وثائق أبوت آباد: ابنة بن لادن تخاطب خامنئي ... تركيا تعتقل 283 شخصا ينتمون لداعش... الجيش يحبط هجوما على كمين بشمال سيناء ويصفي 5 تكفيريين

الخميس 02/نوفمبر/2017 - 06:10 م
طباعة وثائق أبوت آباد:
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم الأربعاء الموافق 2-11-2017

تركيا تعتقل 283 شخصا ينتمون لداعش

تركيا تعتقل 283 شخصا
اعتقلت قوات الأمن التركية 283 إرهابى خلال الأيام الـ 11 الماضية للاشتباه فى انتمائهم إلى تنظيم "داعش" الإرهابى من جميع أنحاء البلاد.

وبحسب موقع "واللا" الإسرائيلى فإن 96 من المعتقلين هم من مواطنى الدولة، بينما الـ 187 الأخرون هم من دول أخرى، وبالإضافة إلى ذلك، ضبطت قوات الأمن 66 عبوة ناسفة محلية الصنع أثناء عملية الاعتقال.

يذكر أن داعش متهم بارتكاب عدة هجمات إرهابية قاتلة فى تركيا، وكان مسئولا عن مصرع أكثر من 300 شخص منذ عام 2015.
مبتدا

الجيش يحبط هجوما على كمين بشمال سيناء ويصفي 5 تكفيريين

الجيش يحبط هجوما
تمكنت قوات إنفاذ القانون في الجيش الثانى الميدانى بالتعاون مع القوات الجوية من إحباط محاولة فاشلة للهجوم على إحدى نقاط الارتكازات الأمنية في سيناء.
ونتيجة ليقظة عناصر التأمين واستعدادهم القتالى العالي، تم رصد محاولة تسلل مجموعة من العناصر الإرهابية المسلحة لمحيط الكمين، ومبادرتهم بإطلاق النيران، مما أدى إلى فرار تلك العناصر والاختباء فى أماكن قريبة، وعلى الفور قامت القوات الجوية بمطاردة واستهداف العناصر الإرهابية الهاربة.
وتمكنت القوات من قتل 5 تكفيرىين وإصابة 6 آخرين، وتدمير سيارة دفع رباعى ومبنيين، حاولت تلك العناصر الاختباء بداخلها، وتواصل عناصر القوات المسلحة عملياتها لتطهير سيناء من براثن الإرهاب الغادر.
البوابة نيوز 

ترامب: منفذ هجوم نيويورك سيواجه عقوبة الإعدام

ترامب: منفذ هجوم
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الخميس، أنه يجب أن يحاكم المتهم في الهجوم الإرهابي القاتل في مدينة نيويورك بنظام القضاء العسكري في خليج جوانتانامو، مؤكدا أن سيف الله سايبوف سيواجه عقوبة الإعدام في محكمة اتحادية.

وقال ترامب في تغريدة، "إننى أفضل إرسال إرهابى مدينة نيويورك إلى جوانتانامو ولكن إحصائيا فإن هذه العملية تستغرق وقتا أطول من اللجوء للنظام الفيدرالى". "ولكني أعتقد أيضا أنه ينبغي أن نبقيه لدينا، وينبغي أن تتحرك بسرعة، لتوجيه عقوبة الإعدام له"

وكان ترامب أكد أنه يدرس فكرة إرسال منفذ هجوم مانهاتن إلى معتقل جوانتانامو، لافتا إلى أنه سيحارب برنامج الهجرة العشوائية.

وأوضح الرئيس الأمريكي، أنه يعمل حاليا على حماية الأسر الأمريكية والمجتمع بشكل عام من خطط داعش، لشن هجمات ضد الولايات المتحدة.
فيتو 

الأمم المتحدة تدعو إلى التحقيق في حالات خرق حقوق الإنسان بالعراق

الأمم المتحدة تدعو
دعت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة المجتمع الدولي والحكومة العراقية إلى التحقيق في حالات انتهاك حقوق الإنسان في العراق من قبل التحالف الدولي والجيش العراقي.
وجاء في التقرير المشترك لبعثة الأمم المتحدة لمساعدة العراق ومفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: "ندعو السلطات العراقية لإجراء تحقيق مفصل وفعال وسريع ومستقل في كل حالات الانتهاكات المحتملة للقانون الدولي في مجال حقوق الإنسان، التي ارتكبت من قبل أطراف النزاع، ومعاقبة المسؤولين وضمان نشر نتائج هذا التحقيق".
وأشار التقرير إلى مقتل 461 مدنيا على الأقل في الموصل بسبب الغارات الجوية خلال أكثر فترات الأعمال القتالية كثافة، مضيفا أنه في غالبية الحالات، لم يتمكن الخبراء من تحديد من تسبب في القصف الجوي.
الوفد 

