بغداد تؤكد مقتل الرجل الثاني بداعش في ضرباتها بسوريا.... الدفاع الجوي السعودي يعترض صاروخين باليستيين باتجاه مدينة جازان... قصف كثيف وعشرات الغارات على «اليرموك» وأحياء جنوبي دمشق

الإثنين 23/أبريل/2018 - 05:14 م
طباعة بغداد تؤكد مقتل الرجل
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف المحلية والعربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات عربيًا وعالميًا بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الاثنين الموافق 23-4-2018

"بن سحيم" لقطر: كان الأولى اعتراض الطائرات الإيرانية في سماء

بن سحيم لقطر: كان
علّق رئيس المعارضة القطرية، سلطان بن سحيم آل ثاني، على واقعة اعتراض مقاتلات قطرية، لطائرة مدنية إماراتية بقوله: "كان الأولى لها أن تعترض الطائرات الإيرانية والإسرائيلية التي تجوب أجواءها".
وغرد "آل ثاني" عبر حسابه في "تويتر": "كان الأولى لها أن تعترض الطائرات الإيرانية والإسرائيلية التي تجوب أجواءها بدلًا من اعتراض طائرة مدنية لإخواننا العزل.. الحكومة القطرية لا تألوا جهدًا في تصعيد الأمور وعندما تقابل بالمثل تبدأ بالصراخ والعويل ولعب دور الضحية".
وكانت الهيئة العامة للطيران المدني بالإمارات قد أعلنت، أن مقاتلات قطرية اعترضت طائرة مدنية إماراتية خلال رحلة اعتيادية إلى المنامة في أثناء تحليقها في المسارات المعتادة.
وقالت الهيئة: "ما حدث تهديدٌ سافرٌ وخطيرٌ لسلامة الطيران المدني، وخرقٌ واضحٌ للقوانين والاتفاقيات الدولية، والرحلة المذكورة هي رحلة اعتيادية مجدولة ومعروفة المسار، ومستوفية لجميع الموافقات والتصاريح اللازمة والمتعارف عليها دوليًا".
البوابة نيوز 

الدفاع الجوي السعودي يعترض صاروخين باليستيين باتجاه مدينة جازان

الدفاع الجوي السعودي
أعلن الدفاع الجوي السعودي اعتراض صاروخين باليستيين باتجاه مدينة جازان، حسبما أفادت فضائية «إكسترا نيوز».
فيتو 

الكرملين يرفض التعليق على إرسال منظومة صواريخ "إس 300" إلى سوريا

الكرملين يرفض التعليق
رفض الكرملين التعليق، اليوم الاثنين، على اعتزامه تزويد سوريا بأنظمة صواريخ إس-300، بينما يعتقد خبراء أن إسرائيل قد تقصف المنطقة التي يجري فيها نشر أنظمة الصواريخ بها.
وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، في مؤتمر صحفي عبر الهاتف، الاثنين،
ردًا على سؤال عن احتمال إرسال أنظمة صواريخ إس-300 لسوريا: "الضربة الصاروخية عكرت المناخ بشدة فيما يتعلق بسوريا وعملية السلام السورية".
وأضاف "لحق ضرر كبير بالقانون الدولي وروح القانون الدولي
فيما يتعلق بالتعاون".
ونقلت صحيفة كومرسانت اليومية، عن مصادر عسكرية قولها، في وقت سابق من الاثنين، أن روسيا قد تبدأ في تزويد سوريا بأنظمة صواريخ إس-300 المضادة للطائرات في المستقبل القريب.
وتابعت أن خبراء يعتقدون أن إسرائيل سترد بشكل سلبي على هذا التطور، وربما تقصف المنطقة التي يجري نشر أنظمة الصواريخ بها.
الوفد 

