القوات المشتركة تعلن مقتل قيادي في "أنصار الله" بالحديدة/"داعش" تهاجم بلدة الفقهاء جنوب ليبيا/تنظيم الدولة الإسلامية يعلن مسؤوليته عن تفجير قرب مفوضية الانتخابات في كابول

الإثنين 29/أكتوبر/2018 - 12:45 م
طباعة القوات المشتركة تعلن إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الاثنين الموافق 29-10-2018 

«داعش» يقترب من الحدود العراقية بعد استعادته آخر جيوبه في دير الزور

«داعش» يقترب من الحدود
اقترب تنظيم «داعش» من الحدود السورية مع العراق، بعد تقدم أحرزه التنظيم، واستعادته الجيب الأخير الذي كان يسيطر عليه في مدينة دير الزور في شرق نهر الفرات، الأمر الذي استدعى تعزيز العراق قواته على الحدود تحسباً لتسلل عناصر «داعش»، يأتي ذلك في وقت كررت دمشق اتهامها للتحالف الدولي بتنفيذ غارات تستهدف المدنيين في بلدة السوسة.
وأفاد ناشطون ومصادر محلية بأن «داعش» بات يفصله عن الوصول إلى الحدود العراقية قرابة 4 كلم، إثر استعادته قرى السوسة والباغوز الفوقاني من «قوات سورية الديموقراطية» (قسد).
وكانت «قسد» بدأت في 10 الشهر الماضي بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن عملية عسكرية ضد «داعش» في منطقة هجين في أقصى ريف دير الزور الشرقي قرب الحدود العراقية. وتمكنت القوات ذات الغاليبة الكردية من التقدم والسيطرة على بلدات وقرى عدة، إلا أن «التنظيم» ومنذ أكثر من أسبوعين بدأ في شن هجمات مضادة واسعة مستفيداً من عاصفة رملية في تلك المنطقة الصحراوية.
وقال مدير «المرصد السوري لحقوق الإنسان» رامي عبد الرحمن لوكالة «فرانس برس»: «خلال هجمات واسعة استمرت منذ الجمعة وحتى فجر الأحد، تمكن التنظيم من استعادة المناطق كافة التي تقدمت فيها (قسد)». وأكد قيادي في «قسد» رفض الكشف عن اسمه لـ «فرانس برس» استعادة التنظيم المتطرف كل المناطق التي خسرها خلال الأسابيع السبعة الماضية. وأعاد الأمر إلى «العاصفة الرملية ومعرفته في المنطقة أكثر من قواتنا».
وعمدت «قسد»، وفق المرصد السوري والقيادي، إلى إرسال تعزيزات عسكرية. وأوضح القيادي أنه «تم إرسال تعزيزات عسكرية وأسلحة ثقيلة إلى الجبهة، وسيتم تبديل بعض الوحدات بأخرى أكثر خبرة وأكثر قدرة على القيام بالمهمة»، مؤكداً «ستنطلق حملة عسكرية جديدة فور وصول تلك التعزيزات».
وأسفرت هجمات «داعش» منذ الجمعة، وفق «المرصد»، عن مقتل 72 عنصراً من «قسد» التي أكدت في بيان «استمرارها في عملياتها العسكرية لتحرير الأراضي والشعب السوري، ودحر «داعش» في آخر جيوبه في حوض نهر الفرات». لكنها أقرت بمقتل 14 فقط من عناصرها وجُرح عدد آخر لم تحدده. وأشارت إلى «استمرار إرهابيي «داعش» في شن هجمات مضادة، مستغلين الظروف الجوية السيئة، وحالة انعدام الرؤية نتيجة العواصف الرملية في المنطقة. ولا تزال المعارك مستمرة بشدة، وتكبد خلالها التنظيم خسائر كبيرة في العتاد والأرواح». وشددت على أن «معركة دحر الإرهاب مستمرة حتى تحقيق أهدافها في القضاء النهائي على داعش».
ومنذ 10 الشهر الماضي أوقعت المعارك نحو 500 قتيل في صفوف «داعش» وأكثر من 300 مقاتل من «قسد» وفق المرصد.
ويُقدر التحالف الدولي وجود ألفي عنصر من التنظيم في هذا الجيب. وأكد المتحدث باسمه شون ريان لـ «فرانس برس» السبت أن «عاصفة رملية أتاحت لتنظيم داعش شن هجمات مضادة، لكن الآن ومع صفاء الجو، سيزيد التحالف دعمه الجوي والناري لمساندة شركائـه».
في المقابل اتهمت دمشق التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة بـ «مواصلة جرائمه بحق المدنيين بقصفه مجدداً قرية السوسة في ناحية البوكمال بريف دير الزور الشرقي بحجة محاربة تنظيم داعش الإرهابي ما أدى إلى مقتل 5 مدنيين بينهم طفلان».
ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) التابعة للنظام عن مصادر أهلية أن طائرات تابعة لـ «التحالف» شنت غارة على قرية السوسة نحو 140 كم جنوب شرقي مدينة دير الزور ما أدى إلى مقتل 5 مدنيين بينهم طفلان وأبوهما وأمهما وشخص خامس من سكان القرية.
وبينت المصادر أن الشهداء هم رجب الحسن وزوجته وطفلاه وزيدان الصلبي في حين وقعت أضرار كبيرة في منازل الأهالي وممتلكاتهم.
(أ ف ب)

