معركة الباغوز تنتقل إلى الكهوف والخنادق..بريطانيا تحقق في اعتداءات على مساجد بمدينة بيرمنجهام.."مبادرة نبيلة" للنيوزيلنديين في أول جمعة بعد المذبحة

الجمعة 22/مارس/2019 - 12:11 م
طباعة معركة الباغوز تنتقل إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم  الجمعة 22 مارس 2019. 

سكاي نيوز.. معركة الباغوز تنتقل إلى الكهوف والخنادق

سكاي نيوز.. معركة
ذكرت قوات سوريا الديمقراطية، أنها اشتبكت مع متشددي تنظيم داعش المتحصنين في منطقة الباغوز خلال الليل بدعم من ضربات جوية للتحالف الدولي، سعيا لهزيمة آخر جيوب المقاومة التابعة للتنظيم، شرقي البلاد.
وتقاتل قوات سوريا الديمقراطية، منذ أسابيع لهزيمة داعش في جيب الباغوز، على مقربة من الحدود مع العراق وهو آخر جيب للتنظيم الذي كان يسيطر ذات يوم على ثلث أراضي سوريا والعراق.
واسترجعت قوات سوريا الديمقراطية التي تدعمها الولايات المتحدة غالبية المنطقة في محافظة دير الزور، وقال مصطفى بالي رئيس المكتب الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية، إن مقاتليه اشتبكوا في وقت متأخر من الخميس مع متشددي داعش في أكثر من موقعين بعدما رفضوا الاستسلام.
ونفذت طائرات حربية من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضربتين جويتين، مساء الخميس، استهدفتا تحركات التنظيم.
وصرح بالي "تحاول قواتنا إجبارهم على الاستسلام لكن الاشتباكات مستمرة حتى الآن".
ويرى متابعون أن هزيمة داعش في الباغوز ستنهي سيطرة التنظيم على أي منطقة مأهولة، لكن التنظيم سيظل تهديدا لأن مقاتليه موجودون في مناطق نائية في أماكن أخرى ويمكنهم تنفيذ هجمات.
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم  الجمعة 22 مارس 2019. 

سكاي نيوز.. في 24 ساعة.. 35 خرقا حوثيا لوقف إطلاق النار بالحديدة

سكاي نيوز.. في 24
استمرارا لانتهاكاتها المتكررة لاتفاق الحديدة الموقع في السويد، ارتكبت مليشيات الحوثي الموالية لإيران، خلال الـ24 ساعة الماضية 35 خرقا لوقف إطلاق النار في المدينة الساحلية غربي اليمن.

وأعلن التحالف العربي أن خروق المليشيات الإرهابية لوقف إطلاق النار في الحديدة، شملت الرماية بمختلف الأسلحة الخفيفة والهاون وصواريخ الكاتيوشا، ونتج عن هذه الخروق مقتل مواطن وجرح ثلاثة.

ووقعت الحكومة الشرعية في اليمن ووفد مليشيات الحوثي في ديسمبر  2018 خلال مشاورات السلام في السويد على اتفاق لوقف إطلاق النار في الحديدة.

وفي وقت سابق الخميس، أكد رئيس الوزراء اليمني معين عبدالملك، خلال لقائه سفير الولايات المتحدة لدى اليمن ماثيو تولر على ضرورة فرض مزيد من الضغوط على ميليشيات الحوثية الموالية لإيران، لوقف خروقاتها وانتهاكاتها المرتكبة ضد المدنيين.

فرانس برس.. "مبادرة نبيلة" للنيوزيلنديين في أول جمعة بعد المذبحة

فرانس برس.. مبادرة
رُفع الأذان وتشكلت السلاسل البشرية في أرجاء نيوزيلندا، الجمعة، حيث تجمع الآلاف في ذكرى مرور أسبوع على مقتل 50 مسلما في مذبحة، نفذها متطرف يؤمن بتفوق العرق الأبيض، في مسجدين في مدينة كرايست تشريش.

وفي العاصمة ويلنغتون، احتشد المئات من غير المسلمين لتشكيل سلسلة بشرية حول مسجد كيلبيرني لحماية مسلمين يؤدون صلاة الجمعة.

