خبير ياباني: "النبضة القاتلة" وراء الأضرار الجسيمة بالمباني التركية.... شويغو في جبهة أوكرانيا وميدفيديف يهدد ألمانيا ... دول أفريقية تعزز قدراتها في مواجهة الإرهاب

الأحد 05/مارس/2023 - 10:00 ص
طباعة خبير ياباني: النبضة إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات –تحليلات)  اليوم 5 مارس 2023.

د ب أ...خبير ياباني: "النبضة القاتلة" وراء الأضرار الجسيمة بالمباني التركية


رجح خبير زلازل ياباني أن تكون "النبضة القاتلة" وهي موجة زلزالية تصل مدتها إلى ثانيتين، وراء الأضرار الجسيمة التي لحقت بالمباني في تركيا.

وبحسب ما أوردته هيئة الإذاعة اليابانية، اليوم الأحد، بدأ موري شينئيتشيرو الأستاذ بجامعة إيهيميه غربي اليابان إجراء دراسة ميدانية في جنوب تركيا، بعد مرور شهر تقريباً على الزلازل القوية التي ضربت المنطقة.

وزار موري، يوم السبت، المناطق التي ضربها الزلزال في جنوب تركيا، حيث لاحظ انجرافاً كبيراً في سطح الأرض نجم عن الزلزال في بلدة نورداجي القريبة من مركز الزلزال، وقال إنه يبدو أن الأرض تعرضت لانجرافات عمودية وأفقية.

وتفقد موري مبنى انهار طابقه الأول، وقام بطرق أعمدة المبنى للتحقق من قوتها.

وقال موري إن المباني التي لم تكن مقاومة للزلازل بشكل كاف أصيبت بأضرار شديدة.

رويترز...أخيراً.. اتفاقية عالمية بشأن التنوع البيولوجي في أعالي البحار


استكمل مفاوضون من أكثر من 100 دولة، يوم أمس، معاهدة للأمم المتحدة لحماية أعالي البحار، في خطوة طال انتظارها تقول جماعات بيئية إنها ستساعد على وقف فقدان التنوع البيولوجي البحري وضمان التنمية الدائمة.

وتم الاتفاق على الاتفاقية الملزمة قانوناً للحفاظ على التنوع البيولوجي للمحيطات وضمان الاستخدام المستمر لها بعد خمس جولات من المفاوضات المطولة بقيادة الأمم المتحدة التي انتهت في نيويورك يوم السبت بعد يوم من الموعد النهائي الأصلي.

وقالت رئيسة مؤتمر الأمم المتحدة رينا لي: بعد يوم مطول أخير من من المحادثات "السفينة وصلت إلى الشاطئ".

راينيشه بوست... شويغو في جبهة أوكرانيا وميدفيديف يهدد ألمانيا


قام وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو بزيارة نادرة للقوات الروسية المتمركزة في أوكرانيا، وقلّد أفراداً بالجيش أوسمة، واجتمع مع قادة كبار خلال الجولة.

وذلك حسبما أفاد بيان ومقطعان مصوران أصدرتهما الوزارة أمس، فيما هدد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف مجموعة ألمانية لصناعة الأسلحة بتدمير مصنعها للدبابات في أوكرانيا في حال إنشائه. وزار كبار قادة الجيش الروسي الخطوط الأمامية في أوكرانيا مرات قليلة فقط منذ بدء العملية العسكرية الروسية.

وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان منشور على تطبيق تليغرام إن شويغو «تفقد موقع القيادة الأمامي لأحد التشكيلات بالمنطقة العسكرية الشرقية في اتجاه جنوب دونيتسك».

وظهر شويغو في مقطع مصور أصدرته وزارة الدفاع يقلّد أفراداً بالجيش الروسي أوسمة، ويتجول في بلدة مدمرة برفقة قائد المنطقة الكولونيل جنرال رستم مرادوف. وفي مقطع ثانٍ، ظهر شويغو وهو يرأس اجتماعاً مع قادة كبار، من بينهم رئيس الأركان العامة فاليري غيراسيموف، والجنرال سيرغي سوروفيكين، أحد نواب غيراسيموف في العملية العسكرية.

تهديد لألمانيا

في الأثناء، هدد نائب رئيس مجلس الأمن الروسي دميتري ميدفيديف مجموعة راينميتال الألمانية لصناعة الأسلحة بتدمير مصنعها للدبابات في أوكرانيا حال إنشائه. وفي قناته على «تليغرام»، وصف الرئيس الروسي السابق مبادرة راينميتال بأنها تشبه نظام كييف في «التصيد البدائي».

