قتيل و5 جرحى بانهيار مرآب للسيارات في نيويورك... الكشف عن دوافع منفذ الهجوم على رئيس الوزراء الياباني ... البيت الأبيض: لا خطط في الوقت الحالي لعمليات إجلاء من السودان

الأربعاء 19/أبريل/2023 - 05:19 ص
طباعة قتيل و5 جرحى بانهيار إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 19 أبريل 2023.

قتيل و5 جرحى بانهيار مرآب للسيارات في نيويورك


 لقي شخص حتفه وأصيب خمسة آخرون بعد انهيار في مرآب للسيارات في منطقة مانهاتن السفلى بمدينة نيويورك الأمريكية مساء الثلاثاء، حسبما ذكرت السلطات.

وأظهر مقطع فيديو من مكان الحادث عدة سيارات مكدسة فوق بعضها البعض وسط أنقاض الخرسانة، وفقا لشبكة (سي بي إس نيوز).

وانهار الطابق الثاني من المبنى المكون من أربعة طوابق، ولا يزال الجزء الخارجي من الهيكل قائما ، لكن واجهة المبنى انحرفت وهي معرضة لخطر الانهيار، وفقا للشبكة الأمريكية.

وقالت السلطات إنه كان هناك ستة عمال في المبنى وقت الانهيار، وتم تحديد مصيرهم جميعا ، حيث توفي أحدهم، ونقل أربعة إلى المستشفى في حالة مستقرة ، بينما رفض السادس الخضوع للرعاية الطبية.

حرب أوكرانيا.. روسيا تشيد بخطة البرازيل لحل الأزمة



أشادت موسكو بخطة البرازيل لحل الأزمة الأوكرانية، واستدعت سفيرات واشنطن ولندن وأوتاوا، على خلفية تصريحات اعتبرت تدخلاً بشؤونها الداخلية، في حين تعهد قائد الجيش الصيني تعزيز التعاون العسكري مع موسكو.

وقال الكرملين أمس، إن جهود البرازيل للتوسط في الحرب الأوكرانية «تستحق الاهتمام»، لكنه لم يرَ أي خطط للسلام تقترحها فرنسا. وذكرت بلومبرغ في وقت سابق أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يتطلع إلى تقديم خطة للصين من شأنها أن تضع قواعد للمحادثات بين موسكو وكييف.

وكانت الولايات المتحدة وجهت انتقاداً حاداً للرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا الاثنين، ووصفته بأنه يردد رواية روسيا والصين، وذلك لتعليقاته في الآونة الأخيرة التي أشار فيها إلى أن الغرب يؤجج الصراع بتسليح أوكرانيا. وقال إن واشنطن يجب أن توقف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا وتبدأ الحديث عن السلام.

نشاط تخريبي

في الأثناء، حذّرت روسيا أمس، السفيرة الأمريكية لين تريسي من أنّ موسكو ستقمع أيّ محاولة «للتحريض على الفتنة» في البلاد، وفق بيان لوزارة الخارجية الروسية. وتمّ استدعاء تريسي إلى الوزارة على خلفية ما وصفتها موسكو «تصريحات استفزازية دعمت فيها» المعارض فلاديمير كارا-مورزا الذي حُكم عليه الاثنين بالسجن 25 عاماً. وأشارت الوزارة إلى أنّه «تمّ التشديد على أنّ أيّ خطوات للجانب الأمريكي ترمي إلى التحريض على الفتنة والعداوة في المجتمع الروسي ستُقمع بشدّة، وكذلك استخدام البعثة الدبلوماسية للتغطية على أنشطة تخريبية».

كذلك تم استدعاء السفيرتين البريطانية ديبورا برونرت والكندية أليسون لوكلير على خلفيات تصريحاتهما بشأن هذا الحُكم، حيث اعتبرت موسكو تدخّلاً مباشراً في شؤوننا الداخلية.

واتّهمت الوزارة السفيرات الثلاث بـ «التدخّل السافر» في الشؤون الروسية بدعوتهنّ موسكو إلى إطلاق سراح كارا-مورزا الذي يحمل أيضاً الجنسية البريطانية.

الصين وروسيا

بموازاة ذلك، تعهد وزير الدفاع الصيني بالارتقاء بالتعاون العسكري مع موسكو إلى مستوى جديد، في إعلان يعكس العلاقات الروسية الصينية الوثيقة وسط القتال الدائر في أوكرانيا. وعقد وزير الدفاع الصيني الجنرال لي شانغفو محادثات مع نظيره الروسي سيرغي شويغو بعد اجتماع الأحد مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الكرملين.

في اجتماعه أمس، مع شويغو، قال لي «ستنفذ القوات المسلحة الصينية والروسية الاتفاقات التي توصل إليها رئيسا الدولتين وستوسع التعاون العسكري والعلاقات العسكرية الفنية وتجارة الأسلحة.. سنرتقي بها بالتأكيد إلى مستوى جديد».

في الأثناء، أعلن الكرملين أن الرئيس فلاديمير بوتين زار القوات الروسية التي تقاتل في أوكرانيا. وأظهر مقطع مصور، نشره الكرملين في ساعة مبكرة من صباح أمس، زيارة بوتين لمركز قيادة القوات الروسية في إقليم خيرسون جنوبي أوكرانيا.

