داعش.. من الصعود إلى السقوط..الجيش اليمني يصد هجومين للحوثيين شمالي الضالع..بومبيو من بيروت: ضغوطنا على حزب الله وإيران تحرز نجاحا

السبت 23/مارس/2019 - 12:32 م
طباعة داعش.. من الصعود إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم  السبت 23 مارس 2019. 

سكاي نيوز.. داعش.. من الصعود إلى السقوط

سكاي نيوز.. داعش..
تجرع تنظيم داعش الهزيمة على كامل أراضي "خلافته" المزعومة، بإعلان قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من الولايات المتحدة، تحرير جيب الباغوز بسوريا قرب الحدود مع العراق، وهو آخر منطقة كان التنظيم المتشدد يسيطر عليها.

وكانت دولة "الخلافة" المزعومة تمتد، في وقت من الأوقات، على مساحة تصل إلى ثلث العراق وسوريا. وفيما يلي تسلسل زمني لصعود خاطف وسيطرة وحشية وأفول لم يتحقق بسهولة للتنظيم المتشدد:

2004 - 2011 - في فترة الفوضى التي تلت الغزو الذي قادته الولايات المتحدة على العراق تأسس فصيل منشق عن تنظيم القاعدة هناك، وغير اسمه في 2006 إلى تنظيم الدولة في العراق.

2011 - أرسل زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي بعد بدء الأزمة السورية عناصر إلى هناك لتأسيس جماعة تابعة له. وأنهى البغدادي ارتباطه بشكل تام مع تنظيم القاعدة في 2013، وغير اسم تنظيمه.

2014 – استولى التنظيم على الفلوجة في العراق والرقة في سوريا في مطلع ذلك العام، ثم الموصل وتكريت في يونيو، واجتاح الحدود مع سوريا.

ومن منبر مسجد النوري الكبير في الموصل أعلن البغدادي قيام دولة "خلافة" في المناطق التي سيطر عليها التنظيم.

وبدأ بذلك عهد من الإرهاب في تلك المناطق. ففي سوريا ذبح التنظيم مئات من أفراد عشيرة الشعيطات. وفي العراق ذبح الآلاف من الإيزيدين في سنجار، وأجبر أكثر من سبعة آلاف امرأة وفتاة على الرق الجنسي. كما قطع التنظيم رؤوس رهائن أجانب في مقاطع مصورة.

وفي سبتمبر، شكلت الولايات المتحدة تحالفا للحرب ضد داعش، بدأ بتنفيذ ضربات جوية لوقف زحفه، وساعد وحدات حماية الشعب الكردية السورية على إجباره على التقهقر من مدينة كوباني على الحدود مع تركيا.

2015 - شن متشددون في باريس هجوما على جريدة ساخرة ومتجر لبيع الأطعمة اليهودية الحلال في بداية دامية لسلسلة من الهجمات التي أعلن التنظيم مسؤوليته عنها في أنحاء العالم.

وقطع متشددون في ليبيا رؤوس مسيحيين، وبايعوا داعش، وتلا ذلك مبايعات من جماعات في دول أخرى، لكنها بقيت مستقلة في تنفيذ العمليات.

وفي مايو سيطر تنظيم داعش على الرمادي في العراق ومدينة تدمر الأثرية في سوريا، لكن زحفها بدأ في التقلص بنهاية العام في الدولتين.

2016 - تمكن العراق من استعادة السيطرة على الفلوجة، في يونيو، التي كانت أول مدينة يسيطر عليها التنظيم.

وفي أغسطس تمكنت قوات سوريا الديمقراطية التي تقودها وحدات حماية الشعب الكردية السورية، من السيطرة على منبج في سوريا.

لكن تقدم المسلحين الأكراد في مناطق محاذية للحدود أقلق تركيا، مما دفعها لشن هجوم داخل سوريا ضد وحدات حماية الشعب. واستمر العداء بين تركيا ووحدات حماية الشعب في تعقيد العمليات العسكرية ضد داعش.

2017 - مني التنظيم في ذلك العام بهزائم كبيرة. فقد خسر سيطرته على الموصل بالعراق في يونيو، في عملية شنتها القوات العراقية بعد أشهر من القتال الشرس، وأعلنت بغداد على إثر ذلك انتهاء دولة "الخلافة" التي أعلنها التنظيم.

