وزارة الدفاع الجزائرية: تدمير 16 مخبأ للإرهابيين شرقي البلاد .. خطة الإخوان للإفلات من إعلانها «إرهابية».. آخر "إنجازات" إيران: إعدام فتيين سرًا!

الأربعاء 01/مايو/2019 - 02:46 م
طباعة وزارة الدفاع الجزائرية: إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم  الأربعاء 1 مايو 2019.

وزارة الدفاع الجزائرية: تدمير 16 مخبأ للإرهابيين شرقي البلاد 

أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية تدمير 16 مخبأ للإرهابيين في ولاية تبسة (شرق).
وذكرت وزارة الدفاع الجزائرية - في بيان اليوم الأربعاء - أنه "في إطار مكافحة الإرهاب وعلى إثر عملية استطلاع وقصف جوي بواسطة طائرة بدون طيار في منطقة جبل لبيض بولاية تبسة، كشفت ودمرت مفرزة (دورية) للجيش، أمس، إثر عملية بحث وتمشيط بذات المنطقة، و16 مخبأ للإرهابيين ومطبخ وقنبلة تقليدية الصنع ومعدات تفجير وأغراض أخرى.
وفي إطار محاربة الجريمة المنظمة، أوقفت مفارز للجيش الوطني الشعبي بكل من جانت وتمنراست وعين قزام (جنوب)، 25 منقبا عن الذهب، وضبطت مركبتين رباعيتي الدفع، و54 مولدا كهربائيا، و19 مطرقة ضغط، و3 أجهزة كشف عن المعادن، و140 كيسا من خليط خام الذهب والحجارة، و2180 لترا من الوقود، و3.25 طن من المواد الغذائية.
وأشار البيان إلى أنه تم توقيف 42 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة بكل من عين قزام (جنوب) وخنشلة (شرق).
البوابة نيوز

خطة الإخوان للإفلات من إعلانها «إرهابية».. 
 
منذ الأمس، والإخوان تعلن الطوارئ لمواجهة تهديدات جدية، طرحها الإعلام الأمريكي، لإعلان الجماعة «إرهابية»، وأكدتها المتحدثة باسم البيض الأبيض، سارة ساندرز، وأوضحت أن المشاورات بين الإدارات المعنية في الرئاسة الأمريكية، تبحث كيفية اتخاذ القرار، بما يحقق في النهاية، أحد أهداف برنامج ترامب الرئاسي، وإزالة التنظيم من خارطة التيارات السياسية بالعالم. 
ماذا بجعبة الإخوان ؟ 
تتحرك الإخوان لتجهيز ملفات تلعب بها على أوتار التوازن بين السلطات الأمريكية المختلفة، وتبنى حيثياتها على ما تفهمه من آليات اتخاذ القرار بالولايات المتحدة، إذ يجب أن يحدد القرار كيفية قيام التنظيم بأنشطة إرهابية تهدد الولايات المتحدة أو مصالحها بالداخل والخارج، بناء على تقارير موثقة وموقعة من وكالات مكافحة الإرهاب، ووفقا للمشاورات مع المدعي العام ووزير الخزانة، قبل أن ينظر الكونجرس القرار للتصديق عليه.
وإذا ما اتخذ القرار بالفعل، سيحق للإخوان الطعن خلال 30 يومًا، أمام محكمة فيدرالية في واشنطن، لتقديم ما بحوزتها من أدلة، تنفي من خلالها قيامها بأعمال إرهابية، وهي مجموعة ترتيبات تعمل الجماعة من الآن على استغلالها دون شك.
عنف الإخوان
لم يعد هناك شك، أن خطورة أيديولوجيا الإسلام السياسي، أصبحت محل خوف في جميع أنحاء العالم، وبخاصة البلدان الغربية، بسبب عمليات استقطاب مريبة، تمارسها الجماعة في صفوف المهاجرين، منذ سنوات تحت لافتة الدعم الإنساني والحقوقي، فضلا عن التمويل الغامض اللا محدود، من دول وحكومات لإقامة مجتمعات إسلاموية موازية في الغرب، تناهض الديمقراطية وتضربها في مقتل. 
وتملك إدارة ترامب وحلفائها عشرات الأدلة على تهديد أفكار الإخوان، لمفاهيم الدولة القومية، وحدود الدولة المدنية، ما يشكل تهديدًا خطيرًا على استقرار المنطقة، فالإخوان كانت السبب الرئيسي في غياب الديمقراطية بشكلها الليبرالي الكامل المعني بـ«حكم الشعب» كما هي في الغرب عن المنطقة، بجانب تحالفاتها الأيدلوجية والعقائدية ــــ ولو بشكل سري وخفي ـــ مع كل التيارات الجهادية المتطرفة والعنيفة، وظهرت هذه التحالفات بشكل واضح من خلال بروز الفكر الجهادي والتكفيري على منصة اعتصام رابعة العدوية، إبان عزل مرسي، وهي ادلة كافية لعزل الإخوان، واعتبارها أساس أزمات المنطقة. 
ورقة ضغط
سامح عبد الحميد، الداعية السلفي والقيادي السابق بحزب النور، يتلقى رسائل أمريكا عن إعلان الجماعة إرهابية بريبة وتشكيك، فأمريكا من وجهة نظره وغيرها من بلدان الغرب، استخدموا جماعة الإخوان كورقة ضغط على مصر والسعودية والمنطقة العربية، وفتحوا الكونجرس لاستضافة وفود الجماعة بالبشاشة، واستمعوا لمطالبهم.
ويرى عبد الحميد، أن الإخوان لا يُمثلون أي تهديد لأمريكا، ومن الصعب إثبات ذلك، ولاسيما أنهم يقدمون لها فروض الولاء والطاعة، مؤكدًا أن وجود الإخوان فيه مصلحة كبيرة لأمريكا، حتى تظل المنطقة العربية في حالة صراع واضطراب وقلاقل، تستغله جيدا لتحقيق مصالحها. 
ويفرق القيادي السابق بحزب النور السلفي، بين إعلان أمريكا الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية، لأنه يُشكل تهديدًا على مصالح أمريكا في الشرق الأوسط، ومحاولة إعلان الإخوان جماعة إرهابية، فالأخيرة من وجهة نظره، تتودد لأمريكا، وتعتبرها حليفًا أساسيا لها، موضحا أنه لا يتوقع أن تُعلن أمريكا جماعة الإخوان منظمة إرهابية، وعلى النقيض يتوقع أن تساعدها بالمزيد من الدعم، على حد قوله.
فيتو

