المعارضة القطرية: فضيحة الدوحة بتفجيرات مقديشو جزء من عمليات "تميم" القذرة... مقتل 4 شرطيين أفغان بهجوم لطالبان.... الجيش اليمني: الحسم العسكري السبيل لإعادة الشرعية للبلاد

الأربعاء 24/يوليو/2019 - 02:51 م
طباعة المعارضة القطرية: اعداد: روبير الفارس
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية بخصوص جماعات الاسلام السياسي وكل ما يتعلق بتلك التنظيمات بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) مساء اليوم الأربعاء 24  يوليو 2019.

الجيش اليمني: الحسم العسكري السبيل لإعادة الشرعية للبلاد

 الجيش اليمني: الحسم
أكد المتحدث باسم الجيش اليمني ، العميد عبده مجلي ، أن الحسم العسكري هو السبيل لحماية الشعب اليمني من عمليات "القتل الممنهج " الذي ترتكبه المليشيا الحوثية الانقلابية .
وأشار المتحدث - في اتصال هاتفي مع قناة "إكسترا نيوز" الإخبارية اليوم ،الأربعاء، - إلى أن المليشيا الحوثية الانقلابية تكبدت خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد جراء الغارات التي شنها طيران التحالف العربي، والعمليات التي ينفذها الجيش ، موضحا في الوقت ذاته استمرار العمليات العسكرية للسيطرة على باقي المدن اليمنية.
وأضاف أن المليشيا الانقلابية تكبدت خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد بجبهات كثيرة في محافظات : الجوف وصعدة وحجة ومأرب شمالي اليمن 
وحول عدم التزام المليشيا باتفاق "ستوكهولم" قال المتحدث  إن مليشيا الحوثي ألقت بالاتفاقات عرض البحر، وإنها لا تلقي بالا لتلك الاجتماعات البرية والبحرية الخاصة باللجنة المشتركة في "الحديدة " حيث قامت بزراعة الألغام ، ونقض العهود والمواثيق.
ونوه إلى أن الجيش اليمني هو المسيطر الآن على العمليات القتالية، معتبرا أن القتل "الممنهج " من قبل الملشيا ، وعمليات الاختطاف تعد بمثابة مؤشرات على انهيار وانتهاك المليشيا الانقلابية للاتفاقات .
وأكد أن التحالف العربي بقيادة السعودية يقوم بتقديم الدعم "اللوجيستي " المتواصل للشعب اليمني، كما أن العمليات العسكرية ترافقها العمليات الإنسانية في مختلف الجبهات لمستحقيها، مشددا الحرص على تأمين الطرق لإيصال المساعدات الإنسانية للشعب اليمني، لافتا إلى أن المليشيا الحوثية تقوم بنهب المساعدات الإنسانية التي تأتي عبر ميناء الحديدة.
البوابة نيوز 

روحاني يهدد بخطوة ثالثة نحو تقليص التزامات بلاده بالاتفاق النووي

روحاني يهدد بخطوة
هدد الرئيس الإيراني، حسن روحاني، بأنه إذا لم تصل المفاوضات مع باقي الموقعين على الاتفاق النووي لنتيجة فستتخذ إيران خطوة ثالثة نحو تقليص التزاماتها في نهاية فترة الستين يوما.
وقال روحاني، إن طهران لا تزال مستعدة للتفاوض مع الولايات المتحدة بشأن الخلاف حول البرنامج النووي الخاص بإيران، إلا أنه أكد أن ذلك لا يعني الاستسلام للضغوط الأمريكية في ذلك الصدد.
وأوضح روحاني في تصريحات الحكومة الإيرانية لم تفوت فرصة التفاوض ولن تفوتها، مشيرًا إلى: "استعدادهم الدائم للتفاوض، لكن بشكل عادل وقانوني يحفظ كرامتنا، لكن إلى جانب المفاوضات لن نستسلم".
وعن الاتفاق الدولي حول البرنامج النووي الذي انسحبت منه واشنطن العام الماضي، قال روحاني: "الاتفاق النووي يشكل حرارة ثقيلة على قلوب الصهاينة والدول الرجعية في المنطقة"، وبعد خروج أمريكا من الاتفاق النووي صبرنا عاما كاملا، وكان صبرنا إستراتيجيا وتاريخيا، لكننا على مدى هذا العام قمنا بتصدير النفط بالقدر الذي نحتاج إليه".
فيتو 