وتلقي بوتين تقارير من ضباط بارزين، ثم انتقل بواسطة مروحية إلى مقر الحرس الوطني الروسي في لوغانسك لتفقد الوضع هناك. يذكر أن موسكو ضمت إقليمي خيرسون ولوغانسك إلى جانب دونيتسك وزابوريجيا في سبتمبر من العام الماضي.

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من جانبه زار القوات أثناء زيارة إلى شرق أوكرانيا.

وقال مكتبه إنه زار القوات في أفدييفكا بشرق أوكرانيا ووجه لهم الشكر على خدماتهم، كما أطلعه القادة على الموقف في ساحة المعركة. وخاطب زيلينسكي قواته وسلمهم جوائز، كما زار مستشفى التقى فيه بجنود مصابين.

البيت الأبيض: لا خطط في الوقت الحالي لعمليات إجلاء من السودان


 قال البيت الأبيض اليوم "الثلاثاء" إنه لا توجد خطط في الوقت الحالي لعمليات إجلاء من السودان برعاية الحكومة الأمريكية وذلك في الوقت الذي تواصل فيه إطلاق النار بكثافة في العاصمة السودانية رغم بدء سريان هدنة.

وقالت المتحدثة كارين جان بيير للصحفيين إنه يتعين على الأمريكيين الموجودين في السودان التحصن بمكان آمن.

بولندا تشيّد سياجاً إلكترونياً على الحدود مع روسيا


أعلن وزير الداخلية البولندي أن بلاده شرعت في بناء سياج إلكتروني على أحدث طراز على حدودها البرية مع منطقة كالينينغراد الروسية لمراقبة أي نشاط غير قانوني والتصدي له.

وسيمتد السياج، الذي سيتم تزويده بكاميرات مراقبة على مدار الساعة وأجهزة كشف حركة، لمسافة 210 كيلومترات، ومن المقرر أن يستكمل بناؤه في الخريف.

وصرح ماريوس كامينسكي في مؤتمر صحفي قائلا "سنقوم بمراقبة كاملة للحدود مع روسيا"، مضيفا "أنا واثق أن هذه ستكون أفضل حدود الاتحاد الأوروبي تأمينا".

العام الماضي شيدت بولندا، العضو في الاتحاد الأوروبي، سياجا حدوديا مع بيلاروسيا، حليفة موسكو، لوقف تدفق كبير للمهاجرين غير الشرعيين.

وقالت وارسو إن عمليات العبور كانت من تدبير بيلاروسيا وروسيا لزعزعة استقرار بولندا وباقي دول الاتحاد الأوروبي.

وذكر كامينسكي أن الحدود الشرقية لبلاده مع روسيا وبيلاروسيا، وهي أيضا حدود خارجية للاتحاد الأوروبي، ستكون "معدة تماما للتصدي لأي نوع من الأنشطة غير القانونية المرتبطة بأي أزمات متعلقة بجيراننا الشرقيين".

في فبراير أقامت بولندا حواجز مضادة للدبابات على الطرق المؤدية إلى المعابر الحدودية مع كالينينغراد، والعام الماضي أقامت حاجزا من الأسلاك الشائكة هناك.

الكشف عن دوافع منفذ الهجوم على رئيس الوزراء الياباني


أظهرت وثائق قضائية اليوم الثلاثاء أن المشتبه في قيامه بإلقاء قنبلة دخان على رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا ربما كانت لديه ضغينة بالنسبة للنظام الانتخابي، وذلك بعدما أخفق في التأهل كمرشح في انتخابات مجلس المستشارين العام الماضي.

وذكرت وكالة كيودو اليابانية للأنباء أن ريوجي كيمورا / 24 عاما/ التزم الصمت عقب إلقاء القبض عليه بعد إلقائه قنبلة على كيشيدا قبل إدلائه بكلمة انتخابية السبت الماضي في مدينة واكاياما، غرب اليابان. ويشار إلى أن الحادث لم يسفر عن إصابة كيشيدا.

ووفقا للوثائق، فإن رجلا يحمل نفس الاسم والعنوان تقدم بدعوى أمام محكمة كوبي الجزئية في يونيو الماضي، سعيا للحصول على تعويض بقيمة 100 ألف ين (740 دولار) لإصابته بضرر عقلي، عقب عدم تمكنه من تدشين ترشيحه لانتخابات مجلس المستشارين التي كانت مقررة الشهر التالي.

وزعم كيمورا حين ذاك أنه لم يتمكن من الإيفاء بالمتطلبات المتعلقة بكونه يبلغ من العمر 30 عاما على الأقل بالإضافة إلى دفع 3 ملايين ين للترشح في انتخابات مجلس الاستشارين، وهو ما قال إنه ينتهك الدستور الذي يضمن المساواة وفقا للقانون.

ولكن المحكمة الجزئية رفضت القضية في نوفمبر الماضي، على أساس أن الشرطين المتعلقين بالسن والأموال كانتا شروط مسبقة منطقية. وقد استأنف ضد المحكمة في محكمة أوساكا العليا، ومن المقرر صدور الحكم في مايو المقبل.

شارك