وكانت كنيسة ويلنغتون من دعت إلى هذا الحدث. وقال دانييل كلينسمان المشارك في تنظيم السلسلة البشرية قال لوسيلة إعلام محلية إن الحدث ليس جديدا.

وأضاف كلينسمان "تم تنظيم السلاسل البشرية في جميع أنحاء العالم عندما تعرضت مجتمعات إسلامية ويهودية لهجوم. هي رمز قوي للدعم والحب. تسعى إلى خلق حاجز مادي لحماية أولئك المضطهدين في هذا الوقت".

وفي خطاب قوي حضره نحو 5 آلاف شخص أمام مسجد النور، الذي بدأت فيه المذبحة المروعة، قال الإمام جمال فودة: "من خلال الحب والتعاطف، نيوزيلندا لا يمكن كسرها".

ودان فودة الذي وقف خلف منصة في الحديقة "الأيديولوجية الشريرة لتفوق العرق الأبيض"، وأشاد بدعم النيوزيلنديين لطائفته المكلومة.

وقال فودة: "نظرت ووجدت الحب والعاطفة في أعين آلاف النيوزيلنديين والبشر في أرجاء العالم".

وتابع أنّ "الإرهابي سعى لتمزيق أمتنا بايدلوجية شريرة ... لكن عوضا عن ذلك أظهرنا أن نيوزيلندا لا يمكن كسرها".

ولا يزال مسجد النور المنكوب مغلقا، إذ يقوم عمال بتصليح جدرانه المنخورة بالرصاص، وتنظيف أرضيته الملطخة بالدماء.

وبعد إقامة الصلاة، اقترب غير المسلمين من المسجد، ووضعوا باقات الزهور، واحتضنوا والتقطوا صور سيلفي مع المسلمين.

وارتدت العديد من النساء في أرجاء البلاد غطاء للرأس تضامنا مع المسلمات.

وقالت كريستي ويلكنسون التي حضرت إلى هاغلي بارك مع صديقتين وقد وضعن غطاء رمزيا للرأس: "يمكنني أن اخلع الحجاب إذا شعرت بالخوف، هن (المسلمات) لا يستطعن".

وتابعت "الرسالة التي أريد أن أرسلها هي أنّ الكراهية ليس بوسعها أن تفوز".

الألمانية.. السعودية تطالب بـ"إسكات أصوات التطرف"

الألمانية.. السعودية
دعا السفير السعودي لدى الأمم المتحدة في جنيف، عبدالعزيز الواصل، الخميس، مجلس حقوق الإنسان الدولي، إلى اتخاذ "تدابير حازمة وجادة لإسكات أصوات التطرف التي تنشر ثقافة الكراهية والعنف".
جاء ذلك في بيان أدلى به الواصل نيابة عن 44 دولة تعليقا على الهجوم الإرهابي على مسجدين في مدينة كرايست تشيرش بنيوزيلندا، الذي أودى بحياة 50 شخصا.
وعبر البيان عن "الانزعاج الشديد" للموقعين عليه، من سلسلة الحوادث العنصرية المتتالية ضد الأقليات والمهاجرين في بعض البلدان.
وقال البيان إن "بعض الدول لا تزال تواجه تحديات كبيرة في مساعيها لتجريم مثل هذا السلوك في أراضيها، في حين تبرر دول أخرى خطاب الكراهية وثقافة التفوق العنصري، حتى في برلماناتها، كرمز لحرية الرأي والتعبير المضمونة".
وتابع: "وهذا في الواقع رمز للطريقة التي يتم بها تعزيز الاتجاهات العنصرية ضد الأقليات والأعراق والمهاجرين في هذه البلدان".

