ليبيا.. غوتيريش يصل بنغازي للقاء حفتر..الدفاع العراقية تعلن مقتل 14 داعشياً في ضربتين جويتين.. الجيش الليبي على بعد 30 كيلومترا من طرابلس

الجمعة 05/أبريل/2019 - 12:31 م
طباعة ليبيا.. غوتيريش يصل إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم الجمعة 5 أبريل 2019.

سكاي نيوز..ليبيا.. غوتيريش يصل بنغازي للقاء حفتر

سكاي نيوز..ليبيا..
وصل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، إلى مدينة بنغازي قادما من طرابلس، وذلك بعد ساعات من إعلان الجيش الوطني الليبي عملية لتحرير طرابلس من سيطرة الميليشيات.
وقال الكاتب والباحث السياسي عبد الحكيم معتوق لـ"سكاي نيوز عربية" إنه من المقرر أن يلتقي غوتيريش بالقائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر الذي أصدر، الخميس، أوامره بمواصلة الزحف نحو طرابلس، في تطور أثار قلقا دوليا ومخاوف من تدهور الأوضاع العسكرية في البلد المنقسم.
وقال حفتر، في تسجيل صوتي بث عبر الإنترنت، ويحمل عنوان "عملية تحرير طرابلس": "إلى جيشنا المرابط على تخوم طرابلس، اليوم نستكمل مسيرتنا".
ودعا حفتر القوات المسلحة الليبية لرفع السلاح فقط ردا على حاملي السلاح في طرابلس، مؤكدا أن "من ألقى سلاحه ورفع الراية البيضاء، فهو آمن".
وجاء بيان حفتر بعد ساعات من سيطرة الجيش على مدينة غريان الواقعة على بعد نحو مئة كيلومتر جنوبي طرابلس، بعد مناوشات قصيرة مع ميليشيات.
وتتمتع مدينة غريان بأهمية استراتيجية لأنها آخر مدينة قبل سهل ساحلي، وتمثل قاعدة للمقاتلين، إذا استمرت المعركة من أجل السيطرة على العاصمة لفترة طويلة.
وفي ضوء هذه التطورات الميدانيّة المتسارعة، يجتمع مجلس الأمن الدولي، الجمعة، في جلسة طارئة بطلب من بريطانيا، للبحث في الأوضاع الليبية، حسب ما أفاد دبلوماسيّون.
بينما قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش من طرابلس إن لا حل عسكريا للأزمة الليبية، معتبرا أن الأولوية للحل السياسي.
وفي بيان مشترك، عبرت الإمارات وفرنسا وإيطاليا وبريطانيا والولايات المتحدة عن قلقها البالغ من التصعيد في ليبيا والقتال حول مدينة غريان الليبية.
ودعت الدول الخمس جميع الأطراف إلى وقف القتال، معتبرة أن التهديد بعمل أحادي لن يؤدي إلا إلى المجازفة بجر ليبيا نحو الفوضى. كما شددت الدول الخمس على أنه لا حل عسكريا للصراع في ليبيا.

فرانس برس.. الجيش الليبي على بعد 30 كيلومترا من طرابلس

فرانس برس.. الجيش
ذكر الجيش الوطني الليبي أنه على بعد 30 كيلومترا من العاصمة طرابلس، بينما حذر المجتمع الدولي من الفوضى، مؤكدا ألا حل عسكري للأزمة.

وسيطرت قوّات الجيش، مساء الخميس، على حاجز عسكري يقع على بُعد 27 كيلومتراً من البوّابة الغربيّة لطرابلس.

وفي اتّصال مع وكالة فرانس برس، أكد آمر غرفة عمليات المنطقة الغربية في الجيش الوطني الليبي، اللواء عبد السلام الحاسي، أن قواته سيطرت من دون قتال على الحاجز العسكري.

وكان قائد الجيش المشير خليفة حفتر أعلن انطلاق عملية تحرير طرابلس، قائلا إن "الظالمين طغَوا في طرابلس وأكثروا فيها الفساد".

ودعا حفتر القوات المسلحة الليبية لرفع السلاح فقط ردا على حاملي السلاح في طرابلس، مؤكدا أن "من ألقى سلاحه ورفع الراية البيضاء، فهو آمن".

وأكد المتحدث باسم الجيش الليبي، اللواء أحمد المسماري أن حماية المدنيين وضمان سلامتهم من أهم النقاط التي يضعها الجيش الوطني في الاعتبار، مضيفا أن ذلك كان محور مناقشات في عدة اجتماعات للقيادة العامة للجيش الوطني.

وأكد المسماري، في لقاء مع سكاي نيوز عربية، ضرورة وجود قواعد اشتباك محددة للقتال داخل المدن والأحياء السكنية.

وفي ضوء هذه التطورات الميدانيّة المتسارعة، يجتمع مجلس الأمن الدولي، الجمعة، في جلسة طارئة بطلب من بريطانيا، للبحث في الأوضاع الليبية، حسب ما أفاد دبلوماسيّون.

بينما قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس من طرابلس إن لا حل عسكريا للأزمة الليبية، معتبرا أن الأولوية للحل السياسي.

وفي بيان مشترك، عبرت الإمارات وفرنسا وإيطاليا وبريطانيا والولايات المتحدة عن قلقها البالغ من التصعيد في ليبيا والقتال حول مدينة غريان الليبية.

