قطر خرّبت القضية الفلسطينية لخدمة «إسرائيل».... داعش يقتل 12 جنديا ليبيا.... سبب حرص «داعش» على قتل النساء في الهجمات

الأربعاء 23/أغسطس/2017 - 06:14 م
طباعة قطر خرّبت القضية
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء الموافق 23-8-2017.

داعش يقتل 12 جنديا ليبيا

داعش يقتل 12 جنديا
قُتل عدد من أفراد الجيش الليبى ذبحا فى هجوم لمسلحى تنظيم داعش، جنوب منطقة الجفرة وسط الصحراء الليبية.
وذكرت مواقع محلية أن نقطة تفتيش عسكرية تعرف بـ"بوابة الفقهاء" تقع على مسافة 100 كيلو متر جنوب الجفرة، تعرضت لهجوم صباح اليوم تسبب فى مقتل عدد من الجنود، تعرض بعضهم للذبح، حسبما أفاد موقع "روسيا اليوم".
وأعلن المتحدث باسم الجيش الليبى العقيد أحمد المسمارى فى حسابه على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك مقتل 9 جنود واثنين من المدنيين فى هذا الهجوم ذبحا.
مبتدا

أردوغان وماتيس يرفضان استفتاء انفصال كردستان

أردوغان وماتيس يرفضان
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، لوزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، بأن بلاده تشعر بالقلق إزاء دعم الولايات المتحدة لمسلحين أكراد في سوريا، مشددا على أن تركيا والولايات المتحدة الأمريكية شريكين استراتيجيين وحليفين مهمين في الناتو وفقا لما أوردته وكالة "سبوتنيك" الروسية.
أفادت وسائل إعلام، أن الجانبين أكدا عقب اجتماعهما في أنقرة، على "أهمية الحفاظ على وحدة أراضي سوريا والعراق، واعتبرا أن قرار إقليم كردستان العراق إجراء استفتاء على الاستقلال خاطئ ".
وبخصوص سوريا، أبدى أردوغان استعداده للمشاركة في جهود إقامة مناطق خفض توتر في سوريا".
وعبرت تركيا والولايات المتحدة عن قلقهما إزاء الاستفتاء وقال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، في وقت سابق اليوم، إنه سيطلب من الزعيم الكردي العراقي مسعود البرزاني إلغاءه.
وتتخوف الولايات المتحدة ودول غربية أخرى من أن يحول التصويت المنطقة لساحة اضطرابات أخرى. وتعارض تركيا وإيران وسوريا، وجميعها تقطنها أعداد كبيرة من الأكراد، استقلال كردستان عن العراق.
البوابة نيوز 

مؤرخون يكشفون سبب حرص «داعش» على قتل النساء في الهجمات

مؤرخون يكشفون سبب
كشف مؤرخون الأسباب الحقيقية وراء استهداف تنظيم "داعش" الإرهابي، النساء الغربيات بشكل خاص بما فيهم حادث طعن السائحتين الألمانيتين في الغردقة، موضحين أن التنظيم يخشى "تمكين المرأة" وتنامي نفوذها حول العالم وهو ما يدفعه لاستهدافها.
وأوضحت صحيفة "ديلي إكسبرس" البريطانية، أن تفجير حفل أريانا غاندي في مانشستر خلال شهر مايو الماضي، والذي أسفر عن مقتل 17 امرأة ضمن الضحايا، كما استهدف متطرفون سائحتين ألمانيتين في إحدى منتجعات البحر الأحمر في يوليو الماضي.
وكانت 3 فتيات من بين ضحايا حادث الطعن لثمانية أفراد في هجوم على جسر بالعاصمة البريطانية لندن في شهر يونيو، كما تعرضت امرأة أسترالية للهجوم وهو ما فسره المؤرخون بأن أفكار التنظيم المتطرفة تهدف لمهاجمة النساء ومنع التمكين والتنوير من الانتشار في المجتمعات.
فيتو 

تشاد تغلق سفارة قطر وتمنح موظفيها 10 أيام للمغادرة

تشاد تغلق سفارة قطر
قررت السلطات التشادية الأربعاء، غلق السفارة القطرية في نجامينا ومنحت 10 أيام لموظفيها لمغادرة البلاد.
واتهمت نجامينا الدوحة بزعزعة استقرار تشاد انطلاقًا من ليبيا، وفق ما علم من مصدر رسمي.
وجاء في بيان للخارجية التشادية "إن وزارة الشئون الخارجية تبلغ العموم أنه وبسبب التورط المتواصل لدولة قطر في محاولات زعزعة استقرار تشاد انطلاقًا من ليبيا، فإن الحكومة قررت غلق السفارة ورحيل السفير والموظفين الدبلوماسيين عن الأراضي الوطنية".
وأوضحت الوزارة أنه "تم منح مهلة مدتها 10 أيام" لمغادرة طاقم السفارة، معللة القرار بالرغبة في "الحفاظ على السلم والاستقرار في المنطقة".
وكانت تشاد استدعت سفيرها لدى الدوحة في يونيو 2017 مثل بعض الدول الإفريقية الأخرى.
الوفد 

