انتهاء المحادثات بين بوتين وكيم في ساعتين... بوتين يعلن عن سلاح «غير مسبوق» قبل لقاء كيم ... فرنسا تعزّز إجراءاتها الأمنية على حدودها مع إيطاليا لمكافحة الهجرة غير الشرعية

الأربعاء 13/سبتمبر/2023 - 01:29 م
طباعة انتهاء المحادثات إعداد أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية، أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات)  اليوم 13 سبتمبر 2023.

انتهاء المحادثات بين بوتين وكيم في ساعتين



انتهت المحادثات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، في قاعدة فوستوتشني الفضائية الروسية اليوم الأربعاء، بعد نحو ساعتين على بدئها، حسبما ذكرت وكالات أنباء روسية.

وأجرى بوتين وكيم في مستهل اللقاء محادثات مع وفديهما، قبل أن يعقدا مفاوضات ثنائية، حسبما ذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء مضيفة أن الزعيمين سينضمان إلى مأدبة عشاء رسمية على شرف كيم.

فرنسا تعزّز إجراءاتها الأمنية على حدودها مع إيطاليا لمكافحة الهجرة غير الشرعية



أعلنت فرنسا الثلاثاء تعزيز إجراءاتها الأمنية على حدودها مع إيطاليا لمكافحة المهاجرين غير الشرعيين الذين يتدفّقون بحراً على جارتها ويحاول قسم منهم العبور إلى فرنسا.

وتضاعفت أعداد المهاجرين السرّيين الذين وصلوا إلى الشواطئ الإيطالية هذا العام مقارنة بالعام الماضي. ويسعى كثير من هؤلاء لمواصلة رحلتهم عبر فرنسا عن طريق جبال الألب الحدودية بين البلدين.

ولطالما شكّل ملفّ الهجرة غير الشرعية موضوعاً شائكاً في العلاقات الفرنسية-الإيطالية.

وفي أعقاب زيارة قام بها إلى مركز مينتون الحدودي (جنوب شرق)، قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان إنّ بلاده ستعزّز إجراءاتها الأمنية في هذه المنطقة.

وأضاف "لدينا زيادة بنسبة 100% في أعداد المهاجرين المتدفّقين، وهذا أمر يؤثّر على منطقة الألب ماريتيم وعلى منطقة الألب بأكملها".

وأوضح أنّ عدد الوحدات المتنقّلة، سواء من الشرطة أو الدرك، سيرتفع من اثنتين إلى أربع وحدات، ليصل إجمالي عدد عناصرها إلى أكثر من مئتي عنصر.

وأكّد الوزير أنّه ستتمّ كذلك مضاعفة أعداد العسكريين المكلّفين عمليات الاستطلاع الليلي في الجبال في إطار عملية "سنتينيل" من 60 عنصراً إلى 120 عنصراً.

وأضاف أنّه ستتمّ كذلك مضاعفة أعدد عناصر الجمارك في هذه المنطقة.

وفي نهاية أبريل، أعلنت رئيسة الوزراء الفرنسية إليزابيت بورن إرسال 150 عنصراً إضافياً من الدرك والشرطة إلى هذه المنطقة.

وبموازاة هذه التعزيزات البشرية، بات بإمكان سلطات إنفاذ القانون أن تستخدم طائرات مسيّرة لمراقبة نقاط العبور.

وبموجب مشروع قانون من المقرّر أن يناقشه مجلس الشيوخ في الخريف، سيتمّ توسيع رقعة المنطقة التي يمكن إعادة المهاجرين منها والمحدّدة حالياً بـ20 كلم من الحدود.

وأعرب دارمانان عن أمله في تعزيز قدرة فرنسا على محاربة الهجرة غير الشرعية من خلال "الكثير من الوسائل التكنولوجية، وتنظيم أفضل، وتشريع آمل أن يصدر في الربيع".

لكنّ الوزير الفرنسي أقرّ في الوقت نفسه بوجود عوامل عديدة من شأنها أن تزيد من أعداد المهاجرين، من بينها الاضطرابات الراهنة في منطقة الساحل الأفريقي.

إصابة شخصين في إطلاق نار خارج مطار مكسيكو سيتي



أعلنت حكومة مكسيكو سيتي أن شخصين أصيبا خارج مطار مكسيكو سيتي الدولي يوم الثلاثاء بعد أن أطلق من يشتبه بكونه لصا النار على الشرطة، لكن الرحلات الجوية تعمل بشكل طبيعي.

وقالت وزارة الأمن بالمدينة في بيان إنه تم اعتقال مسلح مشتبه به.

