تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الجمعة الموافق 8-2-2019

أفاد مصدر أمني عراقي، الخميس، بإلقاء القبض على الداعشي خلف زيدان الشمري في عملية أمنية بمدينة الموصل بمحافظة نينوى في شمال البلاد.

ونقل التليفزيون العراقي عن المصدر، قوله، إنه بناء على معلومات استخبارية، تم القبض على الداعشي خلف زيدان الشمري، في منزله بقرية الكبة في منطقة الرشيدية في شمال الموصل.

وأضاف المصدر أن الشمري كان يعمل مسئولا أمنيًا في التنظيم الإرهابي.

وأعلن العراق في ديسمبر 2017، اكتمال استعادة الأراضي، التي كان داعش سيطر عليها، منذ صيف 2014، التي مثلت ثلث مساحة العراق في شمالي وغربي البلاد، ولكن التنظيم لا يزال يحتفظ بخلايا نائمة موزعة في أرجاء البلاد، ويعود تدريجيًا إلى شن هجمات خاطفة على طريقة حرب العصابات، التي كان يتبعها قبل عام 2014.

أفاد مصدر أمني عراقي، الخميس، بإلقاء القبض على خمس داعشيات في مدينة الموصل بمحافظة نينوي في شمال البلاد.

ونقل التليفزيون العراقي عن المصدر، قوله:" إنه بناء على معلومات استخبارية، تم إلقاء القبض على خمس داعشيات في منطقة رأس الكور بالبلدة القديمة في مدينة الموصل، بينهن ثلاث من جنسيات عربية".

وأعلن العراق في ديسمبر 2017، اكتمال استعادة الأراضي، التي كان داعش سيطر عليها، منذ صيف 2014، التي مثلت ثلث مساحة العراق في شمالي وغربي البلاد، ولكن التنظيم لا يزال يحتفظ بخلايا نائمة موزعة في أرجاء البلاد، ويعود تدريجيًا إلى شن هجمات خاطفة على طريقة حرب العصابات، التي كان يتبعها قبل عام 2014.

(البوابة نيوز)

أكد الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن أزمة الدوحة تكمن في أنها تعتقد أنها يمكن أن تكون ذات دور مؤثر باستخدام أموال الشعب القطري، مؤكداً أن من أعراض الأزمة والمتأزم الفجوة بين الخطاب والعمل، والاعتقاد بأن المال بديل عن الدور الحقيقي المؤثر، والاعتماد على الإشاعة والتخريب. وأشار قرقاش، في تغريدة في صفحته على موقع«تويتر»، امس الخميس، «إلى أن دور المتأزم وظيفي، وهو مطيّة لأهداف غيره، منبوذاً في محيطه، وعاجزاً عن مراجعة نفسه، وسرعان ما يكون سجين ملف وحيد هو أزمته».

من جانب آخر، حذر مسؤولون استخباراتيون سابقون وخبراء، من الحملة الخفية التي تتبعها الدوحة للسيطرة على السياسة الخارجية للولايات المتحدة، مؤكدين أن قطر لا تدخر أي جهد، أو مال لفرض نفوذها بأي طريقة ممكنة.

ووفقاً لصحيفة «واشنطن فري بيكون» الأمريكية، فإن قطر، وهي دولة صغيرة، تشارك في عمليات سرية للتجسس الإلكتروني على الأراضي الأمريكية، كما أنها تنفق ملايين الدولارات من أجل بسط نفوذها على مسؤولي البيت الأبيض، كجزء من حملة مستمرة لتغيير المشهد السياسي الأمريكي، حسب ما نقلته الصحيفة عن مسؤولي الاستخبارات السابقين وخبراء آخرين.

