قصف مسجد تتحصن به قيادات داعش شرق سوريا.. إغلاق روضة الأطفال الإسلامية الوحيدة في ألمانيا بسبب الإخوان.. صحيفة عبرية: مقتل اثنين من ضباط الحرس الثوري الإيراني في سوريا

الثلاثاء 12/فبراير/2019 - 04:11 م
طباعة  قصف مسجد تتحصن به إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الثلاثاء الموافق 12-2-2019

صحيفة عبرية: مقتل اثنين من ضباط الحرس الثوري الإيراني في سوريا 
  
قالت وسائل إعلام عبرية، إن القصف الإسرائيلي الذي نفذ بواسطة صواريخ على مدينة القنيطرة السورية يوم أمس، أدى لمقتل اثنين من ضباط الحرس الثوري الإيراني.
ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية عن مصادر سورية معارضة، أنه قتل إيرانيان وأصيب ستة آخرون بنيران أطلقتها قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي.. في المقابل قالت وسائل الإعلام التابعة للحكومة السورية إن الهجمات الإسرائيلية لم تسفر عن أي إصابات بالأرواح.
وكانت "إسرائيل" قد حذرت إيران في الماضي من أي تواجد إيراني بالقرب من الحدود "الإسرائيلية - السورية"، وتشير التقارير الإسرائيلية إلى أن الإيرانيين متواجدون برفقة حزب الله بزي وآليات الجيش السوري.
البوابة نيوز 
إغلاق روضة الأطفال الإسلامية الوحيدة في ألمانيا بسبب الإخوان
 
سحبت سلطات ولاية راينلاند بفالتس المعنية بشئون رعاية الشباب والأطفال رخصة العمل لروضة أطفال تنتهج أسلوبا تربويا دينيا متشددا في رعاية الأطفال هي الوحيدة من نوعها في الولاية بغرب ألمانيا.
واستنادا إلى ذلك يجب على إدارة روضة "النور" في مدينة ماينز، عاصمة الولاية، وقف عملها بحلول نهاية شهر، مارس المقبل، كما صرح بذلك رئيس دائرة رعاية الشباب والأطفال ديتليف بلاجيك.
وأوضح المسئول المحلي أن سبب القرار المؤسف بسحب الرخصة هو ضعف الثقة بالجمعية الراعية للروضة، مشيرا إلى أن هذه الجمعية تنتهج محتوى فكريا يعكس إيديولوجية الإخوان المسلمين والفهم السلفي للإسلام، ما يجعل عمل الجمعية يتعارض كليا مع القيم الدستورية لجمهورية ألمانيا الاتحادية، حسب تعبير بلاجيك.
يذكر أن الروضة التي تديرها جمعية " اتحاد النيل ـ الراين" قد تأسست عام 2009 وكانت على مدى السنوات العشرة الماضية تحظى بدعم واستشارة الدائرة المحلية لرعاية الشباب والأطفال. لكن في الآونة الأخيرة، ظهرت بعض المؤشرات على تبني الجمعية المتزايد للفكر السلفي. وكانت بعض المؤشرات على ذلك ظهرت أيضا في عامي 2012 و2013 عندما ظهر خطيب مثير للجدل في الجمعية. لكن تفاصيل عمل الخطيب هذا تم كشفها في العام الماضي ما استوجب دراسة وضع الجمعية ومدى توافق فكرها وممارستها مع الدستور الألماني.
وقال بلاجيك: إن بعض تفاصيل تصرف الجمعية المخالفة للدستور وردت في "شهادة رسمية" أصدرتها دائرة "حماية الدستور" وهو جهاز الأمن الداخلي دون كشف تفاصيل ما جاء في الشهادة الرسمية.
وأضاف بلاجيك أن مدينة ماينز قد اتخذت الإجراءات اللازمة فيما يخص استمرار رعاية أطفال الروضة في المستقبل. وحسب بلاجيك، فإن روضة النور هي أول روضة في الولاية يتم إغلاقها بقرار رسمي من السلطات المعنية.
من جانبها، أعلنت إدارة الجمعية التي تدير الروضة أنها ترفض القرار بإغلاقها وتطعن فيه أمام المحاكم.