ودعت الدول الخمس جميع الأطراف إلى وقف القتال، معتبرة أن التهديد بعمل أحادي لن يؤدي إلا إلى المجازفة بجر ليبيا نحو الفوضى. كما شددت الدول الخمس على أنه لا حل عسكريا للصراع في ليبيا.

الحرة.. قوات المقاومة تسقط طائرة مسيرة للحوثيين في الحديدة

الحرة.. قوات المقاومة
أعلنت قوات المقاومة اليمنية المشتركة، الخميس، إسقاط طائرة مسيرة لميليشيات الحوثي في محافظة الحديدة، غربي البلاد.

ونقل مراسل "سكاي نيوز عربية" في اليمن عن ألوية العمالقة أن قواتها أسقطت طائرة مسيرة للمتمردين تحمل مواد شديدة الانفجار.

وتم إسقاط الطائرة قبل وصولها إلى أهدافها في جبهة الفازة غرب مديرية التحيتا جنوبي محافظة الحديدة، وذلك بالتزامن مع هجوم للمتمردين خلال ساعات الليل على مواقع القوات المشتركة في المنطقة.

وذكرت ألوية العمالقة أن الحوثيين دفعوا بتعزيزات إلى مناطق قريبة من مديرية التحيتا.

وتشهد جبهة الساحل الغربي توتراً عسكرياً متصاعداً خلال الأيام الأخيرة بعد تعنت ميليشيات الحوثي من تنفيذ التزاماتها بشأن اتفاق السويد، ومنعها عمال برنامج الغذاء العالمي من الوصول إلى مطاحن البحر الأحمر.

روسيا اليوم.. روسيا: ليس لنا علاقة بالتطورات الحالية في ليبيا

روسيا اليوم.. روسيا:
جددت الرئاسة الروسية "الكرملين"، اليوم الجمعة، تأكيدها على أن موسكو ليس لها علاقة بالتطورات الحالية في ليبيا.

وقال الكرملين، في تعقيب على التطورات في ليبيا: إنه يجب تجنب إراقة المزيد من الدماء في ليبيا، مؤكدا أن موسكو ليس لديها خطط لتقديم الدعم للقائد العسكري الليبي خليفة حفتر، وأن الأزمات السياسية في ليبيا يجب أن تحل بالوسائل السلمية.

وغادر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس، إلى طبرق وبنغازي، في إطار زيارته التي يجريها في ليبيا قادمًا من القاهرة.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة، في تغريدة عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «أغادر من طرابلس إلى طبرق وبنغازي. هدفي لا يزال هو نفسه: تجنب المواجهة العسكرية»، مؤكدًا أنه «لا يوجد حل عسكري للأزمة الليبية، بل حل سياسي».

وكان أنطونيو جوتيريس، قال خلال مؤتمر صحفي مساء الخميس في طرابلس، إنه «مستعد لقيادة مبادرة مناسبة للحل إذا سمحت الظروف».

وناشد «جميع الأطراف بقوة بوقف التصعيد العسكري واللفظي»، مضيفًا «لا بد من استئناف الحوار».

من جانبها، دعت الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا والإمارات العربية المتحدة الخميس «كل الأطراف» في ليبيا إلى خفض «التوترات فورًا»، قائلا: «في هذا الوقت الحسّاس من العملية الانتقالية في ليبيا، فإنّ التحرّكات العسكرية والتهديدات بإجراءات أحادية الجانب تهدّد فقط بإغراق ليبيا مجدّدًا في الفوضى».

وأضاف البيان: «نعتقد اعتقادًا راسخًا بأنّ ليس هناك حلّ عسكري للنزاع الليبي، وحكوماتنا تعارض أيّ عمل عسكري في ليبيا وستحمّل كلّ فصيل ليبي يؤجّج النزاع الأهلي المسئولية».

وأكدت الدول الخمس في بيانها «دعمها الكامل للأمم المتّحدة في إيجاد حلّ للأزمة الليبية».

سو.. الدفاع العراقية تعلن مقتل 14 داعشياً في ضربتين جويتين

سو.. الدفاع العراقية
أعلنت وزارة الدفاع العراقية، الجمعة، مقتل 14 عنصرا من داعش في عملية نوعية لطيران الجيش غربي محافظة كركوك، شمالي البلاد.

وذكرت الوزارة، في بيان صحفي، أن طيران الجيش العراقي تمكن من قتل 14 عنصرا من ”داعش“ في غربي كركوك.

وأوضحت الوزارة، أن سيول الأمطار كانت لها الأثر الفعال في إخراج عناصر ”داعش“ من جحورهم في وادي قرحة، جنوب غرب مدينة داقوق.

وأضاف البيان، أن ”طيران الجيش تمكن من استهدافهم والقضاء عليهم وقتل أعداد كبيرة منهم عبر طلعتين جويتين؛ حيث قتل في الطلعة الأولى 6 من إرهابيي داعش وفي الثانية 8 إرهابيين“. مؤكدا أن ”قيادة طيران الجيش مستمرة بإنقاذ العوائل التي حاصرتها السيول، وقتل الدواعش من جهة أخرى“.

ومنذ أكثر من عشرة أيام تهطل أمطار غزيرة في غالبية مدن الشمال والجنوب والشرق، ومن المتوقع أن تستمر لعدة أيام، وسط تحذيرات أطلقتها الهيئة الجوية من حدوث فيضانات.

وكانت وزارة الدفاع العراقية أعلنت استعدادها ووضعها خطة لاحتواء أزمة محتملة جراء الفيضانات والسيول الناجمة عن الأمطار الغزيرة المتواصلة منذ أسبوع.

شارك