إيران تشهد أسوأ أيامها منذ الحرب مع العراق.... البيت الأبيض: ترامب يجري مشاورات لتصنيف الإخوان جماعة إرهابية.... السجن المؤبد لـ"حسن مالك" ونجله و5 آخرين وبراءة 14 في الإضرار بالاقتصاد

الثلاثاء 30/أبريل/2019 - 02:05 م
طباعة إيران تشهد أسوأ أيامها اعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الثلاثاء  الموافق 30-4-2019

البيت الأبيض: ترامب يجري مشاورات لتصنيف الإخوان جماعة إرهابية

البيت الأبيض: ترامب
أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أجرى مشاورات مع فريقه للأمن القومي وقيادات إقليمية يشاركون المخاوف من تنظيم الإخوان.
وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض لفضائية "سكاي نيوز عربية" أن مسألة تصنيف الإخوان كمنظمة إرهابية تمر حاليا عبر الأطر الداخلية.
وأوضحت أن ترامب أجرى مشاورات مع فريقه للأمن القومي وقيادات إقليمية يشاركونه المخاوف من تنظيم الإخوان.
ووفقا لتقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، اليوم الثلاثاء، أصدر البيت الأبيض تعليماته لعدد من المؤسسات وبعض الدبلوماسيين لإيجاد لفرض عقوبات على جماعة الإخوان الإرهابية بعد الزيارة الأخيرة للرئيس عبد الفتاح السيسي في التاسع أبريل الجاري.
ويمثل هذا الإجراء ضغطا كبير على الجماعة الإرهابية تتمثل في عقوبات اقتصادية وتضييق على السفر والشركات والأفراد الذين يتعاملون مع الجماعة الإرهابية.
البوابة نيوز 

السجن المؤبد لـ"حسن مالك" ونجله و5 آخرين وبراءة 14 في الإضرار بالاقتصاد

 السجن المؤبد لـحسن
 قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، اليوم الثلاثاء، بحبس القيادي الإخواني حسن مالك ونجله حمزة و5 آخرين بالسجن المؤبد، والمشدد 10 سنوات لثلاثة متهمين آخرين، وبراءة 14 متهما في قضية اتهامهم بالإضرار بالاقتصاد القومي وتمويل الإرهاب. 
وضمت قائمة الحاصلين على البراءة : شهاب الدين على، عمر علاء الدين، أحمد نزار، محمد على أمين، محمد إبراهيم، عبدالتواب محمد، نجدت يحي، أشرف محمد، محمد نزار، على عبدالعظيم، كمال يونس محمد، خالد إسماعيل، عطوة سليمان، حسن سليمان.
وصدر الحكم برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، وعضوية المستشارين مختار عشماوي وحسن السايس، وأمانة سر حمدي الشناوي.
وكانت نيابة أمن الدولة العليا بإشراف المستشار خالد ضياء الدين، المحامي العام الأول للنيابة، قامت بضبط "مالك" وأجرت تفتيشًا لمسكنه فعثرت على مطبوعات تنظيمية تضمنت خطط جماعة الإخوان للإضرار بالاقتصاد القومي عن طريق خلق طلب مستمر على الدولار الأمريكي لخفض قيمة الجنيه المصري أمام العملات الأجنبية، وتنفيذ عمليات إرهابية تستهدف رجال القوات المسلحة والشرطة وقطاع السياحة، خاصة الوفود الروسية والأوروبية.
فيتو 

وزير النفط السعودى: مستعدون لتعويض إمدادات إيران بنهاية الإعفاءات الأمريكية

 وزير النفط السعودى:
أكد وزير الطاقة السعودى خالد الفالح، على استعداد المملكة لتلبية طلب مستهلكى النفط، بتعويض الإمدادات الإيرانية بعد أن تنهى الولايات المتحدة الإعفاءات الممنوحة لمشترى الخام من إيران.
ووفقًا لوكالة الإعلام الروسية، قال الفالح، إن اتفاق تنسيق مستويات إنتاج النفط العالمى قد يتقرر تمديده بعد يونيو.
وأضاف: "ستنظر المملكة فى المخزونات النفطية، وما إذا كانت أعلى أم أقل من المستوى العادى، وسنضبط مستوى الإنتاج وفقًا لذلك، وبناءً على ما أراه الآن أود أن أقول إنه سيكون هناك اتفاق من نوع ما".
مبتدا 

تحويلات مشبوهة لجماعة الإخوان الإرهابية..

