ميليشيات الحوثى تعترف بمقتل 12 قياديا بغارة للتحالف.. ارتفاع ضحايا الهجوم الإرهابي على وزارة الخارجية الليبية إلى 5 قتلى.. تهديدات جديدة للأكراد وتعزيزات إضافية وفصائل أنقرة تطوق منبج

الثلاثاء 25/ديسمبر/2018 - 03:59 م
طباعة ميليشيات الحوثى تعترف إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الثلاثاء 25 ديسمبر 2018.

ارتفاع ضحايا الهجوم الإرهابي على وزارة الخارجية الليبية إلى 5 قتلى 
 
اعلنت وزارة الخارجية الليبية ارتفاع عدد قتلى الهجوم الانتحارى على مقر وزارة الخارجية في طرابلس الى 5 أشخاص، وأشارت إلى مقتل مدير الإدارة الإسلامية بوزارة الخارجية إبراهيم الشايبى وأحد أفراد الأمن الدبلوماسى.
وكشفت وزارة الخارجية في حكومة الوفاق الوطني، تفاصيل الهجوم الإرهابي على مقر ديوان وزارة الخارجية في طرابلس.
وأكدت خارجية الوفاق في بيان صادر عنها، أن «الإرهابيين فتحوا النار باستخدام الأسلحة النارية، فيما قام أحد المهاجمين بتفجير نفسه داخل المقر، ما أسفر عن مقتل 3 وعدد من الجرحى».
وأعربت وزارة الخارجية عن إدانتها لهذا العدوان الغاشم على موظفين دبلوماسيين، مذكرة العالم بأن «الشعب الليبي يخوض الحرب على الإرهاب نيابة عن العالم ودفاعًا عن شعوبه وتضع العالم أمام مسئولياته في دعم الشعب الليبي في مواجهة قوى الظلام والتطرف».
وتابعت: "هذه العمليات لن تثنينا عن أداء مهامنا وممارسة واجبنا في استكمال مسيرة الاستقرار السياسي من أجل ليبيا واحدة دولة ذات سيادة تتسع للجميع، دولة ديمقراطية ودولة قانون ومؤسسات لا مكان فيها للإرهاب والتطرف".
البوابة نيوز 

3 دلالات للانسحاب الأمريكي من سوريا وأفغانستان.
 
في الولايات المتحدة الأمريكية لا يتعلق الأمر برئيس أو نظام؛ فالمؤسسات الأمريكية باقية ومتمددة بعيدًا عن الأشخاص، لكن يبدو أن الرئيس دونالد ترامب يهدد تلك النظرية.
وعلى مدى العقود الماضية وتحديدًا بعد الحرب العالمية الثانية، اتخذت واشنطن سياسة التواجد العسكري في الكثير من الدول وفي العقدين الأخيرين كان الانتشار في عدد من الدول، ذلك قبل أن يعلن «ترامب» أنه وجه الجيش لسحب كل القوات الأمريكية البرية من سوريا في غضون 30 يوما، وعددها 2200، فضلا عن الكثير من العتاد والأسلحة الثقيلة.
تلك الدعوة أيضًا سبقتها دعوة أخرى بانسحاب القوات الأمريكية من أفغانستان، وهي دعوة أطلقها الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ورغم اختلاف الرجلين لكن يبدو أن ترامب يسير على نفس النهج. 

عقلية الاقتصاد المالي
يقول محمد حسين أستاذ العلاقات الدولية بكلية اقتصاد وعلوم سياسية بجامعة القاهرة، إن هذا القرار يدل أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتعامل بعقلية الاقتصاد المالي وليس الاستثماري بعيد المدى، وأن سياسته قصيرة النظر، لأن هذه القرار سيفيد إيران ولن يضرها، وخاصة أن أمريكا تتوقع أنه بعد انسحابها تستطيع ضرب إيران، وهو لن يحدث على الإطلاق، لأن تركيا لن تقف في صفها.
وأضاف «حسين» في تصريحات خاصة لـ«فيتو» أن الانسحاب الأمريكي العسكري سيتسبب في خلق فراغ، وسيفيد روسيا بكل تأكيد ولن يضرها كما تتوقع الولايات المتحدة الأمريكية، فقد كانت القوات الأمريكية تقف لها بالمرصاد، في حين أن روسيا مصرة على التواجد، مشيرا إلى أن تواجد أمريكا السبب في خلق توازن، وينجم عن انسحابها مشكلات في المنطقة بعد انفراد روسيا بالمنطقة.

المخاوف 
أما عن التشابه بين انسحاب أمريكا من أفغانستان مع انسحابها من سوريا، فقد أوضح «حسين» أن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا يشبه انسحاب أمريكا من لبنان سابقا، بعد الحادث الإرهابي الذي أصابها عام 1983، وبعد الانسحاب ضربت إسرائيل لبنان، فمن الممكن أن يكون انسحاب أمريكا ليخلو الجو لإسرائيل وذلك بالتراضي مع روسيا، مؤكدا أن أمريكا تنسحب عند التعرض لخطر يهددها، وهذا يدل على وجود تهديد.
وأوضح الوضع غير مطمئن، والدليل على ذلك أن بريطانيا التي لا تعارض الولايات المتحدة في شيء، وزير دفاعها عارض القرار، واستقالة وزير الدفاع الأمريكي تشير إلى أن هناك أضرارا ستلحق بالأمن الأمريكي وأن أمريكا لا بد من أن تكون موجودة في الساحة.