فيتو 
قصف مسجد تتحصن به قيادات داعش شرق سوريا
ضرب طيران التحالف الدولى مسجدا تتحصن به قيادات تنظيم داعش بالجيب الأخير لتنظيم شرق سوريا وفق بيان للتحالف اليوم الثلاثاء
وجاء بالبيان أن الغارة تمت إسنادًا لقوات سوريا الديمقراطية التى تقاتل لإخراج داعش من آخر مناطقه شرق سوريا على الحدود العراقية بالباغوز.
وأضاف التحالف أن الغارة وقعت أمس الإثنين على مسجد تستخدمه القيادات لتنسيق المعارك والتخطيط للهجمات الانتحارية.
وقال نائب قائد التحالف كريستوفار جيكا، إن المسجد فقد قدسيته الدينية حينما استعمله تنظيم داعش كمقر قيادة لتنسيق هجماته.
وقد أعلنت قوات سوريا الديمقراطية ذات الأغلبية الكردية السبت الماضى بدء عمليات إخراج مقاتلى داعش من قرية الباغوز آخر معاقل التنظيم بسوريا.
مبتدا
 
مسئول ملف الإخوان بأمن الدولة: التنظيم خطط مع أمريكا ودول غربية لبث الفوضى

قال اللواء عادل عزب مسئول ملف الإخوان الأسبق بأمن الدولة، خلال شهادته أمام الدائرة 11 إرهاب بمحكمة جنايات القاهرة، بطره، برئاسة المستشار محمد شرين فهمى، والتى تنظر إعادة محاكمة الرئيس المعزول محمد مرسى و28 آخرين فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ"اقتحام الحدود الشرقية"، إن التنظيم الدولى للإخوان اتفق مع الدول الغربية على تقسيم دول الشرق الأوسط وبدء التخطيط لاقتحام الحدود منذ 7 سنوات قبل الأحداث فى عام 2004.
وتعقد الجلسة برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، وعضوية المستشارين عصام أبو العلا وحسن السايس، وأمانة سر حمدى الشناوى.
ونادت المحكمة على شاهد الإثبات، اللواء عادل عزب، المسئول عن ملف جماعة الإخوان بإدارة جهاز أمن الدولة إبان الأحداث، وقال عقب حلف اليمين، إنه  مسئول عن مجموعة من الضباط لمتابعة النشاط الإخواني داخل البلاد وخارجها، ولكن الأصل في الاختصاص بداخل البلاد.
وأضاف أن لديه معلومات عن واقعة اقتحام الحدود الشرقية وكذلك السجون، ولكن الواقعتين يمثلان حركة في سلسلة طويلة من مخطط كبير أعدته أجهزة استخبارات أمريكية بالتنسيق مع أجهزة استخبارات غربية بينهم انجلترا وفرنسا وجري تنفيذ الخطة بواسطة التنظيم الدولي للإخوان وأجنحته بالشرق الأوسط، واستهدفت تلك الخطة منطقة الشرق الأوسط بصفة عامة وبالتحديد مصر، والهدف الاستراتيجي كان إحداث حالة من الفوضي العارمة بالشرق الأوسط، واعتمد المخطط علي عدة محاور منها طائفي واقتصادي وعسكري.
وأشار الشاهد إلى أن المحور العسكري كان أحد أهم أهدافه اقتحام الحدود، وهذا المخطط استمر لمدة 7 سنوات تقريبا منذ عام 2004 حين اتفق وسطاء من التنظيم الدولي للإخوان، مع وسطاء من أجهزة استخبارات غربية، علي قيام التنظيم الدولي وأجنحته بالشرق الأوسط، بتنفيذ الشق العسكري، وشن حرب من حروب الجيل الرابع في المنطقة بهدف تقسيم بعض الدول العربية إلي دويلات صغيرة وإخضاعها لتبعية الدول التي وضعت المخطط لخدمة إسرائيل، وكان من بين هذه الدول أيضا تركيا وإيران وقطر، وإنها لم تكن المرة الأولى، فسبق أن نفذوا هذا المخطط في أفغانستان، فهي خطة حرب كانت معلنة منذ فترة صرح بها الرئيس الأمريكي بوش الابن، وأعلن أنه سيقوم بحرب علي العرب والمسلمين بالمنطقة.
وتأتى إعادة محاكمة المتهمين، بعدما ألغت محكمة النقض فى نوفمبر الماضى الأحكام الصادرة من محكمة الجنايات، برئاسة المستشار شعبان الشامى بـ"إعدام كل من محمد مرسى ومحمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان الإرهابية، ونائبه رشاد البيومى، ومحيى حامد عضو مكتب الإرشاد ومحمد سعد الكتاتنى رئيس مجلس الشعب المنحل والقيادى الإخوانى عصام العريان، ومعاقبة 20 متهمًا آخرين بالسجن المؤبد"، وقررت إعادة محاكمتهم.
وتعود وقائع القضية إلى عام 2011 إبان ثورة يناير، على خلفية اقتحام سجن وادى النطرون والاعتداء على المنشآت الأمنية، وأسندت النيابة للمتهمين فى القضية تهم "الاتفاق مع هيئة المكتب السياسى لحركة حماس، وقيادات التنظيم الدولى الإخوانى، وحزب الله اللبنانى على إحداث حالة من الفوضى لإسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها، وتدريب عناصر مسلحة من قبل الحرس الثورى الإيرانى لارتكاب أعمال عدائية وعسكرية داخل البلاد، وضرب واقتحام السجون المصرية".

