أبرز العمليات الأميركية السرية ضد إرهابيي ليبيا... فرق قتالية تمشط طريق الواحات بالتزامن مع الضربات الجوية.... الإمارات تهاجم قطر وأمريكا بشأن بيان الإرهاب

الثلاثاء 31/أكتوبر/2017 - 05:23 م
طباعة أبرز العمليات الأميركية
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الثلاثاء الموافق 31-10-2017

إصابة المخطط لاغتيال بوتين ومقتل زوجته

إصابة المخطط لاغتيال
أوردت وكالة "سبوتنك" الروسية أن الشيشانى المخطط لاغتيال الرئيس فلاديمير بوتين أصيب إثر تعرضه فى العاصمة الأوكرانية "كييف" لإطلاق نار بينما كان فى سيارته مع زوجته التى توفيت نتيجة الحادث.
وقال مستشار وزير الداخلية الأوكرانى أنطون جيراشتشينكو، "أدى إطلاق النار لإصابة آدم عثمانوف ومقتل زوجته أمينة أوكويفا عند معبر سكة حديد بالقرب من قرية جليفاك".
فى وقت لاحق نشر النائب عن "الحزب الراديكالى" إيجور موسيتشوك، أن أمينة أوكويفا أصيبت برصاصة فى الرأس.
وهذه ليست المرة الأولى التى يتعرض لها عثمانوف وأوكيفا لمحاولة اغتيال، ففى أوائل الصيف، تعرضا لإطلاق نار فى العاصمة الأوكرانية، وتمكنت زوجة عثمايف من قتل المهاجم بمسدس حصلت عليه كهدية من وزير داخلية أوكرانيا.
واكتسب الشيشانى آدم عثمانوف شهرة فى شتاء عام 2012، عندما قال أحد المعتقلين من جماعة متطرفة بأن عثمانوف كان يعد لمحاولة اغتيال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين والرئيس الشيشانى رمضان قاديروف.
مبتدا 

فرق قتالية تمشط طريق الواحات بالتزامن مع الضربات الجوية

فرق قتالية تمشط طريق

واصلت فرق قتالية من قوات الأمن بالتعاون مع القوات المسلحة، اليوم الثلاثاء، تمشيط منطقة الواحات بالقرب من حدود محافظة الفيوم لتتبع خط سير هروب الإرهابيين منفذي جريمة الواحات الإرهابية، التي أسفرت عن استشهاد 16 ضابطا ومجندا من رجال الشرطة، ومقتل وإصابة 15 إرهابيا.
كانت القوات المسلحة المصرية قد أصدرت بيانا، منذ قليل، قالت فيه، إن القوات الجوية وجهت ضربة ناجحة لفلول العملية الإرهابية في طريق الواحات، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية، ما أسفر عن تدمير 3 عربات دفع رباعى محملة بكميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمواد شديدة الانفجار، والقضاء على عدد كبير من العناصر الإرهابية. أكد المهندس علاء الحايس والد النقيب المفقود في حادث الواحات الارهابي عودته، وأضاف في اتصال هاتفي مع "البوابة نيوز"، اليوم الثلاثاء: "تلقيت مكالمة تليفونية منذ قليل بنبأ تحريره وأتوجه الان الى احد المستشفيات للاطمئنان عليه". 
وأضاف: "تم الاتصال بالنقيب وسماع صوته عقب العثور عليه ونقله الى المستشفى"، مشيرا إلى أنه يوجه كل الشكر لقيادات الجيش والشرطة والرئيس عبدالفتاح السيسى على المجهودات التى بذلت لاستعادة نجله.
البوابة نيوز 