محكمة أوغندية تقضى بسجن 4 متطرفين مدى الحياة

محكمة أوغندية تقضى
أصدرت محكمة أوغندية، اليوم الأربعاء، حكمًا بسجن قائد إحدى الجماعات المتطرفة وثلاثة آخرين مدى الحياة بعد إدانتهم بتهم تتعلق بالإرهاب.
وذكرت إذاعة (شابيلي) الصومالية، اليوم الأربعاء، أن شيخ محمد يونس كاموجا قائد المجموعة "التبليغ" ألقى القبض عليه و13 آخرين واتهموا بشن أعمال إرهابية واغتيال عدد من قادة مجموعات أخرى.
اليوم السابع 

اليمن.. بيان للحوثيين يتهم المخلوع صالح بـ"الغدر"

اليمن.. بيان للحوثيين
اتهم المتمردون #الحوثيون المخلوع علي عبد الله #صالح، حليفهم الأساسي بانقلابهم على الشرعية في #اليمن بـ"الغدر".
وأكد بيان ميليشيات الحوثي أن على صالح تحمل التبعات بعدما وصفهم بـ"الميليشيات".
وتتفاقم المخاوف حالياً من مخاطر اندلاع العنف في صنعاء مع عزم أنصار صالح على الخروج في مسيرة الخميس لإحياء الذكرى الـ35 لتأسيس حزبه "المؤتمر الشعبي العام".
وذكر الحوثيون في بيانهم الأربعاء أن ما قاله صالح "تجاوز لخط أحمر" مؤكدين أن "عليه تحمل ما قال، والبادئ أظلم"، بعدما وصفهم الرئيس السابق في خطاب الأحد بـ"الميليشيات".
وازدادت حدة التوتر منذ عدة أيام في العاصمة اليمنية التي يسيطر عليها الحوثيون وأنصار صالح.
وأشار شهود عيان إلى أن أنصار الطرفين كثفوا تواجدهم في محيط #صنعاء.
و #اللجان_الشعبية هي ميليشيات استحدثها #الحوثيون، بعد انقلابهم على السلطة الشرعية، وباتت تشير إلى مقاتليهم الذين يواجهون قوات الحكومة الشرعية، أو مسلحيهم المنتشرين في النقاط الأمنية والوزارات والجهات الحكومية في كل المناطق الخاضعة لسيطرتهم.
واعتبر بيان تلك اللجان ذلك الوصف "طعنة في الظهر وهو الغدر بعينه"، مؤكدة أن صالح تجاوز بإطلاق ذلك الوصف عليها "الخط الأحمر".
وأطلقت عليه، وفقاً للبيان، صفة "المخلوع" وذلك للمرة الأولى منذ تحالف الطرفين للانقلاب على الشرعية أواخر عام 2014، ما عده مراقبون وصول الخلافات إلى نقطة "اللاعودة"، وتزايد احتمالات الصدامات قبل حلول الموعد المرتقب لفعالية المؤتمر الخميس 24 أغسطس/آب في ميدان السبعين في #صنعاء، وتحشيد الحوثيين في ذات التوقيت بمداخل العاصمة.
وبحسب بيان ما تسمى اللجان الشعبية، فقد خلعت عن صالح أيضاً الوطنية وحملته مسؤولية ما قاله "والبادئ أظلم"، وفق تعبيرها.
وتعهدت بالهزيمة النكراء لمنافقي الداخل، في إشارة إلى المخلوع صالح وحزبه.
ويعد هذا التصعيد هو الأخطر من قبل #ميليشيات_الحوثي ضد حليفها المخلوع صالح، منذ بدء تبادل الاتهامات والتراشق الإعلامي بين الطرفين على خلفية فعالية حزب المؤتمر التي يتم التحشيد لها منذ أشهر، ويعتبرها الحوثيون موجهة ضدهم ما دفعهم إلى مواجهة التصعيد بالتصعيد، بحسب تعبيرهم، ودعوة أتباعهم للاحتشاد في مداخل العاصمة الأربعة لإفشال الفعالية.
العربية نت 

قطر خرّبت القضية الفلسطينية لخدمة «إسرائيل»