اليوم السابع 

هادي يلتقي غريفثس.. ويشدد على تطبيق اتفاق الحديدة
 
التقى الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، في الرياض، المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفثس، وبحث معه آخر التطورات المتعلقة بتنفيذ اتفاق ستوكهولم في الحديدة.
وأفادت مصادر رسمية لقناة العربية: "أن هادي أكد لغريفثس خلال اللقاء أهمية وضرورة تحقيق تقدم في جانب إعادة الانتشار، وانسحاب الميليشيات من مدينة #الحديدة وموانئها الثلاثة، وحسم ملف الأسرى والمعتقلين باعتباره ملفا إنسانيا لا يحتمل التسويف والمماطلة".
إلى ذلك، أشارت المصادر إلى أن المبعوث الأممي يسعى لتحقيق أي تقدم ولو جزئيا في ملف الأسرى، من خلال تبادل إطلاق سراح عدد محدود من الطرفين، واعتبار ذلك تقدماً في العملية، كما حاول ممارسة الضغط لانتزاع موافقة بعقد جولة مشاورات جديدة لبحث خطة الحل السياسي الشامل، لكن الرئيس اليمني أكد أن لا مشاورات قادمة دون تنفيذ اتفاق ستوكهولم بالكامل.وأضافت المصادر أن غريفثس فشل في إقناع هادي بتحديد موعد لعقد جولة مشاورات قادمة، أو تحديد مكانها.
كما أشارت إلى أن الشرعية اليمنية تتمسك بتنفيذ اتفاق ستوكهولم أولاً بكامل بنوده، وفق الجدول الزمني المتفق عليه، قبل البدء بأي مشاورات جديدة.
العربية نت 
16 قتيلاً بينهم 7 أطفال في غارات للتحالف على أطراف الباغوز

واصلت قوات سوريا الديمقراطية «قسد»، ، بدعم من التحالف الدولي، هجومها في الكيلومترات الأخيرة التي ينتشر فيها آخر مقاتلي تنظيم «داعش» في أقصى شرق سوريا بمحاذاة الحدود العراقية، فيما قتل 16 مدنياً على الأقل بينهم سبعة أطفال جراء غارات للتحالف الدولي استهدفت أطراف بلدة الباغوز، في وقت ذكرت وكالة الإعلام الروسية أن روسيا وتركيا اتفقتا على ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة؛ من أجل استقرار الوضع في محافظة إدلب، وذلك بعد محادثات وزيري دفاع البلدين.
وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن «تسببت غارات للتحالف على أطراف بلدة الباغوز بمقتل 16 مدنياً هم سبعة أطفال وثماني نساء ورجل مسن، غالبيتهم من عائلات مقاتلي التنظيم، أثناء محاولتهم الفرار باتجاه الحدود العراقية». وكان عبد الرحمن قال، إن «قوات سوريا الديمقراطية تتقدم ببطء في ما تبقى من جيب تنظيم «داعش»»، مشيراً إلى أن عوائق عدة تعرقل تقدمها من الألغام والقناصة والأنفاق التي حفرها الإرهابيون في المنطقة. ويضاف إلى ذلك، وجود أسرى من قوات سوريا الديمقراطية لدى التنظيم المتطرف، وفق مدير المكتب الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية مصطفى بالي الذي نفى تقارير عن حصول عمليات إعدام بحقهم. ومن بلدة السوسة، بدت سحب من الدخان الكثيف تتصاعد من بعيد، بالتزامن مع تحليق مستمر للطيران. وأوضح بالي أن ««داعش» أطلق هجوماً معاكساً على قواتنا، ونرد الآن بالصواريخ والغارات والاشتباك المباشر».
وبحسب التحالف الدولي الداعم للهجوم ضد التنظيم، تمكنت قوات سوريا الديمقراطية من «تحرير نحو 99,5 في المئة من الأراضي الخاضعة لسيطرة «داعش»» في سوريا.
وكانت قوات سوريا الديمقراطية أفادت في وقت سابق بأنه يحتمل وجود نحو 600 إرهابي ومئات المدنيين في الكيلومترات الأخيرة. ولا يزال مصير قائد تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي غير معروف حتى الآن. وبحسب بالي، فإن البغدادي ليس موجوداً في البقعة الأخيرة للإرهابيين، ورجح عدم وجوده في سوريا. وكان قيادي في قوات سوريا الديمقراطية تحدث سابقاً عن احتمال وجوده في البادية السورية التي لا تزال عناصر من التنظيم تنتشر في نقاط فيها.
من جهة أخرى، جاء الإعلان الذي صدر بعد محادثات بين وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، ونظيره التركي خلوصي أكار في أنقرة، في بيان مشترك، من دون أن يوضح ما هي الإجراءات الحاسمة أو متى يمكن اتخاذها. ونُشر البيان قبيل قمة بشأن سوريا بين قادة تركيا وروسيا وإيران في روسيا بعد غد الخميس. وكان وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو قال هذا العام إن موسكو طرحت فكرة أن تشنّ روسيا وتركيا عملية مشتركة؛ لطرد المتشددين من إدلب، لكنه لم يذكر رأي أنقرة في الفكرة. وقالت وكالة الإعلام الروسية، إن بيان أمس تطرق إلى «ضرورة اتخاذ إجراءات حاسمة تحديداً؛ لضمان الأمن في المنطقة منزوعة السلاح في إدلب». وأضاف البيان، «رغم الاستفزازات، أكدنا أهمية وضرورة مواصلة الشراكات بين المخابرات والقوات المسلحة في البلدين؛ لإحلال السلام ودعم الاستقرار في إدلب».
الخليج 