نقل النقيب محمد الحايس إلى مستشفى الشرطة

نقل النقيب محمد الحايس
أكد مصدر أن قوات الأمن بالتنسيق مع القوات المسلحة تمكنت من تحرير النقيب محمد الحايس من قبضة منفذي هجوم الواحات الإرهابي، منذ قليل، مشيرا إلى أنه سيعود إلى أسرته خلال ساعات.
وقال المصدر الأمني، إن وزارة الداخلية اتصلت بأحد أفراد أسرته للتواصل معهم، مشيرا إلى نقله إلى مستشفى الشرطة بالعجوزة، وفقًا لما نقلته فضائية العاصمة.
وأضاف المصدر، أن الحايس عثر عليه مصابا بطلق ناري في ساقه على الحدود الغربية، كما تمكنت القوات من تصفية عدد من الإرهابيين، يرجح أنهم متورطون في حادث الواحات.
ولم يصدر أي بيان رسمي حتى الآن من وزارة الداخلية يكشف تفاصيل عملية التحرير.
وكان المتحدث العسكري قال في بيان سابق اليوم: "استمرارًا لجهود القوات المسلحة والشرطة للثأر لشهداء الواجب الوطني، وبناءً على معلومات مؤكدة بالتعاون مع وزارة الداخلية عن أماكن اختباء العناصر الإرهابية التي قامت باستهداف قوات الشرطة بطريق الواحات، وبناءً على أوامر من القيادة العامة للقوات المسلحة قامت القوات الجوية بمهاجمة منطقة اختباء العناصر الإرهابية على طريق الواحات بإحدى المناطق الجبلية غرب الفيوم".
وأضاف البيان، أن الضربات أسفرت عن تدمير 3 عربات دفع رباعي محملة بكميات كبيرة من الأسلحة والذخائر والمواد شديدة الانفجار والقضاء على عدد كبير من العناصر الإرهابية، وتقوم القوات الجوية بالتعاون مع الشرطة بتمشيط المنطقة للقضاء على العناصر الهاربة.
فيتو 

الإمارات تهاجم قطر وأمريكا بشأن بيان الإرهاب

الإمارات تهاجم قطر
قال أنور قرقاش وزير الدولة الإماراتي للشئون الخارجية، إن البيان الأمريكي القطري حول الإرهاب دليل أن مخاوفنا بشأن دعم الدوحة للتطرف والإرهاب مؤسسة على أدلة، آن الأوان لتخرج الدوحة من مرحلة الإنكار".
جاء ذلك تعليقًا على البيان القطري الأمريكي حول الإرهاب والاتفاق على تشديد مراقبة الأعمال الخيرية والخدمات المالية والتركيز على منع استفادة التنظيمات الإرهابية مثل القاعدة وداعش وحزب الله وجبهة النصرة.
الوفد 

مقتل 14 شخصا فى انفجار بمنطقة السفارات وسط العاصمة الأفغانية كابول

مقتل 14 شخصا فى انفجار
لقى 14 شخصا مصرعهم اليوم الثلاثاء، اثر وقوع انفجار ضخم فى منطقة تقع فيها سفارات أجنبية وإدارات حكومية بوسط العاصمة الأفغانية كابول.
ونقلت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية عن مصادر محلية أفغانية - لم تسمها - إن التفجير أسفر أيضا عن إصابة آخرين - لم يتم إحصاؤهم، بجروح بعضهم فى حالة حرجة، وتم نقلهم إلى المستشفى.
جدير بالذكر أن تفجيرا ضخما هز منطقة تحيط بالقصر الرئاسى ومقر السفارات الأجنبية فى العاصمة الأفغانية فى مايو الماضي، وأسفر عن مقتل أكثر من 150 شخصا، وأعلن تنظيم "داعش" الإرهابى مسؤوليته عن الهجوم
اليوم السابع 