تحويلات مشبوهة لجماعة
يوما بعد يوم تتابع الأدلة والمعلومات المؤكدة لتلقى عناصر الإخوان وحلفائهم فى الداخل تمويلات خارجية مشبوهة، بغرض تنفيذ مهام موكلة إليهم من الخارج، وتمويل التحركات والعمليات العدائية التى تستهدف الدولة ومؤسساتها، وتتورط فيها دول وحكومات فى مناطق عديدة من العالم. 
وكشفت مصادر رفعية المستوى، أن إحدى الإدارات المصرفية بالبنك المركزى أخطرت وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، ولجنة التحفظ والإدارة والتصرف فى أموال الجماعات الإرهابية، بأسماء بعض أصحاب الحسابات فى بنوك داخل مصر وخارجها، شهدت تعاملات عديدة تتضمن شبهات غسل أموال ودعم الإرهاب خلال الفترة الماضية.
وقالت المصادر إن الشهور الماضية شهدت رصد عدد من الحسابات الخاصة ببعض العملاء لدى بنوك مصرية وأجنبية داخل مصر، جرت من خلالها تحويلات بعشرات الملايين من الجنيهات، بما لا يتماشى مع تواريخ تلك الحسابات أو طبيعة نشاط العملاء، إضافة إلى تتابع عمليات التحويل والتعامل على الحسابات بشكل غير مبرر من خلال بنوك وشركات بالخارج والداخل.
وأضافت أن قائمة الرصد شملت أكثر من 7 حسابات خاصة، إلى جانب حسابات تخص شركات تعمل فى مجالات تجارية واقتصادية متنوعة، وغيرها لا يُعرف نشاطها على وجه التحديد، وشهدت كل تلك الحسابات تحويلات على فترات متباعدة من حسابات فى دول عديدة بأوروبا وشرقى آسيا، متابعة: «بالتحرى تبين أن تلك الأسماء لا تنتمى لجماعة الإخوان الإرهابية تنظيميا، وإنما من الموالين والمتعاطفين، وأنه ربما يكونون وسيلة بديلة تستغلها الجماعة وقيادات التنظيم الدولى لتأمين منافذ أخرى لتمرير الأموال والتحايل على الحصار الخانق الذى تفرضه الجهات الأمنية على كوادر الجماعة، لتعويض القنوات الأخرى التى تمكنت لجنة التحفظ على أموال الجماعات الإرهابية من القضاء عليها، وانقطاع التمويل عن الكيانات والمؤسسات المملوكة للإخوان».
من ناحية أخرى، تلقت لجنة التحفظ على أموال الجماعات الإرهابية معلومات وتحريات دقيقة، تم التأكد من صحتها أمنيًا، تفيد بانتهاء قيادات التنظيم الدولى للإخوان فى الخارج من إعادة صياغة خطة جديدة لتدبير الموارد المالية لعناصر التنظيم فى الداخل، من خلال التحويلات البنكية المباشرة بأسماء أفراد عاديين، إلى جانب شراء كيانات اقتصادية قائمة واستغلالها فى تمرير الأموال ودعم النشاط التنظيمى.
وأكدت المصادر أن اللجنة بدأت وضع خطط عملية للتعامل مع تلك التطورات، والعمل على وقف أى تمويل أو تدفقات مالية مشبوهة، والقضاء على الأساليب الحديثة للتحايل على الإجراءات القانونية، وذلك عبر التعاون مع عدد من الجهات الأمنية والمصرفية. كما انتهت اللجنة من وضع القائمة الثانية بأسماء قيادات الصفين الرابع والخامس من جماعة الإخوان الإرهابية وحلفائها والمتعاونين معها، تمهيدًا لمصادرة أموالهم أو وضعها قيد التحفظ بمعرفة محكمة الأمور المستعجلة، وأبرز من تشملهم القائمة من صدرت بحقهم أحكام بالمصادرة أو بالتعويض لضحايا عنف الإخوان. 
وفى السياق نفسه، نفذت اللجنة كل قراراتها السابقة بالتحفظ على أموال القيادات الإخوانية، والكيانات التابعة للجماعة من شركات ومدارس ومستشفيات وجمعيات أهلية، عبر انتقال لجان الجرد إلى مقرات تلك المنشآت والكيانات وحصر وبيان ما تتضمنه من أموال ومنقولات، إضافة إلى حصر الأسهم والسندات والحسابات البنكية، ووضعها جميعًا تحت إشراف اللجنة، لمنع تسرب أية أموال لقواعد الجماعة أو أجنحتها المسلحة ومكاتبها ولجانها فى المحافظات.
اليوم السابع 

