62جريحاً يمنياً يتلقون العلاج في الهند على نفقة الإمارات.. الجيش الجزائري يدمر 3 مخابئ للإرهابيين وقنبلة تقليدية شمالي البلاد..عمران خان: لا يوجد مكان للإرهابيين فى باكستان

الأربعاء 27/مارس/2019 - 03:13 م
طباعة   62جريحاً يمنياً إعداد: روبير الفارس
 
قدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الأربعاء 27 مارس 2019.

الجيش الجزائري يدمر 3 مخابئ للإرهابيين وقنبلة تقليدية شمالي البلاد

أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، كشف وتدمير 3 مخابئ للإرهابيين وقنبلة تقليدية الصنع بولايتي بومرداس وعين الدفلى شمالي البلاد، أمس، وذلك في إطار مكافحة الإرهاب وعمليات البحث والتمشيط بكل من الولايتين.
وذكرت الوزارة- في بيان- اليوم الأربعاء- أنه في إطار محاربة الجريمة المنظمة، أوقفت دوريات الجيش وعناصر الدرك الوطني (تابع للجيش) إثر عمليات متفرقة بتمنراست (جنوب) 11 مهربًا و12 منقبًا عن الذهب، كما ضبطت 3700 لتر من الوقود، و8 أجهزة كشف عن المعادن، و3 مولدات كهربائية ومطرقة ضغط، بالإضافة إلى 6 أكياس من خليط الحجارة وخام الذهب. 
وأشارت، إلى أن دوريات الجيش بالتنسيق مع الأمن الوطني بزرالدة بولاية الجزائر العاصمة، أوقفت تاجري مخدرات بحوزتهما 91 كيلوجراما من المخدرات ومبلغ مالي يقدر بـ338 مليون سنتيم.
ونوهت الوزارة، بأن مروحية تابعة للقوات البحرية الجزائرية تمكنت من إنقاذ 3 أشخاص كانوا عالقين بمنطقة صخرية بشاطئ فلفلة بسكيكدة (شمال)، في حين تم توقيف 14 مهاجرًا غير شرعي من جنسيات مختلفة بمدينة (جانت) بولاية إليزي (جنوب).
البوابة نيوز 

تفاصيل لقاء الملك سلمان وحفتر في القصر الملكي بالرياض

استقبل العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود في مكتبه بقصر اليمامة بالرياض قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر.
ووفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس"، أكد الملك سلمان "حرص المملكة على أمن واستقرار ليبيا، متمنيا للشعب الليبي التقدم والازدهار". وقالت الوكالة إنه "جرى خلال الاستقبال بحث مستجدات الأوضاع على الساحة الليبية".
أفادت "واس" بأن الملك سلمان بحث مع قائد الجيش الوطني مستجدات الأوضاع على الساحة الليبية، "متمنيا للشعب الليبي التقدم والازدهار".
ويقود حفتر الجيش الوطني الليبي المدعوم من قبل حكومة شرق ليبيا الموازية لحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، ومقرها في طرابلس.
يسيطر الجيش الوطني بقيادة المشير حفتر على شرق البلاد الغنية بالنفط، وأطلق في يناير الماضي حملة عسكرية في جنوب غربي ليبيا ضد مجموعات مسلحة، أكبرها تابعة للمعارضة التشادية.
ويحظى حفتر بدعم دولي واسع كأحد أبرز الشخصيات على الساحة الليبية التي شهدت انهيار مؤسسات الدولة وحالة من الفوضى بعد إسقاط نظام الزعيم الراحل معمر القذافي.
فيتو 

ضبط خلية إرهابية متورطة فى الهجوم على قطارات تربط بين ألمانيا والنمسا
 
تمكنت السلطات فى فيينا من ضبط خلية إرهابية متورطة فى التخطيط للهجوم على القطارات فائقة السرعة التى تربط بين ألمانيا والنمسا.
وأشارت صحيفة "كرونن تسايتونج" النمساوية إلى أن التحقيقات الأولية أظهرت أن هذه الخلية تابعة لتنظيم داعش، وأن الكشف عنها تم بالتنسيق بين المخابرات الألمانية والنمساوية، حيث قامت وحدة أمنية خاصة باقتحام وحدة سكنية فى فيينا، وهناك ألقت القبض على عناصر تلك الخلية.
وأضافت الصحيفة أن التحقيقات كشفت أن المتهمين كانوا يستهدفون تفجير القطارات التى تربط بين ميونيخ وبافاريا ونوربرج والتسبب فى وقوع أكبر عدد من القتلى، محذرة من هجمات إرهابية فى جميع أنحاء أوروبا، خصوصا على مسار خطوط السكك الحديدية بسبب مواقف الدول الأوروبية فى محاربة داعش وكافة المنظمات الإرهابية.
وذكرت الصحيفة أن المتهم الرئيسى شخص عراقى متزوج وله خمسة أطفال، ومن المرجح أنه ينتمى إلى تنظيم داعش، وهو الآن قيد التحقيق المستمر من قبل ضباط مكافحة الإرهاب فى الداخلية النمساوية.
مبتدا 

