المؤبد لثمانية شكّلوا خليّة لـ «داعش» في القاهرة/الأسباب التى دفعت قيادات بالتنظيم الدولى لإظهار غضبها ضد الجماعة/عباس شومان: الآراء الشاذة لا تعبر عن الأزهر

الأربعاء 30/نوفمبر/2016 - 09:14 ص
طباعة المؤبد لثمانية شكّلوا
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات داخل مصر بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الأربعاء الموافق 30-11-2016

نائب القرضاوي لقيادات "الإخوان": فقدنا الأمل فيكم

نائب القرضاوي لقيادات
أكد أحمد الريسونى نائب رئيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، الذى يتزعمه يوسف القرضاوى، أنه فقد الأمل فى قدرة جماعة الإخوان على مراجعة ذاتها، خاصة القيادات المصرية التى تشتكى منها قيادات باقى الإخوان فى العالم العربي، ويعتبرون أنفسهم المرجعية العليا، والقيادة العليا والفكر الأعلى.
وأضاف "الريسوني" فى تصريحات له على أحد المواقع التابعة لجماعة الإخوان: "لا أرى أن إخوان مصر قادرون على مراجعة مواقفهم ولا أرى أنهم مستعدون لذلك، وعليهم أن يستمعوا، الأمل ضعيف لكنه حتمي لإنقاذ الجماعة".
وتابع نائب رئيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين: "فشل الحوار بين أطراف الخلاف داخل جماعة الإخوان، حفزنى على إبداء النصح علانية، بعد أن تحصلت القناعة بضرورة مصارحتهم على الملأ قبل سنة من الآن". 
(البوابة نيوز)