أبرز العمليات الأميركية السرية ضد إرهابيي ليبيا

أبرز العمليات الأميركية
أعلنت الولايات المتحدة الأميركية، أن قواتها الأمنية الخاصة نجحت في القبض على الإرهابي مصطفى الإمام في مدينة مصراتة بتهمة التورط في الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي في سبتمبر 2012، والذي أسفر عن مقتل السفير الأميركي كريسوفر ستيفنز و3 موظفين آخرين، وذلك في عملية سرية بليبيا.
وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم فيها الولايات المتحدة بعمليات سرية مفاجئة في ليبيا سواء عن طريق قواتها الخاصة، من أجل القبض على إرهابيين مطلوبين لديها ونقلهم إلى الولايات المتحدة لمحاكمتهم، أو القضاء على قيادات جهادية تشكل خطراً على مصالحها.
أبو أنس الليبي
ففي أكتوبر 2013 اعتقلت القوات الخاصة الأميركية القيادي المتشدد أبو أنس الليبي واسمه الحقيقي نزيه الرقيعي قرب بيته في العاصمة طرابلس، وذلك بعد حوالي 13 سنة من المطاردة، حيث تعتبره واشنطن أكبر خطر يهدّد مصالحها، خاصة في ظل الانفلات الأمني الذي اعقب الإطاحة بنظام معمر القذافي ورجوعه للاستقرار في ليبيا.
وأبو أنس الليبي كان من أهم المطلوبين على لائحة مكتب التحقيقات الفيدرالي (اف بي آي)، حيث تتهمه الولايات المتحدة الأميركية بالمشاركة في الهجومين على سفارتي الولايات المتحدة في كينيا وتنزانيا اللذين قتل فيهما 244 شخصاً وجرح أكثر من 5 آلاف سنة 1998.
وبحسب نص الاتهام، تحمّل واشنطن أبو أنس الليبي الذي عمل مهندساً في تكنولوجيا المعلومات لتنظيم القاعدة، كذلك مسؤولية تنفيذ عمليات مراقبة وتصوير السفارة الأميركية في نيروبي سنة 1993، قبل أن يقوم في السنة الموالية بدارسة عدة أهداف محتملة لاعتداءات مع أعضاء آخرين من القاعدة، وبينها السفارة الأميركية في نيروبي والوكالة الأميركية للتنمية الدولية في المدينة نفسها وأهداف بريطانية وفرنسية وإسرائيلية في نيروبي، ليقوم بنقلها إلى أسامة بن لادن الذي كان آنذاك متواجداً في السودان.
كما وجهت محكمة مانهاتن الفيدرالية في نيويورك سنة 2000 إلى أبو أنس الليبي و20 عضواً آخرين من تنظيم القاعدة، من بينهم أسامة بن لادن وأيمن الظواهري بالتآمر في قتل مواطنين أميركيين والتآمر لتدمير مبان وأملاك للولايات المتحدة على علاقة باعتداءات تنزانيا وكينيا.
واعتبرت الولايات المتحدة عملية اعتقاله في ليبيا بمثابة الإنجاز الكبير، بالنظر إلى المعلومات التي يمتلكها أبو أنس الليبي بشأن عمل الجماعات الإرهابية وأماكن تنقلهم ونشاطهم، حيث قام مجموعة من المحققين الأميركيين باستجوابه على ظهر سفينة الإنزال البرمائية "سان أنطونيو" مباشرة بعد القبض عليه، إلا أنه بعد نقله إلى الولايات المتحدة وقبل أيام من انطلاق محاكمته في واشنطن أعلن عن وفاته في مستشفى في نيويورك، بعد معاناة من مرض السرطان.
أحمد أبو ختالة
ورغم تنديد السلطات الليبية بالعمليات الأميركية التي تقوم بها الولايات المتحدة الأميركية على أراضيها واعتبارها بمثابة انتهاك لسيادتها، إلا أن الولايات المتحدة الأميركية واصلت ملاحقتها للإرهابيين المطلوبين لديها، وبعد أقل من عام من عملية القبض على أبو أنس الليبي، قامت في شهر جوان/ يونيو 2014، مجموعة أميركية خاصة باعتقال الليبي أحمد أبو ختالة، بتهمة تدبير الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، وقتل 4 أميركيين بينهم السفير كريستوفر ستيفنز، ونقله على متن بارجة إلى الولايات المتحدة بعد استجوابه على متنها.
ويعد أبو ختالة من أكثر الشخصيات المتشددة في بنغازي، حيث كان يقود كتيبة أبو عبيدة بن الجراح، التابعة لتنظيم أنصار الشريعة في بنغازي، ووجهت له الولايات المتحدة بالإضافة إلى تدبير الهجوم على سفارتها ببنغازي، تهماً بالتخطيط لشن هجمات أخرى ضد أميركيين.
ويواجه أبو ختالة الموجود حالياً في سجن ألكساندريا بولاية فرجينيا الأميركية عقوبات تصل إلى الإعدام، حيث مازال يخضع للمحاكمة في واشنطن.
وإلى جانب العمليات الأمنية السرية التي قامت بها الولايات المتحدة في ليبيا عن طريق قواتها الخاصة للقبض على المطلوبين لها والتي بررتها بحقها عن الدفاع عن نفسها، قامت أيضاً باستهداف عدد من القيادات المتشددة الموجودة في ليبيا بغارات جوية من أجل القضاء عليها.
نور الدين شوشان
وفي فبراير 2016، نفذت قوات الجيش الأميركي غارة مفاجئة على مدينة مصراتة استهدفت الإرهابي التونسي والقيادي في تنظيم "داعش" نورالدين شوشان، وهو المشتبه به الرئيسي في هجومين شهدتهما تونس في 2015، استهدف أحدهما متحف باردو في العاصمة وأسفر عن سقوط 22 قتيلاً أغلبهم من السيّاح، والثاني فندقاً في سوسة أودى بحياة 38 شخصاً بينهم 30 بريطانيا.
مختار بلمختار
كما كان الإرهابي الجزائري والقيادي في تنظيم القاعدة مختار بلمختار هدفاً لغارة أميركية في يونيو 2015 بمدينة أجدابيا، وبعدها بـ5 أشهر نفذت القوات الأميركية غارة أخرى على مدينة درنة استهدفت أحد كبار قادة تنظيم "داعش" في ليبيا العراقي أبو نبيل الأنباري واسمه الحقيقي وسام نجم عبد زيد الزبيدي، ما أدى إلى مقتله.
العربية نت 

