الأمن الروسى يحبط عملا إرهابيا لداعشى حاول استهداف حشد وسط البلاد.. التحالف يعترض طائرة حوثية في خميس مشيط... تحت نيران الإرهاب رجال الشرطة يسطرون ملحمة بطولية بشمال سيناء

الأربعاء 26/يونيو/2019 - 02:43 م
طباعة الأمن الروسى يحبط إعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء 26 يونيو 2019.

التحالف يعترض طائرة حوثية في خميس مشيط 
 
أعلن المتحدث باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، أن قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي، تمكنت مساء الثلاثاء، من اعتراض وإسقاط طائرة دون طيار أطلقتها الميليشيات الحوثية الإرهابية باتجاه منطقة سكنية مأهولة بالمدنيين في خميس مشيط.
ولفت العقيد المالكي، في بيان وفق وكالة الأنباء السعودية، إلى أن "الأداة الإجرامية الإرهابية الحوثية تتعمد استهداف المدنيين والمنشآت المدنية ولم يتم تحقيق أي من أهدافهم وتم تدميرها وإسقاطها"، مضيفًا "وإننا إذ نؤكد استمرار تنفيذ الإجراءات الرادعة ضد هذه الميليشيات الإرهابية وتحييد القدرات الحوثية وبكل صرامة، وبما يتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية.
البوابة نيوز 

تحت نيران الإرهاب رجال الشرطة يسطرون ملحمة بطولية بشمال سيناء.. 
  

كلما فشلت للإرهابيين خطة لجأوا إلى أخرى، محاولين استهداف قوات الأمن بمناطق التمركزات بنطاق شمال سيناء، باستخدام الأسلحة الثقيلة والانتحاريين، إلا أن بساطة رجال الشرطة في المواجهة أجهضت محاولاتهم الخبيثة.
بدأت الأحداث بتجمعات عدد من العناصر مستقلين سيارات صوب الارتكازات الأمنية وفتحوا الأعيرة النارية صوب القوات الأمن التي بادرت بدورها في إطلاق على مصدر النيران وتبادل الأعيرة النارية لمدة ساعتين، محاولين استهداف أكثر من تمركز أمني لتشتيت القوات، ليفاجئوا بمواجهة عنيفة مع أبطال الشرطة.
وخلال الاشتباكات دفعت العناصر الإرهابية بأحد الانتحاريين الذي فجر نفسه مما أسفر عن استشهاد ضابط شرطة و5 مجندين وقتل 4 عناصر إرهابية بينهم أحد العناصر الانتحارية.
ونتيجة البسالة رجال الشرطة، وقامت العناصر الإرهابية بالفرار من منطقة الاشتباكات التي خرجت في أعقابهم مجموعات قتالية وقوات مكافحة الإرهاب تلاحقهم لاصطيادهم.
‌الانتحاريون سلاح أعوان الشر لاستهداف قوات الأمن.. والأجهزة تحبط مخططاتهم وآخرها كمين العريش.. وتضبط عنصرا يرتدي حزاما ناسفا.. خبير أمني: نجاحات غير مسبوقة في اقتلاع الإرهاب (صور)
وعثرت قوات الأمن بحوزته العناصر التي تم القضاء عليها بحوزتهم على (أحزمة ناسفة - أسلحة آلية - قنابل يدوية)، واتخذت الإجراءات القانونية وتتولى نيابة أمن الدولة العليا التحقيق، وتم نقل جثث الشهداء إلى المستشفى وجار اتخاذ اللازم قبلهم ونقلهم عقب انتهاء الاجراءات إلى محال إقامة أسرهم لإقامة مراسم الجنازة العسكرية.
ومن المقرر إقامة مراسم جنازة عسكرية لشهداء الواجب وثم يشيع الجثامين والدفن بمقابر أسرهم كل بنطاق محافظته وسط مشاركة قيادات الأجهزة الأمنية والتنفيذية بالمحافظات فضلا عن تقديم واجب العزاء لأسرهم.
ووجه أصدقاء الشهداء رسائل عزاء، مؤكدين على المضى قدمًا في استكمال رسالة حماية الوطن ومقدراته من كل من تسول له نفسه المساس بأمنه. 
ونعى أصدقاء، الشهيد الملازم أول مصطفى أحمد عثمان الذي تخرج عام 2015 من كلية الشرطة، والتحق بقطاع الأمن المركزى وشارك في العديد من عمليات اقتحام ومداهمة أوكار العناصر الإرهابية في شمال سيناء.
الجدير بالذكر بأن قطاع الأمن الوطنى رصد مخططا إرهابيًا على مدار الفترة الماضية استهداف تنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية تجاه مؤسسات الدولة وقوات الأمن، وتمكن من القضاء على العناصر الإرهابية عقب مواجهات عنيفة بإجمالى 35 عنصرا إرهابيا عثر بحوزتهم على أسلحة وأحزمة ناسفة.
فيتو