مقتل 4 شرطيين أفغان بهجوم لطالبان

مقتل 4 شرطيين أفغان
لقى 4 شرطيين مصرعهم بهجوم لطالبان غرب أفغانستان، 
ونقلت أسوشيتد برس عن متحدث الشرطة الأفغانية مهيب الله مهيب أن مسلحى طالبان هاجموا نقطة شرطية بولاية فرح، ما أسفر عن مقتل شرطيين وجرح آخرين، مضيفا أن قوات الشرطة تمكنت من قتل مسلحين بالحركة خلال التصدى للهجوم.
وتبنت حركة طالبان التى تشن هجمات يومية على القوات الأفغانية، مسؤوليتها عن الهجوم الأخير.
مبتدا 

عبد المهدي: نقلتُ رسالة من لندن إلى طهران حول السفن المحتجزة

عبد المهدي: نقلتُ
كشف عبد المهدي عن نقله رسالة من لندن إلى طهران حول السفن المحتجزة في مضيق هرمز وحرية الملاحة ومحاولته تفكيك هذه الأزمة مع المسؤولين فيها.. وأعلن أن عدد المتهمين المحالين على المحاكم بقضايا فساد بلغ 2200 متهم، بينهم أربعة وزراء، إضافة إلى استدعاء 11 وزيرًا للتحقيق.
إيلاف: قال رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي خلال مؤتمره الصحافي الأسبوعي مساء أمس، وتابعته "إيلاف"، إنه في ضوء اتصال هاتفي معه من وزيرة الدفاع البريطانية بيني موردونت، فقد رتب زيارة إلى إيران الاثنين الماضي، وطرح على الرئيس الإيراني حسن روحاني خلال اجتماعهما في طهران موضوع السفن المحتجزة في مضيق هرمز، وبينها بريطانية.. مؤكدًا أنه حاول تفكيك هذه الأزمة، وقدم  تصور العراق لأهمية التهدئة، وتجنيب المنطقة خطر الحرب. وأوضح أن التجاوب مع هذا المسعى من قبل الإيرانيين كان إيجابيًا.
وشدد على ضرورة الالتزام بسيادة الملاحة الآمنة والحرة في المياه والممرات المائية الدولية، بما في ذلك في الخليج ومضيق هرمز وبحر عُمان، وفق القانون والاتفاقيات الدولية. 
وأكد أن العراق يستطيع أن يلعب دورًا مهمًا بين الأطراف المختلفة "فهو يريد أن يكون صديقًا للجميع، وليس محورًا للحرب، وهو ليس جزءًا من منظومة العقوبات الاقتصادية على إيران، وهذا ما يعزز دور العراق".
وكان عبد المهدي قد قام الاثنين الماضي بزيارة خاطفة إلى طهران، استغرقت ساعات عدة، عقب تلقيه اتصالًا هاتفيًا من وزيرة الدفاع البريطانية بيني موردونت، بحثت خلاله معه الأمن الإقليمي وسبل التهدئة والعمل على تلافي عوامل التصعيد، حيث أكّدا على ضرورة تحقيق الأمن والاستقرار في منطقة الخليج والشرق الأوسط وعلى أهمية حرية الملاحة لجميع الدول واحترام القانون الدولي، واتفقا على التعاون لتحقيق ذلك، كما قال بيان رسمي عراقي تابعته "إيلاف".
خلال اجتماعه مع الرئيس الإيراني حسن روحاني فقد بحث عبد المهدي سبل نزع فتيل الأزمة الراهنة في الخليج بين الغرب وإيران، حيث أكد الأول أن "إيران كانت وستبقى أكبر ضامن لأمن وحرية الملاحة في الخليج ومضيق هرمز وبحر عُمان على مر التاريخ".. مشددًا على أن بلاده لن تكون أبدًا البادئة في الحرب.
إحالة 4 وزراء على المحاكم واستدعاء 11 آخرين بقضايا فساد