مجلة أميركية: قطر تسعى لإعادة «الإخوان» للساحة الإقليمية والدولية

مجلة أميركية: قطر
حذرت مجلة «أمريكان ثينكر» الشهيرة من أن العلاقات التي تربط بين النظام القطري وتنظيم «القاعدة» الإرهابي وجماعة طالبان تمثل أكثر العلاقات المثيرة للجدل في الأوساط السياسية الدولية، خاصة مع وجود مكتب لطالبان في الدوحة ورعايتها لأي مفاوضات تجري بين الحركة والولايات المتحدة، حيث تسعى الدوحة لإضفاء الشرعية على الحركة ومن يرتبط بها.
وتناولت المجلة، في تقرير لها بعنوان «قطر والقاعدة وطالبان.. العلاقة المخيفة» أسس هذه العلاقة وأهدافها وإمكانية استغلالها لتحقيق هدف النظام القطري الأخطر، وهو إعادة تنظيم الإخوان الإرهابي على الساحة الدولية والإقليمية بعد أن أوشك على الانتهاء. وأوضحت المجلة أنه في يوم 25 أكتوبر، أعلن متحدث باسم حركة طالبان، أن باكستان أطلقت سراح أحد أهم زعماء حركة طالبان الأفغانية وهو الملا عبد الغني بارادار من السجن، وكانت السلطات الباكستانية اعتقلت بارادار، الشريك المؤسس لطالبان والنائب السابق للملا محمد عمر، في مدينة كراتشي الساحلية عام 2010. ونقل التقرير عن قناة «الجزيرة» القطرية، القول إن إطلاق سراح بارادار جاء بناء على طلب من «دولة قطر». كما ذكرت قناة «الجزيرة» أن «طالبان أكدت أنها أجرت محادثات مع ممثل الولايات المتحدة في أفغانستان للمصالحة زلماي خليل زاد في الدوحة». وفي عام 2013، تم إنشاء مكتب طالبان السياسي في الدوحة بناء على طلب من الولايات المتحدة لتسهيل ما وصفته بـ«محادثات السلام». وأضاف التقرير أنه بعد عامين من تأسيس مكتب طالبان في قطر، أعطى زعيم «القاعدة» أيمن الظواهري البيعة لزعيم حركة طالبان الملا أختر محمد منصور، الذي قتل عام 2016 في غارة أميركية بطائرة من دون طيار في جنوب غرب باكستان، وبعد وفاته، جدد الظواهري قسم الولاء لزعيم حركة طالبان الأفغانية الحالي، هبة الله أخند زاده. وفي فقه التنظيمات الإرهابية فإن قسم الظواهري لطالبان يعني أن «القاعدة» تعمل الآن رسمياً تحت إشراف طالبان، وهو ما يعني الصلات القوية التي تربط القطريين بتنظيم «القاعدة» عبر رعايتهم لحركة