وقال كارلوس فيلاسكيس مدير المطار، وهو أكثر المطارات ازدحاما في أمريكا اللاتينية، للصحفيين إن الصالة التي وقع الحادث أمامها تعمل دون توقف وأن الركاب ليسوا في خطر.

وأعلن  وزير الأمن في مكسيكو سيتي بابلو فاسكيس لوسائل إعلام محلية أن الوضع تحت السيطرة.

وقالت الوزارة إن أفراد من جهات إنفاذ القانون يحققون في عمليات سطو مزعومة في منطقة الجمارك بالمطار عندما وقعت المواجهة، إذ أدى إطلاق نار لإصابة مسؤول وأصيب شرطي بعد أن صدمته سيارة.

كيم يشيد بالأهمية الاستراتيجية للعلاقة مع روسيا


أشاد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون بـ"الأهمية الاستراتيجية" للعلاقة مع روسيا بعد وصوله الى أراضيها الثلاثاء في زيارة نادرة إلى الخارج للقاء الرئيس فلاديمير بوتين، وسط تحذيرات أمريكية من صفقة أسلحة محتملة لدعم حرب موسكو في أوكرانيا.

ويقوم كيم الذي غادر بيونغ يانغ مساء الأحد على متن قطار مصفّح، بأول رحلة له إلى الخارج منذ بداية جائحة كوفيد-19. وفي رحلته الأخيرة، التقى ببوتين في فلاديفوستوك في العام 2019.

وهذه المرة سيلتقي الزعيمان هذا الأسبوع في مكان لم يتم الكشف عنه في أقصى الشرق الروسي، حسبما نقلت وكالة "ريا نوفوستي" عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف. لكنّ السلطات الروسية لم تحدد المكان والزمان.

وأكّد المتحدث أنهما سيبحثان بشكل خاص في "مواضيع حساسة" في الأيام المقبلة، بحسب وكالة "ريا نوفوستي".

الا أن وسائل إعلام روسية عرضت لقطات تظهر استقبال كيم في محطة خاسان للقطارات القريبة من حدود روسيا مع كوريا الشمالية، بمشاركة وفد رسمي وحرس الشرف.

وقالت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية إنّ كيم أبلغ مستقبليه أنّ زيارته "تعبير صريح" عن "الأولوية التي توليها (بلاده) للأهمية الاستراتيجية" لعلاقاتها مع روسيا.

ولم تذكر الوكالة الكورية أي تفاصيل بشأن اللقاء المرتقب بين كيم وبوتين، واكتفت بالإشارة الى أن الزعيم الشمالي "غادر الى وجهته" بعد الاستقبال الذي أقيم له بعيد وصوله.

وكانت وسائل إعلام روسية عرضت لقطات تظهر استقبال كيم في محطة خاسان للقطارات القريبة من الحدود، بمشاركة وفد رسمي وحرس الشرف.

وبحسب حاكم منطقة بريمورسكي أوليغ كويمياكو، التقى الزعيم الكوري الشمالي خلال هذا التوقف بوزير البيئة والموارد الطبيعية ألكسندر كوزلوف.
وكتب عبر تلغرام ان "زيارة من هذا المستوى هي رسالة جيدة بشأن تنمية ... التواصل المباشر مع زملائنا في كوريا الشمالية".

ولم يُسأل بوتين الموجود حاليا في فلاديفوستوك لحضور المنتدى الاقتصادي السنوي الذي ينتهي الأربعاء، عن زيارة الزعيم الكوري الشمالي، على الرغم من جلسة الأسئلة والأجوبة المطوّلة.

واكتفى الرئيس الروسي بالقول إنه سيزور قريباً قاعدة فوستوشني الفضائية، التي تبعد ألف كيلومتر عن فلاديفوستوك، لكنه رفض الإفصاح عمّا يعتزم القيام به هناك.

وقال "لدي برنامج مناسب هناك، وعندما أصل إلى هناك ستعرفون ذلك".

وأكد بيسكوف أن لقاء بوتين وكيم سيبحث في مواضيع "حساسة" من دون الالتفات إلى "التحذيرات الأميركية".

وتخشى واشنطن أن تحصل موسكو على أسلحة تستخدمها في أوكرانيا، من بيونغ يانغ الخاضعة بدورها لعقوبات بسبب برامجها النووية والصاروخية.

وقال بيسكوف "في بناء علاقاتنا مع جيراننا، بما في ذلك كوريا الشمالية، ما يهم بالنسبة لنا هو مصالح بلدينا، وليس تحذيرات واشنطن".