روحاني: سنعزز قواتنا العسكرية وبرامجنا الصاروخية
 
فيما تتواصل المشاورات بين موسكو وطهران حول صفقة منظومة صواريخ "إس-400" الروسية، أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني مواصلة تعزيز قوة بلاده العسكرية وبرامجها الصاروخية.
وقال روحاني في كلمة، يوم الثلاثاء، في مراسم الاحتفال بالذكرى السنوية الأربعين لثورة الخميني ضد الشاه، إن إيران ستواصل تعزيز قوتها العسكرية وبرنامجها الصاروخي، وقال: سنواصل تطوير قدراتنا العسكرية من أجل الدفاع عن البلاد ولم ولن نستأذن أحدا، مشيرا الى ان ايران تنتج 85% من الاسلحة والمعدات الدفاعية التي تحتاجها.
وتابع قائلا ان "القوات المسلحة الايرانية اليوم تصنع 85 بالمئة من المعدات العسكرية على أيدي القوى الشابة في البلاد ونحن نصنع مختلف انواع الصواريخ المضادة للدروع والدفاع الجوي وصواريخ ارض- ارض وأنواع الصواريخ الجوية، لم ولن نستأذن أحدا في تصميمها وتصنيعها". 
وشدد روحاني انه يتعين على العالم أن يدرك أن قوة إيران تضاعفت عدة مرات عما كانت عليه خلال الحرب التي فرضها نظام صدام على ايران. وقال إن دور ايران تضاعف في المنطقة أكثر من أي وقت مضى، وانه لا يمكن تنفيذ أي مشروع في المنطقة من دون ايران.
صواريخ إس 400
وإلى ذلك، أعلن مدير قسم عدم انتشار الأسلحة في وزارة الخارجية الروسية، فلاديمير يرماكوف، أن إيران لم تتوجه بطلب لتوريد منظومة "إس-400" الروسية.
وقال يرماكوف لوكالة "سبوتنيك"، ردا على سؤال حول ما إذا كانت روسيا وإيران تعتزمان تنشيط مفاوضات في هذا المجال: "الأفضل للإجابة عن هذا السؤال الاتصال بوزارة الدفاع الروسية. على حسب علمنا لم يتوجه الشركاء الإيرانيون بطلب من أجل شراء "إس-400"".
وكان السفير الروسي لدى إيران، ليفان دجاغاريان، أعلن في وقت سابق، أن طهران لم تطلب من موسكو شراء منظومة الصواريخ "إس-400."
وقال دجاغاريان في مقابلة لوكالة "سبوتنيك" في رد على سؤال حول طلب طهران شراء منظومة "إس-400" من موسكو: "وفقا لمعلوماتي، لم يتقدم الشركاء الإيرانيون بطلب كهذا".
يذكر أن روسيا وإيران قامتا بتوقيع اتفاقية ثنائية حكومية حول التعاون العسكري، في 20 يناير عام 2015 ، خلال زيارة وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، لإيران.
وتعتبر منظومات الدفاع الجوي "إس-400 "تريومف" أنظمة صاروخية مضادة للطائرات ذات المدى البعيد وقدرة فائقة على ملاحقة أهداف عدة في آن واحد، ومصممة لتدمير طائرات وصواريخ استراتيجية وتكتيكية، صواريخ بالستية وأهداف تفوق سرعتها سرعة الصوت ووسائل أخرى معدة لهجوم جوي في ظروف الدفاع الكيميائي الإلكتروني وغيره.    
ايلاف 

شارك