الجيش الليبي يصيب "درون تركية" استهدفت أحياء سكنية..الجيش اليمني يكبد الحوثي خسائر فادحة في الضالع..مقتل 20 حوثيا باشتباكات مع "العمالقة" جنوبي الحديدة

السبت 01/يونيو/2019 - 12:29 م
طباعة الجيش الليبي يصيب إعداد: أميرة الشريف
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العالمية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) صباح اليوم  السبت 1 يونيو 2019.

سكاي نيوز.. الجيش الليبي يصيب "درون تركية" استهدفت أحياء سكنية

سكاي نيوز.. الجيش
أعلن الجيش الوطني الليبي، السبت، إصابة طائرة تركية بدون طيار "درون" فوق مدينة غريان، التي تبعد 80 كيلومترا جنوبي العاصمة طرابلس، بعد استهدافها عدد من الأحياء السكنية بشكل عشوائي.

وكان الجيش الليبي نشر، الأربعاء الماضي، مقطعا مصورا يظهر ضباطا أتراكا يدربون أفرادا من ميليشيات طرابلس على كيفية استخدام الآليات التي وصلت من تركيا عبر ميناء طرابلس.

ووفقا للجيش، وصل عدد من ضباط الجيش التركي إلى طرابلس لتكوين غرفة عمليات عسكرية لتدريب الميليشيات المسلحة والجماعات الإرهابية القادمة من خارج ليبيا، عبر تركيا، على المدرعات والأسلحة المهربة من أنقرة.

وكثيرا ما أعلن الجيش الليبي عن ضبط سفن تركية تنقل أطنانا من الأسلحة والذخائر للتنظيمات الإرهابية هناك.

وفي وقت سابق من شهر مايو الماضي، أسقط الجيش الليبي طائرة تركية من دون طيار فوق قاعدة الجفرة الجوية بوسط البلاد.

وكان قائد الجيش الليبي المشير خليفة حفتر أطلق، في الرابع من شهر أبريل الماضي، عملية "طوفان الكرامة"، التي تهدف إلى تخليص العاصمة طرابلس من سيطرة الميليشيات.

وفي 2014، قاد حفتر الجيش الليبي لينتزع السيطرة على مدينة بنغازي في الشرق، بعد 3 سنوات من القتال، ثم سيطر هذا العام على الجنوب بعد طرد المسلحين.

رويترز..مقتل 20 حوثيا باشتباكات مع "العمالقة" جنوبي الحديدة

رويترز..مقتل 20 حوثيا
ذكرت مصادر عسكرية في ألوية العمالقة، السبت، أن قواتهم قتلت وجرحت ما لا يقل عن 20 عنصرا من ميليشيات الحوثيين الإيرانية خلال عملية التفاف في مديرية حيس جنوبي الحديدة.

وأفادت المصادر بأن عناصر المليشيات الانقلابية حاولت التسلل من الجهة الشمالية لمركز المديرية، محاولة تنفيذ اختراق يسهل عليهم العودة للمديرية، لكن قوات ألوية العمالقة أحبطت العملية، مكبدة المليشيات قتلى وجرحى.

وبموازاة ذلك، دارت اشتباكات عنيفة بين ألوية العمالقة ومليشيات الحوثي، في أطراف مديرية التحيتا جنوبي محافظة الحديدة، وقصفت المليشيات مركز المديرية والأحياء السكنية، علاوة على شنها قصفا عنيفا على مديرية حيس.

وقالت مصادر ميدانية، إن اشتباكات عنيفة خاضتها ألوية العمالقة ضد مجاميع تمركزات المليشيات الحوثية في محيط وتخوم مديرية التحيتا، فيما احتدمت المواجهات في الجهة الشرقية.

وقد قامت ميليشات الانقلابيين بقصف الأحياء السكنية في مركز مديرية التحيتا بالقذائف الثقيلة والهاون.

الحرة..الجيش اليمني يكبد الحوثي خسائر فادحة في الضالع

الحرة..الجيش اليمني
أفادت مصادر يمنية بوصول 25 قتيلا و جريحا لعناصر ميليشيات الحوثي إلى مستشفى الثورة العام في مدينة إب، من جبهات القتال في محافظة الضالع.

وقالت مصادر طبية إن المستشفى استقبل جثث 5 قتلى و20 جريحا سقطوا في جبهات القتال في مديرية قعطبة شمالي محافظة الضالع، حيث تتواصل المعارك بين القوات المشتركة والحزام الأمني مع المتمردين الحوثيين.

وذكرت مصادر ميدانية أن حدة المواجهات بين الطرفين تصاعدت في جبهات قعطبة "باب غلق" والجبهة الغربية "شخب"، بعد سيطرة القوات المشتركة على عدد من المواقع بمنطقة شخب، ووصولها إلى أطراف منطقة الفاخر على الحدود بين الضالع وإب.

وشن المتمردون الحوثيون قصفا عشوائيا بالمدفعية على قريتي شخب والقفلة غرب مديرية قعطبة، مما أسفر عن مقتل مدني وإصابة آخرين بجروح.

