اعتقال مؤسس "داعش" فى الراشدية شمالى ببغداد.. الحوثيون يعرقلون نظامًا أمميًا يكافح الفساد في تسليم المساعدات.. صفقةٌ لـ"إنهاء" إيران في سوريا تُحاك في القدس

الأربعاء 05/يونيو/2019 - 02:38 م
طباعة اعتقال مؤسس داعش إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء  اليوم الأربعاء 5 يونيو 2019.

الحوثيون يعرقلون نظامًا أمميًا يكافح الفساد في تسليم المساعدات

طلب قادة ميليشيات الحوثي، من برنامج الأغذية العالمي، وقف عملية التسجيل في نظام بيانات القياسات الحيوية للتحقق من الهوية في أوائل شهر أبريل، بعد إدراكهم أن النظام الجديد يتم دون إشرافهم.
وتسبب الخلاف بين ميليشيات الحوثي وبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بشأن التحكم في هذا النظام إلى تقويض جهود الإغاثة ويهدد بعرقلة توزيع المساعدات في اليمن، وفقا لما أوردته فضائية "العربية".
وفي بيان شديد اللهجة على غير المعتاد من جانب برنامج الأغذية العالمي - الذي يوزع الطعام على ما يزيد على 10 ملايين شخص شهريا في أنحاء اليمن - قال الشهر الماضي: إنه يدرس تعليق تسليم المساعدات بسبب المعارك وانعدام الأمن والتدخل في عمله.
وأضاف أن الحوثيين المتحالفين مع إيران، والذين يسيطرون على العاصمة صنعاء، يعرقلون بدء العمل بنظام القياسات الحيوية الذي يهدف لتحديد الأشخاص الأكثر احتياجا.
ويضمن هذا النظام عمل مسح لقزحية العين وأخذ بصمات الأصابع والوجه، معمول به بالفعل في المناطق التي تسيطر عليها الحكومة الشرعية المعترف بها دوليًا.
البوابة نيوز 

خامنئي يصطحب سلاحه في صلاة عيد الفطر

خامنئي في خطبة عيد الفطر المبارك يتعهد بإفشال "صفقة القرن"ظهر المرشد الأعلى الإيراني، على خامنئي أثناء إلقائه خطبة صلاة عيد الفطر، اليوم الأربعاء، ممسكا بقطعة سلاح، فيما أكدت وكالة "فارس" أن المرشد كان يحمل بندقية قنص روسية "دراجانوف".
وشن المرشد الأعلى الإيراني، على خامنئي، في خطبة العيد، هجوما حادا على المنامة لاستضافتها "مؤتمر البحرين"، متهما إياها بالضعف والعجز.
وأكد خامنئي أن الهدف من وراء "مؤتمر البحرين" تنفيذ "خطط أمريكية خائنة وخبيثة"، وشدد في هذا السياق على أن "صفقة القرن لن تتم".
ووصف المرشد الأعلى الإيراني صفقة القرن بأنها " خيانة كبيرة للعالم الإسلامي"، وزعم أنها ستكون مستنقعا لحكام البحرين والسعودية وستعود بالضرر عليهم".
وجدد خامنئي التأكيد على أن القضية الفلسطينية هي القضية الأولى للمسلمين، معربا في هذا الشأن عن الشكر للدول العربية والفصائل الفلسطينية التي عارضت صفقة القرن.
فيتو 

