نشبت مشادات كلامية، الجمعة، بين عدد من أهالي الطالبية وأنصار جماعة الإخوان المسلمين، الذين نظموا مسيرة في المنطقة، بسبب شلّهم حركة المرور في الشوارع.

وأشعل أعضاء حركة «ألتراس نهضاوي»، المشاركون في المسيرة، الشماريخ والألعاب النارية، ورددوا هتافات حماسية تفاعل معها بعض الأهالي الذي لوحوا بشعار رابعة، في حين رفع آخرون صور الرئيس عبدالفتاح السيسي عبر شرفات منازلهم.

وشاركت العشرات من «الأخوات» في المسيرة، ورفعن صورًا لـ«المعتقلين»، كما طالبن بالإفراج عنهم، وقلن: «لا ذنب لهم ليتم سجنهم دون محاكمات عادلة»، حسب قولهن.

(المصري اليوم)

انطلقت العديد من القوافل الدعوية التابعة للأزهر الشريف، الجمعة، بمنطقة المطرية وعين شمس، لمواجهة التشدد والتطرف ومحاولات الاستحواذ على المساجد في المنطقة التي تشهد استقطاب وتظاهرات إخوانية متعددة تمتد منها إلى منطقة جسر السويس.

يذكر أن منطقتي المطرية وعين شمس تشهد تظاهرات إخوانية خلال الفترة الماضية، وينظم بها عناصر الإخوان مظاهرات أسبوعية عقب صلاة الجمعة، ويرددون فيها الهتافات المناهضة للجيش والشرطة.

(المصري اليوم)

غادر مطار القاهرة الدولى صباح الجمعة، 27 مصريًا ينتمون إلى المذهب الشيعى، متوجهين إلى العراق لزيارة بعض المزارات الشيعية في النجف الأشرف، والكاظمية، وكربلاء، والكوفة، ومن المتوقع أن تستمر زيارتهم 10 أيام.

وأوضح مصدر بالمطار: أن «هذه المجموعة الشيعية، تقدمت بطلب للسفارة العراقية بالقاهرة، للحصول علي تأشيرات دخول العراق، وأنها دونت في الطلب، السبب زيارة مراقد آل البيت والعتبات الشيعية المقدسة».

وغادت المجموعة القاهرة، علي متن طائرة الخطوط الجوية التركية المتجهة إلى اسطنبول في رحلة ترانزيت، ومنها إلى بغداد.

وقالت المصادر نفسها: أن «سلطات جوازات مطار القاهرة ، فوجئت بالوفد لدي تقدمه للسفر، وأنها أجرت اتصالات مع عدد من الجهات الأمنية العليا، لكنها لم تتلقي ردًا يفيد بمنع الوفد من مغادرة البلاد ، خاصة وأن هذه هي أول مرة يتقدم وفد مصري بطلب السفر لزيارة مزارات شيعية».

(المصري اليوم)

شهد محيط سفارتي الولايات المتحدة وبريطانيا في العاصمة المصرية القاهرة حالة من الاستنفار الأمني صباح الجمعة، بعد اشتعال النيران في سيارة تابعة لقوات الأمن أمام السفارة البريطانية، استبعدت وزارة الداخلية أن يكون ناجماً عن هجوم متعمد.

وذكر مسؤول الإعلام الأمني، في بيان تلقته CNN بالعربية، أنه "أثناء انتظام الخدمات الأمنية المكلفة بتأمين محيط منطقة السفارات بشارع أمريكا اللاتينية بجاردن سيتي صباح الجمعة، حدث اشتعال ذاتي لأحد بواعث الغاز داخل إحدى سيارات الأمن المركزي".

وأضاف المتحدث الأمني أن الحادث أسفر عن "حريق محدود، أدى إلى انطلاق عدة بواعث غاز وطلقات دافعة كانت بداخلها، دون حدوث إصابات أو تلفيات"، كما أكد أن "قوات الحماية المدنية المعينة بذات الخدمة، تمكنت من السيطرة على الحريق وإطفائه".

