"من يتصدى للمشروع الإيراني في اليمن؟": متابعات الصحف العربية والأجنبية

السبت 22/يونيو/2019 - 10:29 ص
طباعة من يتصدى للمشروع إعداد: فاطمة عبدالغني
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص الأزمة اليمنية، ومشاورات السويد، والدعم الإيراني للحوثين، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم  السبت 22 يونيو 2019.

تحت عنوان: "التحالف" يحبط عمليات إرهابية لـ"الحوثيين" بقوارب مفخخة، قالت صحيفة الاتحاد الإماراتية: شن التحالف العربي الذي تقوده السعودية في اليمن، أمس الجمعة، غارات جوية على أهداف عسكرية تابعة لميليشيات الحوثي الإرهابية والمدعومة من إيران في شمال محافظة الحديدة الساحلية (غرب)، وذلك في عملية استهداف نوعية هدفت إلى إحباط أعمال إرهابية وشيكة من قبل الميليشيا الحوثية باستخدام قوارب مفخخة. وصرّح المتحدث الرسمي باسم قوات «تحالف دعم الشرعية في اليمن»، العقيد الركن تركي المالكي، أن قيادة القوات المشتركة للتحالف نفذت فجر الجمعة «عملية استهداف نوعية شمال محافظة الحديدة ضد أهداف معادية تتبع لميليشيا الحوثية الإرهابية، تمثل خطراً يهدد الأمن الإقليمي والدولي»، موضحاً أن الأهداف «شملت خمسة زوارق مفخخة ومسيّرة عن بعد تم تجهيزها من قبل الميليشيا الحوثية الإرهابية لتنفيذ أعمال عدائية وعمليات إرهابية تهدد خطوط الملاحة البحرية والتجارة العالمية بمضيق باب المندب وجنوب البحر الأحمر».
وأضاف أن «الميليشيا الحوثية الإرهابية تتخذ من محافظة الحديدة مكاناً لإطلاق الصواريخ الباليستية والطائرات من دون طيار، وكذلك القوارب المفخخة والمسيّرة عن بعد في انتهاكٍ لنصوص اتفاق ستوكهولم واتفاقية وقف إطلاق النار بالحديدة» الذي يسري منذ 18 ديسمبر، لافتاً أيضاً إلى أن الميليشيا الإرهابية «تتخذ من الأعيان المدنية وسط المناطق السكنية مقرات لأنشطتها الإرهابية واتخاذ المدنيين كدروع بشرية».
وأوضح العقيد المالكي أن «هذه الأنشطة والأعمال العدائية والإرهابية مرتبطة بتكتيكات الحرس الثوري الإيراني، تم نقلها من خلال خبرائه وعناصره الداعمة للميليشيا الحوثية، التي تمثل وكلاء إيران بالمنطقة»، مؤكداً أن قيادة القوات المشتركة للتحالف «لها الحق المشروع باتخاذ وتنفيذ إجراءات الردع المناسبة للتعامل مع هذه الأعمال العدائية والإرهابية، وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية مع استمرار دعمها لكافة الجهود السياسية لتطبيق اتفاق ستوكهولم وإنهاء الانقلاب».
والعملية الجوية النوعية للتحالف العربي هو الأولى ضد أهداف عسكرية تابعة لميليشيا الحوثي الانقلابية في الحديدة منذ بدء سريان الهدنة الإنسانية الهشة في محافظة الحديدة. وذكرت مصادر محلية في الحديدة أن الضربات الجوية للتحالف دمرت القوارب المفخخة والمسيرة عن بعد بشكل كامل ما أدى لاشتعال النيران وتصاعد أعمدة الدخان في عرض البحر في المنطقة الواقعة بين ميناءي الحديدة والصليف. وأفاد مصدر محلي «الاتحاد» بأن غارات جوية أخرى للتحالف استهدفت في وقت مبكّر الجمعة مواقع عسكرية تابعة لميليشيات الحوثي في مديريتي الضحي والزيدية المتجاورتين شمال المحافظة بالقرب من مديرية الصليف، حيث ميناءي الصليف ورأس عيسى الخاضعين لسيطرة الميليشيات الانقلابية.
وقال وكيل أول محافظة الحديدة، وليد القديمي، إن ميليشيات الحوثي تستغل الهدنة الإنسانية في الحديدة في الحصول على أسلحة إيرانية نوعية عبر موانئ المحافظة، لافتاً إلى أن سفينة إيرانية عسكرية توجد في عرض البحر الأحمر بحجة تنفيذ مهام تجارية، لكنها تقوم بإمداد الحوثيين بالأسلحة.
وشدد المسؤول المحلي، في تغريدة على «تويتر» صباح أمس الجمعة، على ضرورة استكمال عملية تحرير محافظة الحديدة وموانئها من أيدي الميليشيات الحوثية، وقال إن تحرير هذه المحافظة الاستراتيجية «سيغير المعادلة تماماً على أرض الواقع، ويقطع الدعم الإيراني المستمر عبر هذه الموانئ (الحديدة، الصليف، ورأس عيسى)، والذي بات يهدد أمن واستقرار المنطقة».
وأوقف اتفاق السويد بين الحكومة اليمنية والحوثيين العمليات العسكرية في الحديدة بعدما باتت القوات اليمنية المشتركة المدعومة من التحالف على بعد أربعة كيلومترات من الميناء الرئيس. وواصلت ميليشيات الحوثي، أمس، خروقاتها النارية لاتفاق السلام في محافظة الحديدة، وشنت هجمات عسكرية على مواقع ومناطق محررة في المدينة ومديريات الدريهمي والتحيتا وحيس. وصدت القوات المشتركة بقيادة ألوية العمالقة، فجر الجمعة، هجوماً واسعاً شنته ميليشيا الحوثي على مواقع تابعة للقوات المشتركة شرقي مدينة الحديدة، وهو ما أدى لاندلاع اشتباكات عنيفة بين الطرفين استخدمت فيها الأسلحة الثقيلة والمتوسطة. كما صدت قوات العمالقة هجوماً جديداً للميليشيات الحوثية على منطقة الجبلية الاستراتيجية في مديرية التحيتا الساحلية جنوب محافظة الحديدة، حيث كثف الحوثيون إطلاق القذائف المدفعية والصاروخية على مواقع عسكرية وتجمعات سكنية في مديريتي التحيتا وحيس.
وقال سكان إن ميليشيا الحوثي استهدفت، الجمعة، طرقات عامة في التحيتا وحيس، وأطلقت قذائفها على مزارع ومنازل المواطنين في المديريتين. وذكر عدد من الأهالي في حيس أن مسلحين حوثيين أقدموا على قتل مواطن مدني كان يقود حافلته الخاصة، وأوقفته الميليشيا عند حاجز عسكري جنوب المديرية المتاخمة لمحافظة تعز، مشيرين إلى أن عناصر الميليشيا فتحوا نيران أسلحتهم على سائق الحافلة بعدما رفض دفع إتاوة مالية غير قانونية. وذكر تقرير حكومي، أمس، أن 2439 شخصاً قتلوا وجرحوا في محافظة الحديدة بنيران وقذائف ميليشيات الحوثي الانقلابية، وذلك منذ دخول الهدنة حيّز التنفيذ، مشيراً إلى أن ميليشيا الحوثي، ومنذ سريان الهدنة، ارتكبت 6274 انتهاكاً في مدينة الحديدة وريفها الجنوبي، ودمرت بشكل كلي وجزئي 38 منزلاً و17 منشأة ومؤسسة حكومية وأهلية.
إلى ذلك، حرر الجيش اليمني، أمس الجمعة، مواقع جديدة من ميليشيا الحوثي الانقلابية في مديرية رازح بمحافظة صعدة شمال البلاد. وقال قائد اللواء السادس، العميد صالح المجيدي، إن قوات الجيش سيطرت على تبة «القد» وأجزاء واسعة من «جبل الحصن» في رازح غرب صعدة، مضيفاً في بيان نشرته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) أن هجوم الجيش أوقع قتلى وجرحى في صفوف الميليشيات. وتواصلت أمس الجمعة، ولليوم الثالث على التوالي، الاشتباكات بين قوات الجيش اليمني وميليشيات الحوثي الانقلابية شرق مدينة تعز (جنوب غرب). وذكرت مصادر ميدانية أن القوات الحكومية هاجمت مواقع للحوثيين بالقرب من القصر الجمهوري ومعسكر التشريفات، بينما قصفت الميليشيا مواقع عسكرية وأحياء سكنية في القطاع الشرقي. وقتل 25 حوثياً وخمسة جنود منذ اندلاع الاشتباكات في تعز يوم الأربعاء الماضي، بحسب مصادر عسكرية حكومية.