- عربات خضراء -

وذكرت وسائل إعلام روسية صباح الثلاثاء أنّ قطار كيم المدرّع دخل البلاد ويتقدم في المنطقة الساحلية الروسية المتاخمة لكوريا الشمالية. وتظهر الصور من ريا نوفوستي القافلة بعربات خضراء داكنة تجرّها قاطرة روسية.

ووفقاً لصحيفة تشوسون إلبو الكورية الجنوبية، هناك حاجة إلى ما لا يقل عن 20 ساعة للربط بين بيونغ يانغ وفلاديفوستوك، على افتراض أنّ قطار كيم الخاص والمدرّع والثقيل للغاية يسافر بسرعة حوالى 60 كلم في الساعة.

وأعلنت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية الثلاثاء أنّ كيم الذي تعدّ رحلاته إلى الخارج نادرة للغاية، "غادر بالقطار بعد ظهر الأحد لزيارة روسيا الاتحادية".

ووفق الإعلام الرسمي، يرافقه في زيارته وزير الدفاع ومسؤولون كبار في هيكلية قطاع التصنيع العسكري والتكنولوجيا الفضائية.

بوتين يعلن عن سلاح «غير مسبوق» قبل لقاء كيم


وصل قطار زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون إلى روسيا، وقد استبقت ذلك تحذيرات أمريكية من تزويد كوريا الشمالية روسيا بالأسلحة، الأمر الذي رفضته موسكو.

مؤكدة عدم اهتمامها بهذه التحذيرات، بل تعزيز العلاقات مع بيونغ يانغ، في وقت أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن سلاح نوعي جديد يمكنه تحقيق الأمن لأي بلد.

ولم يكن بوتين في استقبال كيم لحظة وصوله، الأمر الذي فسره مراقبون بأنه انشغال بوتين بمنتدى اقتصادي في مدينة فلاديفوستوك أقصى شرق روسيا.

وقال المتحدث الرسمي باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أمس، تعليقاً على دعوة واشنطن لكوريا الشمالية بعدم تزويد موسكو بالأسلحة، إن مصلحة العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية هي المهمة وليست تحذيرات واشنطن.

ووصل كيم جونغ أون إلى روسيا في زيارة نادرة إلى الخارج، حيث سيلتقي الرئيس بوتين.

ومن المنتظر أن يتحدث الرجلان بشكل خاص، وفي مكان لم يتم الكشف عنه في أقصى الشرق الروسي، عن «مواضيع حساسة» في الأيام المقبلة، بحسب ما نقلت وكالة ريا نوفوستي الروسية عن المتحدث باسم الكرملين.

ولم يُسأل بوتين، الموجود حالياً في فلاديفوستوك لحضور المنتدى الاقتصادي السنوي الذي ينتهي الأربعاء، عن زيارة الزعيم الكوري الشمالي، على الرغم من جلسة الأسئلة والأجوبة المطوّلة.

برنامج مناسب

واكتفى الرئيس الروسي بالقول إنه سيزور قريباً قاعدة فوستوشني الفضائية، التي تبعد ألف كيلومتر عن فلاديفوستوك، لكنه رفض الإفصاح عمّا يعتزم القيام به هناك، وقال: «لدي برنامج مناسب هناك، وعندما أصل إلى هناك ستعرفون ذلك».

وقال بيسكوف لوسائل الإعلام الروسية إن الزعيمين سيناقشان مواضيع «حساسة» من دون الالتفات إلى «التحذيرات الأمريكية».

سلاح غير مسبوق

في الأثناء، أعلن بوتين أن روسيا تعمل على تصنيع سلاح بخواص فيزيائية متميزة. وقال خلال لقائه منسقي الجلسات في منتدى «الشرق الاقتصادي» في فلاديفوستوك: «إذا نظرنا إلى قطاع الأمن، فإن الأسلحة المصممة بناءً على ميزات فيزيائية جديدة ستضمن أمن أي بلد في المستقبل القريب، وإننا نفهم جيداً هذا الشيء ونعمل على تحقيقه».

وكرر بوتين القول إن الهجوم الأوكراني المضاد لم ينجح، مشيراً إلى أن أوكرانيا فقدت أكثر من 71 ألف عسكري منذ بدء هذا الهجوم «من دون تحقيق أي نتائج»، مؤكداً أن الأسلحة الغربية، بما فيها مقاتلات إف 16، لن تغير مسار العملية العسكرية الروسية.

وأشار إلى أنه إضافة للخسائر البشرية، فقد الجيش الأوكراني 543 دبابة ونحو 18 مركبة مدرعة مختلفة. ورداً على سؤال عن مدى الحاجة لإعلان تعبئة جديدة، قال إن ما بين 1000 إلى 1500 روسي يلتحقون بالخدمة العسكرية كل يوم طوعاً.