ولاحقاً نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن متحدث باسم السفارة البريطانية قوله إن "الحادثة انتهت، ونعتقد أنها عارضة، وهي لم تؤثر على السفارة"، وذلك في إطار رده على سؤال حول ما تردد عن نشوب حريق بمحيط السفارة، وفق ما أورد موقع "أخبار مصر."

يأتي هذا الحادث بعد أيام على تعليق السفارة البريطانية بالقاهرة عملها بصورة مؤقتة، على خلفية ما وصفتها بـ"تهديدات أمنية"، الأمر الذي تبعته دول أخرى بتحذير رعاياها من السفر إلى مصر، إلا أن الداخلية المصرية أكدت أن السفارات الأجنبية "مؤمنة" بشكل كامل.

(شبكة CNN)

 حمل تنظيم القاعدة في جزيرة العرب الولايات المتحدة مسؤولية وفاة رهينتين، أمريكي وجنوب أفريقي، قتلا خلال محاولة إنقاذ فاشلة نفذتها القوات الأمريكية، بحسب ما أفاد به مسئول في اليمن.

وأضاف المسؤول أن واشنطن اختارت "بحماقة" القوة بدلا من التفاوض.

وقال ناصر بن علي العنسي في تسجيل فيديو نشره موقع سايت الذي يتابع المواقع الإسلامية الخميس إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما وحكومته كانا على علم "بعدالة مطالبنا وكان بإمكانهم التفاوض على بعض بنودها أو إظهار حسن النية في ذلك".

وقال مسؤولون أمريكيون إن الصحفي الأمريكي لوك سومرز (33 عاما) والمدرس الجنوب أفريقي بيير كوركي (56 عاما) قتلا برصاص خاطفيهما خلال عملية المداهمة السبت في منطقة وادي عبدان بمحافظة الشبوة إحدى أهم معاقل القاعدة.

وذكر سكان أن امرأة وطفلا في العاشرة من عمره، وقياديا محليا للقاعدة، كانوا من بين 11 شخصا على الأقل، قتلوا خلال إطلاق النار.

وتعتبر واشنطن تنظيم القاعدة في جزيرة العرب أحد أخطر فروع القاعدة في العالم، وتقصف الولايات المتحدة التنظيم بطائرات بدون طيار منذ سنوات وتعمل مع حكومة اليمن لمنع المقاتلين من الانتشار خارج حدود مخابئهم في جنوب وشرق اليمن.

وكانت محاولة الإنقاذ هي الثانية لتحرير سومرز في 10 أيام وجاءت بعد تحذير من التنظيم للولايات المتحدة بتلبية مطالبه خلال ثلاثة أيام.

إدانة

وفي تسجيل الفيديو أدان العنسي سجن رجل دين مصري معروف وعالمة أعصاب باكستانية في الولايات المتحدة بتهم تتصل بالإرهاب ولمح إلى أنه سعى للإفراج عنهما مقابل سومرز.

وأضاف أن المفاوضات كانت جارية للإفراج عن كوركي ليؤكد جانبا من رواية جماعة خيرية جنوب أفريقية كانت تشارك في المفاوضات نيابة عن أسرته.

وقالت الولايات المتحدة إنها كانت على علم بوجود رهينة أجنبي آخر في المكان ذاته مع سومرز لكنها لم تكن تعلم بهويته أو بالمساعي السرية للإفراج عنه.

ودافع أوباما عن العملية وقال السبت إن الولايات المتحدة "لن تدخر جهدا في استخدام كل قدراتها العسكرية والاستخباراتية والدبلوماسية لإعادة الأمريكيين إلى بيوتهم سالمين أيا كان مكانهم".

(بي بي سي)

جاء الإفراج عن الرهينة الفرنسي، الذي كان محتجزا لدى جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة في مالي، في صفقة شملت إطلاق سراح مسلحين اثنين، بحسب تقارير.

ووصل الفرنسي سيرغ لازاريفيتش إلى فرنسا يوم الأربعاء حيث كان في استقباله الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند.

وتشير تقارير إلى أن الإفراج عنه جاء في إطار صفقة أُطلق بموجبها سراح مسلحين اثنين على الأقل من سجن في مالي.