مقتل عشرات الحوثيين فى اشتباكات بالحديدة
 
لقى عشرات المسلحين الحوثيين مصرعهم، اليوم الأربعاء، فى هجوم وسط محافظة الحديدة اليمنية.
ونقلت قناة العربية عن مصدر لها بالمقاومة اليمنية المشتركة أن ميليشيا الحوثى شنت هجومًا هو الأعنف منذ التوقيع على "اتفاق الحديدة" على شارع الـ50 المحرر، وسط المحافظة ما دفع المقاتلين للتصدى لهم.
وأضافت العربية، فى تقرير لها، أن المقاومة تمكنت من كسر حدة الهجوم، وإسقاط عشرات المسلحين بين قتيل وجرييح.
وأوضح المصدر أنه تم التمهيد للهجوم الثانى من نوعه خلال أسبوع بحشد كبير وقصف بالمدافع والرشاشات الثقيلة وأسلحة "أر بى جى".
وتابعت العربية أن ميليشيا الحوثى تقوم بقصف مديرية حيس جنوب الحديدة، ومنطقة التحيتة، بشكل مكثف وسط اشتباكات مع الجيش والمقاومة المشتركة.
مبتدا 

الأمن الروسى يحبط عملا إرهابيا لداعشى حاول استهداف حشد وسط البلاد

 
أعلنت هيئة الأمن الفيدرالية الروسية اليوم الأربعاء، إحباطها محاولة عمل إرهابى لداعشى خطط لاستهداف حشد بمدينة (ساراتوف)، وسط البلاد 
ذكرت ذلك قناة (روسيا اليوم) الإخبارية فى نبأ عاجل .
وكانت اللجنة الوطنية لمكافحة الإرهاب الروسية قد أعلنت - أول أمس الاثنين، أنها تمكنت من القضاء على اثنين من أنصار "داعش" فى جمهورية داغستان الروسية .
كما أعلنت أجهزة الأمن الروسية اعتقال الإرهابى، وهو مواطن روسى، حاول تنفيذ عمل إرهابى فى مكان مزدحم بمدينة ساراتوف وسط روسيا.
وذكر بيان لجهاز الأمن الفدرالى الروسى اليوم الأربعاء، أن هذا الشخص حصل على أسلحة ومواد لتصنيع عبوات متفجرة يدوية الصنع أعدها فى مختبر بمرآب للسيارات، لافتا إلى أنه أقسم يمين الولاء لقادة المنظمات الإرهابية وتصرف بناء على تعليماتهم.
وأشار البيان إلى أنه خلال عملية الاعتقال قام الجانى بمقاومة مسلحة وتم تحييده من قبل القوات الخاصة التابعة لجهاز الأمن الفدرالى الروسى، مؤكدا أنه لم يصب أى من أفراد الأمن أو المدنيين.
اليوم السابع 

الاتفاق النووي الإيراني يواجه خطر "الموت البطيء"
 

