التحالف يشيد بهجوم الرقة.. وتركيا تؤكد "سنرد إذا هددنا"..."البوابة نيوز" ترصد تمويل قطر لسعوديين وإماراتيين لتخريب بلادهم... الأزهر: نؤيد موقف القادة العرب بشأن النظام القطرى

الثلاثاء 06/يونيو/2017 - 06:45 م
طباعة التحالف يشيد بهجوم
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم الثلاثاء  الموافق 6-6-2017

مجهول يهاجم شرطيًا أمام كاتدرائية نوتردام فى باريس

مجهول يهاجم شرطيًا
أعلن تليفزيون "بى. إف. إم"، اليوم الثلاثاء، أن شرطيًا أطلق النار على رجل حاول مهاجمته قرب كاتدرائية نوتردام فى باريس.
وأكد مصدر أمنى أن رجلًا هاجم ضابط شرطة بمطرقة فى باريس، وضباطًا أصابوه بالرصاص.
مبتدا

"البوابة نيوز" ترصد تمويل قطر لسعوديين وإماراتيين لتخريب بلادهم

البوابة نيوز ترصد
حصلت "البوابة نيوز" على صورة ضوئية من مستند صادر من مجلس الوزراء القطري يخاطب وزير المالية، يفيد بتمول الحكومة القطرية لأشخاص سعوديين وإماراتيين في كل من جمهورية تركيا والمملكة المتحدة بالملايين من أجل تنفيذ أجندة قطر، تحت بند صرف إعانة مالية لغير المواطنين. 
ويفيد المستند بمنح السعودي الجنسية الدكتور سعد بن راشد بن محمد الفقية 395 مليون ريال لتوزيعها على  سعوديين من أجل شن هجوم على المملكة. 
ومنح  الإماراتي أحمد حسن بن أحمد الدقي 96 مليون ريال لتوزيعها على أشخاص إماراتيين، وتصرف الأموال على وجه الاستعجال.
البوابة نيوز 

تحذيرات من زيادة الجرائم الإرهابية بعد قطع مصر علاقاتها مع قطر..

تحذيرات من زيادة
لم تنتهِ تداعيات قرار مصر بقطع العلاقات الدبلوماسية مع دولة قطر، حيث جاء قرار مصر في ظل إصرار الحكم القطري على اتخاذ مسلك معاد لها، وفشل كافة المحاولات لإثنائه عن دعم التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابي، وإيواء قياداته الصادر بحقهم أحكام قضائية في عمليات إرهابية استهدفت أمن وسلامة مصر.

وعدّدّ بيان صادر عن وزارة الخارجية، اعتدادا الدوحة على ترويج فكر تنظيم القاعدة وداعش ودعم العمليات الإرهابية في سيناء، فضلا عن إصرار قطر على التدخل في الشئون الداخلية لمصر ودول المنطقة بصورة تهدد الأمن القومي العربي وتعزز بذور الفتنة والانقسام داخل المجتمعات العربية وفق مخطط مدروس يستهدف وحدة الأمة العربية ومصالحها.

العمليات الإرهابية
وتكهّن البعض بأن العمليات الإرهابية ضد مصر لن تتوقف بعد قرار قطع العلاقات مع قطر، بل ستزداد حدتها ردًا على الإهانة التي لحقت بالدولة الصغيرة، وعلى رأسهم نجيب ساويرس، رجل الأعمال، مؤسس حزب «المصريين الأحرار»، حيث قال إنه يتوقع زيادة وشراسة في العمليات الإرهابية بعد قطع العلاقات مع قطر.

ووصف ساويرس في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، قطر بأنها المركز الرئيسي للإرهاب في العالم، قائلا: «ربنا موجود ويوم الحساب قرّب».

تمويل الإرهاب
وقدّرت مصادر قطرية وفق ما نقلت صحيفة الشرق السعودية، حجم التمويلات التي أنفقتها الدوحة على الحركات والمنظمات الإرهابية بـ64.2 مليار دولار، في الفترة من 2010 إلى 2015.

ونقلت الصحيفة عن مصادر، أن الدوحة سحبت 7.6 مليارات دولار في 2010 لتمويل عمليات إرهابية متنوعة، وبلغ حجم الإنفاق على الإرهاب 10.4 مليارات دولار في 2011.