خارجية البحرين: قطر تفتح الباب لـ"حزب الله" بإسقاط التأشيرة عن اللبنانيين

خارجية البحرين: قطر
قال الشيخ خالد آل خليفة، وزير خارجية البحرين، فى تغريدة له عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، إن إسقاط قطر للتأشيرة عن مواطنى لبنان فتح الباب على مصراعيه لدخول أتباع حزب الله الإرهابى إلى قطر والخليج، حسبما أوردت صحيفة عكاظ.

وكان وزير الخارجية البحرينى قد أكد فى تصريحات سابقة، أن الخطوة الصحيحة للحفاظ على مجلس التعاون الخليجى تتمثل فى تجميد عضوية قطر فى المجلس حتى تُحكّم عقلها، وأن عدم تجاوب قطر مع مطالب دول الخليج العادلة بوقف تآمرها المستمر عليها، يثبت أنها لا تحترم مجلس التعاون وميثاقه ومعاهداته التى وقعت عليها.

وأضاف وزير الخارجية البحرينى فى تصريحاته: "لن نحضر قمة نجلس فيها مع قطر، وهى التى تتقرب من إيران وتحضر القوات الأجنبية، وهى خطوات خطيرة على أمن مجلس التعاون، وإن كانت قطر تظن أن مماطلتها وتهربها الحالى سيشترى لها الوقت حتى قمة مجلس التعاون المقبلة فهى مخطئة".
اليوم السابع 

وثائق أبوت آباد: ابنة بن لادن تخاطب خامنئي

وثائق أبوت آباد:
"من #مريم بنت #أسامة_بن_لادن.. إلى مرشد الثورة الإيرانية علي #خامنئي، رسالتي هذه بخصوص خالتي وأختاي وإخوتي وبنيهم الذين اعتقلوا في إيران بعد أن اضطروا إلى دخولها سراً فراراً بالنساء والأطفال.. فبعد مرور عام على دخول بعض أهلي إلى إيران قامت قوات الأمن الإيرانية باعتقالهم وبلغنا ذلك، وراسلنا حكومة طهران مرات عديدة لإطلاق سراحهم متعهدين بعدم رجوعهم إلى إيران ولكن دون جدوى.
ثم بعد أن فر أخي سعد من السجن وأخبرنا عن فترات مأساوية مروا بها داخل السجون الإيرانية، أدت إلى تعدد الوفيات وانتشار الأمراض الحسية والنفسية بين النساء والأطفال، عاودنا مطالبة نظام طهران بإطلاق سراحهم ووسطنا في ذلك علماء ووجهاء من أهل المنطقة إلا أن حكومة طهران واصلت التسويف والمماطلة لست سنوات واتخذتهم رهائن لابتزاز والدي، فبدلاً من إطلاق سراحهم طالبوه بأن توقف القاعدة في العراق قتالها ضد القوى والميليشيات الموالية لنظام #طهران".