إيران تشهد أسوأ أيامها منذ الحرب مع العراق

إيران تشهد أسوأ أيامها
 تعاني إيران وضعًا اقتصاديًا حرجًا أكثر من أي وقت مضى، وبعد عام تقريبًا على إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب انسحاب بلاده من الاتفاق النووي، وإعادة فرض عقوبات مشددة على طهران.
إيلاف من نيويورك: قالت وكالة بلومبيرغ إنه "خلال السنوات الأربعين للجمهورية الإسلامية الإيرانية، يعد عام 2019 من بين الأسوأ بالنسبة إلى الاقتصاد الذي عانى من الحروب والعقوبات وهبوط أسعار النفط".
تدهور عملتها
وقبل أن تقرر الولايات المتحدة منع إيران من تصدير النفط في الأسبوع الماضي، فقدت عملتها الوطنية ثلثي قيمتها مقابل الدولار، وتوقع صندوق النقد الدولي أن يتقلص الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 6 في المائة.
الفترة الوحيدة التي عانى فيها اقتصاد طهران من ركود أعمق من الأيام الحالية كانت خلال خلال الحرب مع العراق وتراجع أسعار النفط في الثمانينيات، والعقوبات الأميركية السابقة في عام 2012.
أوضاع مشابهة للسودان وفنزويلا وزيمبابوي
قال مسؤول كبير في صندوق النقد الدولي إن "التضخم قد يصل إلى متوسط 50 في المئة، وهو أعلى مستوى منذ عام 1980"، كما تشير الإحصاءات الصادرة من صندوق النقد الدولي إلى تساوي إيران مع السودان، الذي يعيش أزمة، وفنزويلا وزيمبابوي، ومن المتوقع أن تسوء الأمور.
أرض مجهولة
سايروس رزاغي، رئيس شركة آرا إنتربرايز للأعمال الاستشارية، التي تتخذ من طهران مقرًا لها، علق على الوضع الاقتصادي الصعب بالقول: "نحن في أرض مجهولة. كانت هناك ثورة، حرب. كانت هناك عقوبات سابقة، ولكن لم يحدث مطلقًا هذا الكم الكبير من الضغوط الاقتصادية والدولية على البلاد".
ضربة ترمب
وفي الوقت الذي كان فيه الرئيس الإيراني، حسن روحاني، ينجح في ترويض التضخم المالي، وكانت حكومته تكافح لخلق فرض العمل، وإصلاح البنوك، أخذ ترمب قراره بالانسحاب من الصفقة النووية، قبل أن يكتمل تعافي اقتصاد طهران من الإجراءات العقابية المتخذة في ظل إدارتي جورج بوش الابن، وباراك أوباما.
وتوقع المدير الإقليمي لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى، جهاد أزعور، لشبكة سي إن إن، أن "الاقتصاد الإيراني سيشهد نموًا سلبيًا للمرة الثانية بعد عام 2018، وإن مستوى التضخم سيتجاوز حاجز الـ40% في إيران خلال عام 2019 بفعل العقوبات الأميركية".
ايلاف 

قرقاش: تطاول إيران على الإمارات والسعودية «عجز في المنطق»