وأكدت وجود وثائق "تثبت تورط النظام القطري في رفع المبالغ المخصصة لدعم العمليات الإرهابية في ذروة ما يُعرف بالربيع العربي، ما قفز بتمويل العنف والإرهاب إلى 11.4 مليار دولار في 2012، قبل أن يرتفع المبلغ في العام التالي إلى 12.2 مليار دولار، ووصل في 2014 إلى 12.6 مليار دولار، وهي الفترة التي شهدت ذروة الخلاف بين الرياض والدوحة، عندما قررت الحكومة السعودية سحب سفيرها من الدوحة في خطوة سارت على نهجها كل من أبوظبي والمنامة.


نتائج إيجابية
أشار اللواء «فؤاد علام»، الخبير الأمني، أن قطع العلاقات المصرية مع قطر سيؤدي إلى نتائج إيجابية كبيرة في مجال مكافحة العمليات الإرهابية، حيث إن قطر تعلم أن أي عمليات إرهابية في المنطقة هذه الفترة سيعتبرها البعض ردًا على إهانة الدول العربية لها بقطع العلاقات الدبلوماسية معها.

وأضاف «علام»، لـ «فيتو»، أن قطر ستتوقف لفترة عن دعم التنظيمات الإرهابية في المنطقة لموقفها المرتبك، وأن أفعالها مراقبة لإثبات تورطها في العمليات الإرهابية، وسيتم اكتشاف أي قرار ستتخذه في مجال تمويل الجماعات الإرهابية.

عودة العلاقات
وفي نفس السياق، أوضح اللواء «عبد الفتاح عمر»، مدير أمن المنيا السابق، أن قطر لن تضع تركيزها على زيادة العمليات الإرهابية في مصر وحدها، لأن قرار قطع العلاقات مع قطر جاء عن طريق تجمع عربي وليست مصر بمفردها لتتخذها قطر عدوا مباشرا لها، وهذا يعود إلى كون قطر حليفا لإيران وإسرائيل.

وأكد «عمر»، لـ«فيتو»، أن الشعب القطري غير راض عن تجاوزات السلطة الحاكمة، والعمليات الإرهابية في مصر كانت موجودة قبل قطع العلاقات، وعلى عكس الأمر لن تزداد حاليا حتى لا تثبت الأمر عليها، لكن قطر ستركز في هذه الفترة على عودة العلاقات مع الدول العربية وليس مع الجماعات الإرهابية التي تمولها.
فيتو 

الأزهر الشريف: نؤيد موقف القادة العرب بشأن النظام القطرى لضمان وحدة الأمة

الأزهر الشريف: نؤيد
أكد الأزهر الشريف أنه يتابع عن كثب التطورات التى تشهدها الساحة العربية خلال الأيام الماضية، مشددًا على تأييده ودعمه للموقف العربى المشترك فى قراره بمقاطعة الأنظمة التى تقوم بدعم الإرهاب، وتأوى كيانات العُنف وجماعات التطرف، وتتدخل بشكلٍ سافر فى شئون الدول المجاورة واستقرارها وأمن شعوبها.

وأوضح الأزهر الشريف، حسب بيان إعلامى اليوم، دعمه لكافة الإجراءات التى اتخذها القادة العرب لضمان وحدة الأمة العربية، والتصدى بكل حزم وقوة لمخططات ضرب استقرارها، والعبث بأمن أوطانها.

وأعلن الأزهر الشريف تطلعه لمضاعفة جهود الأمة العربية لوقف المحاولات المغرضة التى تمارسها الأنظمة الشاردة، بما يشكل خطرًا على أمن الإقليم العربى واستقراره، آملًا أن تفيق هذه الأنظمة من غفلتها، وأن تعود إلى رشدها وإلى أهلها وبيتها، وأن تتذكر قول النبى ﷺ: "إِنَّمَا يَأْكُلُ الذِّئْبُ مِن الغَنَمِ الْقَاصِيَةَ"، وقوله ﷺ: "عَلَيْكُمْ بِالجَمَاعَةِ فَإِنَّهُ مَنْ شَذَّ شَذَّ فِى النَّارِ".
اليوم السابع 