عمران خان: لا يوجد مكان للإرهابيين فى باكستان
 
شدد رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان على أنه لا يوجد مكان للإرهابيين في بلاده، وأكد أن باكستان ليس لها أي صلة بجماعة "جيش محمد" التي ألقت عليها الهند مسئولية التفجير الانتحاري في كشمير.
وقال عمران خان -في تصريح نقلته قناة "جيو نيوز" الباكستانية اليوم الأربعاء- "نحن نقوم بالقضاء على الإرهابيين، وما يحدث في باكستان الآن غير مسبوق".
وأضاف أن بلاده تبذل الجهود من أجل اجتثاث جذور الإرهاب، وأنها لن تسمح أبدًا للجماعات الإرهابية باستغلال أراضيها.
يشار إلى أن حدة التوتر تصاعدت بين الهند وباكستان بعد تفجير انتحاري وقع بإقليم "كشمير" المتنازع عليه في 14 فبراير الماضي وأسفر عن مقتل 40 من قوات الأمن الهندية على أيدى جماعة متشددة يعتقد أنها تتمركز في باكستان.. وقد ألقت نيودلهي باللوم على إسلام آباد التي نفت أي ضلوع لها في الهجوم.
اليوم السابع 

خوف من عودة مسلسل التفجيرات في لبنان
 
تتحدث مصادر حزب الله بعد زيارة وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إلى لبنان، عن إمكانية أن يمارس الأميركيون ضغوطًا اقتصادية على لبنان وعلى الليرة اللبنانية، كما فعلوا في تركيا مثلًا، لأنهم يعلمون أن من شأن ذلك دفع اللبنانيين إلى الالتحاق كليًا بالمحور الآخر الذي يحاولون إبعادهم عنه. 
وتشير المصادر إلى أنه "ما دام الأميركيون يعون تمامًا أنه ليس هناك من يمتلك أي قدرة عسكرية على مواجهة حزب الله على الأرض، فالأرجح في حال قرروا الإخلال بالأمن أن يلجأوا مجددًا إلى مسلسل الاغتيالات من خلال تصفية شخصيات مقربة من محورهم، كما فعلوا في السنوات الماضية، لخلق فتنة داخلية، واتهام حزب الله بهذه الاغتيالات". 
وتعتبر المصادر أن "ساترفيلد الذي مهّد لزيارة بومبيو لم يتردد بإبلاغ المعنيين أن واشنطن جاهزة حتى لهز الاستقرار الداخلي في حال كان هذا السبيل الوحيد لزيادة الحصار على حزب الله وإضعافه". فما مدى الخوف من عودة موجة الإغتيالات إلى لبنان مجددًا؟.
تعقيبًا على الموضوع، يقول النائب عاصم عراجي لـ"إيلاف" إن الاغتيالات السياسيّة واردة في أي وقت في لبنان، وهدفها زعزعة الوضع الأمني، حيث أصبح لبنان معرّضًا لتلك الاغتيالات منذ فترة بعيدة، فمنذ العام 2005 وحتى اليوم، حدثت اغتيالات سياسيّة كبيرة في لبنان، كان أبرزها اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري، وتلت الأمر اغتيالات كثيرة، وحتى الآن لبنان مهدّد يوميًا باغتيالات جديدة، والساحة اللبنانيّة مفتوحة للاغتيالات.
احتياطات
أما حول سؤال كيف تقومون باحتياطات لمواجهة التهديد بالاغتيالات؟. يقول عراجي:" نقوم باحتياطات بدائيّة، علمًا أن عمليّات التفجير تكون عادة تعتمد على تكنولوجيّات حديثة، تتعدى أي احتياطات يمكن القيام بها، ومن يريد الاغتيال يقوم بوسائل حديثة من تفجيرات وغيرها، ونقوم بالحد الأدنى من الاحتياطات".
لبنان والاغتيالات
هل يتحمّل لبنان الحديث عن عودة الاغتيالات إليه؟، يجيب عراجي: "البلد اقتصاديًا متعب، وخصوصًا منطقة البقاع، حيث الوضع الاقتصادي والاجتماعي تعيس، وإذا اغتيلت بعض القيادات السياسيّة، لا سمح الله، سيكون الوضع الاقتصادي سيئًا جدًا، ولن يأتي السيّاح ولا حتى المغتربون إلى لبنان".
يرى عراجي أن الأوضاع الأمنية تؤثّر بقوة على السياحة، ومن يأتي إلى لبنان يفضّل عدم مواجهة وضع أمني مقلق، وهناك تهديدات اليوم تطال أمن بعض الشخصيات السياسية، لأنه أحيانًا الأوضاع الأمنيّة تكون مخيفة.
من المستفيد؟
عن المستفيد اليوم من عودة الاغتيالات إلى لبنان، يقول عراجي إن الجهة التي تحرّك هذا الموضوع، هي "الإرهاب"، الذي يحاول تصدير أزمته الى لبنان.
الابتعاد عن الخوف
بدوره، يؤكد النائب قاسم هاشم لـ"إيلاف" أنه "علينا ألا نزرع الذعر والرعب في قلوب اللبنانيين بالدرجة الأولى، إذ إن هناك إرادة وطنية من كل القوى السياسية، بضرورة الحفاظ على الاستقرار، إذ لا مصلحة لأحد بزعزعة الاستقرار، لأننا نسير في باخرة واحدة، إذا ما حصل أي خلل أو خطر فسيطال الجميع، لكن في إطار ما يجري من حولنا اليوم، وفي ظل المناخ المتوتر في المنطقة، فلبنان ومن خلال مساره لا يعيش في جزيرة منعزلة، وهو يتأثر بكل ما يجري حوله سلبًا أو إيجابًا، ولهذا لا بد من أن تترك هذه الأحداث والتطورات والصراعات الدولية والإقليمية دورها على لبنان، وعلينا ألا نهرب من الواقع وألا نقع في المحظور، وإذا ما عرفنا كيف نتعاطى مع الواقع، نستطيع أن نجنِّب وطننا أي انزلاقات أو أخطار قد تحدثها التطورات والأحداث في المنطقة.
ايلاف 