مانحون دوليون يسعون لجمع 6 مليارات دولار دعما لسوريا

مانحون دوليون يسعون
ستسعى حكومات لجمع ما يزيد على ستة مليارات دولار لإعانة سوريا خلال مؤتمر للمانحين يأمل الاتحاد الأوروبى أن يمنح روسيا وتركيا وإيران فرصة لتجديد جهود السلام، ويبدأ المؤتمر فى بروكسل غدا الثلاثاء ويستمر يومين.
ومع دخول الصراع فى سوريا عامه الثامن دعت بروكسل نحو 85 حكومة ومنظمة غير حكومية لجمع أموال هدفها الأساسى تقديم المعونات الإنسانية ثم إعادة البناء على نطاق محدود وإزالة الألغام من بعض المدن فى مناطق مختلفة.
وقال روبرت بير من منظمة كير الدولية "هناك حاجة ملحة لتمويل المساعدات" مضيفا فى بيان "التمويل مجرد جزء من الصورة - ينبغى ووضع حد للإعاقة المنهجية والمتعمدة لدخول المساعدات إلى سوريا وأن يسمح لعمال الإغاثة بالوصول إلى المدنيين دون عراقيل".
ويعقد مؤتمر المانحين للعام الثالث على التوالى وسبق عقده فى لندن عام 2016 وفى بروكسل العام الماضى. وربما تساعد أموال مؤتمر هذا العام فى توفير بعض الإمدادات من الكهرباء والمياه فى مدن لحق بها دمار شديد أثناء حملة الغرب لطرد تنظيم داعش.
لكن معظم الأموال ستوجه لمساعدة اللاجئين خارج سوريا ولملايين النازحين داخلها ومنهم نحو 160 ألفا فروا هاربين من حملة قصف الغوطة الشرقية قرب دمشق على مدى الأسابيع الستة الماضية.
ومبلغ المليارات الستة المستهدف مماثل للمبلغ الذى جرى جمعه العام الماضى لكن مسؤولين قالوا إنهم يطمحون لجمع مبلغ أكبر خلال مؤتمر العام الحالى.
ويقول الاتحاد الأوروبى إن إعادة بناء مدن لحق بها الدمار مثل حلب تحتاج على الأرجح مبلغا أكبر لكن لا يمكن البدء فى ذلك إلى أن تدعم القوى المنخرطة فى الحرب بالوكالة هناك انتقالا سلميا للسلطة، ومن بين المانحين الكبار الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة والنرويج واليابان.
وقال مسؤولون فى الاتحاد الأوروبى إن بعض الحكومات سترسل مسؤولين بارزين إلى المؤتمر مثل نائب رئيس الوزراء التركى رجب أقداغ الذى أكد حضوره وربما كذلك وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف.
ووُجهت الدعوة إلى وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف لكن لم يتضح بعد إن كان سيحضر. ومن المتوقع كذلك حضور مبعوث الأمم المتحدة الخاص لسوريا ستافان دى ميستورا الذى التقى مع لافروف فى موسكو يوم 20 أبريل.
وغاب عن مؤتمر العام الماضى مسؤولون بارزون من روسيا وتركيا والولايات المتحدة كما خيمت على أجوائه أحداث هجوم كيماوى فى سوريا.
وهذا العام ستدعو مسؤولة السياسة الخارجية فى الاتحاد الأوروبى فيدريكا موجيرينى إيران وروسيا وتركيا، وهى القوى الرئيسية المنخرطة عسكريا فى الحرب، إلى دعم وقف دائم لإطلاق النار للسماح بوصول المساعدات وإجلاء المرضى والمصابين.
وطلبت موجيرينى من الدول الثلاث فى شهر فبراير وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما لأهداف إنسانية. وقال مسؤول فى الاتحاد الأوروبى على صلة بسياسة الاتحاد بشأن سوريا إن هذا الطلب لم يلق استجابة حتى الآن.
اليوم السابع 

