الأمم المتحدة: مليون سوري يعيشون تحت الحصار..... لماذا تحولت مصر لمركز جذب إقليمى للدواعش؟.... مقتل أكثر من ألف مقاتل إيراني في سوريا

الثلاثاء 22/نوفمبر/2016 - 06:54 م
طباعة الأمم المتحدة: مليون
 
تقدم بوابة الحركات الإسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الإسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًّا وعالميًّا بكافة أشكال التناول الصحفي "أخبار- تعليقات- متابعات- تحليلات- آراء" مساء  اليوم الثلاثاء الموافق 22/ 11/ 2016

لماذا تحولت مصر لمركز جذب إقليمى للدواعش؟

لماذا تحولت مصر لمركز
لا تزال مراكز الأبحاث الدولية، وكذا التقارير الأممية أو حتى المعلومات الاستخباراتية الأجنبية المسربة، تنظر إلى مصر باعتبارها قاعدة جذب وتجمع للإرهاب الوافد أو العابر أو المحلى المستقر.
القاعدة العريضة من الكتلة المتدينة المتسربة إلى دورة العنف منذ عزل نظام الإخوان صيف العام 2013، بطبعاتها الإخوانية أو السلفية أو حتى الجهادية التقليدية، تجعل من أرض الكنانة محيطًا خصبًا لنمو الأفكار المتطرفة، وتشجيع ذوى الاستعداد على انتهاجها وممارستها عنفًا ودمًا على الأرض.أضف إلى ذلك، أن وجود تنظيم مركزى فى سيناء، صار من أكبر فروع داعش فى المنطقة، ورغم حالة الضعف التى صار عليها حاليًا جراء ضربات الجيش الموجعة لأفراده وأوكاره وعتاده، يمنح الإرهابيين المحتملين جرأة المحاولة، علاوة على أن ولاية سيناء الداعشية التى كانت تعرف قبل مبايعة الخليفة المختفى أبو بكر البغدادى باسم تنظيم أنصار بيت المقدس، لها خبرة كبيرة فى استقبال المقاتلين الأجانب، وغالبيتهم من معتنقى الإسلام الجدد، سواء ممن كانوا يتوافدن على مصر فى طريقهم إلى مناطق الصراع فى سوريا على وجه التحديد، بحثًا عن الشهادة والجنة الموعودة، أو حتى من أولئك المعتادين على سياحة الجهاد، بغض النظر عن ارتباطهم بالأرض التى يحاربون فوقها، وهناك عشرات الدلائل على وجود مقاتلين أجانب فى سيناء خلال الأعوام الثلاثة الماضية.مصر صارت هدفًا للإرهابيين، سواء كمحطة ترانزيت قبل القفز إلى سوريا أو ليبيا أو حتى الاتجاه جنوبًا صوب إفريقيا، أو كنافذة للإرهاب المحلى الساعى للتضخم، حيث فرض نفسه كأمر اقع ليصير أحد مكونات البلد اليومية على طريقة باكستان مثلًا.الخلايا النوعية الإخوانية وغير الإخوانية النشطة فى قلب العاصمة والوادى، تمنح شعورًا بالزخم الدموى، ولو أن عملياتها صارت تحت مجهر الأمن بصورة أعمق، وتأثيراتها تتراجع شيئًا فشيئًا.أما فى سيناء، فرغم النجاحات الأمنية نظريًا، فإن بارود التطرف لا يزال مشتعلًا ومتجددًا ولو على نطاق ضيق، ذلك لأسباب تتعلق بطبيعة المكان فى الأغلب، فهيئة شبه الجزيرة جبلية على نحو ما، فضلًا عن اندساس العناصر المسلحة فى الأوساط السكنية، وأكثريتها على صلات قرابة بالمواطنين هناك، ومن ثم قد تجد ملاذات آمنة عند اللزوم، علاوة على العلاقة المعقدة بين الأمن والقبائل العائمة على تراث من البغض والثأرية المتبادلة منذ أيام أمن دولة مبارك، وكذا تماس التكفيريين مع جماعات الإجرام والمهربين فى صفقات تبادل مصلحة، للهروب من أعين الملاحقات الشرطية.كل ذلك يعقد عملية حسم المواجهة مع المتطرفين، ويحافظ بدرجة ما على بقاء أجواء الجذب لقوى العنف.على هذا النحو، لا تزال مصر تصنف إلى جانب تركيا والأردن، كأكبر ثلاث دول جاذبة لتجمع المقاتلين تحت راية "داعش"، بحسب المعهد الدولى لدراسات الحرب، ووفق المعهد، فإن الدواعش ينتشرون حاليًا فى نحو 35 دولة حول العالم، من بينها 11 بلدًا تضم مجموعة من الأفرع النشطة للتنظيم، على أن مصر والأردن وتركيا، تظل رائدة كمراكز تفريخ وتجميع للمقاتلين السائرين فى ركاب أوهام الخليفة المزعوم.عمومًا، فإن مصر، وحتى من قبل إعلان قيام الدولة الإسلامية صيف العام 2014، وبتواطؤ مريب من نظام الحكم الإخوانى، تحولت بعد زلزال الربيع العربى، لمركز جذب للمقاتلين الأجانب، الوافدين من أوروبا على وجه التحديد.على هذا النحو، فإن استراتيجية الأمن يجب أن تتسع لتشمل ليس فقط مطاردة الخلايا والتنظيمات الإرهابية، ولكن أيضًا قطع الطريق على تشكيل وتأسيس مزيد منها، سواء على يد عناص محلية، أو عبر مقاتلين وافدين بدافع شخصى أو بتمويل استخباراتى مباشر أو غير مباشر من جانب الأنظمة الإقليمية والدولية المعادية للسلطة فى القاهرة.
مبتدا