وفي سبتمبر توجه الجيش السوري شرقا، بدعم روسي وإيراني، نحو دير الزور لإعادة فرض سيطرة الدولة على منطقة الفرات. وفي أكتوبر تمكنت قوات سوريا الديمقراطية من طرد داعش من الرقة.

2018 - استعادت الحكومة السورية السيطرة على جيوب لداعش في اليرموك جنوبي دمشق وعلى الحدود مع هضبة الجولان المحتلة. واصلت قوات سوريا الديمقراطية في هذا العام تقدمها بمحاذاة الفرات، بينما تسيطر القوات العراقية على باقي المنطقة الحدودية. وتعهدت الولايات المتحدة بسحب قواتها.

2019 - أعلنت قوات سوريا الديمقراطية النصر النهائي بتحرير قرية الباغوز، وهي آخر جيب سيطر عليه داعش على نهر الفرات. 

رويترز.. الجيش اليمني يصد هجومين للحوثيين شمالي الضالع

رويترز.. الجيش اليمني
صدت قوات الشرعية، السبت، هجومين مزدوجين لعناصر ميليشيات الحوثي في جبهة دمت شمالي محافظة الضالع ما تسبب في مقتل وجرح عدد من عناصر الميلشيات.
وقالت مصادر ميدانية إن قتلى وجرحى سقطوا في صفوف المتمردين الحوثيين خلال تصدي قوات الشرعية لهجومين كبيرين في القطاعين الجنوبي والغربي، حيث اندلعت مواجهات بمختلف أنواع الأسلحة .
وتركز الهجوم الأول باتجاه وادي المخطة والعرش جنوبا، فيما كان الهجوم الآخر في الأثلة والمعرش في القطاع الغربي.
كما شنت القوات الحكومية قصفا مدفعيا مكثفا على مواقع وتجمعات الحوثيين في الحقب والمعرش وكولة الزقري.
واستمرارا لانتهاكاتها المتكررة لاتفاق الحديدة الموقع في السويد، ارتكبت مليشيات الحوثي الموالية لإيران، خلال الـ24 ساعة الماضية 35 خرقا لوقف إطلاق النار في المدينة الساحلية غربي اليمن.
ووقعت الحكومة الشرعية في اليمن ووفد مليشيات الحوثي في ديسمبر  2018 خلال مشاورات السلام في السويد على اتفاق لوقف إطلاق النار في الحديدة.
وفي وقت سابق الخميس، أكد رئيس الوزراء اليمني معين عبدالملك، خلال لقائه سفير الولايات المتحدة لدى اليمن ماثيو تولر على ضرورة فرض مزيد من الضغوط على ميليشيات الحوثية الموالية لإيران، لوقف خروقاتها وانتهاكاتها المرتكبة ضد المدنيين.

الحرة.. سوريا تطلب من مجلس الأمن تأكيد قراراته حول الجولان

الحرة.. سوريا تطلب
طلبت سوريا من مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة تأكيد قرارات تنص على انسحاب إسرائيل من مرتفعات الجولان، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستعترف بضم إسرائيل لهذه المنطقة.
وحض سفير سوريا بشار الجعفري المجلس في رسالة اطّلعت عليها وكالة فرانس برس على "اتخاذ إجراءات عملية تكفل ممارسته لدوره وولايته المباشرين في تنفيذ القرارات" التي تنص على انسحاب إسرائيل من الجولان "إلى خط الرابع من حزيران لعام 1967". 
ومن المقرر أن يناقش مجلس الأمن قضية الجولان الأربعاء خلال اجتماع من أجل تجديد ولاية قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المنتشرة بين إسرائيل وسوريا في الجولان والمعروفة باسم قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك أو "أندوف".
وخالف ترامب سياسة الولايات المتحدة تجاه الشرق الأوسط المستمرة منذ عقود عندما نشر تغريدة الخميس قال فيها إن الوقت حان للاعتراف بسيادة إسرائيل على الجولان.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق لدى سؤاله عن موقف ترامب إن سياسة المنظمة الأممية تستند إلى قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة بشأن وضع الجولان.
وأضاف "القرارات لم تتغير بالطبع، وسياساتنا لم تتغير في هذا الصدد".
وأيدت الولايات المتحدة القرار 242 الذي تم تبنيه عام 1967 والذي يدعو إسرائيل إلى الانسحاب من الأراضي التي احتلتها في حرب الأيام الستة، ويشير إلى "عدم جواز الاستيلاء على الأراضي بالحرب".
وتبنى مجلس الأمن قرارا آخر عام 1973 أعاد تأكيد المطالبة بالانسحاب، وعام 1981 أيد إجراءً منفصلا يرفض ضم إسرائيل للجولان.

