جائزة إسرائيلية "قيّمة" للموساد بفضل إيران!... كاتب سعودى: نظام قطر لا يرى فى الصحافة إلا وسيلة لتحقيق أهدافه الإجرامية...تدمير طائرة حوثية مفخخة في سماء جازان

الإثنين 27/مايو/2019 - 01:58 م
طباعة جائزة إسرائيلية قيّمة إعداد: روبير الفارس
 

تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الاثنين 27 مايو 2019.

المجلس العسكري السوداني يعلن تضامنه مع الإمارات‎ بشأن الهجمات الأخيرة

المجلس العسكري السوداني

أعلن المجلس العسكري السوداني، فجر اليوم الإثنين، دعمه وتضامنه مع الإمارات في حقها الدفاع عن نفسها إثر الهجمات التي تعرضت لها مؤخرا.

 

جاء ذلك في تصريحات للمتحدث الرسمي باسم المجلس العسكري السوداني، شمس الدين كباشي، لدى عودة رئيس المجلس عبد الفتاح البرهان إلى الخرطوم، عقب زيارة قصيرة للإمارات استمرت لساعات.

 

وأوضح كباشي أن البرهان أجرى مباحثات مع ولى عهد أبوظبي، محمد بن زايد تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، مضيفًا أن البرهان عبر عن إدانة السودان للهجمات التي تعرضت لها الإمارات مؤخرًا وتضامنه معها في حقها في الدفاع عن نفسها.

 

ومؤخرًا تعرضت 4 سفن تجارية قرب المياه الإقليمية للإمارات بينهما سفينتان سعوديتان، لعمليات تخريبية تشير الدلائل إلى تورط إيران فيها.

 

وقال الكباشي إن "البرهان أطلع محمد بن زايد على تطورات الأوضاع بالسودان وجهود المجلس العسكري، والقوى السياسية للوصول إلى حلول مرضية تعزز مكاسب الثورة وصولا إلى ديمقراطية مستدامة"، مشيرًا إلى أن ولى عهد أبوظبي، أكد حرص بلاده على مساندة السودان واستعدادها لدعم مشروعات التنمية فيه بما يحقق الإزدهار لشعبه.

 

وحث بن زايد الأطراف بالسودان على تعزيز قيم الحوار من أجل الوصول إلى حلول ترضي طموحات الشعب السوداني، وفق البيان.

فيتو

الخارجية السعودية: المملكة مستعدة لردع إيران فى حالة نشوب الحرب

الخارجية السعودية:

قال وكيل وزارة الخارجية السعودية للشؤون الدبلوماسية، سعود كاتب، إن بلاده على أتم الاستعداد للدفاع عن نفسها وردع النظام الإيرانى بكل حزم وقوة، حال نشوب حرب فى المنطقة.

 

وشدد الدبلوماسى السعودى على أن "الأمر بيد إيران"، قائلاً إن "النظام الإيرانى بيده تجنيب المنطقة مخاطر الحروب بالتزامه بالقوانين والمواثيق الدولية، والكف عن التدخل فى شئون دول المنطقة ودعم الميليشيات والجماعات الإرهابية التى تهدف لزعزعة الأمن والاستقرار الإقليمى".

 

وجدد كاتب التأكيد على أن بلاده "حريصة كل الحرص على أمن واسـتقرار المنطقة، وقد مدت يدها لإيران مرارًا بالسلام وعلاقات حسن الجوار، ولكن إذا اختارت إيران عكس ذلك، فالسعودية على أتم الاستعداد للدفاع عـن نفسها وردع النظام الإيرانى بكل حزم وقوة".

 

وذكّركاتب بمقولة الأمير الراحل سعود الفيصل: "إننا لسنا دعاة حرب، ولكن إذا قرعـت طبولها فنحن جاهزون لها".

 

واعتبر المسؤول السعودى أن دعوة الملك سلمان بن عبد العزيز إلى عقد قمتين خليجية وعربية فى مكة المكرمة، هى "خطوة تأتى فى وقت حاسم من التصعيد الإيرانى، واستشعارًا لضرورة وحدة الصف وتنسيق المواقـف لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمى".

 

وأشار إلى أنه خلال القمتين "سيتم خلالها بحث العدوان الإيرانى فى المنطقة لما لذلك من تداعيات خطيرة على السلم والأمن الإقليمى والدولى، وسيكون من الضرورى الخروج بموقف موحد تجاه السياسات الإيرانية العدوانية".

