وزير الدفاع الأمريكي: إيران مشكلة المنطقة وحان موعد رحيل النظام... السعودية تعدم 4 أشخاص لإدانتهم فى هجوم القطيف... الأمن الوطني يضبط 5 عناصر إرهابية قبل تنفيذ أعمال تخريبية بأسوان

الثلاثاء 11/يوليو/2017 - 06:32 م
طباعة وزير الدفاع الأمريكي:
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الثلاثاء الموافق 11-7-2017.

السعودية تعدم 4 أشخاص لإدانتهم فى هجوم القطيف

السعودية تعدم 4 أشخاص
أعلنت وزارة الداخلية السعودية إعدام أربعة أشخاص لإدانتهم بارتكاب أعمال إرهابية فى محافظة القطيف شرقى المملكة.
وقالت الداخلية، فى بيان أوردته قناة (العربية) الإخبارية اليوم الثلاثاء، إن المدانين الأربعة نفذوا عمليات إرهابية فى القطيف.
كان متحدث باسم شرطة المنطقة الشرقية فى السعودية، قال إن رجل أمن ومدنيين اثنين أصيبوا جراء عمليات إطلاق نار من قِبل مجهولين فى محافظة القطيف شرقي المملكة.
مبتدا

الأمن الوطني يضبط 5 عناصر إرهابية قبل تنفيذ أعمال تخريبية بأسوان

الأمن الوطني يضبط
تمكن قطاع الأمن الوطنى والأمن العام بوزارة الداخلية بالتنسيق مع أجهزة الأمن بأسوان، من القبض على 5 أشخاص من عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، عقب قيام مأمورية مشتركة من ضباط إدارة البحث الجنائى والأمن الوطنى تدعمها قوات الأمن المركزى بدائرة مركز شرطة دراو شمال أسوان.
تلقى اللواء مجدى موسى، مدير أمن أسوان، إخطارًا من مأمور مركز شرطة دراو، يفيد بضبط "أسامة. أ. ج"، 31 سنة، حاصل على دبلوم تجارة، و"محمد. ع. ع"، 38 سنة، موظف، و"فهد. ع. ع"، 38 سنة، صاحب مقهى، و"إبراهيم. ط. أ"، 36 سنة، إخصائى اجتماعى، و"مصطلح. أ. أ"، 56 سنة، موجه عام، وجميعهم يقيمون بدائرة مركز دراو، وتبين انتماؤهم لجماعة الإخوان وسعيهم إلى الاستعانة ببعض الموالين للتنظيم، وذلك للقيام بأعمال تخريبية تستهدف مؤسسات الدولة لإثارة الفوضى والقيام بأعمال عدائية ضد القوات المسلحة والشرطة.
تحرر عن ذلك المحضر رقم (1286 / 2017) إدارى المركز بالواقعة، وجار العرض على النيابة العامة لاتخاذ اللازم.
البوابة نيوز 