البحرين تدين الهجوم الإرهابى فى طرابلس لبنان
  
أدانت وزارة الخارجية البحرينية، اليوم الأربعاء، الهجوم الإرهابى الذى استهدف مراكز تابعة للجيش وقوى الأمن الداخلى فى مدينة طرابلس اللبنانية، معربة عن خالص تعازيها لأهالى وذوى ضحايا هذا العمل الإرهابى.
كما أكدت الخارجية البحرينية، فى بيان أوردته وكالة "بنا" للأنباء، رفضها بقوة لجميع أشكال العنف والتطرف والإرهاب، الذى يؤكد أهمية توثيق التعاون الدولى للقضاء على هذه الظاهرة الخطيرة وتجفيف منابع دعمها وتمويلها.
وكانت مدينة طرابلس، الواقعة شمال لبنان، قد شهدت فجر أمس الثلاثاء، هجوما على مواقع أمنية انتهى بتفجير المنفذ نفسه بحزام ناسف كان يرتديه، بعد مقتل عنصرين من الجيش اللبنانى واثنين من الأمن الداخلى.
وتعد مدينة طرابلس، ثانى أكبر المدن اللبنانية، التى تحولت بين العامين 2012 و2013 إلى مسرح لمواجهات عنيفة متكررة بين منطقتى باب التبانة وجبل محسن ذات الغالبية العلوية، قبل أن ينتشر الجيش اللبنانى هناك فى تشرين أكتوبر 2014.
مبتدا 

اعتقال مؤسس "داعش" فى الراشدية شمالى ببغداد
 
أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية فى العراق ،اليوم الأربعاء اعتقال "مؤسس" تنظيم "داعش"الإرهابى فى ناحية "الراشدية " شمالى العاصمة (بغداد).
وقالت المديرية - فى بيان أوردته قناة " السومرية نيوز" العراقية - إنه خلال عملية نوعية تميزت بدقة المعلومة الاستخبارية والمتابعة المستمرة تمكنت قوات مديرية الاستخبارات العسكرية فى الفرقة الخامسة ، بالتعاون مع الفوج الأول "لواء المشاة ١٩ " من إلقاء القبض على أحد الإرهابيين الخطرين فى ناحية "خان بنى سعد " بمحافظة ديالى.
وأضافت المديرية، أن هذا الارهابى قام بتأسيس تنظيم "داعش" في ناحية "الراشدية " ، وأنه بعد متابعته من قبل رجال الاستخبارات العسكرية ، اضطر للهرب إلى ديالي ، حيث تم تكليفه بقيادة أحد التنظيمات الارهابية فيها، وهو ما دفع رجال الاستخبارات العسكرية الى استدراجه لكمين محكم وإلقاء القبض عليه.
اليوم السابع 

صفقةٌ لـ"إنهاء" إيران في سوريا تُحاك في القدس
 
تبني إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب آمالًا على الاجتماع الذي تستضيفه القدس ويحضره كبار مسؤولي الأمن القومي في واشنطن، وروسيا وإسرائيل، في الشهر الحالي.
إيلاف من نيويورك: ستتصدر سوريا مناقشات هذا الاجتماع، حيث تنخرط البلدان الثلاثة عسكريًا في هذا البلد، وإن كان بشكل متفاوت. 
فروسيا رمت بثقلها إلى جانب حكومة دمشق في الحرب، وأصبح لها نفوذ كبير، خصوصًا في غرب البلاد، وتمتلك الولايات المتحدة قواعد عسكرية في المنطقة الشرقية، بينما تنفذ إسرائيل ضربات جوية، تقول إنها تستهدف من خلالها مواقع الحرس الثوري الإيراني، وحزب الله.
تبديد المخاوف من إيران
وبحسب أجواء "إيلاف"، فإن واشنطن تتطلع إلى التوصل إلى اتفاق مع روسيا من شأنه تبديد مخاوفها وإسرائيل حيال التواجد الإيراني وتأثيره.
تقدم روسي في إدلب
ورغم تنديد الرئيس ترمب بالهجمات التي تشنها روسيا في محافظة إدلب، إلا أنه من غير المستبعد قيام واشنطن بغضّ النظر عمليًا عن تحركات موسكو هناك طالما أنها تستهدف الجماعات المتشددة المصنفة على لائحة الإرهاب، بجانب الإلتزام بتحييد المدنيين، ما يعني فتح المجال أمام الروس لتحقيق تقدم شمال غرب سوريا، يساهم في تعزيز نفوذهم في منطقة الساحل.
استمرار الضربات الإسرائيلية
ستكون الأجواء السورية مفتوحة أمام الدول الثلاث مع ترجيح استمرار الضربات الجوية الإسرائيلية وضمان وقوف روسيا موقف المتفرج، وبقاء الأوضاع في المناطق الكردية كما هي عليه حاليًا.
خسارة تركية وطمأنة أميركية
وفق هذا السيناريو، قد تخسر تركيا جزءًا من نفوذها، خصوصًا في إدلب، وسيشكل الاجتماع مناسبة لحصول موسكو على طمأنة أميركية بخصوص تعزيز التواجد العسكري في العراق، والتأكيد أنه غير موجّه إليها، بل يهدف إلى الرد على أي تحركات تقوم بها الجماعات المحسوبة على طهران.
فرصة غير مسبوقة
وكانت رويترز نقلت عن مسؤول كبير في إدارة ترمب قوله: "إن الاجتماع المقرر عقده في القدس يشكل فرصة دبلوماسية غير مسبوقة للمناقشات حول سوريا".
عدا عن الاجتماع سيشكل فرصة للحؤول دون وقوع أي تصعيد عسكري غير مقصود. قال المسؤول الأميركي الذي تحدث شرط عدم الكشف عن اسمه، إن الهدف من المحادثات سيكون متمحورًا حول الرؤية التي يمكن للبلدان الثلاثة العمل عليها للتخلص من الإزعاج الأساسي في الشرق الأوسط، المتمثل في إيران.
ايلاف 