ودأبت الحكومة الفرنسية على نفي دفع فدى مقابل إطلاق سراح الرهائن من مواطنيها.

وكشف أحد مسؤولي السجون بالعاصمة المالية باماكو أن سجينين نُقلا من محبسهما إلى المطار كي يتم نقلهما بطائرة إلى النيجر، حسبما أفادت اليكس دوفال سميث، مراسلة بي بي سي في المدينة.

وتثور مزاعم بأن الاثنين ينتميان لتنظيم "القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي"، وأنهما كانا مسجونين بسبب دورهما المزعوم في اختطاف لازاريفيتش.

بدورها أعلنت جمعية مكرسة لتخليد ذكرى صحفية فرنسية قتلت في مالي العام الماضي أنه تم إطلاق سراح اثنين من المسلحين المحتجزين. ولم توضح الجمعية المصدر الذي استقت منه معلوماتها.

وسُئل الوزير الفرنسي، ستيفان لو فُل، بشأن التقارير عن تبادل السجناء، فقال إنه كانت هناك مفاوضات فقط بهذا الشأن.

واختطف لازاريفيتش مع صحفي آخر يدعى فيليب فيردون في نوفمبر/ تشرين الثاني 2011 بمدينة تمبكتو. لكن مسلحي القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي قتلوا فيردون في وقت لاحق.

وكان التنظيم قد خطف عددا من الرهائن الغربيين قبل نشر فرنسا قواتها في افريقيا لمواجهته في يناير/ كانون الثاني 2013.

وكان يوجد في مرحلة ما 14 رهينة فرنسيا يحتجزهم الإسلاميون في غرب إفريقيا.

ولدى إعلان الإفراج عن لازاريفيتش، قال الرئيس هولاند إنه لم يعد هناك أي فرنسي قيد الاحتجاز في م

(بي بي سي)

بعد محاولاتهم اليائسة والتي يحاولون من خلالها شق الصفوف السياسية ورسم دور المجنى عليه، ادعت جماعة الإخوان الإرهابية عبر صفحاتهم، اليوم الجمعة، أن الحركات السياسية هي التي كانت تسعى للتحالف معهم خاصة بعد براءة الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي ومعاونيه الـ6 في القضية المعروفة إعلاميا بـ"محاكمة القرن"، وأن "تامر صلاح" والذي سقط قتيلا في أحداث عبد المنعم رياض يوم براءة مبارك ينتمى إليهم، الأمر الذي يعد استمرارا لمسلسل المتاجرة بالدماء كعادة الجماعة دائما.

زعمت الإرهابية أن الحركات السياسية وعلى رأسها شباب 6 أبريل والاشتراكيين الثوريين قد سعوا للتحالف معهم وأنهم " باعوهم " خلال احداث الجمعة الماضية 5 ديسمبر.

المضحك أنه دائما ما يظهر وجه الإرهابية القبيح سريعا، ويقعون في شر أعمالهم عن طريق تصرفاتهم الصبيانية، وهنا نشير مثلا إلى أنه يوم الجمعة الماضي 5 ديسمبر لم يتمكن شباب الحركات السياسية والثورية التي تضم: "شباب 6 أبريل بجبهتيها، والاشتراكيين الثوريين، والمقاومة الطلابية، وشباب من أجل العدالة والحرية، وحزب الدستور ومصر القوية"، من إقامة أي فعاليات بسبب القبضة الأمنية المحكمة من قوات الشرطة، وأظهرت حينها صفحات الإرهابية شماتتها في الشباب الثوري، حيث قالت إحدى الصفحات الإخوانية: "كنت عملتوها ضيق تحت البيت وخلاص.. إحنا بننزل كل يوم جمعة"، مدعين أنهم هم من وقفوا في وجه الدبابات وقاموا بثورة يناير، وتابعوا حديثهم قائلين: "عشان تعرفوا مين اللى وقف في وش الدبابات في الثورة.. اعرفوا حجمكم.. الإخوان نسائهم أجدع منكم".