إحالة 6 إلى القضاء العسكري بتهمة الانضمام لـ"داعش"

إحالة 6 إلى القضاء
أمرت نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار خالد ضياء الدين، اليوم الثلاثاء، بإحالة 6 متهمين في القضية رقم 366 لسنة 2016 حصر أمن دولة عليا، إلى القضاء العسكري، على خلفية اتهامهم بالانضمام إلى تنظيم "داعش" الإرهابى.
وكانت الأجهزة الأمنية ألقت القبض على مجموعة من الإخوان، بتهمة الانضمام إلى داعش الإرهابى، وعُثر بحوزة المتهمين على عدد من الهواتف المحمولة، وبعض الأوراق وأجهزة الحاسب الآلي، التي تفيد انضمامهم وانتماءهم للجماعة، وتم التحفظ على المضبوطات.
ونسبت النيابة العامة للمتهمين ارتكاب جرائم التحريض على العنف، والانضمام إلى تنظيم داعش، وتيسير سفر الشباب إلى دولتى سوريا والعراق للاشتراك في المعارك الدائرة بالدولتين، وحيازة أسلحة نارية مشخشنة، وغير مشخشنة، ما تسبب في تكدير الأمن والسلم العام.
البوابة نيوز 

ترامب يرث كوارث أوباما في الشرق الأوسط..