في محور آخر من مؤتمره الصحافي يتعلق بقضايا الفساد المعروضة على المجلس الأعلى لمكافحة الإرهاب، الذي يترأسه، فقد أعلن عبد المهدي أن عدد المتهمين بقضايا فساد المحالين على المحاكم بلغ 2200 متهم، من بينهم أربعة وزراء و123 من أصحاب الدرجات الخاصة والمديرين العامين ومن بدرجتهم، إضافة إلى استدعاء 11 وزيرًا للتحقيق.
عبد المهدي خلال مؤتمره الصحافي الأسبوعي
وأوضح أن مجموع القضايا الجزائية الخاصة بالنزاهة والمحالة على المحاكمة بلغ 1267 قضية لغاية منتصف الشهر الماضي، فيما بلغت عمليات الضبط الكلي 261 عملية، وعدد العمليات التي أسفرت عن ضبط متهمين 110، وعدد المتهمين المضبوطين في عمليات الضبط 607، وعدد عمليات ضبط الأوليات التي لم تسفر عن ضبط متهمين 151 عملية.
أضاف أن مجموع المبالغ المضبوطة قد بلغ 21 مليار دينار (20 مليون دولار)، بينما بلغ مجموع الأموال المحافظ عليها لغاية الفترة نفسها 231 مليار دينار (230 مليون دولار).. موضحًا أن مجموع القضايا قيد التحقيق، والتي لم تحسم لحد الآن بلغت 4117 قضية.
وبيّن رئيس الوزراء العراقي أنه لغاية منتصف الشهر الماضي أيضًا بلغ عدد أوامر الاستقدام 3202، والمنفذ منها 2097، وغير المنفذ 764 أمرًا، والذي ألغي وأُحيل على محاكم تحقيق أخرى 341 أمرًا، بينما بلغ عدد الأوامر الصادرة بحق الوزراء ومن هم بدرجتهم 11 أمرًا لمجموع 11 وزيرًا، وبلغ عدد الدرجات الخاصة والمديرين العامين ومن هم بدرجتهم 87، صدر بحقهم 115 أمر استقدام.
أما أوامر القبض لغاية اليوم نفسه فقد بلغت 1593، نفذ منها 497، وغير المنفذ من قبل الجهات المعنية 714، وما ألغي وأُحيل على محاكم تحقيق أخرى 383 أمرًا، في حين بلغ عدد الوزراء ومن بدرجتهم 7، وعدد الأوامر الصادرة بحقهم 15، والدرجات الخاصة والمديرون العامون ومن بدرجهتم 45، وعدد الأوامر الصادرة بحقهم 100 أمر.
وأكد عبد المهدي أن المجلس الأعلى لمكافحة الفساد جاد في مواجهة الفساد الموجود في دوائر ومؤسسات الدولة العراقية.
يشار إلى أن العراق قد احتل في العام الماضي المركز السادس عربيًا و13 عالميًا في قائمة الدول الأكثر فسادًا من إجمالي 168 دولة، بحسب منظمة الشفافية الدولية، حيث تشير المعلومات على صعيد إهدار المال العام إلى أن أكثر من ثمانمئة مليار دولار قد سرقت خلال السنوات 16 الماضية. 
العقوبات الأميركية على مسؤولين عراقيين
وعن فرض الولايات المتحدة الخميس الماضي عقوبات بحق أربعة مسؤولين عراقيين أوضح قائلًا "اُبلغنا بموضوع العقوبات الأميركية على بعض الشخصيات العراقية، وعرفنا أنه منع للسفر أو وجود أموال في الولايات المتحدة الأميركية، وأحلنا الموضوع على المستشارين القانونيين، كي نعرف إن كان لهذا الموضوع بُعد دولي أو سيادي، والعراق يجب أن يكون له رأي في مثل هذه القضايا، لأن هؤلاء مواطنون عراقيون مسؤولون أمام القضاء العراقي، وهو أمر يخص الدولة العراقية، عدا الدولة التي أصدرت الأمر".