تحجيم الصين

وقال بوتين إن جهود الغرب الرامية إلى «تحجيم» صعود الصين كقوة عالمية محكوم عليها بالفشل، بينما أشاد بعلاقات موسكو «الرائعة» مع بكين. وذكر بوتين في منتدى فلاديفوستوك، الذي أرسلت إليه بكين وفداً كبيراً، أن التعاون بين روسيا والصين في مجالي الأمن والدفاع يزدهر أيضاً.

وقال: «يحاول الغرب اليوم تحجيم تطور الصين، لأنه يرى أنها تحت قيادة صديقنا (الرئيس شي جين بينغ)...، تتطور بسرعة فائقة، وهذا يتركهم في حالة صدمة». وأضاف: «إنهم يبذلون قصارى جهدهم لإبطاء تطور الصين، لكن هذا لن يكون ممكناً، فات الأوان».

البيت الأبيض: تحقيقات عزل بايدن «مسيسة»



استنكر البيت الأبيض، أمس، التحقيقات التي أعلنت بهدف عزل الرئيس جو بايدن على خلفية التعاملات المثيرة للجدل لابنه هانتر، قائلاً إن «دوافعها سياسية» قبل عام من الانتخابات الرئاسية.

وقال إيان سامز، وهو ناطق باسم البيت الأبيض، عبر منصة «إكس»، «حقّق الجمهوريون في مجلس النواب بشأن الرئيس تسعة أشهر ولم يعثروا على أي دليل على ارتكاب أي مخالفة».

ودعا رئيس مجلس النواب الأمريكي الجمهوري كيفن مكارثي، أمس، لمساءلة بايدن بهدف عزله، في خطوة من المؤكد أنها ستؤدي إلى مزيد من الانقسام بين المشرعين الذين يسعون جاهدين لإقرار قانون لتجنب إغلاق الحكومة.

وشعر كثيرون في حزب مكارثي بالغضب عندما قام مجلس النواب، الذي كان يسيطر عليه الديمقراطيون آنذاك، بإجراء مساءلة للرئيس الجمهوري دونالد ترامب مرتين، عامي 2019 و2021، على الرغم من تبرئته في المرتين في مجلس الشيوخ.

وقال بعض المشرعين من الجناح اليميني الجمهوري إنهم سيحاولون عزل مكارثي من منصب زعيم مجلس النواب إذا لم يمضِ قدماً في مساعي مساءلة بايدن.

وقال مكارثي للصحافيين: «أوجه لجان مجلس النواب لفتح تحقيق رسمي لمساءلة الرئيس جو بايدن.. سنذهب إلى حيث تأخذنا الأدلة». وقال متحدث باسم مكارثي إن من غير المتوقع أن يصوّت مجلس النواب على تحقيق المساءلة بهدف عزل بايدن.

واتهم الجمهوريون، الذين يسيطرون الآن بفارق ضئيل على مجلس النواب، بايدن بالتربح أثناء شغله منصب نائب الرئيس من 2009 إلى 2017 من مشاريع تجارية خارجية لابنه هانتر بايدن، لكنهم لم يقدموا أدلة تثبت ذلك.

جمع الأدلة

وأكد مكارثي أن المشرعين في عدة لجان سيبدأون في جمع الأدلة على ارتكاب مخالفات مالية محتملة. وقال شريك تجاري سابق لنجل بايدن خلال جلسة استماع بمجلس النواب، إن هانتر بايدن باع «وهم» التقرب من السلطة عندما كان والده نائباً للرئيس، وفقاً لنص صدر في الشهر الماضي.

وأوضح مكارثي: «كشف الجمهوريون في مجلس النواب ادعاءات خطيرة وذات مصداقية بشأن سلوك الرئيس بايدن» الذي اتهمه بتغذية «ثقافة الفساد».

وقال البيت الأبيض إنه لا يوجد أساس لإجراء تحقيق، وسخر بايدن من الجمهوريين بشأن موضوع المساءلة المحتمل بهدف العزل.

وكانت التعاملات التجارية التي قام بها هانتر، نجل بايدن، عندما كان والده نائباً للرئيس في عهد باراك أوباما، هدفاً دائماً للجمهوريين.

وندّد النواب الديمقراطيون بهذه الخطوة قائلين إنها ممارسة بحت حزبية تهدف إلى الانتقام من محاولة العزل المزدوجة التي قام بها مجلس النواب في حق الرئيس الجمهوري السابق ترامب.

شارك