تليجراف.. نيوزيلندا تحظر الأسلحة الهجومية رداً على مجزرة المسجدين

تليجراف.. نيوزيلندا
ردت نيوزيلندا سريعاً على مجزرة المسجدين، يوم الجمعة الماضي، بحظرها، أمس الخميس، حمل الأسلحة نصف الآلية والبنادق الهجومية، وأعلنت الشرطة أنها تعرفت إلى هويات كل الضحايا، ما يسمح للعائلات بدفنهم.
وقتل 50 شخصاً يوم الجمعة الماضي على يد متطرف يؤمن بتفوّق العرق الأبيض، في مسجدين بمدينة كرايست تشيرش، أكبر مدينة ضمن جزيرة الجنوب، ساوث آيلند، على الساحل الشرقي لنيوزيلندا. وكانت رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن وعدت مباشرة بعد المجزرة بتشديد قانون حيازة السلاح الذي سمح للقاتل بشراء أسلحته بصورة قانونية.
وأعلنت جاسيندابعد أقل من أسبوع على المجزرة أن «كل الأسلحة نصف الآلية التي استخدمت في الهجوم الإرهابي سوف يتم منعها في البلاد»، وعرضت مجموعة كاملة من التدابير الكفيلة بتحويل أقوالها إلى أفعال.
وستحظر كذلك مخازن الذخيرة الكبيرة وغيرها من الوسائل التي تسمح بإطلاق رشقات من الرصاص، على أن يعرض التعديل القانوني على البرلمان في بداية إبرل/‏نيسان، ولكن في الأثناء سوف تتخذ تدابير مؤقتة لمنع التهافت على اقتناء هذه الأسلحة، وهذا يعني أن المنع بات مطبقاً عملياً.
وسيتم إطلاق برنامج لإعادة شراء الأسلحة الموجودة لدى الناس، بمبلغ يقدّر بين مئة مليون ومئتي مليون دولار نيوزيلندي (نحو 120 مليون يورو). ووفق التقديرات، يوجد في نيوزيلندا 1.5 مليون قطعة سلاح على الأقل، بما يوازي ثلاث قطع سلاح لكل عشرة سكان، وهو أقل مما في الولايات المتحدة، حيث تصل النسبة إلى أكثر من قطعة لكل شخص.
وتجمع المئات تحت سماء رمادية في مدينة كرايست تشيرش، لليوم الثاني على التوالي، لوداع الضحايا، وبينهم مواطنة اعتنقت الإسلام، ورجل قتله القاتل بعد أن حياه. وبكى طلبة واكبوا تشييع صياد ميلن (14 عاماً) وطارق عمر (24 عاماً).
قال والد صياد، جون ميلن، إن ابنه قتل أثناء تأديته الصلاة في مسجد النور، وأن الفتى كان يحلم بأن يصبح حارس مرمى في فريق مانشستر يونايتد.
وينتمي العديد من الذين حضروا، إلى ثانوية كشمير، حيث كان صياد يدرس، وكذلك حمزة مصطفى، وهو لاجئ سوري دفن في اليوم السابق. وكان طارق عمر يدرّب فرق كرة قدم للناشئين في مدرسة كرايست تشيرش يونايتد أكاديمي. ووفقاً للصحافة المحلية، فإن والدته أوصلته إلى مسجد النور في يوم المجزرة ونجت لأنها كانت تبحث عن مكان تركن فيه سيارتها. وقال مدير يونايتد أكاديمي كولن ويليامسون، عن عمر، إنه «كان رائعاً، قلبه كبير ويعشق التدريب».
وقالت جارة عائلة ميلن وهي تقف أمام القبور التي حفرت حديثاً، «صدمت لرؤية كل هذه القبور».
وتجمع في كرايست تشيرش أشخاص من مختلف الأديان تعبيراً عن وحدتهم، وانتشرت في أنحاء المدينة أكاليل الزهور والرسائل التي تعبر عن الوحدة.
وأكّدت الشرطة النيوزيلندية، أمس الخميس، أنه تم تحديد هويات الضحايا الخمسين الذين قُتلوا في الاعتداء على المسجدين، وهو ما سيُتيح دفنهم. وقال مفوض الشرطة مايك بوش «يمكنني أن أعلن أنه خلال الدقائق القليلة الماضية، تم الانتهاء من عملية تحديد هوية الضحايا الخمسين وتم إخطار جميع العائلات بذلك». وأضاف «إنها نقطة تحول في هذه العملية».
من جهة أخرى، اعتبر رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون الذي كان انتقد بشدة تصريحات للرئيس التركي حول مجزرة المسجدين في نيوزيلندا، الخميس أن رجب طيب أردوغان عبر عن موقف «معتدل» بعض الشيء في مقالة نشرت لاحقاً. وفيما أثارت تصريحات الرئيس التركي حول الاعتداء الذي ارتكبه أسترالي في مدينة كرايست تشيرش جدلاً وبداية أزمة دبلوماسية بين أستراليا وتركيا ونيوزيلندا، أشاد موريسون بمقال نشره أردوغان في صحيفة واشنطن بوست.
وقال موريسون «أحرز تقدم في هذا المسألة ولمسنا اعتدالآً في آراء الرئيس»، مشيراً إلى مقالة لأردوغان في صحيفة واشنطن بوست نأى فيها عن الانتقاد المباشر لنيوزيلندا. وكان أردوغان قد أثار غضب أستراليا الاثنين بعد أن حذر بأن الأستراليين المناهضين للمسلمين - مثل منفذ المجزرة - «سيُرسلون في نعوش» مثل أجدادهم في معركة غاليبولي في الحرب العالمية الأولى. وقدّم الرئيس التركي الاعتداء الذي حصل في كرايست تشيرش بنيوزيلندا بوصفه جزءاً من هجوم أكبر على تركيا والإسلام. وقال خلال تجمع انتخابي في شنقلعة غرب تركيا «إنّه ليس حادثاً معزولاً، إنّها مسألة أكثر تنظيماً». وأضاف «إنّهم يختبروننا بالرسالة التي يبعثونها لنا من نيوزيلندا، على بعد 16500كم».

