الإخوان اليوم.. متابعات الصحف العربية والعالمية

الجمعة 16/أغسطس/2019 - 01:19 م
طباعة الإخوان اليوم.. متابعات
 
تقدم بوابة الحركات الاسلامية أبرز ما جاء في الصحف ووكالات الأنباء العربية والعالمية بخصوص جماعة الإخوان، بكافة أشكال التناول الصحفي (أخبار – تعليقات – متابعات – تحليلات – آراء) اليوم 16 أغسطس 2019

العربية نت: ضرب ابن قياديين بجماعة الإخوان في إسطنبول
تعرض ابن قياديين من جماعة الإخوان المسلمين في مصر للضرب في تركيا على يد مجهول، فيما تبحث السلطات التركية عن الفاعل.
وكشف أشرف بدر، ابن كل من بدر محمد بدر، القيادي الإخواني والمستشار الإعلامي السابق لمرشد الجماعة، وعزة الجرف القيادية بالجماعة والبرلمانية السابقة في مجلس الشعب عن حزب الحرية والعدالة، والشهيرة في مصر بأم أيمن، أنه تعرض للضرب المبرح من مواطن تركي خلال استقلاله إحدى المواصلات العامة في مدينة إسطنبول.
وروى أشرف الواقعة على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قائلاً إنه كان يستقل إحدى وسائل المواصلات العامة مع شقيقه في طريق عودتهما لمقر سكنهما، وقبل نزولهما بدقائق، فوجئ بمواطن تركي يتوجه نحوه ويشبعه ضرباً باللكمات والصفعات على وجهه، وحطم له نظارته الطبية وسماعات أذنه، مرجعاً الأمر للعنصرية التي يكنها بعض الأتراك تجاه الأجانب.
كما أوضح أشرف، الذي فر إلى تركيا هرباً من ملاحقات قضائية بسبب تورطه في تظاهرات وأحداث عنف في مدينة 6 أكتوبر في مصر، أنه توجه لمستشفى قريب من محل الواقعة وطلب تقريراً طبياً بحالته، وحرر محضراً بقسم الشرطة، مؤكداً أن السلطات التركية أخبرته أنه سيتم تفريغ كاميرات قريبة بمحل الواقعة لكشف هوية الجاني ومحاسبته.
كذلك اتهم الأتراك بإساءة معاملة الأجانب والمصريين المقيمين في المدينة، لافتاً إلى أن المواطن التركي قام بضربه دون سبب واضح سوى أنه أجنبي.
ويتعرض شباب جماعة الإخوان الفارين من مصر إلى تركيا، هرباً من ملاحقات قضائية وأحكام قانونية صادرة ضدهم في قضايا عنف، إلى مشكلات جمة سواء في العمل والإقامة، فضلاً عن سوء معاملة قيادات الجماعة لهم.
وأكد شباب الإخوان أن قادتهم يعيشون في تركيا حياة مرفهة ويتقاضون آلاف الدولارات نظير إشرافهم على مشروعات التنظيم، تاركين عناصر الجماعة يعيشون أوضاعاً مأساوية، ويتقاضون رواتب متدنية لا تسد رمقهم.
ويعاني هؤلاء من مشكلات أخرى حالياً بعد وصول حزب الشعب المعارض للحكم في إسطنبول وفق تأكيدات لعناصر منهم، حيث يخشون من الترحيل إلى مصر لرغبة مواطني المدينة في إخراجهم منها، فضلاً عن مخاوفهم من العنصرية التي زادت ضدهم في الآونة الأخيرة.

العين الإخبارية: مرشح لرئاسة تونس يتعهد بفتح ملف الجهاز السري للإخوان
تعهد المرشح الرئاسي في تونس عبدالكريم الزبيدي بفتح ملف الجهاز السري لحركة النهضة الإخوانية، وكشف حقيقة الاغتيالات السياسية التي ضربت البلاد عام 2013 فور فوزه.
وقدم الزبيدي، الذي استقال من وزارة الدفاع التونسية خلال الأيام الماضية، جملة من التعهدات مشيراً إلى أنه سينفذها فور وصوله لقصر قرطاج في الانتخابات المقرر تنظيمها 15 سبتمبر/أيلول المقبل.
و راح ضحية اغتيالات عام 2013  القيادي اليساري شكري بلعيد والقيادي القومي محمد البراهمي.
وأضاف الزبيدي، في بيان، تعهداته للرئاسة بتقديم مشروع استفتاء لتعديل الدستور والمنظومة السياسية والانتخابية، ومراجعه الموازنة بين احترام الديمقراطية والحريات، وضمان وحدة مؤسسات الدولة وفاعليتها في أجل زمني أقصاه 25 يوليو 2020.
كما تعهد أيضا بإعادة فتح سفارة تونس بدمشق بكامل طاقمها في أجل زمني لا يتجاوز 20 مارس/آذار 2020، مرجعا في ذلك المصالح العليا للدولة التونسية والشعبين التونسي والسوري الشقيقين، والنأي بالبلاد عن صراعات المحاور الإقليمية.
وشدد على أنه سيعمل أيضا على استعادة الأمن الاجتماعي، ومقاومة كل مظاهر الفوضى والجريمة ومكافحة الإرهاب بالتنسيق الوثيق مع القوات الحاملة للسلاح والأجهزة الأمنية والعسكرية والقضائية.
ويعتبر الزبيدي -حسب العديد من المراقبين- من المرشحين البارزين الذين يملكون حظوظا لخلافة الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي، الذي توفي في 25 يوليو/تموز الماضي.
وأعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، الثلاثاء، عن قبول 26 ملفا للترشح للرئاسية من مجمل 97 ملفا، وقع تقديمهم في الفترة الممتدة من 2 إلى 9 أغسطس/آب من الشهر.