وأشارت الصحيفة إلى أن عمليات تمدد نفوذ قطر بدت غير مرغوبة إلى حد كبير، ولكنها مكنت الدوحة من حشد نفوذها السياسي المتضخم في جميع أنحاء أوروبا، خاصة في واشنطن العاصمة، حيث يقال إن بعض من أقوى الدبلوماسيين والمطلعين على الشؤون السياسية يعملون نيابة عن الدوحة.

وأوضحت الصحيفة الأمريكية أنه منذ مقاطعة الدول العربية الأربع لقطر، أصبحت البلاد أقرب إلى إيران وتواصل الحفاظ على علاقاتها مع العديد من الجماعات الإرهابية. وفي الوقت نفسه، تتمتع قطر بعلاقات عسكرية وثيقة مع الولايات المتحدة، وتستضيف القاعدة الجوية، التي تعتبر مهمة لعمليات مكافحة الإرهاب.

وتابعت الصحيفة: لقد سحبت هذه الروابط قطر في اتجاهات متعددة، وأسهمت في مخاوف مسؤولي الأمن القومي الأمريكيين بأن الدوحة تتسبب بأضرار أكثر من نفعها. وقال جيم هانسون، وهو ضابط سابق في القوات الخاصة الأمريكية ويعمل الآن رئيساً لمجموعة الدراسات الأمنية: «السبب في كونهم متعاونين جداً في عمليات مكافحة الإرهاب هو أنهم يعرفون كل الإرهابيين لأنهم يمولونهم». وأضاف هانسون: «إنهم يتمتعون بعلاقات رائعة مع جميع الأشرار، ويستخدموننا كغطاء لنفوذهم الخبيث لدى الجماعات المتطرفة في جميع أنحاء العالم».

وفي الوقت الذي مولت فيه قطر منذ سنوات عدة مراكز أبحاث بارزة في البيت الأبيض، مثل معهد «بروكينجز»، لم يتضح مدى تأثير عملياتها الضخمة في العملية السياسية بشكل كامل حتى العام الماضي، عندما تم الكشف عن أن الدوحة قامت بتمويل هجمات سيبرانية على نحو 1500 شخص، بما في ذلك المطلعون على نهج السياسة الأمريكية.

ولم تتوقف قطر عند تمويل الشركات المعنية بالتأثير، ولكن تلك العمليات المشبوهة تضمنت العبث بالمناهج الدراسية العامة الأمريكية، وبرامج التدريب لقوات الشرطة المحلية، كما كشف فريق من الخبراء خلال مؤتمر عام الأربعاء، عن جهود قطر لكسب وسطاء القوة الدوليين.

وقال رونالد ساندي، وهو محلل كبير سابق في المخابرات العسكرية الهولندية، التي كانت واحدة من الأجهزة التي حاولت قطر اختراقها: «قطر قامت بعمليات تجسس على الأعداء والحلفاء على حد سواء، وهذا يتضمن فضيحة كبيرة ومستمرة مع الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا، الذي تلقى بعض أعضائه السابقين رشى لتمكين قطر من استضافة كأس العالم 2022».

وقال ساندي: «بشكل عام، يريد القطريون السيطرة فقط، ويرغبون في معرفة ما يقوم به معارضوهم، وهو ما يفسر ارتباط العديد من المسؤولين القطريين بعمليات إعلامية، وحملات أخرى غير مشروعة تتعلق بفضيحة الفيفا».

اتهمت لجنة الدفاع والأمن القومي في مجلس النواب الليبي، المجلس الرئاسي في طرابلس بالتحالف مع «القاعدة» و»تنظيم الإخوان» الإرهابي برعاية قطرية، لضمان البقاء في ظل الفوضى وانعدام الأمن بالبلاد.

وطالب رئيس اللجنة، طلال الميهوب، بالوقوف صفاً واحداً خلف المؤسسة العسكرية الليبية لطرد العصابات المتواجدة في الجنوب، وإفشال مشروع قطر في بلاده، ورفض كل ما يصدر عما يعرف بالمجلس الرئاسي، وتحديداً في الأمور العسكرية.