طالبان والتواصل السياسي واللوجستي معهم. وعندما تم إلقاء القبض على بارادار، قال بروس أو ريدل، وهو ضابط سابق في وكالة الاستخبارات المركزية قاد عملية مراجعة سياسة أفغانستان وباكستان لإدارة أوباما في عام 2010 «إن اعتقاله قد يشل العمليات العسكرية لطالبان، على الأقل في المدى القصير». كما ذكر المحلل السياسي الأفغاني حبيب حكيمي في ذلك الوقت أن اعتقال بارادار «خسارة للحركة عسكرياً وسياسياً»، لأن بارادار «له علاقات وثيقة مع الأوساط السياسية والعديد من الحركات المتطرفة داخل المنطقة، خاصة داخل أراضي باكستان».
وطرحت المجلة تساؤلاً عن أسباب توسط السفير خليل زاد وقطر في إطلاق سراح أحد أخطر عناصر حركة طالبان، وهي جماعة توجه وتقود «القاعدة» في الوقت الحالي؟، مشيرة إلى أن إطلاق سراح بارادار ستكون له تداعيات خطيرة، وقالت «إن استرضاء الإرهابيين لم يسبق له مثيل ولم يعمل إلا لتعزيز أنشطتهم»، مؤكدة أن القطريين يعملون منذ زمن طويل على إضفاء الشرعية على حركة طالبان.
وأوضحت المجلة الأميركية أن إطلاق سراح بارادار يمكن أن يساعد بشكل كبير تنظيم «الإخوان» الإرهابي، مضيفة أن حالة الضعف التي تعاني منها جماعة «الإخوان» الإرهابية مؤخراً في الشرق الأوسط، يمكن علاجها من خلال إعادة تنشيط تنظيم «القاعدة»، مذكرة بأن «الإخوان» هم من شيدوا تنظيم «القاعدة»، مشيرة إلى أن الظواهري أعلن عن تعاطفه مع الرئيس المصري المعزول التابع للإخوان محمد مرسي. وبعد عزل مرسي من السلطة في يوليو 2013، أصدر الظواهري بياناً مصوراً بالفيديو حيث انتقد «الجهاديين» السلفيين المصريين لعدم انضمامهم رسمياً لحزب الحرية والعدالة التابع لجماعة «الإخوان» لمساعدته في دعم مرسي. وقالت إن الانتكاسات الحالية للإخوان يمكن عكسها من خلال تعزيز حركة طالبان وتنظيم «القاعدة». ويمكن للإخوان استخدام «القاعدة» كورقة للتفاوض مع الأنظمة العربية، لترهيب معارضي «الإخوان»، ولإحياء المشاعر «الجهادية» التي ستساعد جهود التجنيد في «الإخوان». وعلاوة على ذلك، يمكن لمكتب طالبان السياسي في قطر أن يعمل كوسيط بين مختلف الفصائل الإرهابية، التي تعاون معها بارادار من قبل.