مقتل عشرات الحوثيين فى غارة لطيران التحالف العربى
 
قتل مسلحون يتبعون ميليشيا الحوثى بمحافظة الضالع اليمنية، اليوم الأربعاء، جراء غارة جوية شنها طيران التحالف، لإيقاف تقدم المسلحين هناك، وفقًا لوسائل إعلام محلية.
واستهدف التحالف بغارته تجمعًا لمسلحى الحوثى بمنطقة بيت الشوك غرب مدينة قعطبة، ما أسفر عن مقتل وجرح مسلحين، وتدمير آلياتهم العسكرية.
وفى سياق متصل، قصفت قوات العمالقة المساندة للجيش اليمنى شمال قعطبة بجبهة مريس مواقع الحوثى والتعزيزات المتوجهة إليها بسفوح جبل ناصة، ما أسفر عن مقتل العشرات وتدمير ما بحوزتهم من عتاد.
يأتى ذلك ضمن إطار تصدى الجيش اليمنى والمقاومة الشعبية مسنودة بطيران التحالف لتقدم ميليشيا الحوثى شمال محافظة الضالع اليمنية.
مبتدا 

جماعة هندوسية متشددة بالهند تطالب بحظر النقاب
 
دعت جماعة هندوسية قومية متحالفة مع رئيس الوزراء الهندى ناريندرا مودى، اليوم الأربعاء، لحظر ارتداء النقاب بعد أن حظرته سريلانكا، فى أعقاب هجمات نفذها متشددون بها.
وفرضت سريلانكا الحظر، يوم الاثنين لمساعدة قوات الأمن فى التعرف على الأشخاص بموجب قانون طوارئ، بدأ العمل به بعد الهجمات التى وقعت يوم عيد القيامة على كنائس وفنادق وأسفرت عن مقتل أكثر من 250 شخصا.
وكتبت جماعة شيو سينا ومقرها مومباى فى افتتاحية صحيفة سامانا يقول "نحن نرحب بهذا القرار ونطالب رئيس الوزراء ناريندرا مودى باتباع خطى سريلانكا وحظر البرقع والنقاب فى الهند".
وقالت الجماعة الهندوسية المتشددة إن غطاء الوجه لا علاقة له بالإسلام وإن مسلمات الهند اللائى يرتدينه يتبعن تقاليد العالم العربى، حيث ترتديه النساء لحمايتهن من الشمس، ورفضت وزارة الشؤون الداخلية التعليق.
وقال بعض زعماء المسلمين، إن حظر النقاب سيمثل اعتداء على الحريات المدنية وإن الطلب طرح الآن بغرض تأجيج الخلافات قبيل التصويت فى انتخابات عامة فى الهند التى تقطنها أغلبية من الهندوس، ويمثل المسلمون نحو 14 % من سكان الهند البالغ عددهم 1.3 مليار نسمة.
اليوم السابع 

آخر "إنجازات" إيران: إعدام فتيين سرًا!