الوطن: بكري يكشف كواليس فض اعتصام رابعة: "الإخوان" مارست كل أنواع الإرهاب
أكد الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، أن فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة كان ضروريًا بعد الجرائم التي ارتكبتها جماعة الإخوان الإرهابية في حق مصر وشعبها، حيث مارست "الإخوان" شتى أنواع الإرهاب ونشر الفوضى، موضحًا أن الأهالي في ميدان رابعة ذاقوا الأمرين بعد أن سيطروا عليه الإخوان واتخذوه دولة داخل دولة للضغط على أجهزة الدولة.
وأضاف "بكري"، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، الذي يُعرض على شاشة "صدى البلد"، أن الجناح العسكري لجماعة الإخوان في اعتصام رابعة العدوية، قام بالهجوم على قوات الأمن وأسقط ضابط شرطة، ورغم ذلك تمسكت الشرطة المصرية بضبط النفس أثناء التعامل مع الإرهابيين في رابعة العدوية، في حين أن الشرطة فتحت ممرا آمنا لخروج كل المعتصمين في رابعة دون أي ملاحقات.
وأكد عضو مجلس النواب، أن اللجنة المستقلة للتحقيق في اعتصام رابعة العدوية كشفت أن أول شهيد في اعتصام رابعة العدوية كان من ضباط الشرطة، ولكن عنف الإخوان بدأ بشكل واضح، في أحداث مكتب الإرشاد التي أدت لمقتل 9 مواطنين، وإصابة 91 آخرين، من قبل عناصر الإخوان التي كانت موجودة في مكتب الإرشاد، مؤكدًا أن جماعة الإخوان أعلنت مجلس حرب لقتال الجيش والشرطة في سيناء بالتزامن مع عزل محمد مرسي.

وأوضح أن جماعة الإخوان ارتكبت مجزرة في أحداث بين السرايات التي حدثت في 2013 ضد قوات الشرطة والأهالي بالأسلحة الآلية والخرطوش، وكان من بين الشهداء العقيد ساطع النعماني مأمور قسم شرطة بولاق الدكرور، موضحًا أن فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة أسفر عن استشهاد 8 وإصابة 156 من الشرطة ومقتل 607 من الإرهابيين في رابعة والنهضة من بينهم مدنيون برصاص العناصر الإرهابية المسلحة.

