الجيش العراقي يدمر مضافات لـ«داعش»في ديالى/اتساع الانقسامات بين أجنحة«الإخوان»في تركيا/«العمالقة»تحبط هجوماً عنيفاً للحوثيين جنوب الحديدة/مشادة بين الحداد وتليمة تكشف انشقاقات قيادات الإخوان في تركيا

الإثنين 18/فبراير/2019 - 09:50 ص
طباعة الجيش العراقي يدمر إعداد: فاطمة عبدالغني
 

تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الاثنين الموافق 18-2-2019


ألمانيا والدنمارك ترفضان طلب ترامب استقبال رعاياهما من الدواعش

ألمانيا والدنمارك

رفضت ألمانيا والدنمارك، طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من دول أوروبية استقبال مواطنيها الذين قاتلوا في صفوف تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا، لمحاكمتهم في أوطانهم.

ونقلت قناة "روسيا اليوم" عن وزارة الداخلية الألمانية، القول الأحد، إنه لا يمكن لألمانيا استعادة الدواعش المعتقلين في سوريا، فيما أعلن المتحدث باسم رئيس الوزراء الدنماركي، مايكل ينسن، رفض بلاده استقبال الدواعش قائلا إن "الحديث يدور عن أخطر أشخاص في العالم، ولذا لا ينبغي لنا أن نستقبلهم".

وأشار ينسن إلى أن قرار ترامب سحب القوات الأمريكية من سوريا الذي أعلن عنه في ديسمبر الماضي، سابق لأوانه، لأن الوضع في سوريا لا يزال غير مستقر.

وطالب الرئيس الأمريكي، في تغريدة على "تويتر" السبت، بريطانيا وفرنسا وألمانيا ودولا أوروبية أخرى باستقبال أكثر من 800 عنصر من داعش يحملون جنسيات أوروبية واعتقلوا في مناطق يسيطر عليها الاكراد، حلفاء واشنطن، في شمال سوريا، وهدد بأن الولايات المتحدة ستضطر لإطلاق سراحهم، إذا رفضت الدول الأوروبية استقبالهم.

وتتخوف معظم الدول الأوروبية من عودة مواطنيها الدواعش إلى بلادهم بأفكارهم المتطرفة، ولا يزال يشكل مصيرهم نقطة خلاف سياسي وأمني في أوروبا.

(البوابة نيوز)

الجيش العراقي يدمر مضافات لـ «داعش» في ديالى

الجيش العراقي يدمر

أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية العراقية اعتقال أحد قناصي «داعش» في منطقة الكرمة بمحافظة الأنبار، وشن طيران الجيش غارات على معاقل التنظيم في ديالى، فيما أكدت وزارة الدفاع العراقية عدم حاجة العراق الى قوات أجنبية تدافع عن البلاد بدلاً منه.

وقال الناطق باسم وزارة الدفاع، اللواء تحسين الخفاجي في تصريحات ان «القوات العراقية لم ولن تكون في حاجة إلى وجود القوات الأجنبية للدفاع عن الأراضي العراقية بدلاً منها، حتى في وقت سيطرة عصابات داعش على مدن ومناطق عراقية».

وأضاف الخفاجي أن «القوات العسكرية التي يقف الشعب العراقي خلفها، يمكنها أن تواجه جميع التحديات»، وأشار الى ان «تلاحم القوات الأمنية مع بعضها وإيمانها بالنصر مع مساندة الشعب مكناها من دحر عصابات داعش وطرد الإرهاب من جميع الأراضي العراقية»، لافتاً إلى ان «القوات العسكرية في حاجة إلى تدريب وتأهيل وتسليح مع تفعيل الجهد الاستخباراتي».