دانت منظمة العفو الدولية قيام السلطات الإيرانية سرًا بإعدام صبيين لم يتجاوزا من العمر 17 عامًا وذلك بعد جلدهما، واعتبرت تلك الحادثة "انتهاكًا مروّعًا" للقانون الدولي و"ازدراء تامًا" لحقوق الطفل.
إيلاف: أكدت منظمة العفو الدولية، في بيان لها أصدرته قبل يومين، أن سلطات إيران أعدمت الفتيين القاصرين مهدي سهرابي‌ فر، وأمین صداقت، يوم 25 أبريل الماضي، في سجن عادل أباد في شيراز، في مقاطعة فارس في جنوب إيران.
زيارة عائلية من دون إحاطة
بحسب بيان المنظمة الدولية، فإن السلطات الإيرانية كانت ألقت القبض على الصبيين وهما في عمر 15 عامًا، وتمت إدانتهما في تهم اغتصاب متعددة إثر محاكمة وصفتها المنظمة بالـ"جائرة".
لم يكن الصبيان يدركان - كما توضح أمنستي - أنه قد حُكم عليهما بالإعدام حتى وقت قصير قبل تنفيذ إعدامهما، وكانت آثار الجلد ظاهرة بوضوح على جسديهما، ولم يتم إخبار أسرتيهما ولا محاميهما بعملية الإعدام.
تجدر الإشارة إلى أن القاصرين كانا محتجزيْن في مركز إصلاح الأحداث في شيراز منذ 2017. وفي 24 أبريل الماضي، نُقلا إلى سجن عادل آباد. وفي اليوم نفسه فقط، سُمح لعائلتيهما بزيارتهما، إلا أنه لم يتم إخبارهم بأن هذه الزيارة هي "الأخيرة" والوداعية تمهيدًا لتنفيذ عقوبة الإعدام بحقهما.
تجاهل القوانين الدولية
تلقت العائلتان فجأة في اليوم التالي 25 إبريل 2019 مكالمة من منظمة الطب الشرعي الإيرانية، وهي مؤسسة حكومية للطب الشرعي، تبلغهما بتنفيذ الإعدام بحق ابنيهما، وتطلب منهما تسلّم الجثتين.
أسف فيليب لوثر، مدير البحوث وكسب التأييد للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، للحادثة الشنيعة. وقال: "لقد أثبتت السلطات الإيرانية مرة أخرى أنها على استعداد، بشكل مثير للاشمئزاز، لإعدام الأطفال، في تجاهل صارخ للقانون الدولي".
ورجّح أن "السلطات الإيرانية يبدو أنها لم تُعلم هذين الشابين، بحكم الإعدام الصادر بحقهما على مدى عامين، وعرّضتهما للجلد في اللحظات الأخيرة من حياتهما، ثم نفذت عملية الإعدام فيهما سرًا".
الأكثر إعدامًا للأطفال
لوثر أكد أن "استخدام عقوبة الإعدام ضد الأشخاص الذين تقلّ أعمارهم عن 18 عامًا وقت ارتكاب الجريمة أمر محظور تمامًا بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان، ويشكل اعتداء صارخًا على حقوق الطفل".
يشار إلى أن إيران لا تزال من أكثر دول العالم تنفيذًا لأحكام الإعدام بحق الأطفال. وسجلت منظمة العفو الدولية إعدام 97 شخصًا في إيران، كانوا قاصرين لدى ارتكابهم جريمتهم، بين عامي 1990 و2018. ولا يزال أكثر من 90 شخصًا عرضة لخطر الإعدام.
ايلاف 

الشرعية: «عاصفة الحزم» ردت هجمة الدم والنار الإيرانية
التقى ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، أمس، في الرياض، رئيس مجلس النواب اليمني سلطان البركاني وأعضاء المجلس. وألقى رئيس مجلس النواب اليمني البركاني كلمة قدم فيها الشكر للقيادة السعودية؛ لتعاونها مع نواب الشعب اليمني؛ لاستئناف أعمال مجلسهم، بعد انقطاع دام 4 سنوات، فرضته الظروف القاهرة، الناتجة عن انقلاب العصابات الحوثية، 
وأكد أن هذه الخطوة مثلت إنجازاً تاريخياً؛ لاستعادة الدولة، والتصدي لمشروع الانقلاب، الذي تمكن من خلاله نواب الشعب من كسر الحصار الذي تفرضه العصابات الانقلابية على أعضائه؛ بغرض إعاقة المجلس عن استئناف مهامه الدستورية، بما يترتب عليه من إعاقة هيئات الدولة الأخرى عن أداء وظائفها، وإلحاق الضرر بالعمل الوطني العام. وتطرق البركاني إلى الخطر الإيراني، الذي «لا يهدد اليمن وحده، وإنما دول الخليج العربي والمنطقة بأسرها»، مستعرضاً إسهامات ودور عاصفة الحزم وإعادة الأمل بقيادة السعودية، لرد هجمة الدم والنار القادمة من إيران، مطالباً التحالف باستمرار دعم اليمن سياسياً واقتصادياً وعسكرياً حتى يتحرر من براثن الميليشيات الحوثية
الخليج 

شارك