قطر خرّبت القضية
يشهد تاريخ القضية الفلسطينية أن قطر، التي لم تطلق رصاصة واحدة تجاه «إسرائيل»، أطلقت مدافعها الدولارية، لإشعال الانقسام الفلسطيني، بدلاً من توجيهها نحو تحقيق التنمية في فلسطين، وتعزيز الصمود الفلسطيني ضد «إسرائيل»، فشهدت القضية الفلسطينية أسوأ مراحلها التاريخية، وعانى الفلسطينيون بسبب أموال قطر، ما لم يعانوه طوال تاريخهم النضالي، وهذا ما يؤكده الخبراء والمحللون.
احتواء حماس لأجل «إسرائيل»
وقال الدكتور عمار علي حسن الباحث في العلوم السياسية، أعتقد أن قطر عملت على احتواء حركة حماس، وتحويلها من حركة مقاومة إلى حركة مستأنسة عن طريق دعمها مالياً وسياسياً، وهو الأمر الذي عزَّز من الانقسام الفلسطيني، وهذا ما تريده «إسرائيل»، لذلك فإن ما تفعله قطر متفق عليه مع «إسرائيل».
وأشار إلى أن قطر تبدو أمام العامة مع القضية الفلسطينية إعلامياً، لكي تدغدغ مشاعر المسلمين، الذين يرتبطون بالمسجد الأقصى، بينما هي في واقع الأمر تحول المقاومة الفلسطينية إلى مقاومة مستأنسة وظيفية، تتدخل في قرارتها بما يخدم المصالح «الإسرائيلية».
ولفت الدكتور عمار علي حسن إلى أن ما تقوم به قطر يحول بين وحدة الصف والقرار الفلسطيني، وهو ما يعني إجهاض حق الفلسطينيين في تحرير أرضهم، وإضعاف السلطة الفلسطينية الشرعية دولياً، وشل قدرتها على تقديم نفسها على أنها هي المتحدث الرسمي باسم الشعب الفلسطيني.
وأوضح أن قطر غيَّرت في الأهداف العليا لحماس في تحرير كامل أرض فلسطين، من البحر إلى النهر، وذلك في مؤتمر عقد في الدوحة، أعلنت فيه حماس عن تنازلها عن هذا الحق التاريخي، مقابل الاعتراف بها دولياً كممثل للسلطة الفلسطينية.
وأضاف إن قطر تنظر إلى «إسرائيل» بعين الصديق لا العدو، منذ أن توطدت العلاقات بينهما منذ عام 1995، كما قامت قطر باستضافة عزمي بشارة وحوَّلته من مناضل ومفكر إلى شخص وظيفي لدى المخابرات القطرية، بعدما كان من الممكن أن يتحول إلى زعيم وطني يلتف حوله عرب 48 وغيرهم داخل «إسرائيل»، ويصبح هو المدافع عن القضايا الفلسطينية أمام المجتمع الدولي.
تأجيج الانقسام الفلسطيني
وأكد الدكتور أحمد يوسف أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، ومدير معهد البحوث والدراسات العربية أن التفاصيل الدقيقة لدور قطر في تخريب القضية الفلسطينية قد تكون غائبة عنا، لكن الأدلة حول علاقة قطر ب «إسرائيل» الوطيدة تؤكد وجود هذا الدور التخريبي، مشيراً إلى أن قطر تظهر دائماً بصورة المدافع القوي عن القضية الفلسطينية، ودائماً ما تتبنى الفصائل المتشددة وتدعمها إعلامياً ومادياً، وتشجع هذه الفصائل على التشدد أكثر وأكثر، حتى تعطي ل «إسرائيل» الذريعة للقضاء على مقدرات هذه الفصائل، وضرب الفلسطينيين وجعلهم دون مقاومة حقيقية.
وأضاف إن قطر تعمل على استمرار الانقسام الفلسطيني بدعمها لفصيل دون آخر، من أجل إضعاف القضية الفلسطينية، وجعلها مفككة غير قادرة على تعبير عن مطالبها المشروعة أمام المجتمع الدولي، موضحاً أن قطر ما هي إلا دولة وظيفية تنفذ ما تطلبه منها «إسرائيل» وأمريكا، لافتاً إلى أن الأزمة الأخيرة كشفت هذه الأمر بوضوح للجميع، بما لا يدع مجالاً للشك لأحد.
وأوضح الدكتور أحمد يوسف أحمد أن قطر تستخدم المال من أجل شراء الولاءات والذمم، مستعينة بالإعلام كأداة سياسية للنظام، مضيفاً أن الموقف الأخير من الدول العربية الداعية إلى محاربة الإرهاب كفيل بأن يضع حداً لهذه التصرفات القطرية، التي تأتي دائماً بما يضر المصالح العربية.