ترامب يرث كوارث أوباما
بعد انتهاء حكم الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي دام لثمانية سنوات، يرث الرئيس الأمريكي المنتخب حديثا دونالد ترامب منطقة الشرق الأوسط بسبعة كوارث وصراعات صنعها سلفه بسياساته وتركها له ليبحث لها عن حلول.
الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
واعتبر موقع "ويسترن جورناليزم" الأمريكي الصراع بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي على رأس الكوارث التي تركها أوباما بالمنطقة قبل رحيله، ووصلت محاولات إيجاد حل للمشكلة إلى طريق مسدود بعد أن فشلت كل المحاولات في قيام دولة فلسطينية في الضفة الغربية سواء الودية أو العسكرية.
وفي الإطار ذاته ألمح الموقع إلى الدور الذي تلعبه إيران في ذلك الصراع عبر محاولة التغيير من خلال تمويل بعض الجماعات وتشجيع مواصلة الضغط على إسرائيل عبر وسائل أخرى على رأسها إنشاء ممر من الحدود الإيرانية بمحافظة نيوني في العراق إلى هضبة الجولان السورية المحتلة بهدف تسخين الحدود الشمالية في إسرائيل واستخدامها كجسر للهجوم المستقبلي عليهم فضلا عن المشاركة بشكل مباشر في الأعمال العدائية داخل العراق وسوريا.
السنة مقابل الشيعة
وباتت المنطقة تعاني صراعا مستعرا بين السنة والشيعة في مناطق متفرقة تتمثل في صورة محاربة الإرهاب ولكنه في الحقيقي يخفي وراءه حربا بين الكتلة السنية والأخرى الشيعية والتي تقودها إيران وأعوانها. 
واعتبر الموقع، هذا الصراع هو الأكبر في الشرق الأوسط، موضحا أن الحرب تنقسم الآن إلى ثلاث جبهات في سوريا والعراق واليمن.
وتهدف الحرب في العراق ظاهريًا للقضاء على داعش، ولكن القوى المشاركة فيها تستخدمها لتوسيع نفوذها كما يحدث الأمر ذاته في سوريا حيث تساعد الفرق الشيعية الرئيس بشار الأسد بينما تواجهها القوى السنية التي ترغب في إسقاط حكم الأسد باعتباره رمزا للهيمنة الشيعية بالمنطقة.
وفي اليمن تحارب ميليشيات الحوثيين الشيعية المدعومة من إيران لتحقيق الهدف ذاته وهو تحقيق الهيمنة الشيعية في البلاد فضلا عن محاولات زعزعة استقرار السعودية باعتبارها رمزا للقوى السنية بالمنطقة، وتدعمهم إيران في ذلك بتهريب السلاح اليهم متمثلا في أسلحة نارية وصواريخ وغيرها من الإمدادات.
محاربة الإرهاب
وعدد الموقع ثلاثة صراعات أخرى تركها أوباما قبل رحيله تتمثل في حرب تركيا ضد الأكراد والحرب الأهلية في ليبيا ومحاربة التطرف في شبه جزيرة سيناء في مصر.
واعترف الرئيس الأمريكي بخطئه في اثنين من تلك الصراعات أبرزها الحرب السورية والأزمة الليبية التي مثلت سياسة أمريكا فيها الخطأ الأسوأ في تاريخ رئاسته، وهو ما تسبب في اتهامه بالتورط في تفاقم الوضع في جميع مناطق الصراع الأخرى في الشرق الأوسط فضلا عن تحميله مسئولية صعود تنظيم داعش الإرهابي في سوريا والعراق ومسئولية تأزم المشكلة الفلسطينية مع الاحتلال كما اتُهِم بوقوفه وراء تأزم الأوضاع في مصر، بدءا من موقفه وقت ثورة يناير، وحتى قرار قطع المساعدات عن القاهرة بعد تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة البلاد.
فيتو 

الأمم المتحدة: مليون سوري يعيشون تحت الحصار

الأمم المتحدة: مليون
قال مسؤول بالأمم المتحدة، إن نحو مليون سوري يعيشون تحت الحصار، أي نحو ضعف العدد قبل ستة أشهر، وسط استمرار الحرب الأهلية وقال ستيفن أوبراين، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أمام مجلس الأمن في نيويورك، إن 974 ألف سوري يعيشون حاليا في مناطق تحت الحصار.
وكان العدد قبل ستة أشهر، استقر عند 487 ألفا. ومنذ يوليو، وقع 275 ألف شخص إضافي تحت الحصار في شرقي حلب وحدها.
وقال «أوبراين»: «يجري عزل وتجويع المدنيين ويتعرضون للقصف ويحرمون من الرعاية الطبية والمساعدة الإنسانية من أجل إجبارهم على الاستسلام أو الفرار. إنه تكتيك متعمد من القسوة لزيادة معاناة الشعب من أجل مكاسب سياسية وعسكرية وأحيانا اقتصادية».
وتابع: «أن الهدف من ذلك تدمير وهزيمة مدنيين ليس باستطاعتهم الدفاع عن أنفسهم». وقال: «إن المسؤول عن ذلك هو الرئيس السوري بشار الأسد».
المصري اليوم 