واشنطن بوست.. ترامب: داعش هُزم في سوريا "بنسبة 100 بالمئة"

واشنطن بوست.. ترامب:
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، أن تنظيم "داعش" هُزم "بنسبة 100 بالمئة" في سوريا.

وأدلى ترامب بهذا التعليق أثناء عرضه أمام مراسلين خرائط للمنطقة، واحدة تظهر المساحات الكبيرة التي كان يحتلها التنظيم، والثانية خالية تظهر الوضع، الجمعة.

وكان ترامب كتب على "تويتر" قبيل تصريحه إن "التنظيم يستخدم الإنترنت بشكل أفضل من أي شخص تقريبا، لكن جميع الأشخاص الذين يتأثرون بدعاية داعش يعرفون أنه تعرض لضربات بشكل قاطع وعلى جميع المستويات".

وأضاف: "لا شيء لديهم يحظى بالإعجاب. سيحاولون دائما إعطاء بصيص من الأمل، لكنهم خاسرون في نهاية المطاف".

وقبيل إعلان ترامب، أعلن البيت الأبيض أن جميع الأراضي التي كانت خاضعة لسيطرة التنظيم المتطرف في سوريا تم تطهيرها تماما.

وصرحت المسؤولة الإعلامية بالبيت الأبيض سارة ساندرز للصحفيين على متن طائرة الرئاسة، أن ترامب اطلع على التطور من قبل القائم بأعمال وزير الدفاع باتريك شاناهان.

وكان الرئيس الأميركي يلمح إلى هذا الانتصار منذ أيام، رغم أن معركة الباغوز، آخر جيب لـ"داعش" في سوريا، لم تنته بعد.

ومن جهة أخرى، قال متحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية على "تويتر"، الجمعة، إن "قتالا شرسا لا يزال مستمرا حول آخر جيب للتنظيم في الباغوز"، شرقي سوريا.

وقال مصطفى بالي مدير المركز الإعلامي للقوات التي تدعمها واشنطن: "يتواصل القتال الشرس حول جبل الباغوز في الوقت الراهن للقضاء على أي فلول للتنظيم".

اسوشيتيد برس.. إعلان النصر النهائي.. سقوط آخر معاقل داعش بسوريا

اسوشيتيد برس.. إعلان
أعلن مسؤول في قوات سوريا الديمقراطية، السبت، تحقيق "النصر العسكري النهائي" على تنظيم داعش في شرق سوريا.

وقال مدير المركز الإعلامي مصطف بالي عبر تويتر، إن قوات سوريا الديمقراطية حققت ذلك النصر النهائي بعد أن قضت على وجود المتطرفين في آخر جيب لداعش في بلدة الباغوز بمحافظة دير الزور.

وجاء إعلان النصر، بعد ستة أشهر من إطلاق قوات سوريا الديمقراطية هجوماً واسعاً بدعم من التحالف الدولي بقيادة أميركية على الباغوز، آخر جيب لداعش في شرق سوريا.

تليجراف.. بومبيو من بيروت: ضغوطنا على حزب الله وإيران تحرز نجاحا

تليجراف.. بومبيو
قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أثناء زيارته لبيروت، الجمعة، إن العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة على إيران وحزب الله حليفها اللبناني تحقق نجاحا ودعا لبنان للتصدي للميليشيا التي اتهمها "بالإجرام والإرهاب".

وقال السياسيون اللبنانيون الذين التقى بهم بومبيو، وهم الرئيس ميشال عون ورئيس البرلمان نبيه بري ووزير الخارجية جبران باسيل وجميعهم حلفاء لحزب الله، إنهم أبلغوه بأن الجماعة مكون أساسي في المشهد السياسي في البلاد.

وأشار بومبيو، الذي يقوم بجولة في الشرق الأوسط لحشد التأييد لنهج واشنطن الصارم مع إيران، إلى خطاب للأمين العام لحزب الله حسن نصر الله هذا الشهر طلب فيه من أنصار الجماعة ضخ تمويل فيها وقال إن ذلك دليل على أن الضغط الأميركي يفلح.

وأضاف بومبيو: "الضغط الذي نمارسه على إيران واضح. إنه يستهدف قطع التمويل للإرهابيين وهو يحقق نجاحا. نعتقد أن عملنا يقيد أنشطة حزب الله بالفعل".