حشود شرقي دير الزور.. نذر معركة واسعة بعد العاصفة الداعشية

حشود شرقي دير الزور..
دفعت قوات سوريا الديمقراطية، مدعومة بعربات للجيش الأميركي، بتعزيزات إلى القطاع الشرقي من ريف دير الزور شرقي سوريا، وذلك في إطار الاستعداد لهجوم مضاد على معاقل تنظيم داعش الإرهابي.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، الأحد، إن "300 من القوات الخاصة التابعة لقوات سوريا الديمقراطية وصلت إلى محيط الجيب الخاضع لسيطرة تنظيم داعش، في القطاع الشرقي من ريف دير الزور..".
وحسب المرصد، فإن التعزيزات قدمت من "منطقتي الهول والشدادي في القطاعين الجنوبي والجنوبي الشرقي من ريف محافظة الحسكة"، كما دخلت "12 عربة همر أميركية إلى منطقة خطوط التماس مع تنظيم داعش".
وعلى وقع استعدادات قوات سوريا الديمقراطية لبدء هجوم مضاد واسع، شنت قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، غارات وقصفا مدفعيا على مواقع داعش في مدينة هجين، حسب ما نقل المرصد عن ناشطين ميدانيين.
وكان التنظيم المتشدد، وعلى إثر هجمات مباغتة، استعاد كافة المناطق التي خسرها بعد تقدم قوات سوريا الديمقراطية، تحالف فصائل كردية وعربية مدعومة من الولايات المتحدة، في آخر جيب يسيطر عليه في محافظة دير الزور.
وفي العاشر من سبتمبر الماضي، كانت قوات سوريا الديمقراطية بدأت بدعم من التحالف، عملية عسكرية ضد التنظيم الإرهابي في منطقة هجين، في أقصى ريف دير الزور الشرقي، قرب الحدود العراقية.
وتمكنت تلك القوات من التقدم والسيطرة على بلدات وقرى عدة، إلا أن داعش، ومنذ أكثر من أسبوعين، بدأ بشن هجمات مضادة واسعة، مستفيداً من عاصفة رملية في تلك المنطقة الصحراوية، وفق المرصد.
وقال مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، "خلال هجمات واسعة استمرت منذ يوم الجمعة وحتى فجر الأحد، تمكن التنظيم من استعادة كافة المناطق التي تقدمت فيها قوات سوريا الديمقراطية".
وأكد قيادي في قوات سوريا الديمقراطية، رفض الكشف عن اسمه لفرانس برس، استعادة التنظيم المتطرف كافة المناطق التي خسرهها خلال الأسابيع السبعة الماضية. وأعاد الأمر إلى "العاصفة الرملية ومعرفته في المنطقة أكثر من قواتنا".
وعقب ذلك، قال القيادي أنه "تم إرسال تعزيزات عسكرية وأسلحة ثقيلة إلى الجبهة، وسيتم تبديل بعض الوحدات بأخرى أكثر خبرة وأكثر قدرة على القيام بالمهمة"، مؤكدا "ستنطلق حملة عسكرية جديدة فور وصول تلك التعزيزات".
وأسفرت هجمات داعش منذ يوم الجمعة، وفق المرصد، عن مقتل 72 عنصراً من قوات سوريا الديمقراطية. ومنذ العاشر من سبتمبر، أوقعت المعارك نحو 500 قتيل في صفوف المتشددين وأكثر من 300 مقاتل من قوات سوريا الديموقراطية، بحسب المرصد.

"نداء تونس" يسعى لتشكيل حكومة بدون حركة النهضة

نداء تونس يسعى لتشكيل
أعلن الديوان السياسي لحزب "نداء تونس"، استعداه للتشاور مع القوى السياسية لتشكيل حكومة جديدة بدون حركة النهضة.
وشدد "نداء تونس " على خطورة تصريحات رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي السبت، والتي كشف فيها "أنّ الحركة لم تبتعد عن طبيعتها غير المدنيّة"، ومحاولاتها وضع يدها على مفاصل الدولة، والسعي إلى تغيير إرادة الناخبين عبر فرضها شروط التعديل الوزاري المقبل.
كما استنكر الحزب التونسي تدخل رئيس حركة النهضة في علاقات البلاد الديبلوماسيّة، "بما يمس من المصلحة الوطنيّة، ويرهن البلاد ويقحمها في سياسة المحاور"، التي تمثّل انقلابا على العرف الدبلوماسي لدولة الاستقلال.
من جهته، أعلن القيادي بحزب نداء تونس منجي الحرباوي، أن الحزب لن يشارك مجددا في التعديل الوزاري، ولن يطرح أسماء من جانبه لتولي الوزارات، لافتا في الوقت ذاته إلى أن الكتلة البرلمانية لحزب نداء تونس لن تصادق على التعديل الوزاري المرتقب.
وأكد البرلماني التونسي أن الحكومة الحالية أوصلت البلاد إلى فشل على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.