وزير الدفاع الأمريكي: إيران مشكلة المنطقة وحان موعد رحيل النظام

وزير الدفاع الأمريكي:
اشترط وزير الدفاع الأمريكى، جيمس ماتيس، اليوم الثلاثاء، تغيير النظام في إيران قبل تحسين العلاقات بين واشنطن وطهران، يجب أن يسبقها تغيير النظام في هناك.
وأضاف ماتيس في لقاء خاص مع موقع "The Islander News" الإخباري الأمريكى أنه "یمكن تحسين العلاقات بين طهران وواشنطن لكن فقط عن طريق تغيير النظام في إيران".
وذكر وزير الدفاع الأمريكى، أن إيران نقلت صواريخ بالستية إلى الانقلابيين الحوثيين خلال السنوات الماضية.
وحول العلاقات الإيرانية الأمريكية قال ماتيس: "أي تقارب محتمل مع إيران قبل تغيير النظام وخلاص الشعب الإيراني من هذا الشر، سيكون صعبًا جدًا، فالمرشد الأعلى "خامنئي" هناك هو الذي يقرر من سيخوض الانتخابات، وهذه ليست ديمقراطية".
وأكد وزير الدفاع أن أكبر مشكلة واجهته عندما كان قائدا للقيادة المركزية الأمريكية، هي إيران ونظامها الذي سبق أن وصفه بأنه الأكبر خطرًا من تنظيم داعش الإرهابي.
وكشف ماتيس أنه كان ينوي الرد العسكري على إيران بعد إرسالها قذائف لميليشيات في العراق، قال إنها أدت إلى مقتل عدد من الجنود الأميركيين عام 2011، لكن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما حال دون ذلك.
ووصف النظام الإيراني بأنه "أكبر مشكلة"، قائلًا إن "الجميع في الشرق الأوسط قالوا له إن إيران لا تزال هي المشكلة الحقيقية".
وأضاف ماتيس أن المشكلة ليست في"الشعب الإيراني بل في نظامه الذي يستمر بقمع شعبه"، مؤكدًا "أن إيران ترسل العملاء لقتل السفراء في إسلام آباد أو في واشنطن، وتوفر صواريخ لحزب الله اللبناني أو التنظيم المتمرد عن الحكومة اليمنية الحالية والمعروف باسم الحوثيين في صنعاء، ساهمت في سفك الدماء باليمن".
وقال وزير الدفاع: "دون أي شك أن النظام الإيراني هو التهديد الأكبر للاستقرار في الشرق الأوسط، هذا النظام يعمل كحركة ثورية، فلا علاقة له بواجباته كدولة أمام شعبه ومصالحه. الجيل الجديد في إيران يعارض الأفكار المتطرفة الحاكمة في بلاده، ولا يريد مواجهة الولايات المتحدة ".
وأضاف ماتيس في وصف النظام الحالي في إيران قائلًا: "نظام قاتل، قتل كثيرا من المواطنين الإيرانيين، وسجن كثيرا من النشطاء الشباب أثناء الحركة الخضراء التي اندلعت قبل أعوام".
كما اعتبر وزير الخارجية الأمريكي إيران "السبب الوحيد وراء إبقاء بشار الأسد على رأس السلطة في سوريا".
فيتو 

قطر توقع مع أمريكا مذكرة لمكافحة الإرهاب وتدعو دول الحصار للانضمام

قطر توقع مع أمريكا
وقع دولة قطر والولايات المتحدة الأميركية، على مذكرة تفاهم حول محاربة الإرهاب ومكافحة تمويله، خلال زيارة وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى الدوحة.
وبعد محادثات مع تيلرسون، اليوم الثلاثاء، وجه وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، دعوة إلى دول المقاطعة - السعودية والإمارات والبحرين ومصر - للانضمام إلى المذكرة الأمريكية القطرية.
وشدد آل ثاني، في مؤتمر صحفي، على أن المذكرة لا علاقة لها بالأزمة والحصار المفروض على قطر، بل الهدف منها تعزيز جهود قطر وواشنطن في مكافحة الإرهاب.. مؤكدا أن ما وقع اليوم هو اتفاق منفصل بين قطر والولايات المتحدة.
بدوره أكد وزير الخارجية الأمريكي أن المذكرة القطرية الأمريكية ليست مرتبطة بالأزمة الحالية، إذ بدأ العمل على صياغتها منذ وقت طويل، ووضعت مكوناتها الأساسية منذ سنة تقريبا، أما الآن فقد وضعت اللمسات الأخيرة على النص.
وأكد أن الوثيقة التي وقعت عليها واشنطن والدوحة، اليوم الثلاثاء، تتضمن أن البلدين يتحملان المسؤولية في التعاون ووقف تمويل الإرهاب.
وحول تسريب الاتفاقيتين السريتين اللتين نشرتهما قناة "CNN"، أمس الاثنين،  اعتبر الوزير القطري أن تلك الخطوة تعكس نهج دول المقاطعة، وتهدف إلى التاثير على الوساطة الكويتية والجهود الأمريكية. كما دحض كافة الاتهامات بخرق اتفاقيتي الرياض، مؤكدا أن دولة قطر التزمت بجميع بنودهما.
وقال آل ثاني إن الدول التي سربت نص الاتفاقيتين هي نفسها التي سبق لها أن سربت قائمة المطالب الموجهة إلى الدوحة بغية "التقليل من شأن الوساطة الكويتية".
وأضاف أن الدوحة أصبحت تتساءل حول مستوى الثقة في تلك الدول وعلاقاتها الخارجية، واصفا هذا التصرف بأنه لا يليق بالدول، فمثل هذه التسريبات يناسب الشركات التجارية، لا الدول.
وشدد على أن اتفاقية الرياض هي اتفاقية جماعية ولا تذكر قطر كدولة وحيدة يفرض عليها تنفيذ الاتفاق. ووصف الإجراءات التي اتخذتها دول المقاطعة ضد الدوحة بأنها مخالفة واضحة لاتفاق الرياض، لأن تلك الدول لم تستخدم أيا من الآليات المذكورة في الاتفاق.
وفيما يتعلق بالأزمة الخليجية القطرية، قال تيلرسون: إن هناك تبادلا ثلاثيا بين واشنطن والدوحة والكويت كطرف وسيط، بغية مساعدة جميع الأطراف على التوصل إلى التفاهم. وتابع أن لديه توقعات جيدة، مذكرا بأنه سيلتقي غدا الأربعاء في جدة مع الأطراف الأخرى للأزمة، لبحث الخيارات اللازمة لتسوية هذه القضية
الوفد 