ونفذ طيران الجيش عملية امنية في محافظة ديالى استهدفت مضافات «داعش»، وذكر بيان لوزارة الدفاع انه «استناداً إلى معلومات استخباراتية دقيقة من مديرية استخبارات وأمن ديالى التابعة إلى المديرية العامة للاستخبارات والامن نفذ طيران الجيش ضربات جوية أسفرت عن تدمير مضافات ومعابر تابعة لعصابات داعش الإرهابية في ناحية ابو صيدا التابعة إلى قضاء المقدادية». وأشار الى انه «تم رصد الأهداف بواسطة الطائرات المسيرة التابعة إلى المديرية العامة للاستخبارات والامن وتمت معالجتها من قبل طيران الجيش».

وأفادت مديرية الاستخبارات العسكرية العراقية في بيان أن «مفارز مديرية الاستخبارات العسكرية في مقر الفرقة 10 وبالتعاون مع استخبارات الفوج الثاني لواء المشاة 40 نفذت بعملية نوعية وفق معلومات استخباراتية دقيقة»، وأضاف أن «العملية اسفرت عن إلقاء القبض على أحد قناصي عصابات داعش الإرهابي في قضاء الكرمة بالأنبار ممن شاركوا بالقتال ضد قواتنا الأمنية قبل التحرير وهو من المطلوبين للقضاء بموجب مذكرة قبض وفق المادة 4 إرهاب».

(الحياة اللندنية)

اتساع الانقسامات بين أجنحة «الإخوان» في تركيا

اتساع الانقسامات

تزايدت في الآونة الأخيرة حدة الانقسامات بين أجنحة جماعة الإخوان الإرهابية، لاسيما في تركيا التي تحولت إلى محطة خطيرة في رحلة هروبهم من مصر، عقب إزاحة حكم الجماعة، في ثورة الثلاثين من يونيو/ حزيران 2013.

ووفقاً ل«سكاي نيوز عربية»، اتسعت الهوة بين الأجنحة المتصارعة داخل الجماعة، بعد أن قامت تركيا بتسليم عدد من المحكوم عليهم إلى الحكومة المصرية، ومنهم هارب من حكم غيابي بالإعدام.

ومنذ هروب العديد من قيادات الإخوان من مصر بعد ثورة يونيو، مارس المتشددون إرهاباً مدعوماً من الأنظمة والدول التي انتقلوا للإقامة فيها، لكن الجماعة بدأت مؤخراً تعاني الانشقاقات، ما يطرح العديد من الاستفسارات عن مستقبل هذه الجماعة على المدى المنظور.

وتضمن السجل الإرهابي للجماعة وأنصارها في مصر، خلال السنوات الماضية، العديد من الهجمات والحوادث الإرهابية والضحايا، وتم تنفيذ الاعتداءات من عناصر منتمية أو متعاطفة مع الإخوان.

وبحسب مصادر مصرية، فقد ثبت أن الكثير من العمليات التي تم تنفيذها في البلاد كانت بتعليمات ودعم من بعض القيادات الإخوانية الهاربة.

ويقول الباحث المختص في شؤون الجماعات المتشددة، ماهر فرغلي، إن قطر وتحت تأثير المقاطعة الخليجية قامت بإبعاد الإخوان، فلجأوا الى تركيا التي باتت محطتهم الرئيسية في الخارج، لكن تركيا لم تعد ملجأ آمناً أيضا في ظل تزايد الانشقاقات بين أجنحة الجماعة.

وزادت الانشقاقات إثر تسليم السلطات التركية عدداً من المحكومين الهاربين ومنهم متشدد هارب من حكم بالإعدام إلى السلطات المصرية.

وأحدث هذا الأمر حالة من الخوف والتوتر بين العديد من العناصر الهاربة إلى تركيا، وسط مخاوف من تراجع السلطات التركية عن دعمهم واستضافتهم.

