرر عقد قمة استثنائية للقادة الأوروبيين، الخميس والجمعة، لبحث تطورات الحرب في أوكرانيا، وتضامن الاتحاد الأوروبي مع كييف.

والتقى رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، ومسؤولون كبار في الاتحاد الأوروبي، الجمعة، زيلينسكي في كييف لإظهار دعمهم لعملية انضمام أوكرانيا الى الاتحاد الأوروبي.


غوتيريس محذراً من «حرب أوسع» جراء أزمة أوكرانيا وروسيا

حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، من أن العالم قد يكون متّجهاً نحو «حرب أوسع»، في وقت تتزايد «مخاطر التصعيد» في أوكرانيا.

وقال غوتيريس: «أخشى أن يكون العالم يمضي قدماً.. نحو حرب أوسع، لكن أخشى أن يكون يفعل ذلك بكامل وعيه».

د ب أ: تشكيل لجنة في تونس للتحقيق في اغتيال بلعيد والبراهمي

أعلنت وزيرة العدل في الحكومة التونسية ليلى جفال، اليوم، تكوين لجنة مكلفة بمتابعة ملف اغتيال السياسيين شكري بلعيد ومحمد البراهمي، تعمل تحت إشرافها بشكل مباشر.

وقالت الوزارة، في بيان، إن الهدف من أعمال اللجنة هو محاسبة كل من تورط في تعطيل سير الملفات وسعى في طمس الأدلة والتأثير على المسار القضائي.

واغتيل السياسيان عام 2013 على أيدي متشددين بالرصاص أمام مقر سكنيهما، وتحقق السلطات القضائية منذ ذلك الوقت في ملابسات عمليتي الاغتيال وتعقب من تورطوا فيهما.

ويشمل التحقيق أكثر من 30 شخصاً بينهم موقوفون، وسياسيون في حالة سراح، بينما لا يزال عدد من المشتبه بهم في حالة فرار خارج البلاد.

ونجحت قوات الأمن في القضاء على إرهابيين كانوا على صلة بعمليتي الاغتيال، ومن بينهم المتهم الرئيسي كمال القضقاضي، في عملية أمنية قضت على ستة عناصر كانوا متحصنين معه بمنزل بجهة رواد قرب العاصمة.

ويوافق السادس من فبراير ذكرى اغتيال شكري بلعيد، زعيم حزب الوطنيين الديمقراطيين.

وكالات: روسيا تكثف ضغوطها العسكرية وتدفع بمزيد من الوحدات القتالية

كثفت القوات الروسية ضغوطها على الجيش الأوكراني ودفعت بالمزيد من الوحدات القتالية، وسط خشية أوكرانية من هجوم واسع النطاق في الجنوب قريباً، وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها سيطرت على بلدة في دونيتسك، وقتلت 300 جندي أوكراني على كل المحاور.

ميكولايفكا

قالت وزارة الدفاع الروسية، امس الاثنين، إن قواتها سيطرت على ميكولايفكا، وهي بلدة صغيرة في جمهورية دونيتسك الشعبية، وأشارت الى تصفية 90 جندياً أوكرانياً، وتدمير عتاد وأسلحة ومستودعات ومخازن وقود.

وقالت الوزارة إن قواتها قتلت نحو 210 جنود أوكرانيين على محاور كوبيانسك، ومناطق غريانيكوفكا وسينكوفكا وتيمكوفكا وكراخمالني في منطقة خاركيف ونوفوسيلوفسكويا في جمهورية لوغانسك الشعبية، وكراسني ليمان، وويامبولوفكا وغابات سيريبريانسكي وأوغليدار في جمهورية دونيتسك الشعبية، ونوفوداروفكا بمنطقة زابوريجيا.

كهرباء أوديسا

قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن أطقم الإصلاح تعمل على مدار الساعة لإعادة الكهرباء في ميناء أوديسا المطل على البحر الأسود بعد حريق أدى إلى انقطاع الكهرباء عن مئات الآلاف من السكان. ولم يذكر المدة التي ستستغرقها عمليات الإصلاح، لكن مسؤولين قالوا إنها قد تستغرق أسابيع.

التحضير لهجوم واسع

قال وزير الدفاع الأوكراني المنصرف، أوليكسي ريزنيكوف، في آخر مؤتمر صحفي له، الأحد «تقارير عدة تشير إلى أن المحتلين يريدون القيام بشيء رمزي في فبراير/ شباط.. نشعر بهذا الضغط المتزايد في مناطق مختلفة من خط المواجهة». وقال «في ما يتعلق بالحصول على الأسلحة (...) تلقينا كل شيء، والآن يجب أن نحصل على الطائرات» من أجل «حماية مجالنا الجوي». وانتقد «تردّد» الغربيين في تسليم هذه الطائرات لبلاده، ما «سيكلّف مزيدًا من أرواح» الأوكرانيين.