أكدت مصادر محلية في صنعاء، أن ميليشيات الحوثي تواصل حملات الاختطاف للفتيات بصنعاء.

وأفادت المصادر، بأن الحوثيين اختطفوا خلال الأيام القليلة الماضية، عدداً من الفتيات من جلسات النساء التي تسمى «التفرطة» بالعاصمة صنعاء، وأن الزينبيات يتولين عمليات اختطاف النساء.

وأورد المصدر، نقلاً عن شقيق إحدى الفتيات المختطفات قوله: «إنه بعد خروج شقيقته من الجلسة النسائية، قامت إحدى الزينبيات الموجودات في نفس الجلسة باللحاق بها سراً ومراقبتها لتعرف مكان منزلها، وفي صبيحة اليوم الثاني تم اعتقال شقيقته من جوار منزلها لحظة خروجها لشراء بعض الحاجيات». وأوضحت المصادر، أنه بعد اختفاء دام 4 أيام وصلت شقيق الفتاة، معلومات بأن شقيقته معتقلة في أحد السجون السرية للحوثيين بالعاصمة بسبب انتقادها لعبد الملك الحوثي في إحدى جلسات «التفرطة» النسائية.

في الأثناء، لقيت طبيبة يمنية مصرعها بنيران الميليشيات، في إحدى نقاط التفتيش بمدينة تعز جنوبي البلاد.

نفذت قوات وطائرات مروحية تابعة للتحالف الدولي، عملية إنزال في ريف دير الزور شرق سوريا ليل الأربعاء/‏الخميس، في وقت أعلن فيه التحالف أن تنظيم «داعش» بات محاصراً في مساحة تعادل أقل من واحد في المئة من مساحة «الخلافة» التي أعلنها في عام 2014، في ضوء خسائره الميدانية المتلاحقة.

في حين تسلم النازحون في مخيم الركبان على الحدود السورية الأردنية الدفعة الأولى من المساعدات المقدمة من الهلال الأحمر السوري والأمم المتحدة.

وقال نائب القائد العام للشؤون الاستراتيجية والمعلوماتية اللواء في الجيش البريطاني كرستوفر ككا، في بيان للتحالف: «نستمر في الضغط على المتبقين من إرهابي داعش.. لحصرهم في رقعة صغيرة، تعادل حالياً أقل من واحد في المئة من مساحة الخلافة الأصلية».

وكان مصدر في مجلس دير الزور المدني التابع للمعارضة ذكر أن «قوات تابعة للتحالف الدولي قامت تحت تغطية جوية من مروحيات تابعة للتحالف الدولي بعملية مداهمة وإنزال على بيت ماجد السلامة واعتقال ثلاثة أشخاص كانوا يسكنون البيت في قرية الرز في ريف دير الزور الشمالي الشرقي وسط إطلاق رصاص كثيف من القوات البرية والطائرات المروحية التي كانت تحلق بكثافة على علو منخفض».

وأكد المصدر، طالبا عدم الكشف عن هويته: «ربما كانت العملية لملاحقة خلايا تابعة لتنظيم داعش، ولكن اللافت أن من نفذ الهجوم هي قوات أمريكية ولم يكن بينها قوات سوريا الديمقراطية.

وحول توقف المعارك بين قوات سوريا الديمقراطية وتنظيم داعش قرب مدينة البوكمال على الحدود السورية العراقية، أكد المصدر أن» مفاوضات تجري لاستسلام عناصر داعش إلا أنهم يرفضون ويصرون على القتال وسط نفاد المواد الغذائية والذخيرة وربما يدفعهم الجوع إلى الاستسلام». وقدر المصدر عدد عناصر داعش بحوالي 300 عنصر، وقال إن « أغلبهم من المقاتلين الأجانب الذين ينتمون إلى جنسيات عربية وأجنبية».