وتباينت الآراء إزاء هذا التحرك التركي، إذ هنالك من يرى في الأمر انحيازاً من تركيا الى أحد الأجنحة المتصارعة داخل الجماعة، لكن آخرين يعتبرون ما حصل مجرد مناورة للإيحاء بأن تركيا لا تؤوي إرهابيين. ومع التأرجح البادي في العلاقة بين الجماعة الإرهابية والدولة التركية، طرحت عدة أسئلة حول التقارب التركي القطري على الرغم من استمرار مساعي السعودية والإمارات ومصر والبحرين إلى إجبار قطر عن التوقف عن دعم الإرهاب.

ويرى الباحث في مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، بشير عبدالفتاح، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لا يمكنه الاستعاضة بدولة مثل قطر عن الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.

وأشار عبدالفتاح إلى أن أردوغان يدرك ثقل كل من القاهرة والرياض وأبوظبي، ما يعني أن الحسابات التركية تعي جيدا أن قطر لا يمكن أن تكون بديلا عن الدول الأربع.

ويرى متابعون أن نجاح الحكومة المصرية في تأكيد وجودها بالمحافل الدولية، كان سببا إضافيا لحدوث انقسامات في صفوف الإخوان، لاسيما أنهم فقدوا الكثير من الدعم المادي والسياسي الذي كانت تقدمه دول وأجهزة استخبارات في مناطق عدة بالعالم.

برلماني ألماني يطالب بإجراءات صارمة ضد «الإخوان»

برلماني ألماني يطالب

طالب عضو في البرلمان الألماني «البوندستاغ» والهيئة العليا للحزب الديمقراطي المسيحي الذي تتزعمه المستشارة أنجيلا ميركل، الحكومة باتخاذ إجراءات صارمة ضد جماعة الإخوان الإرهابية.

ووفقاً ل«العين الإخبارية»، قال كارستن لينمان، في حوار مع مجلة دير «شبيجل» نُشر في عددها لهذا الأسبوع، إن «الإخوان بشكل عام لا ينتمون لألمانيا».

وتابع قائلا: «تواجه ألمانيا تحدياً كبيراً في المرحلة الراهنة وهو اندماج مئات الآلاف من اللاجئين، خصوصاً الإخوان، في المجتمع»، مضيفا: «لم نبدأ التعاطي مع هذا الأمر بالجدية الكافية حتى الآن».

وتأتي تصريحات لينمان في وقت يشتد فيه الجدل حول الإخوان في ألمانيا، وبعد شهرين من نشر مجلة فوكس تقريراً نقلاً عن مصادر استخباراتية، استنتج أن الإخوان أكثر خطرا على الديمقراطية الألمانية من تنظيمي «داعش» و«القاعدة» الإرهابيين.

ويرى مراقبون أن التحذيرات الأمنية الألمانية الصادرة مؤخراً بشأن النشاط المتزايد للجماعة الإرهابية، وخطورتها على المجتمع الألماني، سوف تؤدي إلى تضييق الخناق على التنظيم والجمعيات التابعة له في برلين وعدد من الدول الأوروبية، وربما حظره في المستقبل.

وكشف سياسيون بارزون في ألمانيا مؤخراً عن أن «حزب البديل من أجل ألمانيا» اليميني وبعض أعضاء حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي «الشريك في الائتلاف الحاكم» طالبوا مؤخرا بحظر جماعة الإخوان الإرهابية في البلاد.

وأشاروا في الوقت ذاته إلى أن أعضاء في الائتلاف الأخير طالبوا خلال المؤتمر الوطني للحزب بفرض عقوبة على «شعار رابعة» الذي يستخدمه عناصر الإخوان والموالون لهم، فضلا عن تحية «الذئاب الرمادية» التركية، لكن المقترح لم تتم الموافقة عليه.

ووافق مجلس جامعة مونستر بشكل رسمي مؤخرا على تحويل مركز الدراسات الإسلامية بالجامعة إلى كلية للدراسات الإسلامية، وهو ما يُعد بمثابة خطوة ستحد من الهيمنة الإخوانية والتركية التي تسعى لفرض أجندات سياسية معينة تتعارض مع الفكر الإسلامي المستنير.