وتحرز القوات الروسية تقدماً تدريجياً في الشرق، حيث تحاول الاستيلاء على مدينة باخموت المحاصرة. وأوضح ريزنيكوف أن الهجوم سيُشن على الأرجح في الشرق، حيث تحاول روسيا الاستيلاء على كل منطقة دونباس التي تتركز فيها الصناعات الثقيلة، أو في الجنوب حيث ترغب موسكو في توسعة ممرها البري المؤدي إلى شبه جزيرة القرم. وقدر أن روسيا لديها 12 ألف جندي في قواعد عسكرية في بيلاروسيا، وهو عدد لن يكون كافياً لشن هجوم كبير من هناك على شمال أوكرانيا وإعادة فتح جبهة جديدة.

افتعال عملية تفجير

اتهمت وزارة الدفاع الروسية أوكرانيا بالتحضير لافتعال عملية وهمية تفجر خلالها عدداُ من المباني في مدينة كراماتورسك بشرق أوكرانيا، ثم تتهم موسكو بارتكاب جرائم حرب واستهداف المدنيين.

ولم تقدم وزارة الدفاع أي دليل على هذه المزاعم التي أوردتها في منشور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قائلة إن الهجمات المزعومة ستستخدمها كييف للضغط على الحكومات الغربية لزيادة إمدادات الأسلحة إلى البلاد. وقالت وزارة الدفاع الروسية،إن كييف تخطط لتفجير ثلاثة مبان طبية، مستوصفان ومستشفى، ثم «اتهام روسيا بارتكاب» هجوم متعمد «مزعوم على أهداف مدنية». وأضافت الوزارة «قصف المؤسسات الطبية سيُصور على أنه «عمل وحشي» جديد ترتكبه القوات الروسية، الأمر الذي يتطلب رداً من المجتمع الدولي والإسراع في تزويد كييف بالصواريخ بعيدة المدى لشن ضربات على الأراضي الروسية».

أسلحة كيميائية

قال قائد قوات «أحمد» الشيشانية الخاصة، أبتي علاء الدينوف، إنه علم باستخدام أسلحة كيميائية من قبل القوات الأوكرانية في المعارك بالقرب من أرتيموفسك(باخموت). وأضاف أنه «لم تكن هناك مثل هذه الحالات في منطقتنا (منطقة المعارك). لكن بالأمس فقط، سمعت من المقاتلين أن هناك حالة، وأكثر، وقعت بالقرب من مدينة أرتيموفسك». وذكر أن الضحايا كانوا يشكون من التقيؤ وفقدان الوعي.


الأمم المتحدة تدعو إلى إطار دستوري يسهّل الانتخابات الليبية

دعا ممثل الأمم المتحدة الخاص لليبيا، عبد الله باتيلي، مجلسي النواب والأعلى للدولة إلى العمل بشكل بناء على وضع اللمسات الأخيرة على إطار دستوري يسهل إجراء الانتخابات، فيما انتقدت حكومة الاستقرار المكلفة من البرلمان بقيادة فتحي باشاغا تعامل البعثة الأممية مع حكومة الوحدة المنتهية ولايتها بقيادة عبدالحميد الدبيبة، وتنسيقها معها بشأن إجراء الانتخابات، وقالت إن «نفوذها لا يتجاوز العاصمة طرابلس»، بينما شهدت مدينة الزاوية، أمس الاثنين، اشتباكات عنيفة بين مجموعات مسلحة، بعد مقتل اثنين من المواطنين وإصابة آخرين في منطقة ضي الهلال.

وقال باتيلي في حسابه على «تويتر»، الاثنين، إنه أجرى مباحثات مع رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، ورئيس المجلس الأعلى للدولة، خالد المشري، خلال اليومين الماضيين.

وأشار إلى أنه أخطر رئيسي المجلسين بأنه سيطلع مجلس الأمن الدولي في 27 فبراير/ شباط الجاري على آخر التطورات في ليبيا، بما في ذلك التقدم المحرز بشأن الإطار الدستوري.

وفي السياق، اقترح عقيلة صالح، الاثنين، إجراء الانتخابات عبر تعديل «الإعلان الدستوري» لإنهاء الأزمة في البلاد.

وخلال جلسة المجلس النواب ببنغازي، قال صالح إنه يرى «إجراء تعديل الإعلان الدستوري بما يُعتبر قاعدة دستورية تجرى عليها الانتخابات الرئاسية والبرلمانية».

وعلق مجلس النواب جلسته أمس،إلى اليوم الثلاثاء، لاستئناف الجولة الثانية لانتخاب النائب الثاني لرئيس المجلس.

من جهة أخرى، انتقدت «حكومة الاستقرار، تعامل البعثة الأممية مع حكومة الوحدة المنتهية ولايتها وتنسيقها معها بشأن إجراء الانتخابات، وقالت إن «نفوذها لا يتجاوز العاصمة طرابلس».

وفي هذا السياق، عبّرت وزارة الداخلية في حكومة باشاغا، في بيان، الأحد، عن استغرابها من لقاء المبعوث الأممي مع وزير داخلية حكومة الدبيبة عماد الطرابلسي، والتباحث معه بشأن جاهزية وزارة الداخلية لضمان سلامة وأمن العملية الانتخابية.