من جهة أخرى، قال الناشط الإعلامي عماد غالي من مخيم الركبان»: وزعت اليوم حوالي 1000 حصة غذائية للعائلات في مخيم الركبان بعد تسلمها من قبل مجلس المخيم المحلي والمندوبين المحليين، ولكن عملية التوزيع توقفت بسبب هطول الأمطار. وأضاف غالي: «بدأ فريق طبي من الهلال الأحمر السوري في تقديم اللقاح للأطفال والأدوية للمرضى في المراكز الموجودة في المخيم». ووصلت قافلة مساعدات إنسانية الأربعاء تضم 133 شاحنة إلى منطقة الركبان لتوزيعها على النازحين الذين يقدر عددهم بحوالي 50 ألف شخص.

 (وكالات)

تقديس سلطان تركيا.. مؤيدو أردوغان يرتقون به لدرجة التأليه.. صحفية تكشف عن كتاب لأحد أنصاره يعتبر إحزان الرئيس التركى يغضب الله.. قيادى بحزبه: "من سيصوت لحزبنا سيدخل الجنة".. والقرضاوى يعتبر الملائكة تدعمه

يسعى الرئيس التركى رجب طيب أردوغان إلى تأليه نفسه، بحيث يصبح إله لا يجوز انتقاده، أو انتقاد سياساته أو معارضته، فمن تقديس أنصاره فى تركيا له، وأيضا قيادات الإخوان وشيوخهم الذى يقدسون الرئيس التركى باعتباره هو أكثر داعمى الجماعة.

أخر تلك الوقائع ما كشفته صحيفة "زمان"، التابعة للمعارضة التركية، والتى أكدت أنه رد في كتاب يتحدث عن القيم الدينية ويوزع داخل المساجد في تركيا عبارة تساوي بين إغضاب الله عز وجل وإغضاب الرئيس التركى، حيث ورد في الكتاب الذي أثار جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا عبارة "الطيب هو حارس طريق الله. وإحزان طيب يعني إحزان الله عز وجل".

الصحيفة التركية المعارضة، قالت إن  رواد مواقع التواصل الاجتماعي فى تركيا تداولوا نشر الكتاب قبيل الانتخابات المحلية التركية المقررة في الحادي والثلاثين من مارس استغلالا من الحكومة التركية للدين في السياسة وحصد الأصوات.

الصحيفة كشفت واقعة أخرى تمثلت فى تعهد نائب حزب العدالة والتنمية عن مدينة سيواس، عصمت يلماز، لمن سيصوت لحزبه بدخول الجنة وذلك أثناء مطالبته المواطنين بالتصويت لمرشح الحزب لرئاسة بلدية سيواس حلمي بيلجين، لافتا إلى أن التصويت لمرشح الحزب حلمي بيلجين سيكون تذكرة النجاة وشهادة الغفران يوم القيامة، وخلال فترة قصيرة تصدرت هذه العبارات حديث مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا، حيث استنكرها العديدون.

ولعل هذا لا يختلف عن ما قاله يوسف القرضاوى، أحد أبرز شيوخ الإخوان، والذى وجه رسالة فى يوليو 2016 إلى رجب طيب أردوغان عبر حسابه الشخصى على "تويتر قال فيها: الله معك وشعوب العرب والمسلمين معك، وكل الأحرار في العالم معك، ونحن علماء الأمة الإسلامية في المشارق والمغارب معك.. وجبريل وصالح المؤمنين، والملائكة بعد ذلك ظهير.

القيادى الإخوانى الكويتى  صلاح المهيني، المعروف بدفاعه عن الإخوان وهجومه على مصر، كان من بين الشخصيات التى اعتبرت رجب طيب أردوغان أحد الرسل، حيث سعى لتشويه رجب طيب أردوغان، بقصة سيدنا يوسف وخروجه من السجن لحكم مصر، كما زعم المحامي الكويتي في تغريدة له عبر حسابه الشخصي على "تويتر": آية في سورة يوسف وكأنها نزلت اليوم : ( وقدأحسن بي إذ أخرجني من السجن ) خرج أوردوغان من السجن قبل ٢٠ سنة.. ( وجاء بكم من البدو )..صارت تركيا ملاذا للعرب .. ( من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي ) بعد أن مزقت بريطانيا العلاقة التركية العربية.