المحكمة الأوروبية تعتبر حظر النقاب فى الأماكن العامة "ضروريا"

المحكمة الأوروبية
اعتبرت المحكمة الأوروبية لحقوق الانسان، الثلاثاء، إن حظر النقاب فى الأماكن العامة من "التدابير الضرورية" فى مجتمع ديموقراطى بهدف "ضمان ظروف العيش معا فى المجتمع" حتى لو كان هذا يشكل صدمة لبعض المسلمين.
وكانت المحكمة اصدرت قرارا فى هذا الاتجاه فى الأول من يوليو 2014، رافضة شكوى تقدمت بها فرنسية مسلمة من أصل باكستانى ضد التشريع المعمول به منذ عام 2011 فى فرنسا، أول دولة أوروبية تحظر النقاب فى الاماكن العامة، وقد صدر الحكم انذاك عن الغرفة الرئيسية، أعلى سلطة فى التشريع الأوروبى ومقرها ستراسبورج، يشار إلى ان قراراتها غير قابلة للطعن.
واستعانت المحكمة بهذا التشريع الثلاثاء لرفض شكاوى تقدمت بها بلجيكيتان مسلمتان ومغربية تقيم فى بلجيكا ضد القانون اقر فى هذا البلد فى الاول من يونيو 2011 لمنع ارتداء ملابس تخفى الوجه كليا أو جزئيا.ويتعلق القرار بارتداء النقاب والبرقع لانهما لا يسمحان بالتعرف إلى من ترتديهما.
واكدت النساء انهن اتخذن قرارهن بارتداء النقاب بمبادرة شخصية. ونددن بما وصفنه بانه تمييز وانتهاك لحقوقهن فى حرية الفكر والدين، والتعرض لحياتهن الخاصة والعائلية.
اليوم السابع 

المرصد السوري: تلقينا معلومات مؤكدة عن مقتل البغدادي

المرصد السوري: تلقينا
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إنه تلقى معلومات مؤكدة عن مقتل أبو بكر #البغدادي، زعيم تنظيم داعش.
وأفاد مدير المرصد رامي عبد الرحمن أنه "أكدت قيادات من الصف الأول في تنظيم (داعش) متواجدة في ريف دير الزور للمرصد وفاة أبو بكر البغدادي (...) علمنا اليوم ولكن لا نعرف متى أو كيف فارق الحياة".
لكن وزارة الدفاع الأميركية #البنتاغون ذكرت أنه ليس لدينا معلومات تؤيد أنباء وفاة البغدادي.
وكانت تقارير إيرانية وروسية تحدثت عن مقتل زعيم التنظيم، وبعضها قال إنه "متأكد 100%" من مقتله. لكن التحالف الدولي حينها أعلن أن ليس لديه أي دليل "ملموس" على ذلك.
العربية نت 