وتحت عنوان: الشرعية تحمّل الحوثيين مسؤولية وقف مساعدات أممية، قالت صحيفة الشرق الأوسط: أدانت الجمهورية اليمنية بأشد العبارات استمرار قيام ميليشيات الحوثيين بسرقة المساعدات الغذائية المقدمة من برنامج الأغذية العالمي وعرقلة العمل الإنساني في اليمن.
وحملت وزارة الخارجية اليمنية في بيان لها، الميليشيات الحوثية مسؤولية قرار برنامج الأغذية العالمي الصادر اليوم الخميس 20 يونيو (حزيران) 2019 بشأن التعليق الجزئي لعمليات المساعدات الإنسانية في مناطق سيطرة الميليشيات الحوثية، وخاصة في مدينة صنعاء، الذي سوف يؤثر على 850 ألفا من اليمنيين الأكثر حاجة من أطفال ونساء ورجال.
وأكدت أن استمرار تعنت الحوثيين وإصرارها على استهداف وسرقة قوت المواطنين الأكثر حاجة في اليمن وضلوع قيادات منهم في هذه الممارسات دون مراعاة لأي قيم إنسانية وأخلاقية يعد جريمة وانتهاكا صارخا للأعراف والقوانين الدولية.
وقال البيان إن «الحقيقة التي كشفها برنامج الأغذية العالمي في إحاطة المدير التنفيذي للبرنامج، ديفيد بيزلي، أمام مجلس الأمن بتاريخ 17 يونيو 2019، عن سرقة الحوثيين للمساعدات الغذائية، ما هي إلا صورة مصغرة لما تمارسه الميليشيات الحوثية على معظم المنظمات الدولية العاملة في اليمن والتي تضطر للخضوع لابتزاز الحوثيين في سبيل استمرار عملياتها في المناطق الخاضعة لسيطرتهم».
ودعت الخارجية اليمنية المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى إدانة هذه الخروقات من قبل ميليشيات الحوثي وممارسة الضغط عليها وعلى من يدعمها من أجل العدول عن عنها والسماح لمنظمات الأمم المتحدة وعلى رأسها برنامج الأغذية العالمي بممارسة مهامها والاضطلاع بمسؤولياتها النبيلة والإنسانية في اليمن.
وأكدت استمرار الحكومة في تقديم كل ما يمكن لتسهيل المهمة النبيلة من أجل إيصال المساعدات الغذائية والتخفيف من معاناة أبناء اليمن في كل أرجاء البلاد.
إلى ذلك، أكد مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أن تعليق برنامج الأغذية العالمي لعمليات توزيع المساعدات الغذائية في صنعاء نتيجة متوقعة للأعمال المشينة التي تنتهجها ميليشيا الحوثي الانقلابية من سرقة ونهب وإتلاف للمساعدات الإنسانية.
وقال المركز في بيان صدر عنه أمس «لقد طالب المركز ومسؤولوه عبر اللقاءات مع مسؤولي الأمم المتحدة ومن خلال البيانات الصحافية الصادرة منه أن يوضع حد للتصرفات غير الإنسانية التي تقوم بها الميليشيات ضد المساعدات الإنسانية وعاملي المنظمات وعرقلة عملهم ونهب المساعدات وإتلاف بعضها وبيع الآخر منها».
وأضاف البيان أن ميليشيا الحوثي الانقلابية خارجة عن القانون الإنساني سواء من خلال تجنيدها للأطفال والزج بهم في أتون الصراع المسلح واستخدامها دروعا بشرية وزراعتها للألغام العشوائية التي تجاوزت مليون لغم واعتدائها على المدارس أو من خلال التلاعب بتوزيع الأغذية في المناطق التي تسيطر عليها.
وفي هذا الخصوص يطالب المركز منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها العاملة في اليمن بالتصدي لممارسات الميليشيات الإرهابية المدعومة من إيران، موضحاً أن المتضرر الوحيد من هذه الممارسات هو الشعب اليمني. بدوره، حمل وزير الإدارة المحلية اليمني رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبد الرقيب فتح، ميليشيا الحوثي الانقلابية، المسؤولية الكاملة عن الآثار المترتبة عن التعليق الجزئي لعمليات المساعدات الغذائية من قبل برنامج الأغذية العالمي في العاصمة صنعاء: «والتي كان سببها قيام الميليشيا بالتلاعب بالمساعدات وتحويلها لغير المستحقين وممارسة المضايقات للفرق الميدانية للبرنامج وإعاقة الأعمال الإغاثية».
وفي تصريح نقلته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، طالب فتح وكيل الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة الطارئة مارك لوكوك ومنسقة الشؤون الإنسانية في اليمن بممارسة جميع الضغوطات لإيقاف كل الانتهاكات الحوثية بحق العملية الإغاثية.
وشدد على ضرورة قيام مجلس الأمن والمجتمع الدولي بمسؤولياتهما القانونية والإنسانية لمنع ميليشيا الحوثي من التدخل في العملية الإغاثية، مؤكداً أن الحكومة لن تقبل أن يبقى الشعب اليمني في تلك المناطق ضحية لممارسات الحوثي بحق العملية الإغاثية وتخاذل المجتمع الدولي.
ودعا فتح برنامج الأغذية العالمي وجميع المنظمات الدولية إلى البحث عن آليات وتدابير ضامنه لإيصال المساعدات، مؤكداً أن الحكومة تشجع على اتخاذ أي وسائل تعمل على الوصول السريع إلى المحتاجين وتقدم كل الدعم والتسهيلات لعمل المنظمات الإغاثية والدولية في اليمن.