يشكّل إعلان إيران أن احتياطاتها من اليورانيوم المخصّب ستتجاوز السقف المحدد في الاتفاق النووي المبرم عام 2015، دليلا جديدا على مدى هشاشة هذا الاتفاق الهادف إلى كبح برنامجها النووي.
وعلى الرغم من أن الإعلان الإيراني لا يطلق رصاصة الرحمة على الاتفاق، إلا أن من شأنه أن يدق إسفينا إضافيا في نعش "موته البطيء" الذي بدأ مع قرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالانسحاب منه العام الماضي.
مخاض عسير
وأُنجز الاتفاق النووي المبرم مع طهران في فيينا في 14 يوليو 2015 بعد سنوات من المفاوضات الشاقة بين إيران والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين.
ويهدف الاتفاق في جوهره إلى ضمان اقتصار البرنامج النووي الإيراني على الإطار السلمي. في المقابل تستفيد إيران من رفع تدريجي للعقوبات الاقتصادية الخانقة المفروضة عليها.
ورحّب مؤيدو الاتفاق بما تم إنجازه، واصفين إياه بأنه انتصار كبير للتعددية بشكل عام، وللسياسة الخارجية التي اعتمدتها إدارة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما على وجه الخصوص.
لكن الاتفاق تعرّض منذ بدء تطبيق مندرجاته لانتقادات في الولايات المتحدة، ولا سيّما من قبل دونالد ترمب الذي كان حينها مرشّحا رئاسيا.
كذلك أكد خصوم إيران في المنطقة ولا سيّما السعودية وإسرائيل أن الاتفاق لا يوفر ضمانات كافية تمنع إيران من أن تمتلك إيران مستقبلا السلاح النووي.
مندرجات الاتفاق
يفرض الاتفاق قيودا على البرنامج النووي الإيراني من عدة نواحٍ، ويكلّف الوكالة الدولية للطاقة الذرية اتّباع نظام تفتيش صارم للمنشآت الإيرانية.
وتشمل القيود تحديد سقف قدره 300 كيلوغرام لاحتياطات الجمهورية الإسلامية من اليورانيوم المخصّب، والتي لا تتعدى نسبة تخصيبها 3,67 بالمئة.
كذلك يحدد سقفا قدره 130 طنًا لمخزونات إيران من المياه الثقيلة. كذلك فرض قيودًا على مفاعل أراك للمياه الثقيلة تمنعه من إنتاج كميات كبيرة من البلوتونيوم.
وتقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن إيران تخضع لأحد أكثر أنظمة التفتيش صرامة في العالم، وإن الوكالة قادرة على دخول كافة المواقع الضرورية لتنفيذ مهمتها.
رفع العقوبات
وينص الجانب الآخر من الاتفاق على رفع العقوبات عن إيران وبخاصة عن قطاعي النفط والغاز.
لكن بعد أن قرر ترمب في مايو 2018 الانسحاب من الاتفاق، أعادت الولايات المتحدة فرض عقوبات، كما سعت الى دفع حلفائها إلى الحد من روابطهم الاقتصادية مع الجمهورية الإسلامية.
وحاولت الأطراف الأوروبية الموقّعة على الاتفاق الرد على الانسحاب الأميركي بإنشاء نظام أوروبي للمقايضة "إنستكس" من شأنه أن يسمح بالالتفاف على العقوبات الأميركية، لكنّه لم يطبّق بعد بشكل كامل.
ردة فعل إيران
وبرّرت إيران قرارها التوقف عن الالتزام ببعض مندرجات الاتفاق النووي، بالإشارة إلى أنها لا تلمس فوائده الاقتصادية منذ أن انسحبت الولايات المتحدة منه.
وأعلن مسؤول إيراني كبير الثلاثاء أن بلاده ستوقف الالتزام ببندين آخرين من الاتفاق الدولي حول برنامجها النووي اعتباراً من السابع من يوليو، ولا سيّما السقف المحدد عند 3,67 لنسبة تخصيب اليورانيوم، كما والقيود المفروضة على تطوير مفاعل إنتاج المياه الثقيلة.
ماذا بعد؟
وفي تعليقها على ما أعلنته إيران الأسبوع الماضي، قالت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني إن "تقييمنا حول احترام إيران لالتزاماتها لن يكون قائماً أبداً على تصريحات، بل على حقائق، وعلى التقييم الذي تجريه الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وتقول الوكالة إن تقاريرها تقتصر على ما تجمعه من حقائق تقنية خلال عمليات التفتيش التي تجريها، وإن مدى التزام إيران بالاتفاق تقرّره الأطراف الموقّعة عليه.
واعتبر تييري كولفيل الباحث في "معهد العلاقات الدولية والاستراتيجية" ومقرّه باريس أن الاتفاق يواجه خطر "الموت البطيء" وليس الانهيار المفاجئ.
لكنه يؤكد أنه لا يمكن استبعاد خطر الانهيار السريع إن توقّفت إيران عن التعاون مع مفتّشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو رفعت بشكل كبير نسبة تخصيب اليورانيوم.
وتقول كيلسي دافنبورت الباحثة في "رابطة الحد من التسلّح"، إن  "الدول الأوروبية وروسيا والصين ملتزمة بالاتفاق النووي وتسعى إلى إيجاد حلول للإحباط الإيراني المشروع في ما يتعلّق برفع العقوبات".
لكنّها تحذّر من أنه "إذا تخلّت بقية الدول الموقّعة على الاتفاق عن هذا المسعى بسبب الانتهاكات الإيرانية، فإن ذلك سينسف الاتفاق".
ايلاف 