 (الخليج الإماراتية)

«العمالقة» تحبط هجوماً عنيفاً للحوثيين جنوب الحديدة

«العمالقة» تحبط هجوماً

أحبطت قوات ألوية العمالقة بالجيش اليمني، هجوماً عنيفاً لميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، جنوبي مدينة الحديدة، غربي البلاد، في خرق جديد للهدنة، بالتزامن، حررت قوات الجيش الوطني في غرب محافظة الضالع عدداً من المواقع وفكت الحصار الذي فرضته الميليشيا الحوثي على مديرية الحشا، فيما واصلت قبائل حجور تصديها لهجوم الميليشيا الحوثية في محافظة حجة بمساندة من مقاتلات التحالف.

وقال رئيس المركز الإعلامي لألوية العمالقة، أصيل السقلدي، إن الميليشيا استخدمت مختلف الأسلحة المتوسطة والثقيلة والقذائف المدفعية أثناء الهجوم الذي شنته شرق مديرية الدريهمي. وأضاف السقلدي، بحسب مواقع إخبارية، أن ميليشيا الحوثي اخترقت «الهدنة الإنسانية» منذ أول لحظة لسريانها، وتصاعدت طوال 6 أسابيع، واستخدمت صواريخ الكاتيوشا وقذائف الهاون والهاوزر، طال أكبرها مناطق الريف الجنوبي للمحافظة.

وأكد السقلدي أن القوات اليمنية المشتركة تصدت لـ«8» هجمات مماثلة خلال الأسبوعين الماضيين، فضلاً عن إحباط عمليات تسلل عدة لمحاولة التقدم وأخرى من أجل زراعة العبوات الناسفة في الطرقات، وهي اعتداءات وحشية سقط على إثرها عشرات المدنيين قتلى وجرحى.

ولفت إلى أن محاور الهجوم التي شنها الحوثيون شملت 3 هجمات على «التحيتا»، فيما طال هجومان «الجبلية» ومثلهما «حيس» وهجوم واحد استهدف «الفازة» لفصل خط إمداد القوات المشتركة عن مدينة الحديدة.

فك حصار

إلى ذلك حررت قوات الجيش الوطني في غرب محافظة الضالع عدداً من المواقع وفكت الحصار الذي فرضته ميليشيا الحوثي على مديرية الحشا. وذكرت مصادر محلية أن قوات الجيش والمقاومة الشعبية تمكنا من تحرير عدد من المواقع في مديرية الحشا منها سواق الطاحون والمناطق المحيطة به ما مكنها من فك الحصار الذي فرضته المليشيات على مركز المديرية الحشاء وتأمين الطريق الرابط بين المديرية والضالع. وقالت المصادر فإن قوات الجيش حررت عدداً قلعة يراخ التاريخية والجفينة بعد مواجهات عنيفة خاصتها مع الميليشيا وطردت خلالها الميليشيا من تلك المناطق.

وفي محافظة حجة فواصلت قبائل حجور تصديها لحشود ميليشيا الحوثي على قبائل حجور في مديرية كشر رغم اغلاقها كل الطرق المؤدية الى المديرية ومنع الأغذية والأدوية عن سكانها وقالت مصادر قبلية لـ«البيان» إن الميليشيا حشدت أعداداً كبيرة من مقاتليها جمعتهم من محافظة حجة ومن محافظة عمران وصنعاء ودفعت بهم إلى محيط مديرية كشر لأطباق الحصار عليها لإجبار مسلحيها على الاستسلام، الا قبائل حجور واصلت صمودها وتصدت لكل محاولات الميليشيا اقتحام مديريتهم إلى ذلك ساندت مقاتلات التحالف صمود قبائل حجور واستهدفت بعدة غارات حشود الميليشيا في جنوب وغرب مديرية كشر وألحقت بهم خسائر كبيرة.