ضربة أمريكية تحطم جسرا على نهر دجلة وتقيد حركة داعش فى الموصل

ضربة أمريكية تحطم
قال مسئول أمريكى اليوم الثلاثاء إن القوات الأمريكية التى تدعم القوات العراقية فى معركة استعادة الموصل من تنظيم داعش نفذت ضربة جوية دمرت جسرا على نهر دجلة مما قيد حركة المتشددين بين الأجزاء الغربية والشرقية من المدينة.
وتتقدم قوات مكافحة الإرهاب العراقية التى دربتها القوات الأمريكية فى شرق الموصل آخر مدينة كبيرة يسيطر عليها التنظيم المتشدد فى العراق فى حين تحاصر وحدات من الجيش والشرطة ومقاتلون شيعة وأكراد المدينة من الغرب والجنوب والشمال.
ويتقهقر المتشددون من المناطق المحيطة بالموصل إلى داخل المدينة لكن تقدم الجيش فى المرحلة السابقة تباطأ مع تحصن المتشددين داخل المدينة واستخدامهم أكثر من مليون مدنى كدروع بشرية وتحركهم داخل أنفاق وتوجيههم ضربات للقوات المتقدمة عن طريق مهاجمين انتحاريين وقناصة وقذائف المورتر.
اليوم السابع 

4 مقاتلات روسية حديثة في رحلة إلى حميميم

4 مقاتلات روسية حديثة
قامت 4 مقاتلات روسية حديثة من طراز "سو – 35 أس"، 21 نوفمبر، برحلة من قاعدة "مارينوفكا" الجوية الواقعة في مقاطعة فولجوجراد الروسية إلى قاعدة "حميميم" الروسية في سوريا.
جاء ذلك على موقع " forums.airforce.ru " الإلكتروني الروسي الذي قال إن طائرة الركاب الروسية "تو – 154 بي-2" كانت في مقدمة المقاتلات الأربع في أثناء التحليق.
وأضافت أن تلك المقاتلات تسلمتها القوات الجوية والفضائية الروسية بعد أن قامت تلك الطائرات برحلة جوية يومي 12 و15 نوفمبر من قاعدة كومسومولسك على آمور في شرق روسيا إلى غرب روسيا. وذلك بموجب اتفاقية جديدة وقعتها شركة "سوخوي" الروسية في ديسمبر  عام 2015 مع وزارة الدفاع الروسية تقضي بتسليمها 50 مقاتلة جديدة من طراز "سو – 35 اس".
يذكر أن المقاتلات المذكورة ستحل محل مقاتلات "سو- 35 أس" الأربع التي كانت قد وصلت إلى قاعدة "حميميم" في 30 ينايرالماضي والتي سلمتها شركة "سوخوي" إلى القوات الجوية الفضائية الروسية في نوفمبر  عام 2015.
الوفد 