الحرة.. «الحرس الثوري» يعوض حظر النفط بمساعدة قطر

الحرة.. «الحرس الثوري»
لجأ الحرس الثوري الإيراني لحقول الغاز بمساعدة قطر للتعويض عن حظر صادرات النفط، وانسحاب الشركات الغربية الكبرى بعد إعادة فرض العقوبات الأمريكية.
وقال سعيد محمد، رئيس مقر «خاتم الأنبياء»، التابع للحرس الثوري الذي يمتلك مجموعة شركات تحت هذا الاسم، وتنفذ مشاريع الطاقة العملاقة في إيران، إن مجموعته مستعدة لتحل محل شركة «توتال» الفرنسية في تطوير المرحلة الحادية عشرة من حقل غاز «بارس» الجنوبي، بمساعدة قطر، في الخليج، وهو المشروع الرئيسي للهيدروكربونات في إيران.
وأوضح خلال كلمة ألقاها عند إطلاق مشاريع جديدة في حقل بارس الجنوبي مؤخراً، أن «الحرس الثوري يقف إلى جانب الحكومة المتفانية ضد هذه الحرب الاقتصادية الشرسة وهو في خط المواجهة لإحباط المؤامرات الاقتصادية».

رويترز.. بريطانيا تحقق في اعتداءات على مساجد بمدينة بيرمنجهام

رويترز.. بريطانيا
أعلنت الشرطة البريطانية، امس الخميس، أنها تحقق في اعتداءات طاولت خمسة مساجد في مدينة بيرمنجهام وسط إنجلترا، في أحدث سلسلة من أعمال العداء ضد المسلمين منذ مقتل 50 شخصاً على يد متطرف يميني في مسجدين في مدينة كرايست تشيرش النيوزيلندية.
وأكدت شرطة ويست ميدلاند، في بيان، أنها تلقت، قبل فجر الخميس، بلاغات عن قيام مجهول بتحطيم نوافذ احد المساجد قبل أن تكتشف تعرض مساجد أخرى لاعتداءات مماثلة. وأوضحت أن عناصر من الشرطة الجنائية ووحدة مكافحة الإرهاب يجرون تحقيقات ميدانية، ولاسيما من خلال فحص كاميرات المراقبة من اجل تحديد هوية المتورطين.
وقال رئيس الشرطة دايف تومسون، في بيان، «منذ وقوع الأحداث المأساوية في كرايست تشيرش بنيوزيلندا، يعمل رجال الشرطة مع شركائهم في أنحاء المنطقة لتقديم الدعم للمساجد والكنائس وأماكن العبادة». وأضاف «في الوقت الحالي نحن لا نعلم الدافع وراء الهجمات» في بيرمنجهام، موضحاً «في الأوقات الصعبة مثل هذه، من المهم للغاية أن يتحد الجميع أمام من يريدون إحداث اضطرابات وزرع الخوف في مجتمعاتنا».

شارك