قصف كثيف وعشرات الغارات على «اليرموك» وأحياء جنوبي دمشق

قصف كثيف وعشرات الغارات
قصفت طائرات حربية، ، بعشرات الغارات أحياء مخيم اليرموك والحجر الأسود والتضامن جنوب العاصمة دمشق وسط اشتباكات هي الأعنف منذ بدء الحملة قبل ثلاثة أيام، فيما قتلت عائلة من ثلاثة أشخاص في مخيم اليرموك، وفق المرصد السوري، في وقت تواصلت عمليات إجلاء المقاتلين وعائلاتهم من منطقة القلمون الشرقي إلى عفرين ومناطق سيطرة المعارضة المدعومة من أنقرة شمال غرب سوريا.
وواصلت قوات النظام حملة القصف العنيفة على مخيم اليرموك الفلسطيني للاجئين الواقع على أطراف دمشق وعلى الأحياء القريبة التي يسيطر عليها تنظيم «داعش». وذكرت مصادر إعلامية مقربة من قوات النظام أن «اشتباكات عنيفة جداً تجري بين الجيش السوري ومسلحي المعارضة قرب بلدية اليرموك في مخيم فلسطين، وسط رمايات مدفعية وصاروخية وجوية مكثفة ينفذها الجيش على نقاط المسلحين في محاور القدم والحجر الأسود ودوار فلسطين جنوب العاصمة». وحسب المصادر، قصفت مدفعية الجيش وراجمات الصواريخ مئات القذائف المدفعية والصاروخية. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن امرأة وزوجها وطفلهما قتلوا في القصف على اليرموك «ليرتفع إلى تسعة على الأقل عدد الشهداء الذين قضوا منذ التصعيد على المنطقة يوم الخميس». وأشار عبد الرحمن إلى تواصل القصف الجوي والصاروخي والاشتباكات في الحي.
وتأتي العملية العسكرية على اليرموك في إطار سعي قوات النظام لاستعادة كامل العاصمة وتأمين محيطها بعدما سيطرت على الغوطة الشرقية التي بقيت لسنوات المعقل الأبرز للفصائل المعارضة قرب دمشق. لكن تصعيد القصف على اليرموك أثار قلق المنظمات الإنسانية. وأبدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (اونروا) في دمشق «قلقها الشديد إزاء مصير المدنيين» مع استمرار «القصف وإطلاق قذائف الهاون والاشتباكات العنيفة داخل المخيم وفي محيطه».
من جهة أخرى، نقلت حافلات مقاتلين ومدنيين سوريين أمس، من منطقة القلمون الشرقي قرب دمشق إلى أحد الجيوب التي تسيطر عليها فصائل معارضة مدعومة من أنقرة في شمال غرب سوريا، بحسب ما أعلن المرصد السوري ومصادر تابعة للمقاتلين. وتأتي عملية الإجلاء من منطقة القلمون الشرقي الواقعة على بعد 60 كيلومترا شمال شرق دمشق، استنادا إلى اتفاق يؤمن ممرا آمنا لانسحاب آلاف المقاتلين وعائلاتهم إلى منطقة سيطرة الفصائل المعارضة في الشمال. ونقلت حافلات بعض من تم إجلاؤهم إلى عفرين، الجيب الذي سيطرت عليه فصائل معارضة سورية مدعومة من تركيا في شمال غرب سوريا بعد طرد وحدات حماية الشعب الكردية. واعلن مقاتلون أنهم في طريقهم إلى مخيم للنازحين في المنطقة. وفي منطقة الباب قال أبو محمود وهو مسؤول أمني من الفصائل المعارضة يواكب القافلة إن «القافلة مؤلفة من 1148 شخصا، وقد انطلقت من القلمون الشرقي إلى عفرين ومخيم جندريس». وفي توقف للقافلة عند نقطة تفتيش في منطقة الباب أسرع الأطفال للخروج من الحافلات للاستراحة في الهواء الطلق تحت أشعة الشمس. وأعلن المرصد أن «القافلة وصلت إلى منطقة عفرين. تم نقل آلاف المقاتلين والمدنيين إلى هذه المنطقة، البعض يسكن في بيوت النازحين». ودفع الهجوم على عفرين عشرات الآلاف من المدنيين للنزوح إلى المناطق المجاورة. وأثار نقل المقاتلين والمدنيين إلى هذه المنطقة المخاوف من حصول تغييرات ديموغرافية لا سيما وأن الخطاب الذي رافق الحملة العسكرية كانت له أبعاد عرقية
الخليج 

بغداد تؤكد مقتل الرجل الثاني بداعش في ضرباتها بسوريا

بغداد تؤكد مقتل الرجل
أعلنت السلطات العراقية اليوم عن مقتل الرجل الثاني في داعش بضرباتها الجوية لمواقع التنظيم في سوريا الخميس الماضي..
 أكد مصدر استخباري عراقي الاثنين أن الرجل الثاني في داعش قد قتل بالقصف الجوي العراقي الأخير الذي استهدف مقار التنظيم في سوريا. وأشار في تصريح صحافي إطلعت عليه "إيلاف" إلى أن القوة الجوية العراقية وبتنسيق مع الجانب السوري استهدفت اجتماعًا لقادة التنظيم داخل الأراضي السورية، ما أدى إلى مقتل الرجل الثاني في التنظيم.
أضاف المصدر أن طائرات القوة الجوية العراقية استطاعت أن تقتل الرجل الثاني لداعش المدعو أبو لقمان السوري بضربة جوية داخل الأراضي السورية، بعد توافر معلومات استخبارية دقيقة عن اجتماع قادة داعش في إحدى البنايات داخل الأراضي السورية. 
وأشار إلى أن أبا لقمان هو المسؤول عن نقل وتجنيد الانتحاريين وإرسالهم إلى العراق.. مؤكدًا أنه بمقتله ستكون مهمة التنظيم صعبة في دعم خلايا داعش النائمة في العراق.
وكان العراق قد أعلن في 19 من الشهر الحالي عن تنفيذ طائراته الحربية إف 16 غارات جوية ضد مواقع داعش في سوريا من جهة حدوده الدولية معها، لوجود خطر على أراضيه. وقال المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء العراقي إنه "بناءً على أوامر القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي فقد نفذت قواتنا الجوية البطلة اليوم الخميس ضربات جوية مميتة ضد مواقع عصابات داعش الإرهابية في سوريا من جهة حدود العراق".
وشدد بالقول "إن قواتنا ومقاتلينا الأبطال، ومن خلال ملاحقتهم للعصابات الإرهابية، أنقذوا الكثير من الأرواح، وأحبطوا خطط داعش، وذلك بتفكيك آلة موتهم الإرهابية، وإن هذه الضربات ستساعد على تسريع القضاء على عصابات داعش في المنطقة بعدما قضينا عليها عسكريًا في العراق".
ايلاف 

شارك