وأضاف ميدفيديف: «إذا قرر الألمان بناء المصنع على أرض الواقع رغم أنهم يبدون أناساً براغماتيين، فإننا ننتظر الترحيب بمشروعهم بفارغ الصبر». وأردف: «سيتم الترحيب بالحدث بتحية واجبة برشقة من (صواريخ) كاليبر، وغيرها من أنظمة الألعاب النارية».

كان الرئيس التنفيذي لمجموعة راينميتال، أرمين بابرغر، أعلن في وقت سابق أمس أن المجموعة تجري مفاوضات مع الحكومة الأوكرانية بشأن إنشاء مصنع للدبابات في أوكرانيا.

وفي تصريحات لصحيفة «راينيشه بوست» الألمانية الصادرة أمس، وصف بابرغر المحادثات مع الحكومة الأوكرانية بأنها «واعدة»، وقال إنه يتوقع أن يتم اتخاذ قرار بهذا الخصوص في غضون الشهرين المقبلين.

وفي واشنطن، أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن والمستشار الألماني أولاف شولتس التزامهما بدعم أوكرانيا، وذلك مع لقاء اثنين من أقرب حلفاء كييف في البيت الأبيض أول ن أمس لبحث الحرب.

وفي بيان قصير صدر بعد المحادثات، قال البيت الأبيض إن بايدن وشولتس تحدثا عن «الجهود المستمرة لتوفير مساعدات أمنية وإنسانية واقتصادية وسياسية لأوكرانيا، وعن أهمية استمرار التضامن العالمي مع شعب أوكرانيا»، إلى جانب «قضايا عالمية أخرى».

حصار باخموت

ميدانياً، أعلنت المخابرات العسكرية البريطانية، أمس، إن القوات الأوكرانية التي تدافع عن مدينة باخموت تواجه ضغطاً كبيراً متزايداً من القوات الروسية، مع احتدام القتال داخل المدينة الواقعة شرق البلاد وحولها.

وذكرت وزارة الدفاع البريطانية في النشرة المخابراتية اليومية على «تويتر» أن أوكرانيا تعزز دفاعاتها في المنطقة، وتدفع بوحدات من النخبة، بينما تقدمت قوات الجيش الروسي وتلك التابعة لمجموعة فاغنر الخاصة في الضواحي الشمالية لباخموت.

وأضافت أن جسرين رئيسيين في باخموت دمرا خلال الساعات الـ36 الأخيرة، مشيرة إلى أن طرق الإمداد التي تسيطر عليها أوكرانيا خارج المدينة محدودة. وأوضحت أن أحد الجسرين كان يربط باخموت بآخر طريق إمداد رئيسي للمدينة من بلدة تشاسيف يار الخاضعة لسيطرة أوكرانيا وتقع على بعد نحو 13 كيلومتراً إلى الغرب. وقصفت روسيا آخر طرق للإمدادات من خارج باخموت الجمعة، بهدف حصار المدينة بالكامل.

وقالت قيادة الجيش الأوكراني إن روسيا ما زالت تحاول محاصرة باخموت، لكنها أضافت أن القوات الأوكرانية صدت الهجمات الروسية في المدينة.

رويترز...«مؤتمر بنما».. تعهدات بـ 20 مليار دولار لحماية المحيطات


تعهد المشاركون في مؤتمر دولي بشأن حماية المحيطات في بنما سيتي، بما في ذلك الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، بتقديم ما يقرب من 20 مليار دولار لهذه القضية. وتم تقديم ما مجموعه 341 تعهداً بقيمة إجمالية قدرها 9. 19 مليار دولار، حسبما أعلنت إدارة مؤتمر «محيطنا» في نهاية الاجتماع الذي استمر يومين.

وتعهدت الحكومة الأمريكية وحدها بتقديم ما يقرب من 6 مليارات دولار لـ 77 مشروعاً. وأعلن المبعوث الخاص لقضايا المناخ، جون كيري، عن استثمارات في المناطق البحرية المحمية ومصايد الأسماك المستدامة والطاقات المتجددة، وذلك من بين أمور أخرى.

زيادة الإنفاق

من جانبه، يريد الاتحاد الأوروبي زيادة الإنفاق على محيطات العالم إلى 5. 816 مليون يورو (869 مليون دولار) في عام 2023.

وأعلنت بنما، وهي الدولة المستضيفة، عن أنها ستضاعف حجم المناطق البحرية المحمية لديها، مشيرة إلى أن أكثر من 54 % من منطقتها الاقتصادية الخالصة ستكون محمية مستقبلاً. وتمتد هذه المنطقة لمساحة 200 ميل بحري إلى البحر من ساحل البلاد. وبحث ممثلو الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات والمجتمع الدولي من 70 دولة، خلال المؤتمر الدولي «محيطنا»، حماية محطيات العالم.