الأمثلة كثيرة على كيفية تقديس حزب العدالة والتنمية الحاكم فى تركسا، بجانب الإخوان وشيوخها لأردوغان، فتارة يعتبرون أن الملائكة  يدعمون أردوغان، وتارة يرون أن من يدعم أردوغان سيدخل الجنة، وتارة أخرى يشبهون الرئيس التركى بالرسل.

 (اليوم السابع)

دفعت القوات اليمنية المشتركة بلواء جديد من قوات المقاومة إلى جبهات القتال في الساحل الغربي، كما دفعت قوات الجيش بكتائب متخصصة بالمدفعية إلى جبهة الإقروض شرق محافظة تعز لمواجهة الميليشيا الحوثية.

وذكرت المقاومة اليمنية، التي يقودها العميد طارق محمد عبدالله صالح، أنها دفعت باللواء الخامس من حراس الجمهورية إلى الجبهات، بعد أن استكمل منتسبوه تدريبات قتالية نوعية في المشاة والمهام الخاصة والمدفعية ووحدات هندسية، وبما يخدم معركة الحرية والكرامة. ودعت قيادة اللواء الخامس، الخريجين إلى تجسيد ما تلقوه من تدريبات ومهارات قتالية وقيم دينية ووطنية وإنسانية، خلال أدائهم للمهام التي ستوكل إليهم.

من جانبها، جددت قيادة المقاومة الوطنية تأكيدها أن كل ألوية حراس الجمهورية، هي قوة للشعب والوطن تخوض معركتها الوطنية إلى جانب بقية تشكيلات قوات المقاومة المشتركة لتحقيق السلام الذي لن يسود إلا في ظل الأمن والاستقرار للوطن واستعادة مؤسسات الدولة المختطفة وسيادة النظام والقانون والحقوق والحريات المصادرة من قبل الميليشيا الكهنوتية الحوثية المدعومة إيرانياً.

وعبرت قيادة المقاومة الوطنية عن شكرها وتقديرها للأشقاء من دول التحالف العربي، بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة على الدعم والمساندة لقوات المقاومة وللشعب اليمني الذي يخوض معركة الخلاص الوطني، ويواجه المشروع التوسعي الاستعماري الإيراني الذي يستهدف أمن واستقرار اليمن ودول المنطقة.

وبالتزامن، دفع اللواء 35 المرابط في جبهات القتال في جنوب وشرق محافظة تعز، بوحدات متخصصة في المدفعية إلى جبهات القتال في منطقة الإقروض لتعزيز القوات التي تتولى مواجهة الميليشيا هناك، بهدف استكمال تحرير تلك المناطق وإعادة فتح الطريق الذي يربط المحافظة بمحافظة لحج.

من جهته، دعا رئيس مجلس الوزراء اليمني د. معين عبدالملك، قوات الجيش الوطني والمقاومة وأبناء القبائل في محافظة حجة إلى التصدي للانقلابيين الحوثيين ومواجهتهم.

وأطلع عبدالملك، خلال لقائه محافظ حجة، اللواء الركن عبدالكريم السنيني، على مختلف أوضاع المحافظة، والحصار الجائر الذي تفرضه ميليشيا الحوثي على أبناء كشر وحجور واستهدافهم بمختلف أنواع الأسلحة.

كما ناقش اللقاء الأسباب التي دفعت بالميليشيا الحوثية للتوجه صوب محافظة حجة، مستغلة بذلك الهدنة في محافظة الحديدة، وقامت بمهاجمة المدنيين العُزل في كشر وحجور.

(البيان)