وركزت على منها على أخر التطورات في الساحل الغربي حيث أصدرت قيادة القوات المشتركة مساء، أمس الثلاثاء، بيانًا صحفيًا أكدت فيه تشكيل قيادة مشتركة تمثل كافة القوات المشاركة بالقتال ضد الحوثيين في جبهة الساحل الغربي وتشكيل غرفة عمليات مشتركة مرتبطة بقوات التحالف العربي.

ومن صحيفة الشرق الأوسط وتحت عنوان" اليمن يبحث مع البنك الدولي تنفيذ مشاريع للطاقة الشمسية، قالت الحكومة اليمنية إن البنك الدولي اعتمد دعماً إضافياً بقيمة 400 مليون دولار في إطار دعمه للمؤسسا، والمشاريع في مختلف المحافظات اليمنية، مبينة أن دعم البنك الدولي لليمن بلغ حتى الآن أكثر من مليار و700 مليون دولار أميركي.

وأوضح الدكتور نجيب العوج وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني أن زيارة قيادات البنك الدولي للعاصمة المؤقتة عدن كانت مثمرة جداً ونتائجها ستظهر على الأرض قريباً، وأضاف خلال تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أن «تعزيزاً للشراكة بين اليمن والبنك الدولي جاءت الزيارة عالية المستوى متمثلة في المدير التنفيذي للبنك ونائب رئيس البنك لشؤون الشرق الأوسط والمديرين الإقليميين للعاصمة المؤقتة عدن، وكانت زيارة مثمرة، حيث تم اعتماد 400 مليون دولار إضافية لدعم اليمن، ويعتبر البنك الدولي من الشركاء المانحين الذين لهم تاريخ طويل من العلاقة الوطيدة مع اليمن».

سنعرض الأدلة الدامغة لمحاولة الحوثي استهداف السفن التجارية، من جانبها قالت صحيفة عكاظ" إن المتحدث الرسمي لقوات تحالف دعم الشرعية في اليمن العقيد الركن تركي المالكي أكد، أن قيادة القوات المشتركة للتحالف لن تتوانى في التصدي للمحاولات الإرهابية للمليشيا الحوثية المدعومة من إيران واستهدافها للملاحة البحرية والتجارة العالمية.

وتحت عنوان، مصرع عشرات الحوثيين بينهم قيادى بارز جنوب اليمن، وبحسب صحيفة اليوم السابع" لقى عدد من عناصر ميلشيا الحوثى الانقلابية المدعومة من إيران مصرعهم وأصيب آخرون بينهم قيادى بارز للميلشيا فى مواجهات مع قوات الجيش الوطنى بمحافظة الضالع جنوب اليمن، حسبما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.

وأفاد موقع ( سبتمبر نت ) الناطق باسم الجيش اليمنى أن قوات الجيش الوطنى أحبطت محاولة تسلل لميلشيا الحوثى الانقلابية باتجاه باب غلق وشخب بمديرية قعطبة شمالى المحافظة

وتحت عنوان، تشكيل قيادة مشتركة لقوات الساحل الغربي، وفي خبر لموقع إرم نيوز" أصدرت قيادة القوات المشتركة في الساحل الغربي في اليمن مساء الثلاثاء بيانًا صحفيًا أكدت فيه تشكيل قيادة مشتركة تمثل كافة القوات المشاركة بالقتال ضد الحوثيين في جبهة الساحل الغربي وتشكيل غرفة عمليات مشتركة مرتبطة بقوات التحالف العربي.

وأعلنت قيادة القوات المشتركة في بيانها الأول عن استمرار النضال لتحرير كافة مناطق البلاد من ميليشيات الحوثيين ، وثمنت التضحيات التي قدمتها كافة القوات المرابطة في الساحل الغربي وبإسناد مباشر من قوات التحالف.

وتحت عنوان، أول جرائم يرتكبها الحوثيون في تاريخ اليمن الحديث، بدوره قال موقع اليمن العربي" أثارت احكام الاعدام التي اطلقتها مليشيا ايران الحوثية في صنعاء ضد 30 مختطفا في سجون صنعاء جدلا واسعا في أوساط الرأي العامل المحلي واعتبراها جرائم لم تشهدها تاريخ اليمن الحديث.

صنعاء نسخة من بغداد: وفي هذا الاطار علق السياسي خالد الرويشان على قرار احكام الاعدام التي اعلنت عنها مليشيا ايران الحوثي بأن صنعاء صارت نسخة من بغداد.

وقال على حسابه:" حكمة تحكم على 30 يمنياً بالإعدام! لاسابقة لهذا العدد في تاريخ اليمن! اليمنيون لا يعرفون مثل هذه الأحكام ولكن لِمَ الغرابة؟! هنا 30 مليون يمني في حكم الموتى بسبب انقلابكم! راجعوا أحكامكم وتراجعوا ستندمون! أنتم تحكمون على أنفسكم في الواقع!

وتحت عنوان، الميليشيات تهدم منزل صالح تخوفاً من تحوله لمزار، قالت صحيفة الخليج" أثار إقدام ميليشيات الحوثي على هدم منزل الرئيس الراحل علي عبد الله صالح الكائن في جنوب العاصمة صنعاء ردود أفعال ساخطة، تجاوزت أوساط أنصار حزب المؤتمر الشعبي العام الذي كان يرأسه إلى العديد من الأوساط الشعبية والاجتماعية.

الإعدامات رسالة ترويع لإثبات القبضة الحوثية على صنعاء، وفي الخبر الأخير من صحيفة العرب اللندنية" حيث وجه الحوثيون رسالة دموية مروعة إلى الأطراف الإقليمية والدولية المعنية بالملف اليمني عبر إصدار أحكام بالإعدام على العشرات من اليمنيين، وذلك بهدف إظهار أن الجماعة المرتبطة بإيران في موقف قوة، وذلك بالتزامن مع دعوتها التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن إلى إعلان انسحابه.

وأصدرت محكمة في صنعاء خاضعة لسيطرة المتمردين الحوثيين الثلاثاء، حكما بإعدام 30 شخصا بتهمة التجسس لصالح دول التحالف العربي، وبين المحكومين بالإعدام أساتذة جامعات وطلاب جامعيون ونقابيون وخطباء مساجد وناشطون، وهو ما يعني أنها محاكمة سياسية لقوى يمنية معارضة للسيطرة الحوثية.