وعقد المؤتمر لأول مرة عام 2014 بمبادرة من الحكومة الأمريكية. ومن المقرر أن ينعقد المؤتمر التالي بشأن المحيطات في اليونان العام المقبل.

وكالات...دول أفريقية تعزز قدراتها في مواجهة الإرهاب


تعزز دول أفريقية مختلفة من قدراتها في مواجهة الإرهاب، وذلك بالتعاون مع أطراف داخل وخارج القارة، في وقت تمضي التنظيمات الإرهابية في محاولات فرض سيطرتها على عديد من المناطق، ومواصلة عملياتها، لا سيما في إقليمي غرب وشرق القارة.

وما التقدم الذي تحرزه دولة مثل الصومال (شرق القارة) في سياق ترتيب الجبهة الداخلية للتصدي لحركة الشباب هناك، إلا جزء من العمليات التي يشهدها عديد من الدول الأفريقية مدعومة من أطراف مختلفة في مواجهة التنظيمات التي تشكل تهديداً وجودياً للقارة، في وقت يشهد العالم سلسلة من التحولات العميقة على مختلف الصعد.

منتصف الأسبوع الماضي، بدأت الولايات المتحدة برنامجاً تدريبياً لمكافحة الإرهاب بمشاركة قوات أفريقية في غانا، وهو البرنامج الهادف لتعزيز الدفاعات الحدودية، فيما تعزز واشنطن حضورها في القارة السمراء عبر بوابة مكافحة الإرهاب.يقول خبير الشؤون الأفريقية، رامي زهدي، لـ«البيان» من القاهرة، إن السماح بمزيدٍ من التغلغل الإرهابي في أفريقيا صار أمراً غير مرغوب فيه من قبل مختلف دول العالم، على اعتبار أنه يؤثر فعلياً على جهود التنمية في القارة وهي الجهود المرتبطة بشكل وثيق بالتنمية في العالم.

علاوة على أن المشكلات الاقتصادية في أفريقيا لها علاقة وثيقة أيضاً باقتصادات العالم، في ضوء حالة الاندماج بين الاقتصاد الأفريقي والاقتصاد العالمي في ظل الظروف الصعبة الحالية، وبالتالي تستفيد الدول الأفريقية من انخراط قوى إقليمية ودولية في دعم بلدان القارة في مكافحة الإرهاب.

نجاحات

وفي هذا السياق، يعتقد خبير الشؤون الأفريقية «أن تحرز الحكومات الأفريقية مزيداً من النجاحات في مواجهة هذه التنظيمات، في ضوء التعاون اللوجيستي والعسكري والاستخباراتي من قبل قوى خارجية (من بينها الولايات المتحدة) لها مصلحة في وضع مستقر وأكثر أمناً في القارة حالياً».

ويتحدث زهدي عن التقدم المحرز في سياق مكافحة الإرهاب في دول شرق وغرب القارة أخيراً، لا سيما في الصومال منذ تولي الرئيس حسن شيخ محمود والعمليات التي جرت لمحاصرة «حركة الشباب» المتطرفة، في ضوء التنسيق مع دول الجوار.

كما يتحدث عن الضربات القاصمة التي منيت بها «بوكوحرام» في الغرب، من خلال القوات المشتركة في الساحل والصحراء والمدعومة من فرنسا والولايات المتحدة وقوات متعددة الجنسيات. كما يلفت كذلك إلى التواجد الروسي عبر «فاغنر» ، في إشارة للحضور الدولي المكثف في القارة عبر بوابة التصدي للتنظيمات الإرهابية.

وفي السياق، أبرزت دراسة حديثها أجراها الباحث في جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، يوسف الهيشو، أثر الضربات التي تعرضت إليها التنظيمات الإرهابية في القارة، بعد أن تمت محاصرتها في عديد من المناطق الأخرى في الشرق الأوسط، وهي الضربات التي أفقدت التنظيمات عديداً من قادتها وقوامها الأساسي. لكن الدراسة تحدثت في الوقت نفسه عن تمدد الإرهاب في القارة السمراء بشكل غير مسبوق، في ظل توافر العوامل الداعمة لذلك.

وتشير إحصاءات مرصد الأزهر لمكافحة التطرف، إلى أنه خلال العام الماضي تم تسجيل 550 عملية إرهابية في أفريقيا، أسفرت عن سقوط 4189 ضحية، 117 منهم تعرضوا للإعدام من قبل التنظيمات الإرهابية، بينما بلغ عدد المصابين 2029، و704 مختطفين.