الدول الأربع: وثائق «سي إن إن» تؤكد انتهاكات الدوحة قطر ناكثة العهود

 الدول الأربع: وثائق
أصدرت الدول الداعية إلى مكافحة الإرهاب، السعودية والإمارات والبحرين ومصر، بياناً مشتركاً أكدت فيه أن الوثائق التي نشرتها شبكة «سي إن إن» العالمية وشملت اتفاق الرياض (2013) وآليته التنفيذية، واتفاق الرياض التكميلي (2014)، تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك، تهرب قطر من الوفاء بالتزاماتها، وانتهاكها ونكثها الكامل لما تعهدت به.
وشددت الدول الأربع، في بيانها، على أن المطالب الثلاثة عشر، التي قدمت للحكومة القطرية كانت للوفاء بتعهداتها والتزاماتها السابقة، وأن المطالب بالأصل هي التي ذكرت في اتفاق الرياض وآليته والاتفاق التكميلي، وأنها متوافقة بشكل كامل مع روح ما تم الاتفاق عليه. 
وكشفت شبكة «سي إن إن» الأمريكية وثائق مهمة تثبت خرق النظام القطري لاتفاق الرياض، الذي وقع عليه في 2013، مع دول مجلس التعاون الخليجي، وكذلك الاتفاق التكميلي في 2014، والذي لم تلتزم الدوحة بأيٍّ من بنودهما، والتي تنص على عدم دعم قطر للإرهاب وجماعات المعارضة، والتوقف عن التدخل في شؤون الدول الداخلية. 
ويدل نكث قطر لهذا العهد على انتهاكات الدوحة لاتفاق الرياض والآلية التكميلية بشكل كامل، مؤكدة سياسة الكذب الخديعة المستمر لتنظيم الحمدين، ما يطرح التساؤل عمن يحكم قطر، ويدير سياساتها، ذلك أن الدول صاحبة السيادة والقرار، تلتزم بما تتعهد به، وفي حالة الأمير تميم بن حمد، فهذا لم يحصل. وسيشكل هذا الكشف إدانة صريحة لحكام الدوحة، وتأكيداً للنفاق الذي تمارسه من خلال أنها تفعل عكس ما توقع عليه.
ووقع الاتفاق الأول المكتوب والمؤرخ في 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2013، العاهل السعودي وأمير قطر وأمير الكويت. وهو يحدد الالتزامات لتجنب أي تدخل في الشؤون الداخلية لدول خليجية أخرى، بما فيها منع الدعم المالي أو السياسي للجماعات المنحرفة. ويذكر الاتفاق خصوصاً عدم دعم جماعة «الإخوان» المسلمين، وعدم دعم الجماعات المعارضة في اليمن التي يمكن أن تهدد الدول المجاورة. وفي الاتفاق الأول، تعهدت الدول الخليجية أيضاً عدم دعم «وسائل الإعلام المعادية»، في إشارة صريحة إلى قناة «الجزيرة». أما الاتفاق الثاني الذي حمل عنوان «سري جداً» ومؤرخ في 16 نوفمبر/تشرين الثاني 2014، فيؤكد التزام الموقعين دعم استقرار مصر، بما فيه منع «الجزيرة» من أن تكون منبراً لجماعات أو شخصيات تتحدى الحكومة المصرية.
وتناقش وثيقة تكميلية لاتفاق عام 2013، وقعها وزراء الخارجية لهذه الدول، تطبيق الاتفاق. وهي تضم بنوداً تمنع دعم «الإخوان المسلمين»، وجماعات أخرى في اليمن والسعودية تهدد أمن دول مجلس التعاون الخليجي واستقراره.
وكان التزام بالاتفاقات واحداً من المبادئ الستة التي وضعتها الدول الداعية لمكافحة الإرهاب لإنهاء المقاطعة لقطر، في بيان صدر الأسبوع الماضي في اجتماع وزراء خارجية السعودية والإمارات ومصر والبحرين، ولكن قطر، التي تصر على العناد، لا بد أن يكتشفها العالم، وهو ما بدأ مع وثائق «سي إن إن».
الخليج 

شارك