أسامة بن لادن
هذه الرسالة جاءت من بين ما يقارب النصف مليون وثيقة كانت قد أفرجت عنها #وكالة_الاستخبارات_الأميركية يوم أمس، بعد أن تمت مصادرتها من جهاز حاسوب زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، عقب اقتحام مقر إقامته في #آبوت_آباد 2011، كاشفة عن طبيعة العلاقة التي جمعت ما بين #الحرس_الثوري_الإيراني وأسامة بن لادن.
وثيقة أخرى تلقي المزيد من الضوء على الدعم الذي قدمته إيران إلى عناصر تنظيم القاعدة، كانت من مرسلها "الحاج عثمان" (كما لقب نفسه)، إلى مولوي أزمراي، والذي يعد قياديا بارزا في تنظيم القاعدة كما ظهر من مراسلات ابن لادن، إلى جانب كونه حلقة الوصل ما بين التنظيم والاستخبارات الإيرانية.
تحدث فيها "عثمان" عن تفاصيل ترتيب عودة بعض عناصر التنظيم إلى إيران لتحصيل الأموال والمقاتلين والتواصل مع المخابرات الإيرانية قائلا: "رتبنا رجوع الأخ يس الكردي إلى إيران مرة أخرى ومعه بعض الإخوة لترتيب مجيء الأموال والأفراد، وهو شخصية مقبولة جدا عند الإيرانيين، وأكدنا عليه ألا يكون بينه وبينهم أي اتصال مباشر، وألا يعلموا عن مكانه ولا تحركاته أي شيء وقبيل خروج رجلهم اتصل على المخابرات وأخبرهم بقرارنا إخراجه ورتب مجيئهم لاستلامه بأنفسهم في بنو، وتم الأمر بدون علم الباكستانيين تماما، وقد أكدوا له في الاتصال أنهم سيبدأون في إخراج الإخوة تباعا".
وكشفت الرسالة عن رفض الاستخبارات الإيرانية ذهاب إيمان أسامة بن لادن، ابنة نجوى غانم، إلى #السعودية لتفرض عليها الذهاب إلى سوريا برفقة والدتها، بعد أن لاذت بالفرار في 2009 إلى السفارة السعودية في طهران، ووفقا لما جاء في رسالة عثمان: "وقالوا له إن إيمان ما زالت عندنا ونحن لا نوافق على ذهابها للسعودية وإما أن تذهب لسوريا أو تأتي عندكم، وقلنا له الأولى عندنا أن تذهب لسوريا، وإذا تعذر هذا فتأتي عندنا مع أسرة الأخ إسحاق الذي يستلم منهم الإخوة الخارجين (المفرج عنهم)".

عناصر من القاعدة في أفغانستان
الحاج عثمان نفسه الذي سبق أن شرح باستفاضة عن تنسيق عودة مقاتلي القاعدة إلى إيران لجمع المال والعتاد، وفي معرض رده على ما ذكره "ناصر البحري" الحارس الشخصي لأسامة بن لادن، بشأن علاقة القاعدة بإيران، في لقاء أجري معه على قناة "العربية".
دفع برسالة إلى عناصره في محاولة منه لتبرير هذه الثنائية خشية تمرد بعض المقاتلين قائلا فيها: "أما اتهامه بخصوص التنسيق مع إيران فإنه بعد أحداث سبتمبر لما رأى الإخوة الطائرات تقصف سيارات العوائل في طرق قندهار والنساء بزيهم المشهور فيها ومع ذلك تعود الطائرات وترمي النساء والأطفال وهم جرحى وهم يعلمون أنهم نساء وأطفال.. لم يكن أمامهم إلا أن يذهبوا إلى إحدى دول الجوار، إن ذهبوا إلى باكستان أخذوا وسلموا للأميركان، فما وجدوا أمامهم إلا أن يذهبوا إلى المناطق الحدودية لإيران دون تنسيق ولا ترتيب مع الحكومة الإيرانية".
إلا أن الحاج عثمان سرعان ما يستدرك حديثه بالإشارة إلى التنسيق المسبق مع طهران، معتبرا أن التنسيق إن وقع من بعضهم "فهو للإقامة لا غير والجميع يعلم اليوم أنهم في السجون وترفض إيران أن يخرجوا بمن فيهم بعض أهلي وأولادي وهم تحت الإقامة الجبرية فهذه هي حقيقة المسألة".
رسائل متعددة كشفت عن حجم التحالف الإيراني- القاعدي لاستهداف المصالح الأميركية والغربية في السعودية ومنطقة الخليج، وتأمين الأراضي الإيرانية كنقطة عبور لحركة تنقل المقاتلين والأموال للجماعات المتطرفة.
من ذلك كان أيضا رسالة للمدعو "عبد الحكيم الأفغاني" والملقب أيضا بـ"هارون"، وجهها لشخص يدعى "الحاج سليم"، والمؤرخة في 4 صفر 1429، متحدثا خلالها عن هروبه من إيران قائلا: "أما عن هروبي من المخابرات الإيرانية فقد شعرت خلال الشهر الأخير بمراقبة شديدة وكان لاريجاني قد سافر لمصر في نفس الشهر وقوبل مقابلة جيدة بعدها اتصل حسني بأحمدي نجاد وصرح وزير الخارحية المصري بأن تسوية العلاقات مع إيران متوقفة على مدى التعاون في الملف الأمني بين البلدين والقضايا ذات العلاقة الرمزية، ولقد وفقني الله تعالى في الهروب من المراقبة وظللت أستخير حول الانتقال إلى العاصمة حيث إنني كنت في مشهد حتى وصلت رسالة تقول بأن الأخ عبد الحميد يحتاجني فقررت السفر.. فلله الحمد والمنة".
العربية نت 

شارك