أردوغان يعلن تضامنه مع قطر

أردوغان يعلن تضامنه
أعرب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تضامن أنقرة مع الدوحة في ظل الأزمة الخليجية الراهنة، حسبما نشرت صحيفة "الشرق" القطرية، اليوم الثلاثاء.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه أردوغان مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، مساء أمس الاثنين، حيث بحث الزعيمان تطورات الأحداث في منطقة الخليج وعددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وأكد أردوغان تضامن تركيا الشقيقة مع دولة قطر في ظل الأزمة المتفاقمة مع بعض دول الخليج، مشيرا إلى أن تركيا أبدت تعاونها بجميع السبل الكفيلة والجهود المبذولة للعمل على رأب الصدع وتجاوز الخلافات.
وكانت مصادر في الرئاسة التركية قد أكدت، في وقت سابق من الثلاثاء، أن أردوغان أجرى  اتصالات هاتفية مع عدد من زعماء الدول "ضمن مساعيه لنزع فتيل الأزمة الخليجية".
وذكرت مصادر في الرئاسة التركية اليوم أن أردوغان هاتف بهذا الصدد كلا من أمير قطر والعاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، وأمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الصباح، والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين.
وأضافت المصادر أن الرئيس التركي بحث مع الزعماء أهمية السلام والاستقرار في المنطقة، مشددا على ضرورة اتباع السبل الدبلوماسية والحوار لتخفيض التوتر الحالي بين قطر وبعض الدول العربية.
ولفتت مصادر إلى أن الرئيس التركي سيواصل اتصالاته مع الزعماء حول هذا الموضوع.
الوفد 

التحالف يشيد بهجوم الرقة.. وتركيا تؤكد "سنرد إذا هددنا"

التحالف يشيد بهجوم
اعتبر #التحالف الدولي بقيادة #واشنطن، الثلاثاء، أن الهجوم على #الرقة سيشكل "ضربة حاسمة" لتنظيم #داعش، وذلك بعد دخول #قوات_سوريا_الديمقراطية المدينة وإعلانها "المعركة الكبرى لتحريرها".
وقال المتحدث باسم التحالف، ستيف تاونسند في بيان "معركة الرقة ستكون طويلة وصعبة، لكن الهجوم سيشكل ضربة قاضية وحاسمة لفكرة "الخلافة" المتمثلة بـ"تنظيم داعش"، مؤكداً أن التحالف سيواصل دعمه لقوات سوريا الديمقراطية خلال المعركة الرامية لدحر التنظيم من معقله في شمالي سوريا.إلى ذلك، اعتبر تاونسند أنه "سيكون من الصعب إقناع مجندين جدد" أن داعش يعد قضية رابحة فيما هو يخسر عاصمتيه في #العراق و #سوريا"، في إشارة إلى الرقة ومدينة #الموصل العراقية. وقال "جميعنا رأينا الاعتداءات البشعة في مانشستر" البريطانية، مشيراً إلى أن التنظيم "يهدد بلادنا جميعا، وليس فقط العراق وسوريا".
في المقابل، قال رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، إن #أنقرة سترد على الفور إذا مثلت عملية تنفذها #قوات_سوريا_الديمقراطية لانتزاع السيطرة على مدينة #الرقة السورية من تنظيم داعش تهديدا لتركيا.
وأضاف متحدثا أمام نواب من حزب العدالة والتنمية الحاكم بعد أن أعلن تحالف قوات سوريا الديمقراطية بدء الهجوم لاستعادة الرقة، أن #تركيا تتخذ الإجراءات اللازمة في هذا الصدد.وتعتبر تركيا وحدات حماية الشعب الكردية، وهي جزء من التحالف المدعوم من #الولايات_المتحدة، جماعة إرهابية متحالفة مع مسلحين يشنون تمردا في جنوب شرق تركيا منذ 1984.
يذكر أن قوات سوريا الديمقراطية، وهي تحالف فصائل عربية وكردية، دخلت، الثلاثاء، إلى مدينة الرقة من الجهة الشرقية بعد وقت قصير على إعلانها "المعركة الكبرى لتحرير" المدينة.
سوريا الديمقراطية تهاجم الرقة.. شرقاً وغرباً وشمالاً
وأعلن متحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية،، أن الهجوم على  داعش في الرقة بدأ من شرق وغرب وشمال المدينة. وذكر المتحدث أن معركة الرقة ستكون شرسة، لأن داعش سيستميت في الدفاع عن معقله الرئيسي في سوريا.
وأوضح المتحدث أن التحالف بقيادة أميركا يلعب دورا كبيرا جدا في هجوم الرقة بضربات جوية، فضلا عن قوات على الأرض إلى جانب قوات "سوريا الديمقراطية".
ويأتي ذلك بعد ثمانية أشهر على بدء حملة #غضب_الفرات التي تمكنت خلالها قوات سوريا الديمقراطية من تطويق المدينة من الجهات الشمالية والغربية والشرقية.
ويدعم التحالف الدولي قوات سوريا الديمقراطية في معركتها، إن كان عبر الغارات الجوية أو التسليح أو المستشارين العسكريين على الأرض.
وأثبتت قوات سوريا الديمقراطية منذ تأسيسها في أكتوبر 2015 فاعليتها في قتال داعش، وتمكنت بدعم من التحالف الدولي من طرده من مناطق واسعة في #شمال_سوريا قبل إعلانها حملة "غضب الفرات" ضد المتطرفين في الرقة.
العربية نت 

