وركز البعض منها على استمرار مليشيات الحوثي في هجماتها على مطار أبها السعودية مخلفتا عددا من الجرحى، فيما تواصل أيضا هجماتها على مدينة الحديدة لتنسف بذلك مسار السلام واتفاق السويد.

صحيفة البيان" قالت تحت عنوان" الشرعية تردع محاولة حوثية لنقض «اتفاق السويد»: أحبطت الشرعية، هجوماً حوثياً على خطوط التماس في الحديدة، استهدف نسف مسار السلام واتفاق السويد، فيما اعترض التحالف طائرة مسيرة حوثية تمّ إطلاقها من صنعاء باتجاه السعودية.

وتصدّت القوات المشتركة، أمس، لهجوم كبير شنته ميليشيا الحوثي على خطوط التماس في مدينة الحديدة، في عملية ردع جديدة هدفت لإعادة الميليشيا لمسار التسوية واتفاق استوكهولم.

"التحالف": إصابة 8 سعوديين وهندي في العمل الإرهابي الحوثي بمطار أبها، وفي صحيفة السبق السعودية" كشفت قيادة القوات المشتركة للتحالف اليوم تفاصيل الهجوم على مطار أبها الدولي من قبل المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران وقيامها باستهداف المدنيين من خلال عمل إرهابي وحشي نتج عنه إصابة 9 أشخاص من المدنيين أحدهم من الجنسية الهندية .

وتفصيلاً، جاء في بيان التحالف: إلحاقاً لما أصدرته قيادة القوات المشتركة للتحالف فجر يوم الثلاثاء الموافق (02 يوليو 2019م)، عن وقوع هجوم إرهابي بمطار أبها الدولي نفذته المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، فقد صرح المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي، بأن الهجوم الإرهابي أدى إلى إصابة (9 أشخاص) من المدنيين، 8 منهم سعوديين وواحد يحمل الجنسية الهندية بإصابات جميعها مستقرة مبدئياً وقد تم نقلهم جميعاً إلى المستشفيات المتخصصة.

قراران أمام الكونغرس الأميركي لإدانة جرائم الحوثيين، قال موقع العربية: رحبت السفارة اليمنية في واشنطن، بمشروعي القرارين اللذين قدمهما إلى الكونغرس الأميركي النائب ويل هيرد، والسيناتور توم كوتون، لإدانة ميليشيا الحوثي بسبب انتهاكاتهم لحقوق الإنسان والعنف ضد المدنيين في اليمن وعلاقتهم مع إيران.

وقالت إن "مشروعي قراري الكونغرس اللذين يدينان ميليشيا الحوثي ينصان على أن الولايات المتحدة لن تتسامح مع جرائم الحرب وانتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها ميليشيا الحوثي في اليمن، حيث قامت ميليشيا الحوثي باستخدام الألغام بشكل عبثي وعشوائي وجندت الآلاف من الأطفال، وعبثت بالمساعدات الإنسانية".

«الشرعية» تحرر سلسلة جبلية بين صعدة والجوف، وبحسب صحيفة الاتحاد" شنت مقاتلات التحالف العربي غارات جوية على أهداف تابعة لميليشيات الحوثي الإرهابية الموالية لإيران في مديرية «رازح» بمحافظة صعدة، وتزامن القصف مع تجدد المعارك بين الجيش والميليشيات في عدد من المواقع في مديرية «كتاف والبٌقع» شمال شرق صعدة.

وذكرت مصادر عسكرية ميدانية، أن مواجهات دارت شمال مديرية «كتاف والبقع» بالقرب من الشريط الحدودي بين اليمن والسعودية، وفي جبهة «الأجاشر» الممتدة بين محافظتي صعدة والجوف.

مسام ينتزع 600 لغم حوثي خلال الأسبوع الرابع من يونيو، قال موقع اليمن العربي" انتزع مشروع مسام لنزع الألغام، حاولي 600 ألغام حوثية زرعتها ميليشيا الحوثي الانقلابية خلال الأسبوع الرابع من شهر يونيو (حزيران) المنصرم.

وأوضح مدير المشروع أسامة القصيبي، أن الفرق الميدانية نزعت 268 لغماً مضاداً للدبابات و4 ألغام مضادة للأفراد، وفقاً لما ذكره موقع "سبتمبر نت" أمس الإثنين.

رئيس وزراء يؤكد حرص الحكومة على مواصلة جهود مكافحة تمويل الإرهاب، ووفقا لصحيفة اليوم السابع" أكد رئيس الوزراء الدكتور معين عبد الملك، حرص واهتمام الحكومة بمواصلة الجهود المبذولة لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتحقيق تعافى النظام المصرفي، والتزامها بتحقيق أعلى درجات الالتزام بالمتطلبات والمعايير العالمية فى مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.

ميليشيا الحوثي تقتل مواطنا رفض دفع "إتاوة" مالية لها، من جانبه قال موقع24 الإماراتي: قُتل مواطن برصاص عناصر ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، في إحدى النقاط التابعة لها بمحافظة البيضاء وسط البلاد.

وذكرت مصادر محلية أن نقطة حوثية اعترضت شاحنة، يقودها المواطن عبدالله مثنى السلالي، في مديرية الشرية، وطالبته بدفع مبلغ مالي لها ورفض تلبية طلب عناصر الميليشيا، فأطلقوا النار عليه وأردوه قتيلاً، وفقاً لما ذكره موقع "سبتمبر نت" أمس الإثنين.

مقتل عشرات الحوثيين بمعارك مع الجيش الوطني في 3 محافظات، وفي خبر لموقع العين الإخبارية: سقط عشرات الحوثيين بين قتلى وأسرى، الإثنين، في عمليات نوعية للقوات المشتركة والتحالف العربي بمحافظات تعز وصعدة والحديدة.

وذكر بيان لوزارة الدفاع أن قوات مشتركة من ألوية العمالقة والمقاومة الجنوبية، أحكمت قبضتها على مفرق "شوكان" ومواقع تمركز الحوثيين في "المدينة" و"تصعان" وجبل "الفراشة" والتلال المحيطة بقرية "الهويدة" في مديرية ماوية شرقي تعز جنوبي البلاد.

تهريب المخدرات... سلاح الحوثيين لتمويل مجهودهم الحربي، وفي تقرير مطول قالت صحيفة الشرق الأوسط: لا تزال ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران تستخدم منذ انقلابها على السلطة الشرعية في اليمن، تجارة المخدرات لتمويل حروبها ضد الشعب اليمني.

ومنذ الانقلاب، انتشرت أنواع مختلفة من المخدرات في مناطق سيطرة الحوثيين، قال سكان في صنعاء، لـ«الشرق الأوسط»، إن هذه المواد الممنوعة باتت تباع على قارعة الطرقات وفي بعض الأسواق والبقالات التابعة لعناصر الجماعة الحوثية.

وشكا مواطنون، تحويل الميليشيات، بإشراف مباشر من قياداتهم، مناطقهم إلى أسواق مفتوحة لبيع وتجارة مختلف أنواع المخدرات، وعزوا ذلك إلى الغياب الكامل للدولة وضعف أداء أجهزتها في ظل استمرار الانقلاب والحرب، مما تسبب في تحويل تلك المناطق إلى أسواق رائجة تُستهلك فيها كل أنواع المواد السامة والمخدرة.