الخدمة من أجل المال
ومن جانبه، يقول سعيد اللاوندي خبير العلاقات الدولية، الولايات المتحدة الأمريكية في زمن ترامب صعب فهمها، وهناك الكثير من الأمور الغامضة التي يصعب تفسيرها، ويؤكدها استقالات المسئولين الأمريكان الأخيرة، وأبرزها استقالة الدفاع الأمريكي بعد إصدار قرار الانسحاب.
وأكد «اللاوندي» أن السيناريو الأكبر لسحب القوات الأمريكية من هنا وهناك، الرغبة في تلقى الولايات المتحدة مقابل للحماية، وهو ما أكد عليه الرئيس الأمريكي أكثر من مرة خلال زيارته لدول الخليج وأفغانستان، منوها على أن ترامب يتعامل على أنه رجل أعمال وليس رجلا سياسيا، يرجح الجانب المادي أكثر من السياسي، والذي يعتمد على "الخدمة مقابل المال".
فيتو
 
ميليشيات الحوثى تعترف بمقتل 12 قياديا بغارة للتحالف
 
اعترفت ميليشيات الحوثى الانقلابية فى اليمن بمقتل 12 من قياداتها الميدانية فى غارة جوية لمقاتلات التحالف العربي، فى مديرية صرواح بمحافظة مأرب شرقى صنعاء.

ونقلت قناة "العربية" الاخبارية اليوم الثلاثاء عن القيادى الحوثى حزام عاصم قوله إن 12 من مسلحى الجماعة، بينهم شقيقه القيادى محمد عبدالله فرحان عاصم، قتلوا فى غارة جوية لمقاتلات التحالف على دورية عسكرية كانت تقلهم.
وأضاف عاصم أن القتلى الحوثيين كانوا فى مهمة الإشراف على تعزيزات لجبهة صرواح، واستدعتهم الميليشيات لهذه المهمة من جبهة نهم.منتقدا وضعهم مجتمعين فى دورية واحدة وفى خط نار
وكان مصدر قبلى أكد مصرع القيادى الحوثى زايد حازب، ونزار المانعي، والمشرف صالح عبدالله عامر، والمشرف على طواف، وعلى البهلولي، ومحمد عاصم، وهو نجل القيادى حزام عاصم، واثنين من قرية السر، و4 آخرين لم يتم التعرف عليهم، فى الغارة.
وتكبدت ميليشيات الحوثى الانقلابية خسائر فادحة خلال الأيام القليلة الماضية فى محاولات انتحارية نفذتها لتحقيق اختراق ميدانى فى جبهة صرواح غرب محافظة مأرب، غير أن قوات الجيش اليمنى بإسناد من التحالف العربى أفشلت كل محاولاتها وأجبرتها على التراجع والفرار، بعد أن تكبدت خسائر كبيرة فى العدد والعدة، بحسب تصريح الناطق باسم الجيش اليمني، العميد عبده مجلي.
اليوم السابع 

الكرملين ينفى تصريحات أردوغان بشأن لقاء مرتقب مع بوتين
  
نفت الرئاسة الروسية، ما تردد على لسان الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بشأن لقائه المرتقب مع نظيره الروسى فلاديمير بوتين.
قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية، دميترى بيسكوف، إن "الرئيس بوتين لا يخطط للاجتماع مع نظيره التركى أردوغان خلال الأيام القادمة".
وأضاف بيسكوف، وفقا لوكالة "سبوتنيك" الروسية، أنه لا يوجد اتفاق حول زيارة الرئيس التركى إلى موسكو، ولا توجد أية معلومات حتى الآن حولها.
وكان أردوغان قد أعلن فى وقت سابق، أن وفدا تركيا رفيع المستوى سيزور موسكو غدا، وأنه يعتزم خلال أيام قليلة للقاء بوتين.
مبتدا

