مقتل 7 من قوات الأمن الأفغانية في هجمات لطالبان.. تصاعد التوتر التركي الأميركي.. وأنقرة تهدد بشن هجوم بسوريا.. هجوم حوثي يستهدف عرضا عسكريا.. وإصابة قيادات بالجيش اليمني

الخميس 10/يناير/2019 - 12:41 م
طباعة مقتل 7 من قوات الأمن إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الخميس 10   يناير2019.

مقتل 7 من قوات الأمن الأفغانية في هجمات لطالبان

مقتل 7 من قوات الأمن
صرح مسؤول أفغاني اليوم الخميس، بأن ما لا يقل عن سبعة من قوات الأمن لقوا حتفهم في هجمات شنها مسلحو حركة طالبان بإقليم بادغيس، غربي البلاد.
وقال ناصر نزاري، عضو المجلس المحلي، إن الهجمات التي وقعت الليلة الماضية بمنطقة "أب كامري" أسفرت أيضاً عن إصابة ما لا يقل عن 20 آخرين.
وأضاف المسؤول أن المسلحين اقتحموا مبان حكومية محلية واجتاحوا نقطتي تفتيش، وأوضح أن المسلحين تراجعوا بعد معركة عنيفة بالأسلحة النارية.
dpa

تصاعد التوتر التركي الأميركي.. وأنقرة تهدد بشن هجوم بسوريا

تصاعد التوتر التركي
لا يزال التوتر التركي الأميركي آخذا في التصاعد بشأن العملية العسكرية ضد الأكراد في سوريا، حيث هدد وزير تركي بشن هجوم في سوريا، في حال تأخر الانسحاب الأميركي.
وقال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، الخميس، إن العملية العسكرية ضد مسلحي وحدات حماية الشعب الكردية، التي تعهدت تركيا بتنفيذها في شمال سوريا، لا تتوقف على انسحاب الولايات المتحدة من المنطقة.
وأضاف أوغلو، في مقابلة مع قناة (إن.تي.في) التلفزيونية "إذا تأخر الانسحاب مع أعذار سخيفة لا تعكس الواقع مثل (الأتراك سيقتلون الأكراد) فسننفذ قرارنا".
وتابع "من غير الواقعي توقع أن تسحب الولايات المتحدة كل الأسلحة التي أعطتها لحليفتها وحدات حماية الشعب الكردية"، على حسب قوله.
وتعد وحدات حماية الشعب، وهي العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية، رأس حربة في عمليات التحالف الدولي ضد داعش، وساهمت في دحر المتشددين من مناطق واسعة في شمال وشرق سوريا، لاسيما معقل المتشددين الرقة، إلا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مصر على ضربها.
فتركيا تعتبر وحدات حماية الشعب، "جماعة إرهابية"، مرتبطة بحزب العمال الكردستاني المحظور، وتسعى تحت هذه الذريعة لتحقيق مطامعها في سوريا، حيث توغلت قبل سنة تقريبا في الشمال وتحاول اليوم توسيع رقعة سيطرتها.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أعلن، قبل أسابيع، انسحاب قواته من سوريا، الأمر الذي شكل فرصة لتركيا للانقضاض على وحدات حماية الشعب الكردية،  النواة الأساسية في قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من واشنطن.
ntv

هجوم حوثي يستهدف عرضا عسكريا.. وإصابة قيادات بالجيش اليمني

هجوم حوثي يستهدف
قالت مصادر ميدانية إن ميليشيات الحوثي استهدفت، بطائرة من دون طيار، صباح الخميس، عرضا عسكريا للجيش اليمني في قاعدة بمحافظة لحج، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
وأضافت المصادر أن الطائرة استهدفت "عرضا عسكريا كان يقام في قاعدة المعسكر التدريبي بالعند في محافظة لحج بحضور عدد كبير من القيادات العسكرية والمحلية".
وأصيب في التفجير رئيس هيئة الأركان اليمني اللواء الركن عبد الله النخعي، ومحافظ لحج أحمد عبد الله التركي، والعميد الركن ثابت جواس، بالإضافة إلى الناطق باسم المنطقة العسكرية الرابعة محمد النقيب، فيما قتل 6 جنود.
sky news

المسماري: تركيا تتحمل مسؤولية الفوضى والاغتيالات في ليبيا

المسماري: تركيا تتحمل
حمّل المتحدث الرسمي باسم الجيش الوطني الليبي، العميد أحمد مسماري، الأربعاء، تركيا مسؤولية الفوضى التي تغرق فيها البلاد، مؤكدا أن هناك خيارات عدة لمحاسبة أنقرة على تدخلها في الشأن الليبي.
وقال المسماري في مؤتمر صحفي، تعليقا على ضبط باخرة تركية محملة بالأسلحة في ميناء مصراتة غربي البلاد: "نحمّل تركيا مسؤولية تدمير قواعد الأمن والسلم في ليبيا، وعلميات الاغتيالات في صفوف الأمن والجيش والمحامين، هذا إلى جانب ضلوعها في العديد من العمليات الإرهابية".
وشدد المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي على أن أنقرة تخرق قرارات مجلس الأمن التي تحظر تزويد الإرهابيين بالسلاح، فضلا عن خرق القرار الخاص بحظر توريد السلاح إلى ليبيا.
وأضاف" تركيا هي القائد الرسمي للإرهاب في المنطقة وليس في ليبيا فقط، ونحن نحارب في الأتراك منذ انطلاق عملية الكرامة، ووصل الأمر بها إلى حد نقل المسلحين الإرهابيين المصابين من ليبيا إلى أراضيها، فضلا عن نقل مئات الليبيين للقتال في سوريا إلى جانب التنظيمات الإرهابية عبر تركيا".
AP

تركيا تعبث بأمن ليبيا.. والجيش الوطني ينذر بردع أنقرة

تركيا تعبث بأمن ليبيا..
امتدت يد تركيا في الآونة الأخير أكثر من مرة إلى العمق الليبي، في محاولة للعبث بأمن البلاد من خلال دعم الميليشيات الإرهابية بالسلاح، وهو ما دفع الجيش الوطني الليبي إلى تحذير أنقرة من تداعيات ردع محتملة وخيارات محاسبة عدة.
وتتحمل تركيا جانبا كبيرا من الفوضى التي تعيشها ليبيا منذ سنوات، بسبب استمرار تزويدها للميليشيات المسلحة المتشددة بالأسلحة والذخائر، كان آخرها ضبط باخرة تركية محملة بالأسلحة في ميناء مصراتة غربي البلاد.
وتستخدم هذه الأسلحة التركية عادة في إذكاء نار الحرب التي يذهب ضحيتها المئات من المدنيين ورجال الجيش، فضلا عن استخدامها في الاغتيالات التي تنفذها الميليشيات المتشددة في صفوف قوات الأمن.
وقال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي، العميد أحمد المسماري: "نحمل تركيا مسؤولية تدمير قواعد الأمن والسلم في ليبيا، وعلميات الاغتيالات في صفوف الأمن والجيش والمحامين، إلى جانب ضلوعها بالعديد من العمليات الإرهابية".
وأضاف المسماري، أن أنقرة تخرق قرارات مجلس الأمن التي تحظر تزويد الإرهابيين بالسلاح، فضلا عن خرق القرار الخاص بحظر توريد السلاح إلى ليبيا.
SKY NEWS

شارك