وقال بومبيو إن إيران منحت حزب الله ما يصل إلى 700 مليون دولار سنويا، متعهدا باستمرار الضغط بـ "كل الوسائل السلمية" لقطع التمويل الذي "يغذي العمليات الإرهابية لإيران وحزب الله"، مشيرا إلى ما وصفه بعمليات "تهريب وشبكات إجرامية وإساءة استغلال للمناصب الحكومية".


وأضاف الويز الأميركي: "لبنان يواجه خيارا: المضي قدما بشجاعة كدولة مستقلة وفخورة أو السماح للطموحات الظلامية لإيران وحزب الله في التحكم في مستقبله".

وللجماعة الموالية لإيران جناح مسلح كبير شارك في الحرب الأهلية السورية دعما للرئيس بشار الأسد لكنها ممثلة أيضا في البرلمان وفي حكومة الوحدة الوطنية.

وتزايد نفوذ الميليشيا في مؤسسات الدولة اللبنانية العام الماضي، وفازت هي وحلفاؤها بأكثر من 70 مقعدا في البرلمان البالغ عدد مقاعده 128 في انتخابات العام الماضي.

كما تمكنت الميليشيا من اختيار ثلاثة من بين 30 وزيرا في حكومة وحدة وطنية تشكلت في يناير بقيادة رئيس الوزراء سعد الحريري، ومن بينهم وزير الصحة في أول مرة تختار فيها الميليشيا من يقود وزارة ذات ميزانية كبيرة.

عقوبات على إيران

والجمعة، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، الجمعة، أنها فرضت عقوبات جديدة على إيران بسبب برامجها الصاروخية.

وأوضحت الخزانة الأميركية أن العقوبات الجديدة تشمل 14 فردا و17 كيانا في إيران. كما استهدفت العقوبات 31 عالما نوويا ومركز الأبحاث والتطوير الإيراني.

وقال مسؤول أمريكي، إن العقوبات الجديدة ستعيق إيران في جذب خبراء وعلماء جدد لبرنامجها للأسلحة النووية، معربا عن أمله في أن "تساهم العقوبات بالضغط على إيران لإعادتها لطاولة المفاوضات من أجل إنهاء برنامجها للأسلحة النووية".

وفرضت واشنطن منذ انسحابها من الاتفاق النووي في مايو 2018، عقوبات مختلفة على إيران، طالت قطاعها النفطي، الذي يعد مصدر دخل رئيسي لإيران.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وصف الاتفاق النووي المبرم مع إيران "بالكارثي"، مشيرا إلى أنه ما كان عليه أن يوقع من قبل إدارة الرئيس أوباما.

سكاي نيوز.. انفجار ضخم يهز منطقة وزارات في العاصمة الصومالية

سكاي نيوز.. انفجار
قالت الشرطة الصومالية، إن سيارة ملغومة انفجرت عند مبنى وزارة العمل في العاصمة مقديشو، يوم السبت، في هجوم تبنته حركة "الشباب" الإرهابية.

وأوضح الرائد في الشرطة الصومالية، محمد حسين، أن الهجوم كان تفجيرا انتحاريا بسيارة ملغومة ثم تبعه إطلاق نار وانفجار ثان.

وقالت حركة الشباب المتشددة، إن أحد مسلحيها صدم مبنى الوزارة بسيارة ملغومة حتى يتيح للآخرين أن يدخلوه.

وقال  المتحدث باسم العمليات العسكرية لحركة الشباب، عبد العزيز أبو مصعب، "نحن داخل المبنى والقتال مستمر. سنذكر التفاصيل لاحقا".

وشهدت مقديشو عددا من الهجمات المروعة في مارس الجاري، وسقط قتلى وجرحى في الانفجارات.

وبعد طردهم من مقديشو عام 2011، خسر المتشددون معاقلهم الأساسية. لكنهم حافظوا على سيطرتهم على مناطق شاسعة، حيث يقودون تمردا وهجمات انتحارية، تستهدف مقرات حكومية وأمنية أو مدنية.

وتعهد المتشددون بإسقاط الحكومة الصومالية التي تحظى بدعم دولي وبدعم 20 ألف عنصر من الاتحاد الأفريقي في الصومال.

وتشارك قوات من كينيا في قوة حفظ السلام التابعة للاتحاد الأفريقي والتي تساعد في الدفاع عن الحكومة المركزية في الصومال.

شارك