دمشق وموسكو تهددان بالهجوم على مقاتلي دوما أو الخروج... مقتل أكثر من 70 حوثيا في غارات جوية للتحالف العربي بصعدة.. جهادي خطط لتفجير ساعة «بيج بن» يخدع حكومة بريطانيا

الأربعاء 28/مارس/2018 - 05:15 م
طباعة دمشق وموسكو تهددان
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء)مساء  اليوم الأربعاء الموافق 28-3-2018

مقتل أكثر من 70 حوثيا في غارات جوية للتحالف العربي بصعدة

مقتل أكثر من 70 حوثيا
أفادت مصادر عسكرية يمنية /اليوم الأربعاء/ بأن قوات التحالف العربي نفذت أكثر من 30 غارة جوية استهدفت بها مواقع لمليشيات الحوثي ، وذلك في اليوم الثالث عقب عملية إطلاق الحوثيين 7 صواريخ باليستية علي السعودية والتي تصدت لها قوات الدفاع الجوي السعودي.
وقالت المصادر وفقا لما ذكرته قناة "العربية الحدث" ، إن الغارات التي نفذتها مقاتلات التحالف العربي تمركزت في محافظة صعدة، وشمال صنعاء ، كما استهدفت مواقع لمسلحين حوثيين، وأهدافا عسكرية تابعة لهم، منها منصة صاروخ باليستي في معسكر الاستقبال بضلاع همدان.
وأضافت أن المقاتلات دمرت مجموعات عسكرية متحركة وثابتة في مديريات حرف سفيان، وباقم، وكتاف، ورازح، ومجز، والصفراء، ومدينة صعدة.مشيرا إلى أن حصيلة قتلى العناصر الحوثية في تلك الغارات تجاوزت 70 عنصرا ، مع تدمير المركبات العسكرية التابعة لهم.
من جهة أخرى، تمكنت قوات الجيش اليمني بالتعاون مع طيران التحالف العربي ، من تحقيق تقدم جديد شمالي محافظة لحج جنوب اليمن، وتأمين معسكر طيبة الاستراتيجي الرابط بين محافظتي الجوف وصعدة.
وقالت مصادر ميدانية إن قوات الجيش حررت "جبل شيفان" الاستراتيجي بمديرية القبيطة شمالي لحج، كما حققت تقدما في "جبال الكسري" و"المزحلق" و"الممشاج" بذات المنطقة، وتواصل التقدم باتجاه مدينة الراهدة جنوبي تعز.
كما سيطرت قوات الجيش اليمني، على كامل قرية العلوب جنوب مدينة الراهدة، وتواصل التقدم ميدانيا لقطع خط إمداد الميليشيات الحوثية في اتجاه منطقتي الشريجة، والراهدة، جنوبي شرق تعز.
البوابة نيوز 

جهادي خطط لتفجير ساعة «بيج بن» يخدع حكومة بريطانيا

جهادي خطط لتفجير
كشفت صحيفة بريطانية، أن الجهادي محمد عبد العزيز، الذي خطط لتفجير ساعة "بيج بن" بالعاصمة لندن يمتلك منزلين، منحته الدولة إياهما، أحدهما له والآخر لزوجته.
وأوضحت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أن الجهادي خدع مجلس حي نيوهام، من أجل الحصول على شقتين بحي نيوهام شرق لندن، بعد الاتفاق مع زوجته بتقديم دعوى لطلب الطلاق منه والحصول على منزل خاص بها، كما أجر محامين لطلب منزل يتم تمويله من أموال دافعي الضرائب، ونجح في ذلك.
كما ادعى أنه مريض بمرض الضغط، ويحتاج للحصول على أموال من أجل الرعاية الطبية.
وقال وزير الدولة السابق للتنمية الدولية بريتي باتيل: إن انتهاك المنازل المسجلة لدى الدولة ونظام الاستفادة منه يعتبر فضيحة ولابد من فتح تحقيق في الطريقة التي حصل بها على المنزلين.
من جانبه قال مجلس نيوهام: إنه لم يكن على علم بأنه يمتلك شقتين حتى ألقي القبض عليه، مضيفا أنه لم يتقدم لطلب الشقة مع زوجته.
وألقي القبض على محمد عبد العزيز مع اثنين آخرين في محاولة لتجنيد بعض الشباب المراهقين، وتعليمهم قيادة السيارات وتسليحهم لتنفيذ عدة هجمات إرهابية تستهدف الأماكن الشهيرة بفرنسا.
فيتو 

ماكرون:«الإرهاب عدو لكل مواطن»

ماكرون:«الإرهاب عدو
قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إن الإرهاب عدو يؤثر على كل مواطن.وأدلى ماكرون بهذه التصريحات خلال تكريم الشرطى الذى توفى الأسبوع الماضى، جراء الهجوم الإرهابى المتطرف فى جنوب فرنسا، والذى أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة 16 آخرين.
مبتدا 

وزير الأوقاف: سنعلن عن إنشاء المجلس العالمي لخدمة القرآن الكريم

وزير الأوقاف: سنعلن
أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة أنه سيعلن في حفل ختام المسابقة العالمية الخامسة والعشرين للقرآن الكريم عن إنشاء المجلس العالمي لخدمة القرآن الكريم. واشار الوزير الى ان  ذلك يأتي فى إطار  دور مصر الرائد لخدمة القرآن الكريم , واوضح الوزير ان هذا المجلس سيضم جميع المحكمين والمتسابقين الذين شاركوا في المسابقة منذ انطلاقها ممن هم على قيد الحياة , كما سيضم بعض الشخصيات المتخصصة والعامة المعنية بخدمة القرآن الكريم داخل مصر وخارجها.
الوفد 