المؤبد لثمانية شكّلوا خليّة لـ «داعش» في القاهرة

المؤبد لثمانية شكّلوا
قضت محكمة مصرية أمس، بالسجن المؤبد بحق ثمانية أشخاص لاتهامهم بتشكيل «خلية إرهابية» على صلة بتنظيم «داعش» في القاهرة.
وأدانت محكمة جنايات القاهرة خمسة موقوفين وثلاثة فارين بالانضمام إلى «جماعة إرهابية داخل القاهرة تابعة لتنظيم داعش، تستهدف القيام بعمليات إرهابية ضد القوات المسلحة والشرطة ومنشآت الدولة العامة»، وعاقبتهم بالسجن 25 عاماً.
وكانت النيابة العامة أسندت إلى المحكومين ارتكابهم جرائم الانضمام إلى جماعة «ارهابية». كما أسندت إليهم «اعتناقهم أفكاراً جهادية تكفيرية، والتواصل مع منظمة إرهابية مقرها خارج البلاد، هي تنظيم داعش الإرهابي، والاعتداء على الممتلكات العامة والخاصة».
وفور صدور الحكم، دوّت قاعة المحكمة بالصراخ والعويل من أهالي المحكومين الموقوفين، وهم طلاب وعمال يعيشون في العاصمة. وعلى رغم أن النيابة أفادت بأن المحكومين أقروا في اعترافاتهم أمامها بالتواصل مع تنظيم «داعش» عبر الإنترنت، وأنهم «كُلّفوا بتجنيد أنصار للتنظيم في العاصمة»، إلا أنهم أنكروا تلك الاتهامات أمام المحكمة. وقالوا أن اعترافاتهم أتت «تحت إكراه وصل حد التعذيب»، وأنهم أدلوا بأقوالهم أمام النيابة وهم «معصوبو الأعين».
ولوحظ أخيراً، توقيف أعداد كبيرة بتهم «الانتماء إلى تنظيم داعش» أو «السعي إلى التواصل» معه. وشملت التوقيفات القاهرة وتخومها، خصوصاً جنوبها، ومدناً في الدلتا مثل دمياط التي أوقفت قوات الأمن «خلايا متطرفة» عدة في قراها.
ووفق معلومات اطّلعت عليها «الحياة»، فإن مئات المتهمين بالانتماء إلى «داعش» أو «السعي إلى التواصل» معه، كانوا منخرطين في هيكل جماعة «أجناد مصر» التي قُتل زعيمها همام عطية في مواجهة مع قوات الأمن في حي فيصل المكتظ بالسكان عام 2014، وكانت مسؤولة في الأساس عن عمليات العنف في محيط القاهرة.
وقال لـ «الحياة» الخبير في شؤون الحركات الإسلامية القيادي السابق في «الجماعة الإسلامية» ناجح ابراهيم، أن «شباب قرى عدة في جنوب القاهرة، خصوصاً في محافظات الجيزة والفيوم وبني سويف، وقعوا في فخ التطرف». وأشار إلى أن غالبية المشاركين في اعتصامي رابعة العدوية والنهضة لجماعة «الإخوان»، اللذين تم فضهما بالقوة في 14 آب (أغسطس) 2013، كانوا من أبناء تلك القرى، «وهؤلاء اطلعوا في الاعتصام على الفكر التكفيري، وكانت إقامتهم فيه فرصة لأرباب هذا الفكر لتجنيد كثر منهم وبث تلك الأفكار في عقولهم، ومع الفض العنيف للاعتصامات وسقوط قتلى وجرحى، ترسّخ هذا الفكر في عقول هؤلاء الشباب، خصوصاً من سقط له قريب أو صديق».
وأوضح أن «كثيرين من هؤلاء الشباب باتوا مستعدين لانتهاج العنف، وغالبية الأحداث والهجمات التي شهدتها البلاد في السنوات الماضية خارج سيناء، اتضح أن بعض منفذيها كانوا مشاركين في اعتصام رابعة... مع بروز داعش وتسليط الضوء عليه، بات التنظيم مُلهماً لهؤلاء الشباب، لكن لا أعتقد أن كثيرين كوّنوا صلات معه. ربما سعوا الى التواصل مع منتسبين إليه عبر الإنترنت، لكن أن تكون صلات تنظيمية بُنيت معه فهذا مستبعد. داعش يُشجع العنف الفردي العشوائي لتلك المجموعات، فإن نجحت إحدى المجموعات في تنفيذ هجوم كبير تبناه التنظيم، من دون أن يكون في الحقيقة على علم بأي تفاصيل عنه».
من جهة أخرى، منعت سلطات مطار القاهرة الدولي أمس، رئيس «مركز الحق في التعليم» الناشط الحقوقي عبدالحفيظ طايل، من السفر إلى الكويت «بناء على قرار قضائي». ولم تُبلغ السلطات طايل بأسباب منعه من السفر، الذي لم يتم إخطاره به قبل الواقعة. 
(الحياة اللندنية)