مقرب من زعيم الحوثيين يظهر بزي عسكري للجيش اليمني
 
خلال بدء مهمته لمراقبة وقف إطلاق النار في الحديدة، تنفيذاً لقرار الأمم المتحدة ظهر إلى جانب رئيس لجنة المراقبة الأممية الجنرال الهولندي باتريك كمارت، عنصر من ميليشيات الحوثي يرتدي زي الجيش اليمني.
وارتدى المدعو أبو علي الكحلاني زيا عسكريا يمنيا برتبة عقيد، وهو على قائمة المطلوبين للتحالف وكان مسؤول الحماية الشخصية لزعيم المتمردين الحوثيين عبدالملك الحوثي.
وفي التطورات المدنية، عثرت قوات الجيش اليمني، أمس الاثنين، على مخزن أسلحة يشمل صواريخ موجهة متطورة، خلفتها ميليشيات الحوثي الانقلابية في أحد المواقع التي تم دحرها منها في معقلها الرئيس بمحافظة صعدة أقصى شمال البلاد.
وأفادت مصادر عسكرية أن المخزن تم العثور عليه في وادي آل بوجبارة الذي تم تحريره مؤخرا، والقريب من مركز مديرية كتاف البقع شمال شرقي محافظة صعدة، ويحتوي على كميات من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة، تشمل صواريخ موجهة متطورة.
وأكدت أن قوات الجيش الوطني تواصل تقدمها الميداني نحو مركز مديرية كتاف، حيث أصبحت على مقربة من السيطرة عليها بالكامل.
العربية نت 

تهديدات جديدة للأكراد وتعزيزات إضافية وفصائل أنقرة تطوق منبج

جدّد الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان ، تهديداته للفصائل الكردية في سوريا، وأرسل تعزيزات عسكرية إضافية إلى الحدود الجنوبية لبلاده؛ استعداداً لهجوم من المحتمل أن يشنّه، بعد الانسحاب المُرتقب للجنود الأمريكيين من شمال سوريا، فيما عززت فصائل سورية معارضة، تدعمها أنقرة، مواقعها في المنطقة على نحو باتت تطوق فيه مدينة منبج، في وقت كشف وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، عن وجود اتفاق مع دمشق؛ حول وجود القوات التركية في إدلب، وأكد مجلس الاتحاد الروسي، أن القوات الروسية باقية في سوريا، دون خفض حتى إشعار آخر.
وقال أردوغان في خطاب في أنقرة، أمس: «مثلما لم نترك العرب السوريين فريسة ل«داعش»، فنحن لن نترك الأكراد السوريين فريسة لوحشية «حزب العمال الكردستاني» ووحدات حماية الشعب». وأضاف: «لماذا نحن حالياً في سوريا؟ لكي يستعيد أشقّاؤنا العرب والأكراد حريّتهم». وبحسب وكالة «أنباء الأناضول»، فإنّ قافلة عسكرية تركية؛ تضمّ: «مدافع هاوتزر» و«بطاريات مدفعية» إضافة إلى وحدات مختلفة من القوات المسلحة، تمّ نشرها في منطقة إلبيلي الحدودية في محافظة كيليس، في حين ذكرت «وكالة أنباء الإخلاص» الخاصّة، أنّ قسماً من هذه القافلة دخل الأراضي السورية، وأن تلك التعزيزات العسكرية، ستتمّ بشكل «تدريجي». وبدأت التعزيزات بنشر حوالي 100 آلية مطلع الأسبوع، كما ذكرت صحيفة «حرييت» التركية، وعبرت تلك الآليات إلى منطقة الباب في شمال سوريا.
من جهة أخرى، قال الرائد يوسف حمود المتحدث باسم «الجيش الوطني لجماعة المعارضة السورية المدعومة من تركيا»: «يوم الأحد تم توجيه بعض الأرتال من قوات الجيش الوطني السوري إلى محور منبج . وأضاف «أن القوات الأمريكية لا تزال في منبج»، مؤكداً، أن المقاتلين المدعومين من تركيا لن يتقدموا إلا بعد أن تنسحب.
في غضون ذلك، قال لافروف، في تصريحات أمس: «تم التوصل إلى الاتفاق (الروسي- التركي) حول إدلب، المنصوص عليه في مذكرة التفاهم، التي تم التوقيع عليها في (سوتشي، يوم 17 أكتوبر)، وأصبح من الممكن من خلال القرارات السابقة، التي اتخذت ضمن إطار «عملية أستانا»، إنشاء منطقة «خفض تصعيد» في هذا الجزء من سوريا، وعلى محيط مراكز المراقبة التركية». وأكد «أن وجود الجيش التركي في هذا الجزء من سوريا، بالتالي، هو أمر يتم التنسيق فيه مع الحكومة السورية، التي رحبت ب«مذكرة سوتشي» المذكورة». وأشار إلى أن «الضامن الثالث لصيغة أستانا؛ (إيران)، أيدت المذكرة أيضاً».
إلى ذلك، قالت فالينتينا ماتفيينكو، رئيسة مجلس الاتحاد الروسي، حسب وسائل إعلام روسية، أمس: «إن قرار سحب خبرائنا ليس له أي صلة بقرار الولايات المتحدة» مضيفة: «ستقرر الحكومة السورية بالتعاون معنا ما إذا كنا سنسحب قواتنا بشكل تام أو جزئي». وقالت رئيسة مجلس الفيدرالية الروسية: «إن القرار الأمريكي صحيح»، مشيرة إلى أن الجنود الأمريكيين في سوريا لم يكن لديهم أي تفويض دولي، في حين أن الجيش الروسي شارك في العمليات العسكرية في سوريا، بدعوة من الحكومة السورية.
 الخليج 

شارك