ومن جانب آخر وجهت صفحات أخرى تابعة للإرهابية السباب للحركات السياسية، متهمين إياهم، بأنهم هم من باعوا الثورة بسبب خروجهم في تظاهرات ضد الرئيس المعزول محمد مرسي وتفويض المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالتدخل لعزل مرسي، حيث قالوا: "ما تنسوش خيانتكم يا كلاب أنكم سبب في دماء الآلاف من أخواتنا والآلاف من المعتقلين".

ويذكر أنه قبل ذكرى أحداث محمد محمود السابقة سعت الإرهابية في محاولة التصالح مع القوى الثورية وذلك للنزول والمشاركة في الذكرى، والدليل أنه خلال تظاهراتهم يوم 14 نوفمبر رفعوا لافتات مكتوبا عليها "اعتذار أبطال محمد محمود.. توقيع: الإخوان المسلمين"، ولم يكن اعتذار الإرهابية الأول إنما سبقه الكثير من الاعتذارات والهدف منها هو ركوب الموجة مرة أخرى خاصة بعد أن أصبحوا بلا تأثير في الشارع المصري.

الدراسات الخاصة بشأن الحركات الإسلامية، هنا تحلل الوضع وتقول: "إذا نظرنا إلى من الذي باع.. سنجد أن عناصر جماعة الإخوان هم أول من باعوا الثوار في أحداث محمد محمود وفروا هاربين من المواجهة واستعدوا للمكاسب السياسية ونسوا أهداف الثورة التي قامت من أجلها، حيث خططوا في البداية إلى ضرورة الحصول على البرلمان". 

ولاحقا، ركبوا الموجة مرة أخرى بعد خلع الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، واستعدوا للانتخابات الرئاسية والتي خرج الشعب حينها منخدعا بهم يعتقد أنهم هم الذين سيصححون مسار الوطن ويحملون لواء الدين، وانكشف خداعهم.

وفى تظاهرات يوم 29 نوفمبر وهو اليوم الذي حكمت محكمة جنايات القاهرة ببراءة مبارك والعادلي، احتشد "شباب 6 أبريل بجبهتيها، والاشتراكيين الثوريين، وأولتراس ثورجى، وحزب الدستور، والكرامة، ومصر القوية " ونزلوا إلى ميدان عبد المنعم رياض احتجاجا على الحكم الصادر.. وبعدها نزل أعضاء جماعة الإخوان حيث انضموا إلى صفوف الحركات السياسية، دون تنسيق مع أي منهم، ونشبت حينها اشتباكات ووقع قتيلان بينهم شخص يدعى "تامر صلاح" أصيب بـ6 رصاصات طبقا لتقرير الطب الشرعي، ادعت الإرهابية أنه ينتمي إليها.

والسؤال: إذا كان تامر صلاح ينتمى إليهم لماذا لم تنشر صفحاتهم شيئا عنه؟ ولما لم تناد مسيراتهم يوم الجمعة الماضي بالقصاص لدمائه؟.. هذا الأمر بحسب مراقبين لملف الحركات الإسلامية، يظهر كذب الإرهابية المتواصل في محاولة من جديد للمتاجرة بالدم ومشهد جديد للخداع.

(البوابة نيوز)