قيادي بإخوان المغرب: قيادات الجماعة في مصر فشلوا فى مراجعة مواقفهم

قيادي بإخوان المغرب:
هاجم أحمد الريسوني نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين قيادات جماعة الإخوان فى مصر، مؤكداً إنه فقد الأمل في قدرة جماعة الإخوان على المراجعة في مواقفها، خاصة القيادات المصرية التي يشتكي منها الإخوان في العالم العربي، لنظرة التعالي التي ينظرون بها إليهم ويعتبرون أنفسهم المرجعية، والقيادة العليا والفكر الأعلى.
وأضاف الريسوني في حوار له مع موقع «عربي 21» المقرب من جماعة الإخوان أن إحدى أهم إشكاليات الجماعة في مصر هي ممارستهم الأستاذية على باقي الإخوان في الوطن العربي قائلا «وإحدى إشكاليات الإخوان المسلمون المصريون هي الأستاذية على العالم وليس فقط على المغاربة».
وأكد الرئيس السابق لحركة التوحيد والإصلاح «إخوان المغرب» على أنه لا يرى أنهم قادرون على مراجعة مواقفهم ولا أو أنهم مستعدون للمراجعة من الأساس، وعليهم أن يستمعوا لقيادات الإخوان في المغرب وتونس، لأن الأمل ضعيف لكنه حتمي لإنقاذ الجماعة.
وأشار«الريسوني» أن فشل الحوار بين أطراف الخلاف داخل جماعة الإخوان بمصر، حفزه لإبداء النصح علانية، بعد أن تحصلت لديه قناعة بضرورة مصارحتهم على الملأ قبل سنة من الآن. 
ويذكر أن تصريحات سابقة للريسوني عن فرحه بعزل الرئيس الأسبق محمد مرسي لعدم قدرة الجماعة على تحمل مسئولية الرئاسة أثارت جدلا كبيرا داخل الأوساط الإخوانية التي هاجمت القيادي الإخواني بشدة وهو ما استدعاه لتوضيح تصريحاته السابقة.
 (فيتو)
المؤبد لثمانية شكّلوا
الأسباب التى دفعت قيادات بالتنظيم الدولى لإظهار غضبها ضد الجماعة.. خبراء: فشل تنفيذ مخطط السيطرة على المنطقة وتوريطهم مع الغرب الأبرز.. وباحث: تزايد تمرد القواعد وعنف الإخوان سبب الانقلاب عليهم
ظهرت خلال الفترة الماضية انتقادات واسعة من قبل بعض قيادات التنظيم الدولى للإخوان، لقيادات الجماعة فى مصر، خاصة فى ظل الإخفاقات الكبيرة للجماعة خلال الفترة الماضية، إلا أن ظهور هذا الانتقاد فى هذا التوقيت طرح علامات استفهام واسعة حول أسباب هذا الانتقاد وكان آخره من كل من أحمد الريسونى، نائب رئيس اتحاد علماء المسلمين الذى يتزعمه القرضاوى، ومن قبله همام سعيد القيادى البارز لإخوان الأردن.
وأكد خبراء وجود عدة أسباب وراء هذا الهجوم فى هذا التوقيت على سياسات الجماعة، أبرزها الاتجاه العنيف للجماعة خلال الفترة الأخيرة الذى ورط التنظيم الدولى أمام الغرب، بالإضافة إلى مرور ما يقرب من 3 أعوام ونصف دون أن تحقق الجماعة أى شىء على أرض الواقع.وقال طارق البشبيشى، القيادى السابق بجماعة الإخوان، إن بعض رموز قيادات ما يسمى التنظيم الدولى للجماعة كانوا لا يريدون تورط الإخوان المصريين فى حكم مصر بصورة مباشرة وقد عزموا أمرهم ونسقوا مواقفهم مع العواصم الغربية التى تدعمهم على الدفع بعبد المنعم أبو الفتوح لرئاسة مصر بعد الابتعاد الصورى عن التنظيم وهو ما رفضه اخوان مصر لعلمهم أن أبو الفتوح سينتقم من التنظيم وسيعمل على تقوية موقفه بإضعاف الجماعة لذلك رفضوا الانصياع لنصائح التنظيم الدولى والأمريكان الذين كانوا يريدون تكرار تجربة أردوغان فى مصر.
وأضاف القيادى السابق بجماعة الإخوان، لـ"اليوم السابع" أن فشل رهان الإخوان فى مصر وسقطوا فى كارثة تاريخية ولأول مرة يطيح بهم الشعب المصرى ويعزلهم وهى أزمة تاريخية لم تمر عليهم من قبل وهو ما دفع بعض قيادات ما يسمى التنظيم الدولى للتصريح العلنى بانتقاد سلوك الإخوان المصريين الذين أضاعوا مصر من أيديهم وخسروا أهم وأكبر بلد فى الشرق الأوسط وأضعفوا أو أفشلوا خطة التنظيم الدولى للسيطرة على المنطقة العربية وربما الإسلامية برمتها.
وفى السياق ذاته قال هشام النجار، الباحث الإسلامى، إن هؤلاء المراجع التابعة للإخوان فى مأزق كبير الآن على خلفية دفعهم باستخدام تأويلات وإسقاطات شرعية غير صحيحة نحو العنف والصدام فحولوا الصراع فى مصر من سياسى على سلطة إلى صراع دينى وكان أحمد الريسونى أحد الموقعين على نداء الكنانة بدفع من القرضاوى للتحريض على الواقع المصرى بمؤسساته ورموزه من منطلق دينى تحت راية الجهاد.
وأضاف النجار أنه اليوم ظهرت نتائج ما قاموا به من كوارث لحقت بالتيار الإسلامى بصفة عامة ومن انقسامات مجتمعية إلى جانب فشل كبير سواء فى مصر أو باقى البلاد العربية، وهم الآن يحاولون تحسين صورتهم والتنصل من مسئولية هذه الكوارث التى تسببوا فيها من خلال مواقفهم السابقة التى خلطت المفاهيم ولم تراع أصول التعامل والتكامل بين الشرع والواقع وبين العقدى والسياسى وبين المطلق والنسبى والثابت والمتغير فضلا عن مصالح الأوطان والأمم ومصالح الجماعات والتيارات التى ينتمون إليها.
وأوضح النجار، أن هؤلاء مسئولون بشكل كبير عن الكارثة التى حلت بالجماعات وأتباعها إلى جانب قيادات تلك الجماعات ولن تعفيهم تلك المحاولات التى يلمعون بها أنفسهم بعد وقوع الكارثة من تحمل المسئولية التاريخية.
من جانبه قال طارق أبو السعد، القيادى السابق بالإخوان، إن تزايد عدد قواعد الخوان وأنصار الجماعة الرافضين لسياسات التنظيم، والتمرد على سياساتهم دفه قيادات إخوان الخارج من فروع للجماعة خارج مصر للهجوم على التنظيم بالقاهرة.
وأضاف: "بعد كل هذه المجة وبعد اكتشاف طريقة الإخوان فى إدارة الصراع التى فشلت خلال الفترة الحالية كانت هناك صدمة لدى قيادات الخارج مما دفعهم لإظهار غضبهم من التنظيم فى العلن.
كان أحمد الريسونى نائب رئيس الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين، الذى يتزعمه يوسف القرضاوى، أكد أنه فقد الأمل فى قدرة جماعة الإخوان على مراجعة ذاتها، خاصة قيادات الجماعة الموجودة بمصر التى تشتكى منها قيادات باقى الإخوان فى العالم العربى، ويعتبرون أنفسهم المرجعية العليا، والقيادة العليا والفكر الأعلى".
 (اليوم السابع)