التحالف ينقذ مصاباً بسفينة إيرانية قرب الحديدة
 
صرح العقيد الركن تركي المالكي المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، أمس، بأن مركز تنسيق البحث والإنقاذ بجدة «JMRCC» تلقى بلاغاً من مركز البحث والإنقاذ السعودي بالهيئة العامة للطيران المدني «GACA» والمتضمن تلقيهم نداء استغاثة لإخلاء أحد أفراد طاقم السفينة الإيرانية «سافيز» التي تقع شمال غرب ميناء الحديدة بمسافة 95 ميلاً بحرياً باتجاه «292» درجة نتيجة تعرضه لإصابة بالغة وتدهور حالته الصحية على متن السفينة.
وقال العقيد المالكي إن قيادة القوات المشتركة للتحالف قامت بالاستجابة الفورية لنداء الاستغاثة فور تلقي البلاغ وقامت بتنفيذ عملية الإخلاء الطبي «الجوي» للمصاب بواسطة إحدى طائرات الإخلاء الطبي العمودية التابعة لقيادة القوات المشتركة للتحالف من على ظهر السفينة في عرض البحر إلى المستشفى العسكري بجازان.
وأوضح العقيد المالكي أن عملية الإخلاء بدأت بتوجيه إحدى سفن التحالف البحرية القريبة من موقع السفينة الإيرانية «سافيز» وتقديم المساعدة الطبية الأولية اللازمة للمصاب من قبل الفريق الطبي من التحالف، حيث تبين إصابته البالغة وسوء حالته الصحية، وبعد استكمال كافة الترتيبات اللازمة تم إخلاء ونقل المصاب «إيراني الجنسية» إلى المستشفى العسكري بجازان مساء أمس.
وأضاف العقيد المالكي أن المملكة العربية السعودية تلقت طلباً رسمياً من السفير الإيراني ببعثة إيران الدائمة لدى الأمم المتحدة بجنيف عبر البعثة الدائمة للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بجنيف لطلب المساعدة التي كانت قد انطلقت فور تلقي بلاغ الاستغاثة، حيث تم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لتقديم المساعدة اللازمة.
وأكد العقيد المالكي أن هذا الإجراء يأتي بتوجيه من القيادة الرشيدة، وانطلاقاً من الدور الإنساني للمملكة العربية السعودية كعادتها في مثل هذه الحالات، وقد تعاملت قيادة القوات المشتركة للتحالف مع الموقف بحسب ما يمليه علينا ديننا الإسلامي الحنيف، والقيم الإنسانية، وكذلك الأعراف الدولية، رغم ما تمثله هذه السفينة المشبوهة من تهديد بجنوب البحر الأحمر، وما تقوم به من أعمال عدائية ضد قوات التحالف وضد مصالح الشعب اليمني، وتهديدها المستمر لطرق المواصلات البحرية والتجارة العالمية بجنوب البحر الأحمر.
 الخليج 

اعتقال مؤسس داعش

شارك