مبتدا

كاتب سعودى: نظام قطر لا يرى فى الصحافة إلا وسيلة لتحقيق أهدافه الإجرامية

كاتب سعودى: نظام

قال الكاتب السعودى عادل الحميدان، رئيس تحرير صحيفة الرياض اليوم، إن النظام القطرى لا يرى فى الصحافة إلا وسيلة لتحقيق أهدافه الإجرامية فى حق أبناء بلده من جانب، والشعوب العربية من جانب آخر، ونشر المعلومات المضللة والفتنة، والترويج للشائعات التى تضمن له البقاء داخليا ونشر الفوضى والانقسامات فى العالم العربى.

 

وأضاف "الحميدان"، فى تصريحات صحفية، أن الصحفيين ليسوا فى نظر الحكومة القطرية سوى أدوات، وترى أنه يمكن تحويلهم إلى مرتزقة لخدمة سياساتها وتنفيذ أجنداتها، متابعا: "موضوع ترتيب أوضاع الصحفيين أو تحسين أدائهم المهنى وحماية حقوقهم، وغيرها من الأهداف التى تسعى دول العالم المُتحضر لتحقيقها، كلها مفردات لا يمكن حتى تخيّل وجودها فى العقلية الحاكمة بالدوحة".

 

واستطرد الكاتب السعودى فى تصريحه، قائلا: "من المنطقى أن تكون الدوحة العاصمة الخليجية الوحيدة التى لا توجد بها أية جمعية أو اتحاد أو هيئة للصحفيين، ورغم ذلك نجد كل منابرها الإعلامية تتشدق بحقوق الإنسان ومؤسسات المجتمع المدنى، وكأنها المدينة الفاضلة، فى حين أنها عبارة عن منصة لنشر الإرهاب وصناعة الأزمات فى محيطها الخليجى، وفى البيت العربى الكبير".

اليوم السابع

جائزة إسرائيلية "قيّمة" للموساد .. بفضل إيران!

جائزة إسرائيلية قيّمة

ذكرت قناة إسرائيلية أن فريقًا في جهاز الموساد حصل على جائزة قيّمة بعد نجاحه في تنفيذ عملية داخل إيران خلال العام الماضي.

 

إيلاف من نيويورك: أشارت القناة الإسرائيلية الثانية إلى أن "لجنة بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قررت منح جائزة أمن إسرائيل لعام 2019 إلى طاقم جهاز الموساد الإسرائيلي، الذي اقتحم الأرشيف النووي الإيراني من قلب إيران، ونجح في نقل المعلومات إلى إسرائيل".

 

في قلب إيران

منح فريق الموساد الجائزة "القيّمة" في إسرائيل جاء على ضوء التنفيذ الناجح للعملية، رغم الخطر الكبير الذي كان يحيط بالقوة الأمنية المنفذة، حيث إن العملية المعقدة كانت في قلب إيران.

 

تضمنت الوثائق السرية التي تم تهريبها إلى خارج إيران في عام 2018، 55000 صفحة و183 قرصًا مدمجًا. ووفقًا للتقارير، تم إخراج المستندات في ليلة واحدة، وترك فريق التنفيذ خلفه بعض المستندات نظرًا إلى وزنها الزائد.

 

أهمية العملية

بحسب الإعلام الإسرائيلي، فإن "اللجنة درست المعايير كافة، من جانب المخاطر، وحتى أهمية المواد التي تم الحصول عليها والإسهام الكبير في الحصول عليها على أمن إسرائيل، وإن نقل الملفات والوثائق التي ضبطت أثبت أن إيران عملت على تطوير سلاح نووي، وأنها ساعدت الأميركيين على اتخاذ قرارهم الانسحاب من الاتفاق النووي مع إيران".

 

شروط الجائزة

تمنح الجائزة سنويًا إلى ثلاثة أو أربعة أشخاص منفصلين أو طواقم من المؤسسة الأمنية تقديرًا لعملهم ومساهمتهم في الحياة العامة أو إسهامهم بشكل خاص في تحقيق مصالح أمن الدولة، والحفاظ على قوتها وميزتها النوعية في ساحة المعركة من الناحية التكنولوجية والتشغيلية.

 

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كشف في مطلع شهر مايو من العام الماضي ما وصفها بـ"ملفات سرية نووية" تثبت أن إيران كانت تسعى سرًا إلى إنتاج أسلحة نووية. وقال نتنياهو إن "آلاف الصفحات من المواد التي حصلت عليها إسرائيل توضح أن إيران خدعت العالم بإنكار أنها كانت تسعى إلى إنتاج أسلحة نووية". لافتًا إلى أن "القليل من الإيرانيين يعرفون أين يقع هذا المكان – أرشيف إيران النووي-، بل هم قلة قليلة جدًا، لكن~ من هذا العدد القليل ثمة إسرائيليين".

 

كيف بدأت العملية

كما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى، قوله: "إن جهاز الموساد اكتشف في فبراير 2016 المبنى الذي يتم فيه تخزين الوثائق المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني، وقد أصبح منذ ذلك الوقت تحت مراقبة عملاء الموساد".