وتحت عنوان: الجيش اليمني يتقدم في معقل الحوثي والبيضاء، قال موقع العربية نت: أعلن الجيش اليمني، الجمعة، استعادة مناطق ومواقع جديدة من قبضة ميليشيات الحوثي في محافظتي البيضاء وسط البلاد، وصعدة معقل الحوثيين أقصى شمال اليمن.
وذكر المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية أن قوات الجيش الوطني حررت مناطق ومواقع جديدة في جبهة قانية شمال البيضاء، مؤكداً أن المعارك متواصلة، وسط تقدم قوات الجيش وانهيار كبير وخسائر بشرية ومادية فادحة في صفوف الميليشيات.
وقال قائد اللواء 143 مشاة، العميد ذياب القبلي، إن قوات الجيش استعادت "منطقة حوران بالكامل وتبة الطيارة ومنطقة سليل واغوال والشعير وغول آل سالم ومنطقة نمران وبيوت الجدعان وبيوت الهنادية" في جبهة قانية شمالي محافظة البيضاء.
إلى ذلك، سيطرت قوات الجيش اليمني، الجمعة، على مواقع جديدة بمديرية رازح غرب محافظة صعدة، المعقل الرئيس لميليشيات الحوثي أقصى شمال البلاد.
وأفاد قائد اللواء السادس العميد صالح المجيدي أن قوات الجيش الوطني سيطرت على تبة "القد" وأجزاء واسعة من "جبل الحصن" في رازح غرب صعدة، وتمكنت من دحر ميليشيات الحوثي منها وضرب تحصيناتهم في مناطق أخرى.
وأشار المجيدي إلى أن العمليات العسكرية أسفرت عن مقتل وإصابة الكثير من ميليشيات الحوثي وتكبيدها خسائر مادية ومعنوية.