مقتل أكثر من ألف مقاتل إيراني في سوريا

مقتل أكثر من ألف
أعلن رئيس مؤسسة الشهداء وقدامى المحاربين في إيران الثلاثاء أن حوالي ألف مقاتل، أرسلتهم إيران إلى سوريا قتلوا هناك، بحسب ما نقلت عنه وكالة الأنباء "تسنيم".
وقال محمد علي شهيدي محلاتي في خطاب أمام أعضاء ميليشيات باسيج "عدد شهداء بلادنا" الذين سقطوا في سوريا "تجاوز ألف" مقاتل.
ولا يتوقف إعلان إيران عن قتلاها في سوريا، وقبل أيام قليلة نعت إيران 3 عسكريين إيرانيين والعشرات من عناصر الميليشيات الأفغانية (فاطميون) والباكستانية (زينبيون) بعد مقتلهم في اشتباكات في معارك حلب شمال سوريا.
وخسرت إيران خلال المعارك الأخيرة في حلب العديد من ضباطها، بينهم العميد محمد علي محمد حسيني، قائد كتيبة الكوماندوز، واللواء غلام رضا سمايي، واللواء ذاكر حسيني من الوحدات الخاصة، أثناء مواجهات إلى جانب قوات بشار الأسد ضد المعارضة السورية.
وتتحدث وسائل إعلام ناطقة بالفارسية أن عدد قتلى قوات الحرس الثوري في سوريا منذ التدخل الإيراني هناك، بلغ أكثر من 3000 قتيل.
العربية نت 

أردوغان يطلب دعم الغرب ضد المتمردين الأكراد

أردوغان يطلب دعم
حض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الدول الأوروبية على دعم أنقرة في تصديها لحزب العمال الكردستاني، متهما الأوروبيين بالسماح للمتمردين الأتراك بالتحرك بحرية على أراضيهم.
وأوضح أردوغان الذي كان يتحدث في اجتماع للجمعية البرلمانية لحلف شمال الاطلسي في إسطنبول، أنه ينتظر دعما من دول الحلف ضد «كل المنظمات الارهابية» بدءا بتنظيم «داعش» وحزب العمال الكردستاني.
وقال «من لديهم موقف متردد سيتلقون ضربات بدورهم عاجلاً ام آجلاً»، متهما الاتحاد الأوروبي الذي يصنف على غرار انقرة حزب العمال الكردستاني «منظمة إرهابية»، بالتساهل حيال الانفصاليين الأكراد.
وأضاف «لا نستطيع أن نستوعب أن أعضاء حزب العمال الكردستاني (...) يتمتعون بحرية تحرك كبيرة في بلدان أعضاء في الاتحاد الأوروبي ويعلقون صورا لزعيمهم في اروقة البرلمان الاوروبي».
من جهته، أعرب الأمين العام للحلف الأطلسي ينس ستولتنبرغ الاثنين «تضامن» الحلف مع تركيا بعد محاولة الانقلاب، لافتاً إلى أن من «حق» انقرة ملاحقة الانقلابيين.
لكنه اوضح أنه شدد امام السلطات التركية على وجوب اتخاذ هذه التدابير في إطار دولة القانون.
ولم يشر ستولتنبرغ إلى طلبات اللجوء التي قدمها ضباط أتراك يخدمون في منشآت تابعة للحلف بعد محاولة الانقلاب.
وفي الأثناء، منعت السلطات التركية الاثنين نوابا أوروبيين من لقاء زعيم اكبر حزب موال للأكراد صلاح الدين دميرتاش الموقوف في اطار تحقيق حول «الارهاب».
وانتظر النواب العشرة المنتمون إلى الحزب الاشتراكي الأوروبي برئاسة رئيسهم البلغاري سيرغي ستانيشيف طويلاً عند مدخل سجن ادرنة في شمال غرب البلاد قرب إسطنبول، حيث يعتقل دميرتاش منذ مطلع الشهر.
وقال ستانيشيف في مؤتمر صحفي أمام السجن «إنه ليس وحيداً، أن اسرتنا السياسية متضامنة معه»، واصفاً اعتقال دميرتاش بأنه أمر «شائن» ويشكل «إشارة سياسية سيئة من جانب السلطات التركية».
ولم يستبعد ستانيشيف «تجميد المفاوضات كإشارة سياسية» في اتجاه تركيا، معتبراً أنه لا يمكن حصول «تسويات» بالنسبة إلى معايير الانضمام.
واتهم النائب عن حزب الشعوب الديمقراطي هسيار اوزوي الذي كان موجوداً ضمن الوفد ، السلطات التركية ب«عزل» المسؤولين المعتقلين الموالين للأكراد
الخليج 

شارك