معتبرة أن «الترويج لهذه الأخبار ونشرها في وسائل الإعلام المحلية والدولية يفتقد للمصداقية ويخالف الواقع الليبي»، داعية البعثة إلى عدم الانسياق وراء هذا التضليل واحترام قرار مجلس الأمن ومهامها المكلفة بها بممارسة الوساطة بين كل الأطراف الليبية.

إلى جانب ذلك، شهدت مدينة الزاوية،الاثنين، اشتباكات عنيفة بين مجموعات مسلحة، بعد مقتل اثنين من المواطنين، وإصابة آخرين في منطقة ضي الهلال، بعد ساعات من وصول أحد مؤسسي «الجماعة الليبية المقاتلة» الإرهابية، شعبان هدية، المعروف ب»أبو عبيدة الزاوي»، إلى المدينة لعقد اجتماع موسع مع قادة في محاولة لتشكيل تحالف واسع بين المجموعات المسلحة واليمليشيات في الزاوية ومدن أخرى بالمنطقة الغربية.

وقالت مصادر: إن «الاشتباكات اندلعت في منطقتي ضي الهلال والشرفاء بين المجموعات المسلحة، بعد مقتل المواطنين مروان بلقاسم دراء، وعاصم السنوسي، إثر الرماية عليهما بالرصاص في منطقة ضي الهلال».

وأشارت إلى أنّ «هيئة السلامة الوطنية ناشدت المواطنين عدم التحرك والمرور بالشوارع الداخلية بمناطق معهد 24، وثانوية الأمل، وضي الهلال، والشرفاء، والتعليم المركز، إلا للضرورة».


رويترز: روسيا تحقق في استخدام أوكرانيا أسلحة كيماوية

أعلنت لجنة التحقيق الحكومية الروسية، الاثنين، أنها تحقق في اشتباه باستخدام القوات الأوكرانية أسلحة كيماوية بالقرب من بلدتي سوليدار وباخموت.

ولم ترد وزارة الدفاع الأوكرانية حتى الآن على طلبات للتعليق على هذه المزاعم، التي لم تُنشر معها أي أدلة تدعمها.

وذكرت لجنة التحقيق أن جمهورية دونيتسك الشعبية، التي ضمتها روسيا بموجب استفتاء، أبلغت عن استخدام طائرات مسيرة أوكرانية أسلحة كيماوية بالقرب من المدينتين.

وأضافت: «نتيجة لذلك، يعاني جنود روس من تدهور في صحتهم وأعراض تسمم»، دون تقديم تفاصيل أو تحديد المادة المشتبه بها.

ومنذ بدء الأزمة قبل عام تقريباً، حذرت روسيا مراراً من أن أوكرانيا ربما تستعد لاستخدام أسلحة غير تقليدية، مثل أسلحة بيولوجية أو قنبلة تحتوي على مواد مشعة، ولم يقع مثل هذا الهجوم.

ورفضت أوكرانيا وحلفاؤها الغربيون هذه الاتهامات، لكنهم اعتبروا أنها مقدمة محتملة للجوء روسيا نفسها إلى مثل هذه الأساليب، لكن مع إلقاء اللوم على أوكرانيا، في المقابل رفضت روسيا هذا الاتهام.


سكاي نيوز: يعتقد أنهم من "داعش".. فرار سجناء بسوريا بعد الزلزال المخيف

نفذ نزلاء سجن في شمال غرب سوريا يوم الإثنين عصيانا بعد الزلزال المدمر الذي ضرب المنطقة، حيث تمكن 20 منهم على الأقل من الفرار من المنشأة التي تضم سجناء غالبيتهم أعضاء في تنظيم "داعش"، وفق ما أفاد مصدر في السجن لفرانس برس.

ويحتجز السجن في بلدة راجو قرب الحدود التركية نحو ألفي سجين، قرابة 1300 منهم يشتبه بانتمائهم لتنظيم "داعش"، بحسب المصدر.

وقال المسؤول في سجن راجو: "بعد أن ضرب الزلزال، تأثر سجن راجو، وبدأ عصيان من قبل السجناء الذين سيطروا على أقسام من السجن".

وأضاف "هرب من السجن قرابة 20 شخصا حسب تقديرات السجن الأولية، ويعتقد أنهم من سجناء تنظيم داعش".

وأشار المصدر الى أن الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجات أعقبته عشرات الهزات الارتدادية في المنطقة ما تسبب بتصدع جدران السجن وأبوابه.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إنه لم يستطع التحقق ما إذا كان سجناء قد فروا، لكنه أكد حصول عصيان.

وأعلنت الحكومة السورية وهيئات إغاثة أن نحو 1444 شخصا قتلوا الاثنين في سوريا جراء الزلزال المدمر الذي كان مركزه في جنوب غرب تركيا.

وتأتي حادثة راجو في أعقاب هجوم لتنظيم "داعش" في ديسمبر استهدف مجمعا أمنيا في الرقة، بهدف تحرير رفاقهم المتطرفين من سجن هناك.

وأدى الهجوم الفاشل وقتها إلى مقتل ستة من أفراد القوات التي يقودها الأكراد والتي تسيطر على المنطقة.

شارك