عباس شومان: الآراء الشاذة لا تعبر عن الأزهر

عباس شومان: الآراء
أكد الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر، اهتمام الأزهر الشريف بالمرأة، وأنها مكون مهم فى الأزهر الشريف، كاشفا أنه ليس هناك ما يمنع قانونا أن تنضم المرأة إلى هيئة كبار العلماء أو مجمع البحوث الإسلامية، وليس لدىَّ مانع أن تكون امرأة رئيسة لجامعة الأزهر، لافتا إلى أنه من الخطأ الشائع القول على المرأة بأنها الجنس الآخر، مشيرا إلى أن الأصح قول «النوع الآخر» وليس الجنس الآخر.
وقال وكيل الأزهر، خلال كلمته بندوة الرواق الأزهرى بكلية الدراسات الإنسانية بنات بجامعة الأزهر، بعنوان: «العطاء الحضارى للأزهر الشريف فى مصر والعالم»، أمس، إن «الأزهر مؤسسة مجتمعية متصلة بالناس فى كل مكان، ولديه رؤية فى حل مشكلات الناس»، لافتا إلى أن العالم يقدر الأزهر وشيخه، وهذا يكون واضحا فى زيارات شيخ الأزهر والأزهريين، مشددا على أنه على طلاب الأزهر أن يفتخروا بانتسابهم للأزهر الشريف. وأضاف الدكتور عباس شومان، وكيل الأزهر، فى كلمته، أن الذين يعلنون آراء شاذة لا يعبرون إلا عن أنفسهم ولا يعبرون عن الأزهر، فالأزهر إذا أراد أن يتحدث سيحدد مَن يتحدث عن رؤيته، وليس معنى هذا أن يتم منع ظهور هؤلاء على الفضائيات، ولكن على الناس أن تفرق بين الشخص الذى يتحدث عن آرائه وبين الذين يتحدثون باسم الأزهر. وأوضح شومان أن الأزهر لا يريد أن يتقمص دور الرقيب كما يُنسب إليه ظلما وزورا، بدليل الهراء الذى يظهر على شاشات الفضائيات ولا يتدخل فيه الأزهر.
 (المصري اليوم)

رفعت السعيد: خيرت الشاطر هدد السيسي بـ"5 آلاف مسلح"