كما قتلت امرأة وسط قرية لكمة الدوكي بمنطقة حُجر غربي الضالع برصاص قناص حوثي، عقب عودتها لتفقد منزلها وأخذ بعض الأشياء منه بعدما نزحت منه إلى القرى المجاورة بسبب تصاعد القصف العشوائي للحوثيين.

وسقط عشرات  القتلى والجرحى من المدنيين منذ مطلع شهر أبريل الماضي، إثر قصف واستهداف ميليشيات الحوثي للقرى السكنية والمواطنين غربي وشمالي الضالع.

روسيا اليوم.. مقتل جنديين تركيين في اشتباكات مع مسلحين على حدود إيران‎

روسيا اليوم.. مقتل
قتل عسكريان تركيان وأصيب 5 في اشتباكات مع مسلحين في ولاية ”إغدير“ (شرقًا)، قرب الحدود التركية الإيرانية.
وقالت مصادر عسكرية تركية: ”إن اشتباكات اندلعت بين القوات التركية ومجموعة من الإرهابيين (في إشارة إلى مسلحين أكراد غالبًا) في الطرف التركي من الحدود مع إيران”.
وأشارت المصادر إلى مقتل عسكريين اثنين وإصابة 5 آخرين جرى نقلهم إلى المستشفيات.
وبينت أن القوات التركية تواصل عملياتها ضد ”الإرهابيين“ الذين فروا من المنطقة، بعد وصول تعزيزات عسكرية.

سبوتنيك..زعيم طالبان الأفغانية يتعهد بمواصلة القتال لحين تحقيق الأهداف

سبوتنيك..زعيم طالبان
تعهد زعيم حركة طالبان الأفغانية، اليوم السبت، بمواصلة القتال لحين تحقيق أهداف الحركة، مشيرًا إلى أنها لا تزال غير مستعدة لبدء محادثات مع الحكومة المدعومة من الغرب في كابول.

وفي رسالته السنوية قبيل عطلة عيد الفطر، سعى زعيم طالبان، الملا هيبة الله أخونزادة، إلى طمأنة الأفغان بأن طالبان تريد إنهاء صراع استمر عقودًا وحكومة تمثل جميع الأفغان.

لكنه لم يبدِ أي بادرة على قبول وقف إطلاق النار، أو بدء مفاوضات مباشرة مع الحكومة الأفغانية التي تعتبرها طالبان غير شرعية.

كما لم يعطِ أي مؤشر إلى أن طالبان قد تعلن مجددًا الهدنة التي طبقتها العام الماضي لمدة 3 أيام طوال عطلة عيد الفطر، والتي أفضت لمشاهد غير مسبوقة لاختلاط مقاتلي طالبان وجنود من القوات الحكومية، بل وتبادلهم العناق في شوارع كابول.

وقال زعيم طالبان في رسالته:“لا ينبغي لأحد أن يتوقع منا صب الماء البارد على جبهات الجهاد الساخنة، أو نسيان تضحياتنا على مدى 40 عامًا قبل تحقيق أهدافنا“.

وأضاف أن طالبان تريد:“إنهاء الاحتلال وإنشاء نظام إسلامي“.

ويُجري ممثلون من طالبان محادثات مع دبلوماسيين أمريكيين منذ شهور بشأن انسحاب أكثر من 20 ألفًا من القوات الأمريكية وقوات التحالف التي يقودها حلف شمال الأطلسي مقابل ضمانات بعدم استخدام الأراضي الأفغانية كقاعدة للمتشددين لتنفيذ هجمات.

كما اجتمعوا أيضًا مع ساسة أفغان بارزين وممثلين للمجتمع المدني، وكان أحدث هذه الاجتماعات في موسكو الأسبوع الماضي في إطار حوار أفغاني لمناقشة مستقبل البلاد.

لكنهم لم يبدوا أي مؤشر على الموافقة على مطالب وقف إطلاق النار وإجراء مفاوضات رسمية مع حكومة الرئيس أشرف غني، التي يتهمها الملا هيبة الله بمحاولة إفساد الحوار بين طالبان والرموز السياسية الأفغانية.

وتقدم رسالة طالبان بمناسبة العيد تطمينات بأن الحركة لا تسعى إلى الهيمنة على السلطة، وستحترم جميع حقوق الأفغان رجالًا ونساءً وستعمل على تطوير التعليم، والتجارة، والتوظيف، والرعاية الاجتماعية.

لكنها لم تتطرق لأحد أهم المخاوف في كابول، بشأن ما إن كانت طالبان ستقبل الإطار الدستوري الحالي للجمهورية الأفغانية، أم ستصر على إقامة إمارة إسلامية؟ وهو الاسم الذي تطلقه على نظامها.

وقالت الرسالة:“ستسعى الإمارة الإسلامية إلى إنشاء حكومة إسلامية شاملة ذات سيادة يقبلها جميع الأفغان في وطننا الحبيب“.

شارك