وأمس أكدت السفارة الأميركية في بغداد أن بلادها ستواصل فرض عقوبات على حكوميين عراقيين متورطين في انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك اضطهاد الأقليات الدينية والمسؤولين الفاسدين محتكري السلطة لمصلحتهم على حساب مواطنيهم.
وأشارت السفارة إلى أن بلادها اتخذت الخميس الماضي إجراءً بحق أربعة أفراد في العراق متورطين في قضايا فساد أو إنتهاكات لحقوق الإنسان.. موضحة أن هذه العقوبات تشمل "حظر التواصل مع المؤسسات المالية الأميركية وحظر القدرة على التعامل مع الشركات الأميركية أو الحصول على تأشيرات لزيارة الولايات المتحدة". 
جاء هذا الكشف عن إمكانية فرض عقوبات على مسؤولين عراقيين آخرين بعد أربعة أيام من إعلان الإدارة الأميركية فرض عقوبات على أربع شخصيات عراقية هم: قائد كتبية بابليون المسيحية التابعة للحشد الشعبي ريان الكلداني وآمر لواء 30 في الحشد الشعبي وعد القدو ومحافظ نينوى السابق نوفل العاكوب، ومحافظ صلاح الدين السابق رئيس تحالف المحور أحمد الجبوري "أبومازن".
أوضاع الكهرباء والزراعة والحشد .. وشغور حقيبة التربية
وفي شؤون أخرى أشار رئيس الوزراء العراقي إلى أن العمليات العسكرية مستمرة لملاحقة ما تبقى من عناصر داعش لمنع وجودهم في أي بيئة يستغلونها للقيام بعمليات إجرامية ضد المواطنين، حيث تشترك فيها قوات الجيش والشرطة والحشد الشعبي والحشد العشائري وبتنسيق عالي المستوى، وبتعاون وتفاعل واسعين من قبل الأهالي مع القوات الأمنية.
وأوضح أن هنالك اطمئنانا من قبل الناجين من جرائم داعش إلى العودة إلى مناطقهم "وسنقدم إليهم كل الدعم في هذا المجال".
وبيّن أنه يتابع وضع الكهرباء. وقال "نعتقد ومن خلال تقاريرنا أن هنالك تحسنًا مستمرًا في الكهرباء، وحققنا معدلًا جيدًا في فك الاختناقات". وأشار إلى أن الموسم الزراعي الحالي شهد خلال هذا العام شكلًا غير مسبوق "فقد بلغنا رقمًا قياسيًا في محصول القمح، وسنصل إلى أربعة ملايين ونصف مليون طن من محصول القمح". 
وحول وضع قوات الحشد الشعبي قال إن الحشد الشعبي صنف من صنوف القوات المسلحة، وعلى هذا الأساس تنظم كل الأمور المتعلقة به، وعملية تنظيم أوضاع مقاتلي الحشد الشعبي مستمرة، وهناك فصائل لم تدخل في هذا الأمر، وسنعطيها الفرصة، ونسعى إلى إقناعها.. محذرًا بالقول "لن نرضى بأن يبقى أي طرف مسلح أو سلاح خارج سيطرة الدولة، وهذه هي نية الحكومة العراقية".
وعن استمرار شغور حقيبة التربية في حكومته، أكد رئيس الوزراء العراقي على ضرورة الإسراع في التصويت على وزير أو وزيرة لوزارة التربية لأنه أمر مهم.. وقال "نحن بحاجة إلى تأييد القوى السياسية، ليحصل نوع من الرضى على الأسماء المرشحة كي يمرر المرشح، وقلنا للقوى السياسية إما أن يتركوا الأمر لرئيس الوزراء، وهو من يقوم بالترشيح، ويعطونه ضمانات بالتصويت داخل مجلس النواب، أو نتحمل جميعًا مسؤولية هذا الشاغر، الذي ليس في مصلحة التشكيلة الوزارية" التي أعلنت في أواخر أكتوبر عام 2018.
ايلاف 