الدستور: كيف يخطط الإخوان للتقرب من كندا؟
اجتمع مسؤولو ملف الخارج بجماعة الإخوان الهاربون من مصر، مع عدد من الأحزاب والقوى السياسية الكندية،  استغلالأ لأحداث التوتر التي تشهدها العلاقة الكندية العربية، وتحاول الجماعة البحث عن ملاذ جديد وأمان لعناصرها حال طردها من تركيا، وحظرها في أمريكا. 
وقالت مصادر مقربة من جماعة الإخوان الإرهابية، إن اللقاء عقده إبراهيم منير نائب المرشد وأحمد عبد الرحمن القيادي بالجماعة، وآخرين من أعضاء التنظيم الدولي، وحاولت الجماعة الإرهابية تنفيذ مخطط غزو الجو الكندي، ولك من خلال مشروعات ودعم مالي كبير لمشروعات تحت شركات تمتلكها الجماعة.
وأضافت المصادر، أن الجماعة طالبت من القوى السياسية عدم الانقلاب في العلاقة مع الجماعة الإخوانية ودعمهم عبر جلسات استماع سيتم عقدها خلال الفترة المقبلة داخل الأجواء الكندية، تتحدث فيها الجماعة عن بعض الأكاذيب ضد مصر وعدد من الدول العربية.
وأوضحت المصادر، أن الإخوان ترى أن كندا جزء لا يتجزأ من المشروع الإخواني الكبير القاضي بالسيطرة على مراكز  صناعة القرار في العالم الغربي عموماً، ووسع الإخوان نشاطهم ليشمل الاستثمار الاقتصادي في مشاريع صغيرة داخل كندا بما أنهم يسيطرون على العديد من النقابات العمالية لضمان المزيد من النفوذ في الانتخابات البرلمانية.
وتمتلك جماعة الإخوان الإرهابية، الجمعية الكندية-المصرية لدعم الديموقراطية التي تأسست في ديسمبر 2017، وجمعية كندا المسلمة "ماك" إضافة إلى منظمة عرفان الخيرية. اقتحمت الشرطة الكندية مكاتب عرفان كجزء من التحقيقات حول تمويل حماس وقد تم تصنيفها على لائحة الإرهاب سنة 2014.
ويذكر أن جماعة الإخوان الإرهابية، بدأت في هذا العبث بعدما حدث خلافات مع السعودية مع كندا خلال يونيو العام الماضي، حيث قامت على الفور  بتوسيع آيديولوجيتهم الإرهابية كامتداد للخطط الدولية التي رسموها منذ تأسيس تنظيمهم.

البيان: الإفتاء المصرية: «الإخوان» حاضنة العنف والتطرّف
أكد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية أن جماعة الإخوان الإرهابية حاضنة للعنف في مصر والعالم عبر دعمه الفكري لتيارات التطرف والتشدد.
وقال المرصد في تقرير أصدره بمناسبة الذكرى السادسة لفض اعتصام ميداني رابعة والنهضة، إنه لا يمكن لأي تيار أو تنظيم أن ينجح في تقويض دعائم الدولة المصرية، عبر ترويج العنف تحت دعاوى دينية أو طائفية.
مشيراً إلى أنّ السنوات الست الماضية أثبتت للعالم صدق الرؤية المصرية تجاه التنظيم الإرهابي، وأنه مصدر للفساد والتخريب تحت ذرائع دينية تسيء لسماحة الإسلام. وأوضح المرصد أن هذه الذكرى كشفت أن التضامن المجتمعي كفيل بردع جميع محاولات التيارات والتنظيمات الإرهابية، دون جر المجتمع إلى مربع العنف ودوامته الطويلة، مبيناً أنّ هذه الأحداث أثبتت أن الترابط المجتمعي هو الضمانة الأولى للحفاظ على تماسك مصر وبقائها في زمن شهدت فيه دول أخرى انقساماً وتشرذماً.
ولفت إلى أنّ قيادات الاعتصام دأبت على تجييش أنصارهم ضد مصر، وإمطارهم بوابل من الفتاوى التي تبرر الخروج على المجتمع المصري وممارسة العنف وتبريره.
وأضاف أن غالبية تلك القيادات فروا إلى دول أجنبية لممارسة التحريض على العنف ضد المجتمع المصري، متعاونين في ذلك مع الأطراف الخارجية المعادية لمصر ودورها الوطني والإقليمي. ودعا المرصد في تقريره إلى الضرب بيد القانون في مواجهة العناصر التكفيرية والمتطرفة التي تحاول ضرب الأمن والاستقرار في مصر.