مقتل 20 عراقياً في معارك الزنجيلي والجيش يتقدم في الموصل القديمة

مقتل 20 عراقياً في
واصلت القوات العراقية أمس، تقدمها في أحياء الموصل القديمة، فيما قتل 20 عراقياً وأصيب آخرون جراء معارك حي الزنجيلي في الساحل الأيمن من المدينة، وعثرت الشرطة الاتحادية على سجن ل«داعش» بحي 17 تموز، في وقت أعلنت قوات الحشد الشعبي السيطرة على تسع قرى شمال غربي قضاء البعاج، بينما تم إحباط هجوم انتحاري لتنظيم «داعش» على منفذ «الوليد» الحدودي. 
وقال قائد الشرطة الاتحادية الفريق رائد شاكر جودت في بيان، إن «قوات الشرطة الاتحادية وبإسناد الطيران المسير تهاجم دفاعات «داعش» جنوب المدينة القديمة، وتحاصر عناصر التنظيم في باب الحديد»، مبيناً أنها «قتلت سبعة منهم في الهجوم». وأضاف أن «قواتنا عثرت على سجن لتنظيم داعش في حي 17 تموز»، مشيرا إلى انه «يضم بداخله غرفاً للتعذيب ورفات لثلاث جثث تعود لرجلين وامرأة، قتلوا بطريقة وحشية قبل إحراق السجن من قبل الإرهابيين».
ومن جانبها ذكرت مصادر أمنية أن «القوات العراقية تقدمت في معارك امس من محور جديد من منطقة الزنجيلي تجاه حي الشفاء والمجمع الطبي شمال غربي الموصل، من أجل الالتفاف على الحي والمجمع بعد صعوبة اقتحامه من قبل القوة القادمة من حي النجار». وأشارت إلى أن «المستشفيات الميدانية بالموصل تسلمت 20 جثة أمس بينهم نساء أجلتهم القوات العراقية من الطرقات في منطقة الزنجيلي غربي الموصل سبق أن أطلق «داعش» النار عليهم لمنعهم من الفرار باتجاه القوات العراقية التي تحاصر الحي منذ أيام». وأوضحت أن «المركز الصحي في حي المحاربين تسلم امرأة مصابة بجروح أخلتها القوات العراقية من أنقاض منزلها في حي الزنجيلي وهي تتحدث عن وجود تسعة من أفراد عائلتها ما زالوا تحت الأنقاض».

من جهة أخرى، قال الحشد في بيان، إن «قواته بدأت منذ ليل الأحد عملية أمنية في شمال غربي البعاج، وهي لا تزال مستمرة»، مشيرا إلى «استعادة قرى بئر اصيبعي، عالية، شرجي الراوي، حمد المدلول، مرزوكة (الحدوديات)، تومان، رقبة الفرس، خربة العريضة، طالعة المركب الواقعة شمال غربي البعاج». وأضاف أن «القوات ما زالت تواصل تقدمها لتحرير ما تبقى من الحدود العراقية - السورية باتجاه معبر الوليد الحدودي»، مشيراً إلى أن «العملية أسفرت عن قتل اكثر من 37 إرهابيا وتفجير 8 انتحاريين بسيارات مفخخة حاولوا إعاقة التقدم».
في غضون ذلك قتلت طائرات القوة الجوية العراقية، عشرات الإرهابيين، بغارات شمال بحيرة قضاء حديثة بمحافظة الأنبار وبقضاء الحويجة جنوب غربي محافظة كركوك.
وفي الأنبار، قال آمر فوج صقور الصحراء التابع لمقاتلي العشائر بالأنبار الشيخ شاكر أبو ريشة، إن «تنظيم داعش شن، أمس، هجوماً انتحارياً بسيارتين مفخختين على منفذ الوليد الحدودي مع سوريا في ناحية الوليد التابعة لقضاء الرطبة»، مشيرا إلى أن «طيران التحالف الدولي تمكن من إحباط الهجوم وتدمير المفخختين قبل اقترابهما من المنفذ».
- الخليج 

شارك