ألغام الحوثي تحصد أرواح 183 مدنيًا في الجوف اليمنية

ألغام الحوثي تحصد
كشف تقرير حقوقي لمكتب حقوق الإنسان بمحافظة الجوف، عن تسجيل أكثر من 713 حالة، ما بين قتل وإصابة لمواطنين مدنيين، جراء ألغام ميليشيا الحوثي الانقلابية التي زرعتها في المحافظة.
وأوضح التقرير أن الجوف احتلت المرتبة الرابعة من حيث عدد ضحايا الألغام، وتركزت حقول الألغام في مديريات، خب والشعف، المتون، والحزم، والمصلوب، والغيل.
ووثق التقرير خلال الفترة من مارس 2016 إلى سبتمبر 2018 نحو 183 حالة قتلا و308 ضحايا تعرضوا للتشوهات.
وأوضح التقرير أن الميليشيا الانقلابية زرعت عن عمد مئات الألغام في منازل المواطنين والطرق والتجمعات المدنية، والمزارع، إضافة الى استخدامها المنشآت العامة والخاصة، إلى مناطق عسكرية وقامت بتفخيخها بالمتفجرات والألغام، التي توزعت بين ألغام مضادة للمركبات وألغام أفراد وألغام مصنوعة محليا على شكل أحجار وأشجار.
ولفت إلى أن المدنيين كانوا أكثر المستهدفين من هذه الألغام حيث قتل وأصيب العشرات من النساء والأطفال، إضافة إلى أنها تسببت في عدم عودة الكثير من الأسر إلى منازلهم بسبب حقول الألغام العشوائية التي زرعتها ميليشيا الحوثي.
ودعا التقرير إلى التحرك العاجل لإنقاذ المدنيين من حقول الألغام التي لا تزال تشكل خطرا كبيرا في التجمعات السكنية، وطالب بتقديم المساعدة في نزعها عبر فرق هندسية متخصصة.
 (سكاي نيوز)
القوات المشتركة تعلن
وكالة: تنظيم الدولة الإسلامية يعلن مسؤوليته عن تفجير قرب مفوضية الانتخابات في كابول
قالت وكالة أعماق للأنباء إن تنظيم الدولة الإسلامية أعلن مسؤوليته يوم الاثنين عن تفجير وقع قرب مفوضية الانتخابات في العاصمة الأفغانية كابول.
وأضافت في بيان أن مهاجما "انطلق... ملتحفا سترته الناسفة نحو مقر مفوضية الانتخابات الشركية الواقع في الناحية التاسعة بمدينة كابول وعند اقتراب آليتين للأمن الأفغاني وآلية تقل الموظفين توسطهم وفجر حزامه الناسف بينهم".
وقال مسؤولون أفغان إن الانفجار أسفر عن سقوط ستة مصابين على الأقل.
 (رويترز)

"داعش" تهاجم بلدة الفقهاء جنوب ليبيا

داعش تهاجم بلدة الفقهاء
هاجمت عناصر مسلحة تنتمي إلى تنظيم "داعش" الإرهابي، اليوم الاثنين، نقطة للشرطة في بلدة الفقهاء جنوبي ليبيا، مشيرة إلى اختطاف عدد من قوات الشرطة.
وبحسب صحيفة المرصد الليبية بالإشارة إلى مصادر أمنية، فإن "بلدة الفقهاء تعرضت لهجوم مسلح من قبل جماعة متطرفة واختطاف عدد من قوات الشرطة".
وأكدت المصادر "تعرض مركز شرطة منطقة الفقهاء لهجوم مسلح منتصف ليل يوم الأحد من قبل عناصر يشتبه في انتمائها لتنظيم داعش"، مشيرة إلى أن "مسلحين ملثمين قادمين من الصحراء هاجموا المركز وهو يتبع لداخلية الحكومة المؤقتة واقتادوا عناصر الشرطة الموجودة به إلى جهة غير معلومة فيما لم يتضح عددهم بعد".
وأكدت المصادر أن "العناصر المهاجمة داهمت بعض المنازل بحثا عن أي عسكريين أو رجال أمن بهدف خطفهم فيما تشير كل المعلومات الأولية إلى تبعيتهم للتنظيم فيما توجهت تعزيزات عسكرية لضبط الوضع في المنطقة بحسب ذات المصادر".
يشار أن بلدة الفقهاء تقع في منطقة نائية جنوبي منطقة الجفرة وهي إحدى المناطق الخمسة المكونة للمنطقة قرب جبال الهروج على الطريق المؤدي نحو الجنوب الغربي إلى منطقة براك ومدينة سبها.
ويأتي هذا الهجوم بعد أسبوع واحد من إلقاء الجيش الليبي القبض على أحد القيادات الليبية البارزة في التنظيم ويدعى جمعة القرقعي، بالقرب من نفس المنطقة.