عائلات من بلدة «القريتين» تحتفل بتحرير أبنائها من إرهابيي «داعش»

عائلات من بلدة «القريتين»
يلوّح مناف بيديه وهو محمول على الأكتاف، محيّياً المئات من أهالي مدينة القريتين السورية الذين تجمعوا لاستقباله مع رفاقه بالزغاريد ونثر الأرز، ابتهاجاً بعودتهم سالمين بعدما خطفهم تنظيم «داعش» قبل طرده من المدينة الأسبوع الماضي.
ويقول مناف (20 عاماً) ذو الجسد الهزيل، بعد معانقته والديه وشقيقته الصغرى التي زينت ضفيرتها بشريط زهري، «كنت ميتاً وعدت إلى الحياة، الفرحة لا توصف».
ومناف واحد من 38 شاباً خطفهم تنظيم «داعش» بعد سيطرته على مدينة القريتين في ريف حمص الشرقي مطلع الشهر الحالي، قبل أن يقتادهم إلى جهة مجهولة. وفيما تمكن 25 شاباً منهم من الفرار مطلع الأسبوع الماضي لا يزال مصير الآخرين مجهولاً. وأعدم التنظيم خلال فترة سيطرته القصيرة على المدينة أكثر من 116 مدنياً من سكانها بدافع الانتقام. ونقل الجيش، الأحد، على متن حافلة مناف وشقيقه محمد ورفاقهما إلى المدينة بالتزامن مع تنظيمه جولة للإعلاميين شارك فيها فريق فرانس برس. وبعد لقائه أفراد أسرته، ردد مناف «فرحتي لا توصف... لا أريد شيئاً من الحياة. عدت إلى أهلي... ليس لدي ما أقوله، هذه الفرحة هي كل الكلام». تقبّل أم مناف (50 عاماً)، ترتدي معطفاً اسود اللون وتضع وشاحاً مرقطاً على رأسها، ابنيها بتأثر شديد. وتقول «الاثنان عادا، الحمد لله رب العالمين» قبل أن تضم مناف بقوة إلى صدرها مرددة باللهجة المحكية «يا عمري إنت.. يا قلبي»، وتعاود تقبيله وهي تحضن وجهه بكفيها. إلى جانبها، تغرورق عينا الوالد الخمسيني هيثم، وهو يربت على كتف ولديه بقوة ويقول «كنت قد فقدت الأمل بلقائهما، وتوقعت أن يقتلوهما، لأنهم لا يعرفون الإنسانية».
وعند مدخل المدينة، يدل الدمار الكبير على عنف المعارك التي جرت: أسقف وجدران منهارة، أو متصدعة، حاوية قمامة محترقة عند أحد المنعطفات وهيكل سيارة صدئ في أحد الأزقة. وفيما كانت عائلات تبكي من شدة فرحها وتحتفل بعودة أبنائها، تحسرت عائلات أخرى على مقتل أفراد منها.
وأعدم التنظيم خلال سيطرته على المدينة أكثر من 116 مدنياً «بدافع الانتقام»، وفق حصيلة للمرصد السوري، بعدما اتهمهم «بالعمالة» للقوات السورية. ويروي محمد خير (45 عاماً) الذي يرتدي عباءة بنية اللون ويلف رقبته بوشاح رمادي، كيف لازم السكان بيوتهم بعد دخول عناصر التنظيم إلى المدينة خوفاً من بطشهم. ويروي أنه شاهد عبر النافذة عناصر من التنظيم يقتلون 11 شخصاً بإطلاق الرصاص، بينهم أحد جيرانه، رجل مسن يبلغ 80 عاماً، وطفل في الحادية عشرة من عمره.
ويضيف «كانوا يطلقون النار على كل من يمر في الساحة». وبعد سماعه بانسحاب مقاتلي التنظيم من المدينة، هرع محمد إلى مكان جعله التنظيم سجناً. ويقول «وجدت أخي مسجى على الأرض مع طلقة في رأسه والدم يسيل منه قرب باب السجن». ويختم محمد حديثه بحرقة قائلاً «أتمنى أن أتسلح كي أثأر لأخي الذي قتل ظلماً».
الخليج 

شارك