نوفوستي...«فاغنر» تحاصر باخموت وتدعو كييف لسحب قواتها


أعلنت مجموعة «فاغنر» شبه العسكرية الروسية، أمس، أن قواتها «تحاصر عملياً» مدينة باخموت، حيث تتركز المعارك شرقي أوكرانيا، ودعت الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى إصدار الأوامر للقوات الأوكرانية بالانسحاب من المدينة. في الوقت الذي تراشق فيه وزيرا الخارجية، الروسي سيرجي لافروف، ونظيره الأمريكي أنتوني بلينكن، الاتهامات، بما وصف بـ«الحرب الكلامية»، حيث اتهم لافروف الولايات المتحدة «بالنفاق»، ليرد عليه بلينكن بأنه «لا يجب السماح لروسيا بالإفلات من العقاب على شن حرب في أوكرانيا».

وقال يفغيني بريغوجين، قائد مجموعة «فاغنر»، في فيديو نشره مكتبه الإعلامي عبر تطبيق «تليغرام»: إن «وحدات فاغنر حاصرت باخموت عملياً، ولم يعد هناك سوى طريق واحد» للخروج من المدينة، ودعا الرئيس الأوكراني، الذي تعهد الدفاع عن باخموت «لأطول فترة ممكنة» إلى السماح لقوات كييف بالانسحاب من المدينة، بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدتها أمام القوات الروسية.

وأضاف بريغوجين: «رغم أنّنا واجهنا في السابق جيشاً أوكرانياً محترفاً كان يقاتلنا، فإنّنا اليوم، نرى المزيد والمزيد من كبار السن والأطفال. إنّهم يقاتلون، ولكن حياتهم في باخموت قصيرة، يوماً أو يومين». وأضاف: «أعطوهم الفرصة لمغادرة المدينة، إنها محاصرة عملياً».

رمز للنزاع

وصارت مدينة باخموت رمزاً للنزاع مع تركز القتال فيها بين الروس والأوكرانيين منذ شهور، إذ تتميز المدينة الصناعية التي تقع في إقليم دونيتسك، بأهمية استراتيجية بالنسبة للجانبين. وفي الأسابيع الأخيرة، تقدمت القوات الروسية شمال باخموت وجنوبها، وقطعت ثلاثة من أربعة طرق إمداد أوكرانية وجعلت موقف قوات كييف ضعيفاً بشكل متزايد.

من جهتها، أقرّت القيادة العسكرية الأوكرانية في وقت سابق من الأسبوع الجاري، بأن الوضع «متوتر للغاية» في باخموت، وأكد الرئيس الأوكراني سابقاً زيادة «شدة القتال» حول المدينة، في حين لم تذكر هيئة الأركان العامة الأوكرانية أي تفاصيل عن مستجدات الوضع في البلدة، واكتفت بالإشارة إلى أن الجيش صدّ 85 هجوماً روسياً على الجبهة بأكملها خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية. ونفى المتحدث باسم القيادة الشرقية للجيش الأوكراني، سيرغي تشريفاتي في تصريح لوكالة «فرانس برس» انسحاب قواته من باخموت.

«معايير مزدوجة»

وفي السياق، تراشق لافروف وبلينكن، الاتهامات في لقائهما الأول بعد عام على الأزمة الأوكرانية، على هامش لقاء مجموعة العشرين في الهند، حيث أبلغ بلينكن منتدى حوار رايسينا للشؤون الاستراتيجية «إذا سمحنا لروسيا بالإفلات من العقاب وفعل ما تفعله في أوكرانيا، فهذه رسالة إلى آخرين قد يشنون عدواناً بأنهم ربما يتمكنون من الإفلات من العقاب أيضاً». فيما قال لافروف: إن محاسبة روسيا على أعمالها في أوكرانيا تتم «بمعايير مزدوجة»، في وقت بررت فيه الولايات المتحدة التدخل العسكري في مناطق مختلفة من العالم، مثل حرب العراق، والضربات الجوية على ليبيا، وقصف يوغوسلافيا إبان نزاع كوسوفو عام 1999، بما قالت حينها إنه «تهديد لمصالحها الوطنية».

وأضاف لافروف: «إن السؤال عن موعد مفاوضات روسيا لإنهاء الحرب يجب أن يُطرح على الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي». وتابع: «الكل يسأل متى ستتفاوض روسيا.. الغرب يقول باستمرار إن الوقت لم يحن بعد للتفاوض؛ لأن أوكرانيا يجب أن تنتصر في المعركة قبل أي مفاوضات».

اتهام

اتهم وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف واشنطن «بمحاولة عسكرة» الحوار الأمني الرباعي، وهو شراكة بين الولايات المتحدة وأستراليا والهند واليابان، تركز على القضايا الاستراتيجية في منطقة المحيطين الهندي والهادي. وذلك بعدما التقى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن مع نظرائه من المجموعة الرباعية (كواد)، وأصدروا بياناً قالوا فيه إن «استخدام الأسلحة النووية أو التهديد باستخدامها غير مقبول».

شارك