السلطات الليبية تدعو للتدخل العاجل لإنقاذ بلدة الفقهاء من هجوم "داعش"

السلطات الليبية تدعو
أكد المجلس البلدي في مدينة الجفرة الليبية جنوب البلاد، اليوم الاثنين، أن بلدة الفقهاء التابعة لمنطقة الجفرة جنوبي البلاد تعرضت لهجوم مسلح من قبل تنظيم داعش الإرهابي، مشيرة إلى أن الوضع مأساوي جدا بمنطقة الفقهاء.
وقال المجلس البلدي الجفرة في تصريح لوكالة "سبوتنيك" إن "عناصر من تنظيم داعش هاجموا على منطقة الفقهاء قبل ساعتين من الآن وخطف عدد كبير من شباب المنطقة واقتحام مركز الشرطة وخطف عدد منه".
وأشار المجلس البلدي الجفرة في بيان صحفي عبر صفحته الرسمية إلى أن "رئيس الفرع البلدي الفقهاء أكد بأن الوضع في المنطقة كارثي واشتباكات قوية الآن"، مشيرة إلى أن "رئيس الفرع يناشد الجميع بالتدخل العاجل لإنقاص منطقة الفقهاء من الهجوم الغادر للدواعش".
وأضاف البيان أن "رئيس الفرع البلدي الفقهاء يؤكد بأن الوضع مأساوي جداً وتم اختطاف ابنه وعدد من شباب المنطقة".
يشار أن بلدة الفقهاء تقع في منطقة نائية جنوبي منطقة الجفرة وهي إحدى المناطق الخمسة المكونة للمنطقة قرب جبال الهروج على الطريق المؤدي نحو الجنوب الغربي إلى منطقة براك ومدينة سبها.
ويأتي هذا الهجوم بعد أسبوع واحد من إلقاء الجيش الليبي القبض على أحد القيادات الليبية البارزة في التنظيم ويدعى جمعة القرقعي، بالقرب من نفس المنطقة.

اليمن: القوات المشتركة تعلن مقتل قيادي في "أنصار الله" بالحديدة

اليمن: القوات المشتركة
أعلنت القوات الحكومية المشتركة المدعومة من التحالف بقيادة السعودية، مقتل قيادي ميداني في جماعة أنصار الله "الحوثيين" مع العديد من عناصره في مواجهات بمحافظة الحديدة غرب اليمن.
وحسب وكالة 2 ديسمبر الناطقة باسم قوات المقاومة الوطنية، التي يقودها العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، نجل شقيق الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، "لقي القيادي الحوثي عبد الله حسين هاشم مصرعه مع العشرات من "عناصر المليشيا"، أمس السبت، بمواجهات جنوب شرقي مدينة الحديدة".
وأضافت الوكالة اليوم الأحد أن "عبدالله هاشم يعد من أبرز قيادات مليشيا الحوثي الميدانية، وكان أحد مرافقي الرئيس السابق للمجلس السياسي الأعلى صالح الصماد".
وأشارت إلى "أن مليشيا الحوثي أعلنت في الـ 5 من أكتوبر الجاري مصرع القيادي عصام محمد سعد المهدي المكنى بأبو فضل في جبهة الساحل الغربي، وهو أيضا أحد مرافقي القيادي الصماد".
وكان الرئيس السابق للمجلس السياسي الأعلى صالح الصماد، وهو المطلوب رقم 2 في قائمة التحالف لقيادات جماعة "أنصار الله"، قُتل وستة من مرافقيه بغارتين لطيران التحالف استهدفتا موكبه بمدينة الحديدة في 19 نيسان/أبريل الماضي.
 (سبونتيك)

شارك