وتحت عنوان: التحالف العربي يسقط طائرتي "درون" حوثيتين في الأجواء اليمنية، قال موقع سكاي نيوز: أعلن المتحدث الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، الجمعة، أن قوات التحالف الجوية تمكنت من اعتراض وتدمير طائرتين مسيرتين أطلقتهما ميليشيات الحوثي الموالية لإيران.
وأوضح المالكي أن ميليشيات الحوثي أطلقت الطائرتين مساء الجمعة، لافتا إلى أنه تم تدمير الأولى عند الساعة 9:28 مساء، في حين دمرت الثانية عند الساعة 9:56 مساء.
وبيّن أنه تم رصد إطلاق الطائرتين بدون طيار من محافظة صنعاء، وتم اعتراضهما وتدميرهما في الأجواء اليمنية.
وأشار المالكي إلى أن قيادة القوات المشتركة للتحالف "تؤكد الحق المشروع باتخاذ وتنفيذ إجراءات الردع المناسبة للتعامل مع هذه الأعمال العدائية والإرهابية، بما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية".

وتحت عنوان: انتهاكات الحوثي.. مقتل وجرح 2439 في الحديدة، قالت صحيفة عكاظ السعودية: فضح تقرير حكومي انتهاكات مليشيا الحوثي في الحديدة، كاشفا أنها أسفرت عن مقتل وجرح 2439 مدنياً وعسكرياً في المحافظة الواقعة غرب اليمن منذ سريان الهدنة الأممية لوقف إطلاق النار في 18 ديسمبر الماضي.
واتهم التقرير الصادر أمس عن فرق الرصد التابعة للقوات الحكومية في الحديدة، الحوثيين بارتكاب 6274 انتهاكاً في مدينة الحديدة وريفها الجنوبي منذ سريان الهدنة. وأسفرت خروقات الحوثيين - بحسب التقرير- عن مقتل وإصابة نحو 961 مدنياً، بالإضافة إلى مقتل 212 جندياً وجرح 1266 آخرين. ولفت إلى تدمير 38 منزلاً بشكل كلي وجزئي جراء القصف المدفعي للحوثيين، بالإضافة إلى إلحاق أضرار بالغة بـ17 منشأة ومؤسسة مدنية (حكومية وخاصة).
وتزامن التقرير مع تصعيد عسكري غير مسبوق لمليشيات الحوثي منذ أيام في مدينة الحديدة، والذي أكد مسؤول عسكري يمني أنه يتجاوز فكرة خرق وقف النار، ويكشف عن خطط لنسف التهدئة في سياق تصعيد إيراني شامل بالمنطقة.

شارك