رئيس حكومة كردستان العراق: سنتخذ كافة الإجراءات لمنع الفوضى فى مدن الإقليم

رئيس حكومة كردستان
أكد رئيس حكومة إقليم كردستان العراق نيجيرفان البارزانى اليوم الأربعاء، أن الحكومة ستتخذ كافة الإجراءات لمنع الفوضى فى مدن الإقليم.
وقال البارزانى - فى مؤتمر صحفى وفقا لقناة (السومرية نيوز) العراقية - إن هناك أطرافا سياسية تحاول استغلال المظاهرات، مضيفا أن استغلال معاناة الموظفين من قبل الأحزاب السياسية غير مقبول.
يذكر أن هناك تظاهرات للمعلمين والموظفين فى عدة مدن بإقليم كردستان، احتجاجا على قرار حكومة الإقليم للادخار الإجبارى لرواتب الموظفين، مطالبين بإلغاء القرار وصرف رواتبهم كاملة.
اليوم السابع 

دمشق وموسكو تهددان بالهجوم على مقاتلي دوما أو الخروج

دمشق وموسكو تهددان
هددت دمشق وحليفتها موسكو بشن عملية عسكرية ضد مدينة دوما، آخر جيوب الفصائل المعارضة في الغوطة الشرقية، ما لم يوافق فصيل جيش الإسلام على الخروج منها، وفق ما قالت مصادر متطابقة أمس، فيما أعلن جيش الإسلام انه لا يزال ينتظر ردا روسيا على مقترحات تم تقديمها، وبينما أعلن الإعلام الرسمي السوري عن خروج دفعة ثالثة ضمت أكبر موكب مقاتلين ومدنيين يتم إجلاؤهم حتى الآن من الغوطة الشرقية ليل الاثنين الثلاثاء، في حين تواصلت الاستعدادات لخروج الدفعة الرابعة.
وأفادت صحيفة الوطن، المقربة من دمشق، عن استعدادات للجيش النظامي السوري بدء عملية «ضخمة» ضد دوما معقل فصيل جيش الإسلام. وقال مصدر معارض مطلع على المفاوضات في دوما إن «في آخر اجتماع لهم الاثنين، خيّر الروس جيش الإسلام بين الاستسلام أو الهجوم»، وجرى منح الفصيل المعارض مهلة أيام قليلة للرد. وأوضح مصدر ثان معارض «لا يريد الروس اتفاقاً مختلفا في دوما عن (الاتفاقات التي تم التوصل اليها ) في سائر مناطق الغوطة»، مشيراً إلى أن «جيش الإسلام في المقابل يريد البقاء» عبر تحوله إلى «قوة محلية». وألا يتهجر أحد من أهل البلد. 
وقال المتحدث العسكري باسم جيش الإسلام حمزة بيرقدار «طبعاً هناك مساع من قبل النظام والروس لتطبيق سياسة التغيير الديمغرافي في دوما استكمالا لمشروعهم في الأوسط» في إشارة إلى إجلاء البلدات الجنوبية. وأضاف «نحن قرارنا قدمناه وهو البقاء»، موضحاً أن «الروس قالوا إنه سيعقد اجتماع اليوم» مع اللجنة المعنية بالمفاوضات. وقال «الروس لم يقدموا أي قرار حول ما قدمته اللجنة التفاوضية للنقاش»، موضحا أن روسيا لم ترد بعد على مقترحات تشمل قوات المعارضة والمدنيين الذين لا يزالون في المنطقة.. وأكد مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن إن قوات النظام تنتشر في محيط دوما «من أجل الضغط على مفاوضي جيش الإسلام»، مشيراً إلى أن «الأكثر تشدداً» في الفصيل المعارض يريدون «القتال حتى النهاية».

من جهة أخرى، وعلى خطى آلاف سبقوهم وآخرون سيلحقون بهم، تجمع مقاتلون معارضون ومدنيون منذ ظهر أمس في حافلات تقلهم من مدينة عربين في جنوب الغوطة إلى نقطة قريبة، لينتظروا فيها لساعات طويلة اكتمال القافلة قبل أن ينطلقوا إلى ادلب في شمال غرب البلاد. وباتت حتى عصر امس، وفق وكالة الأنباء السورية، 30 حافلة محملة ب«1778 شخصاً بينهم 426 مسلحاً» من بلدات زملكا وعربين وعين ترما وحي جوبر الدمشقي المحاذي لها جاهزة للانطلاق. وفي زملكا، تجمع الناس في أعداد كبيرة في الطرقات بانتظار حافلات الإجلاء.
وبعد رحلة طويلة استمرت نحو عشر ساعات منذ فجر أمس، وصلت بعد الظهر قافلة من مئة حافلة تقل 6749 شخصاً، ربعهم من المقاتلين، إلى مناطق سيطرة الفصائل في قلعة المضيق في ريف حماة الشمالي قبل نقلهم لاحقاً إلى ادلب. وارتفع بذلك عدد الأشخاص الذين غادروا الغوطة الشرقية منذ الخميس إلى أكثر من 17 ألفاً. ورجح المتحدث باسم فيلق الرحمن وائل علوان أن يصل عدد الاشخاص الذين سيخرجون من المناطق الجنوبية، إلى نحو ثلاثين ألفاً.
الخليج 

شارك