 قرقاش: تطاول إيران
قال الدكتور أنور بن محمد قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، إن تطاول وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف، في الإعلام الأمريكي على رموز الإمارات والسعودية مرفوض وعجز في المنطق والتوّجه.
أضاف قرقاش، في تغريدة على حسابه بموقع «تويتر»، أمس الاثنين، أن «الظروف التي تحيط بإيران من صنع يديها، والخروج من أزمتها يتطلب نهجاً واقعياً»، وأكد أن «استهداف قيادتنا قول مردود ولا يسعف إيران في محنتها، بل يعقّد المشهد المحيط».
من جانبه، قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، أمس، إن إيران تدعم الميليشيات لزعزعة أمن العراق، وتتدخل في شؤون لبنان وتقود الحرب في اليمن، كما أن الحوثيين يواصلون رفض كل الاتفاقات.
وأضاف خلال لقاء بشأن السياسة الخارجية للإدارة الأمريكية في واشنطن «نعمل على نظام عقوبات يجعل التعامل مع إيران مكلفاً جداً».
وأوضح بومبيو «إننا سنفرض عقوبات مكلفة على الدول التي تواصل شراء النفط من إيران»، مؤكداً «إننا سنواصل النقاش مع الصين بشأن القضايا التجارية». ولفت بومبيو إلى «إننا نأمل أن يتخذ النظام الإيراني قرارات مختلفة عن السياسات الحالية، وقبل عام حدّدنا 12 أمراً على إيران أن تقوم بها»، مشدداً على «إننا سنواصل دحر «داعش» في أفغانستان، أو جنوب آسيا، وفي كل مكان»، معتبراً أن «إيران تدعم الميليشيات لزعزعة العراق وتتدخل في شؤون لبنان».
ورأى أن «الحرب في اليمن تقودها إيران عبر دعمها للحوثيين الذين ينقضون الاتفاقيات والذين يطلقون الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية، وللسعودية الحق في الدفاع عن مواطنيها، ونحن نقدم لها المساعدة، وهذا في مصلحة الأمريكيين».
وكان مستشار الأمن القومي الأمريكي، جون بولتون، قال، أمس الأول، إن الحملة الأمريكية ضد النظام الإيراني أثرت في أنشطته لكنه يظل تهديداً عالمياً. ونقلت قناة «فوكس نيوز» عن بولتون قوله إن «النظام الإيراني يواصل قمع شعبه، ولا يزال أكبر ممول للإرهاب في العالم، ويواصل تطوير الصواريخ الباليستية، بغرض حمل الأسلحة النووية عندما يحصلون على تلك القدرة». وأضاف أنه «لا شك في أن هذا النظام يمثل تهديداً في المنطقة، وعلى مستوى العالم، ولهذا السبب نعتقد أن حملة الضغط كان لها تأثير كبير في قدرتهم على تنفيذ هذه المهام».
الخليج 

عم الفلسطيني الموقوف بتركيا: اتهام سامر تلفيقات تركية

 عم الفلسطيني الموقوف
بعد أن أكدت عائلة المواطن الفلسطيني زكي مبارك، أنه قتل في سجن تركي، نافية رواية انتحاره، ومطالبة بلجنة تحقيق دولية لمعرفة كيف قتل، اعتبرت عائلة الموقوف الفلسطيني الثاني سامر شعبان، أن الاتهامات التركية الموجهة له مجرد تلفيقات تركية، مناشدة المنظمات الدولية حمايته لا سيما بعد مقتل زكي.
وأوضح عبدالله شعبان، عميد عائلة شعبان وعم سامر سميح شعبان لـ"العربية" أن ابن أخيه سامر (40 عاما) خرج من غزة في العام 2007 لأنه كان مطلوبا من قبل منظمة حماس بعد الانقلاب الذي أجرته حماس على السلطة الفلسطينية في غزة.
وأضاف أن ابن أخيه كان يعمل في جهاز الشرطة التابع للسلطة الفلسطينية في ذلك الوقت. وعند مغادرته غزة توجه إلى مصر ومن ثم إلى الإمارات العربية المتحدة حيث كان على قيود الشرطة حتى تقاعد في عام 2018 (قبل 7 أو 8 شهور) وذلك بعد أن وضعت السلطة الفلسطينية 8000 عسكري على لائحة التقاعد بسبب سوء الأوضاع المالية، عندها قرر مغادرة الإمارات متجهاً إلى تركيا بهدف الهجرة إلى أوروبا مع زوجته وأطفالهم الأربعة، وهم ولد وثلاث بنات جميعهم يدرسون في المدارس التركية."
تلفيقات تركية
إلى ذلك، نفى عبدالله شعبان ما تردد في الإعلام التركي حول كون سامر من أتباع محمد دحلان، قائلاً: "إنه من أتباع أبو مازن وأي كلام خلاف ذلك مجرد تلفيقات تركية".
كما ناشد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس وجميع المنظمات الدولية ومنظمات حقوق الإنسان الحفاظ على سامر لأنه بريء، خصوصاً بعد الأخبار حول مقتل زكي.
وكان والد سامر من المقاتلين مع الرئيس الفلسطيني الأسبق ياسر عرفات (أبو عمار) وكان يسكن مع والده في مخيم صبرا أيام اجتياح بيروت، ومن ثم هاجروا إلى دمشق، وبعدها عادوا إلى فلسطين ليستقروا فيها في العام 1994.
العربية نت 

شارك