تخريب فلسطين
وأشار الدكتور محمد حسين، أستاذ العلاقات الدولية بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، إلى وجود دور تخريبي لقطر على القضية الفلسطينية، مشيراً إلى أن كل من يقترب من «إسرائيل»، وتكون علاقته معها جيدة، هو بالتأكيد يخون القضية الفلسطينية وإن ادعى غير ذلك،، لافتاً إلى التناقض بين ما تعرضه الجزيرة من نصرة القضية الفلسطينية، وما يحدث على أمر الواقع هو من قبيل السياسة، التي هي لعبة المحرمات، مضيفاً إن السياسة يجب أن تكون متناسقة ومنسجمة ومتجانسة وهادفة وتستقبلها الشعوب بشكل حسن، هو ما تفتقده السياسية القطرية بشكل كامل.
وأضاف الدكتور محمد حسين أنه لا أحد ينسى الموقف القطري عندما تمت محاصرة عباس من قبل «إسرائيل»، ولم يستطع حضور القمة العربية، قال حاكم قطر إننا أخبرناه إذا أراد المجيء سنخرج له جواز سفر «إسرائيلياً» ورفض، مما يكشف عن مدى القرب بين قطر و«إسرائيل».
خدمة «إسرائيل»
وأكد الدكتور سعيد صادق، أستاذ علم الاجتماع السياسي بالجامعة الأمريكية، أنه ليس هناك أي دور إيجابي لقطر في القضية الفلسطينية، والحادث هو العكس، فهي تعمل لخدمة الكيان الصهيوني على تهويد الأرض العربية، وتمكين «إسرائيل» من فرض سياسية الأمر الواقع على الشعب الفلسطيني.
وأضاف إن قطر ليس لديها أي حلول للقضية الفلسطينية، ويتمثل دورها فقط في المزايدة على من يسعون إلى الوصول إلى حل لتلك القضية الشائكة، لافتاً إلى أن حماس صنيعة الموساد من أجل شق الصف الفلسطيني.
ولفت الدكتور سعيد صادق إلى قطر تتاجر بالقضية الفلسطينية، وتستخدم أموالها لشراء الذمم، لتبين للعالم العربي أنها مناصرة لفلسطين، لإخفاء دورها التخريبي مع «إسرائيل» لإجهاض القضية الفلسطينية، ومحوها من الوجود، موضحاً أن قطر استغلت قضية المسجد الأقصى الأخيرة، وعملت على تهييج الرأي العام العربي، من أجل إلهاء العالم عن محاصرة الدول العربية لها، لما تقوم به من مساندة الإرهاب.
معاناة الفلسطينيين
قال الدكتور محمد سعد أبو عمود أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان إن فلسطين لا تمثل شيئاً لقطر، وتتخذ من القضية الفلسطينية وسيلة للوصول إلى أهدافها، مضيفاً إن الدور القطري لم يكن إلا سلبياً على القضية الفلسطينية، وضيَّع فرصة كبيرة في أن يكون إيجابياً، من أجل تخفيف معاناة الشعب الفلسطيني، للانقلاب على السلطة الشرعية، وكوَّن لنفسه دويلة في قطاع غزة، مؤكداً وجود تعاون قطري - «إسرائيلي» في جميع القضايا الشائكة بالمنطقة، من ضمنها فلسطين.
وأضاف الدكتور محمد سعد أبو عمود إن الخلاف الذي افتعلته حماس مع مصر لم يكن في مصلحة القضية الفلسطينية، ولم يكن منبعه حماس وحدها، وإنما كان بتمويل من قطر، وهو ما أثَّر بشكل بالغ الخطورة في القضية الفلسطينية، وصب في مصلحة «إسرائيل»، لافتاً إلى أن رفض حماس التسوية المصرية، التي وصلت إليها أثناء العدوان على غزة، لم يكن من حماس، وإنما بتحريض من قطر وتركيا، مما زاد من عدد الضحايا الفلسطينيين، ولم يصلوا في النهاية، حتى إلى نصف التسوية التي وصلت إليها مصر، مشيراً إلى أن قطر تستخدم المال والإعلام لمصلحتها الخاصة، التي تصب أيضاً في مصلحة «الإسرائيلي»، الذي تربطه به علاقات قوية، مضيفاً إن الدول العربية الداعية إلى محاربة الإرهاب، تعتبر نواة لمشروع عربي يتصدى للمطامع الإقليمية والدولية، التي تحيط بالمنطقة، بما فيها الدور التخريبي القطري في فلسطين وعموم المنطقة.
الخليج 

شارك