صوت الأمة: الإرهابية ماتت.. فض اعتصام رابعة كتب شهادة وفاة الإخوان
مع حلول الذكرى السادسة لفض اعتصام رابعة، لم ننسى تهديدات عاصم عبد الماجد القيادى بالجماعة، وصفوت حجازى الداعية الإخوانى، والشيخ فوزى السعيد الداعية السلفى الموالى للإخوان، وطارق الزمر المتورط فى اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، وغيرهم من قيادات الإخوان وحلفائها - للدولة المصرية وأهلها من أعلى منصة رابعة العدوية. 
جماعة الإخوان الإرهابية كتبت شهادة وفاتها بيدها داخل مصر بعد تهديدها الدولة والمصريين بمستقبل مفخخ حال عدم عودة محمد مرسى للحكم.
الباحث الإسلامى هشام النجار، اعتبر أن شهادة وفاة الجماعه الإرهابيه كتبت بعد فض اعتصام رابعه بناء على مجموعه من الشواهد، أولها يتمثل فى تقديم العلاقات الخارجية والوعود التى تلقتها من جهات ومنظمات دولية بدعمها على التوافق الداخلى مع محاولات البعض لسبل التقارب والرضاء بالتنازل وفض الاعتصامات، بجانب استقوائها بالأطياف وفصائل الإسلام السياسى والجهادى والتى نتج عنها وجود تشكيل عصابى مسلح، مشددا على أن هذه العوامل عجلت بكتابة شهادة وفاة الجماعة.
وقال "النجار" أن كل هذا أثبت أمام الشعب وبالأخص إنشاء خلايا مسلحة، بأنها جماعة خرجت من نطاق أنها فصيل سياسى ويقبل بالمعادلة السياسية إلى نطاق الجماعة السرية المسلحة، ومن كونها فصيلا وطنيا يقبل بالتوافق الداخلى المحلى وتقديم المصالح الوطنيه على حسابها.
ولفت إلى أنه تكشف للشارع المصرى بأنه تم خداعه بخطاب عاطفى ودينى اعتمد على المغازلة ، ومع فض هذا الاعتصام والذى كان يمثل معسكرا مسلحا للدولة أن الجماعة تعمل لغرض سياسى ولمصالح حزبية ضيقة واتخذت هذا الاعتصام كستار لها. 
وشدد أنه ظهر للجميع حقيقة الجماعة وممارساتها على الأرض والتى كشفت كثير من الحقائق وتسارعها فى استخدام الدين بالشعارات الزائفة، قائلا : " ولا ينسى فى ذلك أن قيادات جماعه الإخوان حددوا ساعه فض الاعتصام كساعه صفر للهجوم على الكماين ومراكز الشرطه و الكنائس ومع انطلاق المواجهه العسكرية وضح للجماهير أنه لا يوجد أى مطالبه سياسيه وتتعمد ممارسة العنف بشكل علنى والذى كان إعلان بشكل رسمى لانتهاج الجماعه العداوه للشعب والعنف ضده".
بينما يقول النائب طارق الخولى، أمين سر لجنة العلاقات الخارجيه بمجلس النواب ، إن اعتصام فض رابعه كان شهادة وفاة للجماعة أمام الشعب المصرى ، قائلا: " قاطنو العقارات المحيطه باعتصام مدينة نصر ذاقوا الويل بسبب هذا الاعتصام وكانوا شهود عيان على كل ما حدث فيه من تسليح وعنف وممارسة عمليات تعذيب بدنى لمن رفض الاعتصام".
وشدد أن هذا الاعتصام كان آخر مسمار كانت تحاول الجماعه استخدامه سياسيا للبقاء على قيد الحياه فى مصر ، ولكن استخدامها العنف الدائم والتهديد من على منصة رابعة للشارع المصرى منها أقاويل "هنولع مصر .. هنخرب مصر " جعلت استمرارهم بين الشارع المصرى مستحيل.
ولفت إلى أن الجماعه الإرهابيه كانت تدرك أنه بفض هذا الاعتصام سينتهى أمرها ، وهو ما جعلها تتصرف بشكل جنونى أظهر أمام الجميع عنفهم وعدم الحرص على مصالح الشارع المصري بل مصالحهم الشخصيه مقابل أى شىء حتى ولو كان الثمن دم الشعب المصرى.
ويؤكد طه على الباحث السياسى ، أن الجماعه كان عليها أن تتخذ أحد الخيارين لا ثالث لهما منذ 30 يونيو وهو السلمى الجاد بالانضمام لمعسكر الدوله المصريه والحفاظ على استقرارها والانخراط بالحياه السياسيه بالاعتراف بالخطأ، والخيار الثانى هو عدم الاعتراف والاستمرار فى طريقها وخاصة أنهم لم يكونوا واثقين من قدرتهم على تقبل الهزيمة.
وتابع قائلا : "الحقيقه أن الجماعه رفعت سقف توقعاتها وتمسكت بمطالب خارجة عن المنطق، وتمسكت بخطاب دموى وفضلت أن تسير عكس قرار الدولة المصريه وهو ما جعل هناك انتحار سياسى لها .. وخاصة أن الجميع قد تبين له أن هناك مؤامره ضد الدوله المصريه وتبين أنها كانت تستهدف إسقاط دول ".
وشدد أن الجماعة فضلت أن تقف فى المعسكر الدموى والذى كان خارجا عن المنطق واصطدمت مع الجميع وهو ما جعلها لا تبقى، موضحا أن الجماعة تاريخيا كانت تتصارع مع الحكومات السابقه، لكن انتحارها هنا كان اصطدامها بالصف الوطنى خاصة وأن المجتمع بأكمله حرص على استقرار الدولة ومعسكر 30 يونيو.
وأكد أن اصطدامها بالمجتمع جعلها تعبر عن غضبها بأبشع الأخلاقيات، كما أن عوامل دعم الجماعه تاريخيا تشهد بأنها كانت  تحصل على الدعم والبقاء من المجتمع ولكن هذه المره كان الاصطدام معه هو نفسه.

شارك