 

ووفقًا لما قاله المسؤول: "اقتحم عملاء الموساد المبنى في إحدى ليالي شهر يناير من العام الماضي، وأخرجوا مئات آلاف الوثائق الأرشيفية للبرنامج النووي الإيراني، وتمكنوا من تهريبها إلى إسرائيل في الليلة نفسها".

ايلاف 

تدمير طائرة حوثية مفخخة في سماء جازان

تدمير طائرة حوثية

أعلنت قيادة تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس الأحد، أن قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي اعترضت وأسقطت طائرة مسيّرة معادية تحمل متفجرات أطلقتها الميليشيات الحوثية الإرهابية باتجاه مطار الملك عبدالله بجازان.

وصرح المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، أنه في تمام الساعة السابعة وأربع عشرة دقيقة (07:14) من صباح أمس الأحد، تمكنت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي من اعتراض وإسقاط طائرة مسيرة تحمل متفجرات أطلقتها الميليشيات الحوثية الإرهابية، محاولة استهداف مطار الملك عبدالله بجازان الذي يستخدمه آلاف المواطنين المدنيين والمقيمين يومياً دون أي مراعاة للقانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، والذي يعطي حماية خاصة للأعيان المدنية.

وأوضح العقيد المالكي أن الأداة الإجرامية الإرهابية الحوثية تستهدف المنشآت المدنية والأعيان المدنية، ولم يتم تحقيق أي من أهدافها، وقد تم كشفها وإسقاطها، وإننا إذ نؤكد حقنا المشروع في الدفاع عن بلدنا، فإننا نؤكد أيضاً أن الحوثيين الإرهابيين سيدفعون الثمن باهظاً.

واستمرت في محافظة تعز، العملية العسكرية التي أطلقها الجيش الوطني الجمعة الماضية، وسط تقارير عن مقتل 9 عناصر من ميليشيات الحوثي الانقلابية. وأكد قائد محور تعز اللواء الركن سمير الصبري، أن العملية العسكرية التي أطلقتها قوات الجيش الوطني الجمعة، مستمرة حتى استكمال تحرير المحافظة من ميليشيات الحوثي الانقلابية.

وأوضح في تصريح، نقلته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، أن العملية العسكرية تأتي كرد بعد هجمات ميليشيات الحوثي على مواقع الجيش الوطني، وقصفها للأحياء السكنية واستمرار حصار المحافظة منذ أربع سنوات.

وقال إن الجيش الوطني بجاهزية عالية وسينفذ المهام القتالية والهجمات المضادة على مواقع الميليشيات الانقلابية، واستكمال العمليات العسكرية لتحرير ما تبقى من المحافظة.

وتشهد الجبهات الشمالية والشمالية الشرقية والغربية للمدينة، مواجهات عنيفة لليوم الثالث على التوالي، تمكنت خلالها قوات الجيش الوطني من إحراز تقدم وسط انهيار وخسائر فادحة في صفوف الميليشيات.

وحسب مصدر عسكري فإن مدفعية اللواء 17 مشاه استهدفت، فجر أمس، مركز القيادة للميليشيات الحوثية في تبة «الزبية» غربي معسكر الدفاع الجوي، ما أسفر عن مقتل 9 عناصر من الميليشيات وإصابة آخرين.

وأضاف المصدر «أن مواجهات عنيفة دارت في محيط تبة «المدرجات» و«القارع» وسط قصف مدفعي كثيف من قبل الجيش الوطني»، مشيراً إلى أن الميليشيات تكبدت خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.

وأعلنت قوات المقاومة المشتركة أن وحداتها تقدمت في مناطق تتجاوز قعطبة في محافظة الضالع.

وأوضحت مصادر ميدانية لوكالة «خبر» للأنباء، أن وحدات المقاومة تقدمت بعد هجوم من محورين، وسيطرت على شخب التي تبعد 5 كيلومترات عن قعطبة. كما أحرزت قوات المقاومة تقدماً باتجاه منطقة سليم، وتبعد 3.5 عن شخب، ثم الفاخر التي تبعد 6 كيلومترات عن شخب.

وبيّنت المصادر، أن التقدم في منطقة شخب وقع بعد أن تم شن هجوم واسع من محورين: المحور الأول تقدمت فيه المقاومة من اتجاه معزوب والعباري، والمحور الثاني تقدم فيه أفراد القوات المشتركة من اتجاه القفلة.

وأكدت المصادر فرار الميليشيات الإيرانية إلى منطقة الزبيريات ولجوئها إلى تدمير الجسور والقصف العشوائي على مناطق شمالي الضالع، وسط أنباء عن سقوط ضحايا مدنيين.

الخليج 

شارك