رفعت السعيد: خيرت
قال الدكتور رفعت السعيد رئيس المكتب الاستشاري لحزب التجمع، إنه لا يمكن التصالح مع جماعة الإخوان وكل من تلوث يده بالدماء، حيث يجب على كل من ارتكب جريمة أن يحاكم عليها، مشددًا في الوقت ذاته على ضرورة تسليم عناصر الإخوان للأسلحة التي في حوزتهم.
وأضاف خلال حواره في برنامج "من الآخر"، مع الإعلامي محمد العقبي، على قناة "روتانا مصرية"، أن خيرت الشاطر نائب المرشد العام للجماعة هدّد الرئيس عبد الفتاح السيسي قبل أحداث 30 يونيو وقال له "أنا عندي 5 آلاف مسلح وهنحكم مصر 500 سنة، وهنولعها نار".
وأوضح رئيس المكتب الاستشاري لحزب التجمع، أن جماعة الإخوان أقل من 700 ألف شخص.
 (الوطن)

المستشار العلمى للمفتى: الإلزام بوجوب النقاب للمرأة "تطرف"

المستشار العلمى للمفتى:
أكد الدكتور مجدى عاشور المستشار العلمى لمفتى الجمهورية، أنه يجب ألا نتطاول  عند الخلاف فى الرأى، كما لا ينبغى أن نفضح غيرنا ما دام لم يجهر برأيه الذى يحقق بلبلة.
وقال عاشور، فى تصريحات صحفية: "لا ينبغى أن نتهم غيرنا بالتطرف لمجرد الخلاف وعدم توضيح  الصواب للمخالف، ولا ينبغى أن نجعل القضايا الصغيرة قضية كبيرة، ويجب أن نسال العلماء فى أى قضية حتى لا تسير قضية خلافية".
وأضاف، أن النقاب من العادات وللمرأة أن ترتديه أو تخلعه، ولكن نرفض من يقول إن النقاب واجب وأن من لا ترتديه آثمة، لأن فى هذا تشدد وتطرف فى الرأى،  مؤكدًا أن النقاب لا يجوز أن نلزم المرأة به، حيث إنه مختلف فيه، وعليه فلا يجوز أن نوجب أمرًا مختلف فيه، كما أن المتطرف هو من يلزم الناس فى  المسألة التى بها خلاف بقول واحد، ولكن يجوز للحكام إلزام الناس برأى ما لتحقيق مصلحة الناس.
وشدد على أن التدين ليس بمظهر معين فقط لأن فى هذا تدينًا مغشوشًا، والتدين بطريقة الغش، وإلزام الغير برأى تطرف.
 (اليوم السابع)

«الفقي»: أتمنى إعلان «ترامب» الإخوان المسلمين جماعة إرهابية

«الفقي»: أتمنى إعلان
قال الدكتور مصطفى الفقي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إنه يتمنى أن يعلن الرئيس الأمريكي الجديد، دونالد ترامب ، الإخوان المسلمين جماعة إرهابية.
وأعلن «الفقي» على هامش مشاركته في ورشة عمل «نماذج التطرف»، التي عقدت بمكتبة الإسكندرية بحضور نخبة من المثقفين والمفكرين العرب والأجانب، الثلاثاء، رفضه للجماعات الإسلامية «مهما اختلفت مسمياتها سواء النصرة الجهادية أو أنصار بيت المقدس»، مشيرًا إلى أنهم في نهاية الأمر تحت مظلة جماعة الإخوان المسلمين، التي تأسست على يد حسن البنا عام 1928.
وأكد أن «الإخوان المسلمين وحدهم المسؤولون عن ما يحدث الآن من قتل وتفجير وانتهاك لحقوق الإنسان، وأن الأفكار الظلامية ورؤى الحركات الإسلامية أصبحت مكشوفة للجميع».
وأعرب عن حزنه لقيام اليابان مدعومة بإحدى الدول العربية بإرسال 2500 سيارة دفع رباعى إلى تنظيم داعش الإرهابي، نافيًا أن «تكون داعش منظمة إسلامية أو تتبع الإسلام بل هي جماعة تؤدى إلى طريق النهاية وخلق الموت».
 (المصري اليوم)

شارك