واصلت جماعة الإخوان الإرهابية، اليوم الجمعة، تغطية فشلها في الحشد لدعوات التظاهر، بالاشتباك مع قوات الأمن، ومواصلة مخططها لنشر الفوضى والإرهاب في الشارع المصري.. ففي البداية، نشبت اشتباكات بين الإخوان وقوات الأمن خلال المظاهرات التي دعت لها الجماعة وتحالفها اليوم الجمعة، في ظل استمرار الضعف في الحشد بالشوارع، في الوقت الذى القت فيه الشرطة القبض على عدد من المشاركين في مسيرات الإخوان، ووقعت اشتباكات بين قوات الأمن وعناصر الإخوان المشاركين في المسيرة المنطلقة من أمام مسجد نور الإسلام بعين شمس، حيث أطلق الإخوان الألعاب النارية ورد الأمن بإطلاق القنابل المسيلة للدموع وطلقات الخرطوش لتفريقهم ففروا إلى الشوارع الجانبية، في الوقت ذاته انطلقت مسيرة لعدد من عناصر الجماعة من أمام مسجد القدسي بشارع عين شمس الرئيسي، عقب انتهاء صلاة الجمعة، كما انطلقت مسيرة أخرى من أمام مسجد نور الاسلام بشارع الزهراء بمنطقة عين شمس، مرددين هتافات ضد الجيش والشرطة. وتمركزت مصفحات قوات الأمن المركزي، وعدد من أفراد الأمن، بمحيط مسجد حمزة بن عبد المطلب في ميدان النعام بمنطقة عين شمس، وذلك لمنع تجمع أو انطلاق مسيرة لعناصر جماعة الإخوان "الإرهابية"، من أمام المسجد. كما اندلعت اشتباكات عنيفة بين قوات الأمن المركزي وعناصر الجماعة، وأطلقت خلالها قوات الشرطة قنابل الغاز المسيل للدموع ردًا على حجارة الإخوان، بجوار قسم شرطة المطرية القديم، وألقت قوات الأمن بالمطرية القبض على 3 من عناصر الإخوان، فيما تواصل المدرعات ملاحقة المسيرة لقنابل الغاز، كما ألقت أيضًا القبض على 5 من شباب الإخوان، و3 فتيات إخوانيات، من المشاركين في مسيرة الجماعة بالمطرية، فيما تواصل المدرعات ملاحقة المسيرة لقنابل الغاز. وأطلقت قوات الأمن المركزي والقوات الخاصة قنابل الغاز المسيل للدموع على عناصر الارهابية قبل انطلاق مسيرتهم من أمام مسجد الرحمن بشار التعاون بالمطرية، حيث تجمعوا أمام المسجد بعد صلاة الجمعة وقطعوا الطريق وأشعلوا النيران فى صناديق القمامة. وفر عناصر الجماعة إلى الشوارع الجانبية هربًا من قوات الأمن، فيما تلاحقهم 3 مدرعات لفض تجمعاتهم، وضبط العناصر المخربة، فيما تجمع الإخوان في شارع الزهراء بمنطقة العمرانية، وذلك بعد هروبهم من محيط مسجد خاتم المراسلين عقب وصول قوات الأمن. وانطلقت مسيرة الجماعة من أمام مسجد خاتم المراسلين بمنطقة العمرانية، متجهة إلى شارع الثلاثين، بينما تحركت قوات الأمن المركزي، على الفور من منطقة الطالبية، متجهة إلى العمرانية لفض مسيرة الإخوان المنطلقة. وتجمع عدد من أعضاء الإخوان، أمام محلات المحمل القديم بشارع رياض القريب من مترو حلوان وذلك تمهيدًا للانطلاق بمسيرة تجوب شوارع حلوان، وتفرقت مسيرة الجماعة من شارع منصور، القريب من محطة مترو حلوان، وذلك عقب وصول قوات الأمن المركزي، إلى الشارع، وإطلاق عدد من قنابل الغاز المسيلة للدموع لفض المسيرة.

(اليوم السابع)

أصبحت مدينة إسطنبول ملاذا لأعضاء جماعة الإخوان المسلمين الهاربين من دولهم بعد انهيار السياسة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، حيث يتلقون باسطنبول كافة أشكال الدعم من حزب العدالة والتنمية، وخاصة بعد أن تلقت الجماعة ضربات موجعة متتالية في عدة دول عربية وأصبح الحزب الحاكم بتركيا هو الملجأ الوحيد لهم.

 وذكرت صحيفة آيدنلك اليسارية التركية في مقال لها اليوم الجمعة أن أعضاء جماعة الإخوان في تونس ومصر تلقوا ضربات قاصمة، ويعتبر حزب العدالة والتنمية هو الدعامة الوحيدة لهم بالمنطقة، وخاصة عقب إفلاس الإسلام السياسي وفشله في تنفيذ مخططات الولايات المتحدة الأمريكية والمسماة ب "مشروع الشرق الأوسط الكبير". 