فوتيل يبحث في العراق ضمان عدم عودة «داعش»

فوتيل يبحث في العراق

وصل الجنرال جوزيف فوتيل، قائد القيادة المركزية، الذي يشرف على القوات الأمريكية في الشرق الأوسط، إلى العراق أمس في زيارة تهدف لإجراء محادثات مع مسؤولين أمريكيين وعراقيين، من المتوقع أن تركز على ضمان ألا تعاود عصابات داعش الإرهابية الظهور، بعد سحب القوات الأمريكية من سوريا.

ولم يدل فوتيل بتصريحات للصحافيين عند هبوطه في العراق، حيث يُنتظر أن يستمع لتقارير ميدانية عن المرحلة الأخيرة لاستعادة الأراضي الباقية تحت سيطرة عصابات «داعش» الإرهابية، الذي كان يسيطر من قبل على مساحات شاسعة من الأراضي في سوريا.

ومن المتوقع أيضاً أن يبحث فوتيل مع المسؤولين في بغداد الأثر الذي يمكن أن يحدثه الانسحاب الأمريكي من سوريا على العراق، حيث تحول داعش الإرهابي بالفعل إلى أسلوب الكر والفر، بعد أن خسر كل الأراضي التي كان يسيطر عليها.

 (البيان)

مشادة بين الحداد وتليمة تكشف انشقاقات قيادات الإخوان في تركيا

مشادة بين الحداد

عصام تليمة عن قيادات الإخوان: شغالين بالأونطة ولم يخسروا «مليما»مشادة بين قيادات الجماعة على البقاء أو الخروج منها، ذلك ما حدث بين القيادي بالجماعة مدحت الحداد العقل المدبر للجماعة بالخارج، وهو رجل أعمال ومؤسس الجناح الاقتصادي للجماعة في حقبة التسعينيات، وبين القيادي بالجماعة عصام تليمة، المقيم حاليًا في تركيا.

بداية المشادة عندما قال مدحت الحداد، القيادي الإخواني الهارب من مصر والمقيم بتركيا، في مؤتمر صحفي عُقد بتركيا أمس "من لا تعجبه قيادة الجماعة فليغادرها مشكورا"، وأضاف "كل عضو إخوانى مطالب قبل لجوئه لتركيا بأن يعلن نوعية القضية المتهم بها، ويبلغها إلى الإخوان المسئولين عن إخوان تركيا من أجل إبلاغها للسلطات التركية".

تهديدات مدحت الحداد استفزت القيادي الإخواني عصام تليمة، الذي بادر بكتابة تدوينة قال فيها "على أساس إن الناس دخلت الجماعة عشان مدحت الحداد ومحمود حسين؟ مظنش حد وهو بيدعي حد للإخوان دعوة فردية شرح له تاريخ محمود حسين أو مدحت الحداد.. اللي دخل الجماعة دخلها عشان فكرة ومنهج مش عشان أفراد".

وأخذ تليمة يعدد للحداد انتهاكاته فقال: "تعالى نطبق ده على حضرتك، منذ ثلاث سنوات صوت مجلس شورى الإخوان بتركيا بالأغلبية بتحويل المكتب التنفيذي بتركيا للتحقيق يعني حضرتك والمدعو سعيد سعد وآخرين. حضراتكم جميعا لم تلتزموا بالقرار وشققتم عصا الطاعة. طيب مكنش عاجبك وقتها القيادة اللي هي مجلس شورى محترم، لماذا لم تغادر مشكورا ومعك المكتب التنفيذي؟".

يذكر أن هناك خلافات حادة بين قيادات الإخوان في تركيا حاليًا، وخاصة بعد تسليم قيادات الإخوان أحد المتهمين بقتل المستشار هشام بركات إلى مصر مؤخرًا.

(فيتو)

شارك