62 جريحاً يمنياً يتلقون العلاج في الهند على نفقة الإمارات
 
تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» وبمتابعة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، غادر مطار عدن الدولي 62 من جرحى الحرب اليمنيين لتلقي العلاج في الهند على نفقة دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويستمر علاج الجرحى على دفعات منتظمة، حيث تأتي هذه المبادرة الإنسانية في إطار العناية التي توليها القيادة الرشيدة لدولة الإمارات للشعب اليمني الشقيق والاهتمام بقضاياه ورفع المعاناة عنه وتحسين ظروفه الإنسانية ومساندته في مواجهة الجرائم المرتكبة بحقه من قبل ميليشيات الحوثي التابعة لإيران.
ويعاني الجرحى من إصابات مختلفة جراء اعتداءات مليشيات الحوثي الإيرانية عليهم وأغلبهم مدنيون من الساحل الغربي.
وثمن الجرحى اليمنيون مواقف دولة الإمارات على هذه اللفتة الإنسانية، داعين العلي القدير أن يحفظ قيادة وشعب دولة الإمارات ويديم عليها نعمة الأمن والاستقرار.
ووصل عدد الجرحى اليمنيين الذين تكفلت دولة الإمارات بعلاجهم إلى 11 ألفاً في كل من جمهورية الهند وجمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية السودان مع نفقات مرافقيهم، فيما تسيّر الإمارات القوافل الطبية والإغاثية دعما للأشقاء في اليمن في إطار أوجه الدعم التنموي المتواصلة والوقوف إلى جانبهم في ظرفهم الاستثنائي.
ويعمل البرنامج الإنساني والإغاثي الإماراتي على توفير الاحتياجات الضرورية من غذاء ودواء ومواد طبية لتحسين الظروف الإنسانية والصحية للأشقاء اليمنيين بالتنسيق والتعاون مع المنظمات الإنسانية الإقليمية والدولية الموجودة حالياً على الساحة اليمنية لتحسين ظروفهم الإنسانية ودرء الآثار الناجمة عن الأزمة التي تشهدها اليمن وتأثرت بها قطاعات كبيرة من شعبها الشقيق.
الخليج 

شارك