الإمارات: دورنا العسكري باليمن باق ولا فراغ أمنياً

 الإمارات: دورنا
أشاد الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، بالدور العسكري للإمارات في اليمن، مؤكداً أنها تدرك التحديات منذ بداية الأزمة اليمنية حتى اليوم، وشدد على أن الإمارات وباقي دول أعضاء التحالف لن يغادروا اليمن، وأن التواجد العسكري باقٍ في البلاد، وذكر أن التحالف سيواصل تقديم المشورة والمساعدة للقوات اليمنية المحلية؛ وفقاً للقانون الدولي، وسيرد على الهجمات التي تُشن ضد التحالف والدول المجاورة، وأكد عدم وجود فراغ أمني.
وقال قرقاش، في مقال نشرته صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية، أمس الثلاثاء، إن اللحظة الراهنة هي الوقت المناسب؛ لمضاعفة الجهود، والتركيز على العملية السياسية.
وشدد على ضرورة أن تعمل الأحزاب السياسية في اليمن، وميليشيات الحوثي الانقلابية على وجه الخصوص، على إجراءات بناء الثقة؛ من أجل إيجاد زخم جديد لإنهاء الصراع.
وأضاف قرقاش: إن المجتمع الدولي أيضاً عليه اغتنام هذه الفرصة، ومنع أي طرف من استغلالها أو تقويضها، ومنع الحوثيين من عرقلة المساعدات، والإسراع في إيجاد حلول توافقية بين جميع الأطراف، ودعم جهود الوساطة الدؤوبة، التي تقودها الأمم المتحدة.
ونفى وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، وجود فراغ أمني، مشيراً إلى أن الحكومة اليمنية تحملت العبء الأكبر في استعادة السيطرة على أجزاء كبيرة من البلاد. وأضاف: إن «الوحدات العسكرية المحلية ستبقى تحت القيادة اليمنية، وستحصل على دعم مستمر من التحالف».
وقال قرقاش: «في الحقيقة، هذه القوات المحلية اليمنية هي من كسرت قبضة الحوثيين الخانقة على اليمن. لقد قاتلت بشجاعة، بدعم من التحالف، ونجحت في استعادة عدن ثاني أكبر مدينة في البلاد». وثمّن الضغط العسكري للقوات اليمنية على الحوثيين، وقال: إنه كان عاملاً حاسماً في إقناعهم بالعودة إلى المحادثات. وأشار إلى أن وقف التصعيد أنقذ أرواحاً، وحسّن الوضع الإنساني، وقدم قاعدة لعملية سياسية أوسع.
وتابع: «التحالف حقق أهدافاً أخرى مهمة في اليمن؛ مثل: حرمان إيران من السيطرة على موقع بحري استراتيجي في المنطقة، وحماية حرية الملاحة بين آسيا والبحر المتوسط عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر وقناة السويس». وأكد قرقاش، أن العالم لا يريد رؤية الخطر الذي يهدد الشحن العالمي في مضيق هرمز يتكرر في الجانب الآخر من شبه الجزيرة العربية.
وأوضح قرقاش: إن تدخل التحالف منع إيران من تكرار نموذج «حزب الله» اللبناني المزعزع للاستقرار والمدمر في اليمن. وزاد: «الحوثيون الذين تم تدريبهم وتجهيزهم وتشجيعهم من قبل إيران تمكنوا من الحصول على بعض الأسلحة الأكثر تطوراً التي لم يسبق لقوات غير حكومية الحصول عليها؛ مثل الطائرات المُسيّرة المسلحة والصواريخ الباليستية». كما نجح التحالف في إبطال مفعول تهديد تنظيم «القاعدة» في شبه الجزيرة العربية، أحد أخطر فروع تنظيم «القاعدة» الإرهابي؛ حيث تمكنت الوحدات المحلية اليمنية، بدعم من التحالف، من القضاء على التنظيم في مدينة المكلا الساحلية.
الخليج 

المعارضة القطرية: فضيحة الدوحة بتفجيرات مقديشو جزء من عمليات "تميم" القذرة

المعارضة القطرية:
أكد خالد الهيل، المتحدث باسم المعارضة القطرية، العلاقة الوثيقة التى تربط رجل الأعمال خليفة كايد المهندى، المرتبط بتفجيرات فى مدينة بوصاصو الصومالية، وأمير قطر تميم بن حمد، لافتًا إلى أن تسريبات صحيفة "نيويورك تايمز" التى كشفت تورط قطر خلف أعمال إرهابية فى الصومال جزء بسيط مما قد تم رصده من عمليات قذرة وموثقة.
وقال المتحدث باسم المعارضة القطرية، فى تغريدة له عبر حسابه الشخصي بموقع "تويتر"، إن مشكلة أمن الدولة في قطر يعتقدون أنهم أذكياء ويستطيعون تنفيذ أجندتهم من غير محد يعرف أو من غير رد، فخليفة المهندي ضابط مرافق لتميم وبينه، وبين تميم محادثات كثيره يمكن تطلع قريبا، متابعا: فليتملصوا من التسجيل كما يشاؤون، وأنا متاكد أنه يوجد ما يثبت عكس ادعائاتهم.
وتابع خالد الهيل: خليفة المهندي مقرب جدا من تميم، وتسريبات نيويورك تايمز ماهي إلا جزء بسيط مما قد تم رصده من عمليات قذرة وموثقة، اعتقد تنظيم الحمدين أنهم نجو منها، كما أن بيان قطر غير مهم حبر على ورق، ولن يستطيعو أن يغيروا الواقع المرير أنهم مفضوحون ومدانون.
اليوم السابع 

شارك