وأضافت الصحيفة أن سياسة حكومة العدالة والتنمية الخاصة بتنفيذ سياستها فى منطقة الشرق الأوسط عن طريق جماعة الإخوان قد أفلست هى الأخرى، حيث تستضيف تركيا كل الهاربين من بلدانهم فى اسطنبول.

 وأشارت إلى أن رئيس الجمهورية التركية الحالى رجب طيب أردوغان يبذل محاولات عديدة لإثناء قطر عن قرارها بطرد سبعة قياديين بارزين، بعد أن هربوا من مصر إلى قطر. وتشير مزاعم إلى أن هناك مئات الأسماء من جماعة الإخوان المسلمين من مصر وتونس والمغرب والعراق وسوريا، أو من على صلة بها، قد وصلوا إلى تركيا بعلم جهاز المخابرات وأجهزة الأمن التركية. إسطنبول الإخوان الهاربينصحيفة آيدنلك التركية 

 (اليوم السابع) 

ألقت قوات الأمن بالمطرية القبض على 5 من شباب عناصر الإخوان المسلمين، و3 فتيات إخوانيات، من المشاركين فى مسيرة الجماعة بالمطرية، فيما تواصل المدرعات ملاحقة المسيرة لقنابل الغاز.

 (اليوم السابع)

اتخذت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي أول خطوة نحو التفويض بحرب أمريكية ضد تنظيم داعش. 

وبعد التصويت، الذي تم بموافقة 10 أصوات مقابل رفض 8 ، سيحال هذا الإجراء إلى مجلس الشيوخ بكامل هيئته للنظر فيه.

وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما قد طالب بهذا التفويض. وسيحل ذلك محل اعتماد أوباما حتى الآن على تفويض حرب تم تمريره في عهد سلفه جورج دبليو بوش للقيام بعمل عسكري بعد هجمات 11 سبتمبر الإرهابية في عام 2001.

وشن أوباما ضربات جوية ضد تنظيم داعش في العراق في الثامن من أغسطس، ومنذ ذلك الحين قام بتوسيع نطاقها لمكافحة ذلك التنظيم الإرهابي في سورية.

وقال رئيس اللجنة السيناتور روبرت مينينديز إن هذا الإجراء يوفر تفويضاً لمدة تصل إلى ثلاث سنوات ويحد من مشاركة قوات الجيش الأمريكي في قتال على الأرض "إلا في ظروف معينة".

وتعهد أوباما بعدم انخراط الجيش الأمريكي في قتال مباشر على الأرض، غير أنه أذن لآلاف من القوات بالعمل كمستشارين للجيش العراقي.

(موقع 24 الاماراتي)

في ما بدا جمعة سوداء لتنظيم داعش، أعلنت مصادر عسكرية وأمنية متعددة في العراق الجمعة، عن مقتل ما مجموعة 90 عنصراً من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في عدة عمليات في مناطق مختلفة من العراق.

ونقلت شبكة الإعلام العراقي عن مصدر أمني في شرطة محافظة الأنبار، ان 60 عنصرا من التنظيم قتلوا في منطقة الدولاب غربي الرمادي، في مواجهات مع القوات الأمنية التي تمكنت من السيطرة على تلك المنطقة، وأوضح المصدر أن بين القتلى الشخص المعين من قبل "داعش" واليا على منطقة الدولاب.

وأعلنت وزارة الدفاع العراقية من جهتها عن مقتل 15 عنصرا من "داعش" في منطقة المعتصم جنوب قضاء سامراء، في عملية نفذتها قيادة عمليات سامراء بالتنسيق مع القوة الجوية،  كما أفاد مصدر في الفرقة العاشرة للشبكة، بأن قوة عسكرية دمرت تجمعا للتنظيم وقتلت 13 من عناصره شرقي الرمادي، بقصف مدفعي. كما قتل اثنان في محافظة ديالى بعد أن استهدف قصف جوي مركبة لهما محملة بالأسلحة شمال بعقوبة بحسب ما أفاد مصدر أمني.

(شبكة CNN)