قوة سعودية يمنية تعتقل زعيم «داعش» في 10 دقائق

أعلن المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، أمس الثلاثاء، أن القوات الخاصة السعودية ونظيرتها اليمنية نفذتا عملية نوعية ناجحة بالداخل اليمني؛ حيث قامتا خلالها بالقبض على أمير تنظيم «داعش» الإرهابي في اليمن، الملقب ب«أبو أسامة المهاجر»، وفق ما أوردت وكالة الأنباء السعودية الرسمية «واس».
وأضاف المالكي: إنه تم خلال العملية النوعية القبض أيضاً على المسؤول المالي للتنظيم الإرهابي، إلى جانب عدد من أعضاء تنظيم «داعش» المرافقين له؛ وذلك في تمام الساعة التاسعة وعشرين دقيقة صباح يوم الثالث من يونيو/حزيران الجاري. وأوضح المتحدث باسم قوات التحالف، إن «المراقبة المستمرة لأحد المنازل؛ أثبتت وجود أمير التنظيم وأعضاء من تنظيم «داعش»، وكذلك وجود ثلاث نساء وثلاثة أطفال». وأضاف: «اتخذ التحالف كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية؛ لحماية المدنيين خلال تنفيذ العملية؛ من خلال تحديد ومعرفة النمط الحياتي حول مكان تواجد المطلوبين؛ لغرض تقليل الأضرار الجانبية لعملية الهجوم، والقبض على العناصر الإرهابية، وكذلك لسلامة النساء والأطفال المتواجدين بالمنزل».
وبيّن المالكي أن العملية استمرت مدة 10 دقائق منذ بداية الهجوم وإلقاء القبض على المطلوبين، وحصر المضبوطات الخاصة بالإرهابيين والتنظيم، ونتج عن العملية إلقاء القبض على أمير التنظيم، وكذلك أعضاء من التنظيم ولم يصب أي فرد داخل المنزل، كما لم تكن هناك أي أضرار جانبية بالمدنيين. وتابع: «كذلك أسفرت العملية عن مصادرة عدد من (الأسلحة والذخيرة، إضافة إلى أجهزة لاب توب وكمبيوتر، ومبالغ مالية بمختلف العملات، وأجهزة إلكترونية، وأجهزة GPS، وأجهزة اتصال) وغيرها من المقبوضات».
وأشار إلى أن هذه العملية تأتي امتداداً للتعاون الوثيق بين المملكة العربية السعودية والحكومة اليمنية؛ لمحاربة الإرهاب وتفكيك التنظيمات الإرهابية، كما أنها تعد ضربة موجعة لتنظيم «داعش» الإرهابي، وبالأخص في اليمن، وتأتي استكمالاً لجهود المملكة في مكافحة الإرهاب بكافة أشكاله. وأكد استمرار جهود المملكة ضمن التحالف الدولي ضد «داعش»، وبالتعاون مع حلفائها؛ لمحاربة التنظيمات الإرهابية، والقضاء على آفة الإرهاب. وشدد على أن مسار التحقيق يقتضي المحافظة على بقية التفاصيل عن طبيعة العملية وأعضاء التنظيم الآخرين، الذين تم إلقاء القبض عليهم، على أن يتم الإعلان عن بقية التفاصيل في حينه.
الخليج 

شارك